إقتصاد

انخفاض مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب


كشـ24 نشر في: 5 أكتوبر 2022

أفادت الإحصائيات الشهرية الصادرة عن جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغت 120 ألفا و905 وحدة عند متم شتنبر 2022، بانخفاض نسبته 8,15 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.وأوضحت الجمعية أنه حسب الصنف، بلغ عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص 107 ألفا و713 وحدة برسم الأشهر التسعة الأولى من هذه السنة، بانخفاض بلغت نسبته 6,83 في المائة، في حين بلغ عدد السيارات النفعية الخفيفة 13 ألفا و192 وحدة (ناقص 17,68 في المائة).وما تزال علامة "داسيا" مهيمنة على صنف سيارات الخواص، بحصة السوق بلغت 27,33 في المائة، أي ما يعادل 29 ألفا و435 وحدة عند متم شتنبر 2022، متبوعة بعلامة "رونو" التي باعت 15 ألفا و698 وحدة (14,57 من حصة السوق)، ثم علامة "هيونداي" (10 ألفا و697 وحدة وبنسبة 9,93 في المائة من حصة السوق).وبخصوص السيارات النفعية الخفيفة، تمكنت علامة "رونو" من بيع ما مجموعه 3.192 وحدة (24,2 في المائة من حصة السوق)، في حين باعت علامة "دونغ فينغ سوكون" (DFSK) 1.902 وحدة (14,42 في المائة من حصة السوق)، وعلامة "فورد" 1.544 وحدة (11,7 في المائة من حصة السوق).أما في صنف السيارات الفاخرة، فقد ارتفعت مبيعات علامة "أودي" بنسبة 2,41 في المائة، وهو ما يعادل 2.938 وحدة، لتصل حصتها في السوق إلى 2,73 في المائة، متقدمة بذلك على علامة "بي ام دبليو" (BMW) بـ 2.119 وحدة (1,97 في المائة من حصة السوق)، تليهما "مرسيدس" بـ 1.875 وحدة (1,74 في المائة من حصة السوق).من جانبها، باعت علامة "بورش" 243 وحدة، وهو ما يعادل زيادة نسبتها 8 في المائة، في حين تراجعت مبيعات علامة "جاغوار" بنسبة 18,18 في المائة لتصل إلى 99 سيارة.وسجلت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب زيادة في المبيعات الإجمالية بلغت، خلال شهر شتنبر فقط، ما نسبته 4,85 في المائة لتصل إلى 13 ألفا و898 وحدة. وفي التفاصيل، سجلت سيارات الخواص ارتفاعا بنسبة 5,34 في المائة بـ 11 ألفا و928 وحدة، وعرفت السيارات النفعية الخفيفة، بدورها، ارتفاعا بنسبة 1,97 في المائة بـ 1.970 وحدة مباعة. 

أفادت الإحصائيات الشهرية الصادرة عن جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغت 120 ألفا و905 وحدة عند متم شتنبر 2022، بانخفاض نسبته 8,15 في المائة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.وأوضحت الجمعية أنه حسب الصنف، بلغ عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص 107 ألفا و713 وحدة برسم الأشهر التسعة الأولى من هذه السنة، بانخفاض بلغت نسبته 6,83 في المائة، في حين بلغ عدد السيارات النفعية الخفيفة 13 ألفا و192 وحدة (ناقص 17,68 في المائة).وما تزال علامة "داسيا" مهيمنة على صنف سيارات الخواص، بحصة السوق بلغت 27,33 في المائة، أي ما يعادل 29 ألفا و435 وحدة عند متم شتنبر 2022، متبوعة بعلامة "رونو" التي باعت 15 ألفا و698 وحدة (14,57 من حصة السوق)، ثم علامة "هيونداي" (10 ألفا و697 وحدة وبنسبة 9,93 في المائة من حصة السوق).وبخصوص السيارات النفعية الخفيفة، تمكنت علامة "رونو" من بيع ما مجموعه 3.192 وحدة (24,2 في المائة من حصة السوق)، في حين باعت علامة "دونغ فينغ سوكون" (DFSK) 1.902 وحدة (14,42 في المائة من حصة السوق)، وعلامة "فورد" 1.544 وحدة (11,7 في المائة من حصة السوق).أما في صنف السيارات الفاخرة، فقد ارتفعت مبيعات علامة "أودي" بنسبة 2,41 في المائة، وهو ما يعادل 2.938 وحدة، لتصل حصتها في السوق إلى 2,73 في المائة، متقدمة بذلك على علامة "بي ام دبليو" (BMW) بـ 2.119 وحدة (1,97 في المائة من حصة السوق)، تليهما "مرسيدس" بـ 1.875 وحدة (1,74 في المائة من حصة السوق).من جانبها، باعت علامة "بورش" 243 وحدة، وهو ما يعادل زيادة نسبتها 8 في المائة، في حين تراجعت مبيعات علامة "جاغوار" بنسبة 18,18 في المائة لتصل إلى 99 سيارة.وسجلت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب زيادة في المبيعات الإجمالية بلغت، خلال شهر شتنبر فقط، ما نسبته 4,85 في المائة لتصل إلى 13 ألفا و898 وحدة. وفي التفاصيل، سجلت سيارات الخواص ارتفاعا بنسبة 5,34 في المائة بـ 11 ألفا و928 وحدة، وعرفت السيارات النفعية الخفيفة، بدورها، ارتفاعا بنسبة 1,97 في المائة بـ 1.970 وحدة مباعة. 



اقرأ أيضاً
إسبانيا تكشف أسباب إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
دافع وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عن قرار المغرب بإغلاق الجمارك التجارية في مليلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الاتفاق الثنائي مع الرباط ينص على إمكانية "توقيف مؤقت" لحركة البضائع في فترات الذروة، مثل عملية "مرحبا" (عبور المضيق)، التي تشهد تدفقاً كبيراً للمسافرين بين أوروبا وشمال إفريقيا. وكان رئيس مدينة مليلية، خوان خوسيه إمبروضا، قد وجّه انتقادات حادة، مؤكداً أن السلطات المغربية أغلقت المعبر التجاري "حتى إشعار آخر" دون تقديم أي تفسير رسمي. وأوضح أن القرار جاء عبر رسالة إلكترونية بالفرنسية أُرسلت إلى الجمارك الإسبانية، تُبلغ فيها بعدم السماح بمرور البضائع في الاتجاهين طوال فترة "عملية عبور المضيق". ووفق مصادر من الحكومة الإسبانية في سبتة، فإن الاتفاق المبرم مع المغرب – الذي تم في إطار إعادة فتح تدريجية للمعابر التجارية بعد إغلاق دام منذ 2018 – لا يزال ساري المفعول، ويمنح الطرفين مرونة في "تنظيم أو تعليق" حركة السلع بما يتماشى مع ضغط المسافرين خلال موسم العبور الذي يمتد من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر. وفي المقابل، لم تُصدر الرباط أي بيان رسمي يوضح خلفيات القرار، الذي أثار جدلا واسعا، خاصة بعد منع أحد رجال الأعمال في مليلية من تصدير شحنة من الأجهزة الكهربائية إلى المغرب منذ أيام.
إقتصاد

بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

إقتصاد

انخفاض مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب


كشـ24 نشر في: 6 سبتمبر 2022

أفادت الإحصائيات الشهرية الصادرة عن جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغت 107.007 وحدة عند متم غشت 2022، بانخفاض نسبته 9.61 في المئة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.وأوضحت الجمعية أنه حسب الصنف، بلغ عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص 95 ألفا و785 وحدة برسم الأشهر الثمانية الأولى من هذه السنة، بانخفاض بلغت نسبته 8.15 في المئة، في حين بلغ عدد السيارات النفعية الخفيفة 11 ألفا و222 وحدة (ناقص 20.38 في المئة).ولا تزال علامة "داسيا" مهيمنة على صنف سيارات الخواص، بحصة من السوق تبلغ نسبتها 27.6 في المئة، أي 26 ألفا و435 وحدة عند متم غشت 2022، متبوعة بعلامة "رونو" التي باعت 13 ألفا و222 وحدة (13.8 من حصة السوق)، ثم علامة "هيونداي" (9.623 وحدة بـ 10.05 في المئة من حصة السوق).وبخصوص السيارات النفعية الخفيفة، تمكنت علامة "رونو" من بيع ما مجموعه 2.697 وحدة (24.03 في المئة من حصة السوق)، في حين باعت علامة "دونغ فينغ سوكون" (DFSK) 1.645 وحدة (14.66 في المئة من حصة السوق)، وعلامة "فورد" 1.365 وحدة (12.16 في المئة من حصة السوق).أما في صنف السيارات الفاخرة، فقد ارتفعت مبيعات علامة "أودي" بنسبة 7.17 في المئة، وهو ما يعادل 2.736 وحدة، لتصل حصتها في السوق إلى نسبة 2.86 في المئة، متقدمة بذلك على علامة "BMW" بـ 1.866 وحدة (1.95 في المئة من حصة السوق)، تليهما "مرسيدس" بـ 1.657 وحدة (1.73 في المئة من حصة السوق).ومن جانبها، باعت علامة "بورش" 226 وحدة، وهو ما يعادل زيادة نسبتها 7.6 في المئة، في حين تراجعت مبيعات علامة "جاغوار" بنسبة 28.57 في المئة لتصل إلى 85 سيارة.وسجلت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب زيادة في المبيعات الإجمالية بلغت، خلال شهر غشت فقط، ما نسبته 4.22 في المئة لتصل إلى 11 ألفا و463 وحدة. وفي هذا الصدد، سجلت سيارات الخواص ارتفاعا بنسبة 7.34 في المئة بـ 10 آلاف و14 وحدة مباعة، في حين عرفت السيارات النفعية الخفيفة انخفاضا بنسبة 13.24 في المئة بـ 1.449 وحدة مباعة. 

أفادت الإحصائيات الشهرية الصادرة عن جمعية مستوردي السيارات بالمغرب بأن مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب بلغت 107.007 وحدة عند متم غشت 2022، بانخفاض نسبته 9.61 في المئة مقارنة مع الفترة ذاتها من السنة الماضية.وأوضحت الجمعية أنه حسب الصنف، بلغ عدد التسجيلات الجديدة لسيارات الخواص 95 ألفا و785 وحدة برسم الأشهر الثمانية الأولى من هذه السنة، بانخفاض بلغت نسبته 8.15 في المئة، في حين بلغ عدد السيارات النفعية الخفيفة 11 ألفا و222 وحدة (ناقص 20.38 في المئة).ولا تزال علامة "داسيا" مهيمنة على صنف سيارات الخواص، بحصة من السوق تبلغ نسبتها 27.6 في المئة، أي 26 ألفا و435 وحدة عند متم غشت 2022، متبوعة بعلامة "رونو" التي باعت 13 ألفا و222 وحدة (13.8 من حصة السوق)، ثم علامة "هيونداي" (9.623 وحدة بـ 10.05 في المئة من حصة السوق).وبخصوص السيارات النفعية الخفيفة، تمكنت علامة "رونو" من بيع ما مجموعه 2.697 وحدة (24.03 في المئة من حصة السوق)، في حين باعت علامة "دونغ فينغ سوكون" (DFSK) 1.645 وحدة (14.66 في المئة من حصة السوق)، وعلامة "فورد" 1.365 وحدة (12.16 في المئة من حصة السوق).أما في صنف السيارات الفاخرة، فقد ارتفعت مبيعات علامة "أودي" بنسبة 7.17 في المئة، وهو ما يعادل 2.736 وحدة، لتصل حصتها في السوق إلى نسبة 2.86 في المئة، متقدمة بذلك على علامة "BMW" بـ 1.866 وحدة (1.95 في المئة من حصة السوق)، تليهما "مرسيدس" بـ 1.657 وحدة (1.73 في المئة من حصة السوق).ومن جانبها، باعت علامة "بورش" 226 وحدة، وهو ما يعادل زيادة نسبتها 7.6 في المئة، في حين تراجعت مبيعات علامة "جاغوار" بنسبة 28.57 في المئة لتصل إلى 85 سيارة.وسجلت جمعية مستوردي السيارات بالمغرب زيادة في المبيعات الإجمالية بلغت، خلال شهر غشت فقط، ما نسبته 4.22 في المئة لتصل إلى 11 ألفا و463 وحدة. وفي هذا الصدد، سجلت سيارات الخواص ارتفاعا بنسبة 7.34 في المئة بـ 10 آلاف و14 وحدة مباعة، في حين عرفت السيارات النفعية الخفيفة انخفاضا بنسبة 13.24 في المئة بـ 1.449 وحدة مباعة. 



اقرأ أيضاً
إسبانيا تكشف أسباب إغلاق المغرب للجمارك التجارية مع مليلية
دافع وزير الخارجية الإسباني، خوسيه مانويل ألباريس، عن قرار المغرب بإغلاق الجمارك التجارية في مليلية من جانب واحد، مشيرا إلى أن الاتفاق الثنائي مع الرباط ينص على إمكانية "توقيف مؤقت" لحركة البضائع في فترات الذروة، مثل عملية "مرحبا" (عبور المضيق)، التي تشهد تدفقاً كبيراً للمسافرين بين أوروبا وشمال إفريقيا. وكان رئيس مدينة مليلية، خوان خوسيه إمبروضا، قد وجّه انتقادات حادة، مؤكداً أن السلطات المغربية أغلقت المعبر التجاري "حتى إشعار آخر" دون تقديم أي تفسير رسمي. وأوضح أن القرار جاء عبر رسالة إلكترونية بالفرنسية أُرسلت إلى الجمارك الإسبانية، تُبلغ فيها بعدم السماح بمرور البضائع في الاتجاهين طوال فترة "عملية عبور المضيق". ووفق مصادر من الحكومة الإسبانية في سبتة، فإن الاتفاق المبرم مع المغرب – الذي تم في إطار إعادة فتح تدريجية للمعابر التجارية بعد إغلاق دام منذ 2018 – لا يزال ساري المفعول، ويمنح الطرفين مرونة في "تنظيم أو تعليق" حركة السلع بما يتماشى مع ضغط المسافرين خلال موسم العبور الذي يمتد من 15 يونيو إلى 15 سبتمبر. وفي المقابل، لم تُصدر الرباط أي بيان رسمي يوضح خلفيات القرار، الذي أثار جدلا واسعا، خاصة بعد منع أحد رجال الأعمال في مليلية من تصدير شحنة من الأجهزة الكهربائية إلى المغرب منذ أيام.
إقتصاد

بنك المغرب : معدل امتلاك الحسابات البنكية بلغ 58%
أفاد بنك المغرب بأن معدل امتلاك الحسابات البنكية، والذي يعرف على أنه عدد الأشخاص المقيمين الذين يتوفرون على حساب بنكي نشط واحد على الأقل مقارنة بعدد السكان البالغين المقيمين، قد بلغ 58 في المائة بنهاية سنة 2024، بعد بلوغه 54 في المائة قبلها بسنة. وأوضح بنك المغرب، في إحصائياته حول الحسابات البنكية برسم السنة الماضية، أن هذا التطور راجع بالأساس إلى الأخذ بعين الاعتبار نتائج الإحصاء العام للسكان والسكنى بدلا من توقعات الإسقاطات السكانية عند حساب معدل الامتلاك. وكشف المصدر ذاته أن عدد الأشخاص الذاتيين، الذين يمتلكون حسابا بنكيا نشطا واحدا على الأقل، قد ارتفع بنسبة 3 في المائة خلال سنة، ليبلغ 15,4 مليون فرد. كما أورد بنك المغرب أن معدل امتلاك الحسابات البنكية حسب النوع الاجتماعي قد مر في سنة 2024 من 67 في المائة إلى 70 في المائة بالنسبة للرجال، ومن 42 في المائة إلى 46 في المائة بالنسبة للنساء. وحسب الفئات العمرية، يسجل أعلى معدل امتلاك للحسابات البنكية لدى الرجال في الفئة العمرية 25-30 سنة بنسبة 82 في المائة، ولدى النساء في الفئة العمرية 60 سنة فما فوق بنسبة 56 في المائة.
إقتصاد

مفاوضات مغربية إماراتية لإطلاق محطات رياح في الصحراء المغربية
دخل المغرب في مفاوضات مع عدة شركات إماراتية من أجل تدشين مشاريع لطاقة الرياح في الصحراء المغربية، وذلك في إطار سعيه لرفع حصة الطاقة المتجددة إلى 52% من مزيج الكهرباء الوطني بحلول عام 2030. ووفق ما أوردته منصة الطاقة المتخصصة، فقائمة الشركات الإماراتية التي تجرى معها المملكة المفاوضات تضم شركات مثل "مصدر"، و"أميا باور"، بالإضافة إلى "طاقة"، كما أبرزت أن الاستثمارات المتوقعة لمشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية تخضع حالياً للمفاوضات تتراوح بين 8 و10 مليارات دولار، بسعة إنتاجية تصل إلى 5 آلاف ميغاواط. وجذبت مشاريع طاقة الرياح في الصحراء المغربية منذ عام 2015 استثمارات كبيرة، في إطار التزام المملكة بالتوسع في مشاريع الكهرباء النظيفة بهدف تقليل فاتورة استيراد الوقود لتشغيل محطات الكهرباء الحرارية. وتحتضن الصحراء المغربية حاليا أربع محطات رياح تدعم شبكة الكهرباء الوطنية بطاقة إجمالية تصل إلى 750 ميغاواط، ويتعلق الأمر بمحطة طرفاية بطاقة 300 ميغاواط، وأفتيسات بـ200 ميغاواط، والعيون بـ50 ميغاواط، وأخفنير بـ200 ميغاواط، كما يتم العمل على تطوير محطتين جديدتين ستضيفان 400 ميغاواط إضافية إلى شبكة الكهرباء الوطنية خلال الأشهر القادمة، وهما بوجدور بطاقة 300 ميغاواط، وتسكراد بطاقة 100 ميغاواط.
إقتصاد

الدار البيضاء ومراكش يتصدران المشهد الاقتصادي الوطني
يواصل المغرب ترسيخ موقعه كوجهة استثمارية واعدة في القارة الإفريقية، مدعوما بإصلاحات اقتصادية مهمة، وبنية تحتية متطورة، وبيئة أعمال محفزة. وقد باتت مدينتا الدار البيضاء ومراكش في مقدمة المشهد الاقتصادي الوطني، حيث تستأثران بالحصة الأكبر من الاستثمارات، ما يعكس تنوع الفرص وتوزيعها الجغرافي داخل المملكة. وقد جاء ذلك في تقرير حديث نشرته مجلة "أوليس" الفرنسية المتخصصة في ثقافة السفر والاقتصاد، حيث أوردت أن المغرب يجذب بشكل متزايد كبار المستثمرين ورجال الأعمال بفضل مناخه الاستثماري الملائم، والإصلاحات الاقتصادية الطموحة التي انتهجها خلال السنوات الأخيرة، فضلا عن موقعه الجغرافي الفريد. وبحسب المجلة، فقد بذلت المملكة "جهودا كبيرة" لتحسين مناخ الأعمال، ما جعلها وجهة مفضلة لرواد الأعمال والمستثمرين الباحثين عن بيئة مستقرة ومحفزة للنمو. وأضاف التقرير أن المغرب اعتمد حزمة من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية الرامية إلى تبسيط المساطر الإدارية، وتشجيع الاستثمار الخاص، وهو ما ساهم في رفع تدفقات الاستثمارات بشكل متواصل عاما بعد عام، حتى أصبح يمثل مركزا اقتصاديا متزايد الأهمية في إفريقيا. وتعززت هذه الجاذبية، حسب المجلة، من خلال الامتيازات الضريبية وتحديث البنيات التحتية، في وقت واصل فيه المغرب توسيع وتطوير شبكة الموانئ والطرق والمناطق الصناعية، مما وفر بيئة تنافسية تواكب متطلبات المستثمرين الدوليين. كما أبرز التقرير الدور المحوري الذي يلعبه الموقع الجغرافي للمغرب، والذي وصفه بأنه "عنصر أساسي" في تعزيز جاذبية المملكة، نظرا لتموقعها عند تقاطع محاور استراتيجية تربط بين أوروبا، وإفريقيا، والشرق الأوسط، ما يجعل منها بوابة طبيعية نحو الأسواق الإفريقية. وذكرت المجلة أن المغرب يتمتع بشبكة لوجستية عالية الجودة، مدعومة باتفاقيات تجارية دولية، تسهل التبادلات التجارية وتسرع من حركة الاستثمارات، مشيرة إلى أن هذه المزايا تمنح المستثمرين قدرة الوصول المباشر إلى أسواق متعددة وواعدة في آن واحد.
إقتصاد

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة