

جهوي
انتشار “جذري الأغنام” يهدد الماشية والساكنة بمناطق بشيشاوة
انتشر داء الجذري بالعديد من المناطق بإقليم شيشاوة، في صفوف قطعان الأغنام، حيث ظهرت المئات من الحالات المرضية بمنطقة احمر وخصوصا جماعة اهديل.وأفادت المصادر السلطات المحلية لم تتخذ أي خطوة للحد من انتشار هذا الداء، الذي يشكل خطرا محدقا بالسكان قبل الماشية، وذلك بإشعار الجهات المعنية بحالات الداء المعدي، واتخاذ إجراءات مستعجلة، كالقيام بعملية تلقيح لقطعان الماشية الموجودة بالدواوير التي شهدت ظهور حالات الجدري المذكورة.ويستدعي الامر وفق المصادر ذاتها التعجيل باتخاذ قرار يرتبط بخلق مراقبة مستمرة، وإجراء مسح وتمشيط على مستوى عدد من دوائر الإقليم، للحيلولة دون انتشار هذا الداء أكثر ما قد يؤدي إلى للساكنة، في ظل الترحيل المستمر لعدد من قطعان الماشية لبيعها داخل مختلف الأسواق الأسبوعية بمناطق إقليم شيشاوة، وعدد من الأسواق الأسبوعية التابعة لإقليمي الصويرة ومراكش، يضيف المصدر.”وخلف انتشار داء الجذري في صفوف الماشي، حالة من الهلع والخوف في نفوس الساكنة، مطالبين بتلقيح جميع القطيع بالمنطقة، وتتبع حالته عن كثب، وضرورة التأكد من سلامة الأغنام المذبوحة والمسوقة بعشرات المجازر داخل الأسواق الأسبوعية التي تفتقد للمراقبة.
انتشر داء الجذري بالعديد من المناطق بإقليم شيشاوة، في صفوف قطعان الأغنام، حيث ظهرت المئات من الحالات المرضية بمنطقة احمر وخصوصا جماعة اهديل.وأفادت المصادر السلطات المحلية لم تتخذ أي خطوة للحد من انتشار هذا الداء، الذي يشكل خطرا محدقا بالسكان قبل الماشية، وذلك بإشعار الجهات المعنية بحالات الداء المعدي، واتخاذ إجراءات مستعجلة، كالقيام بعملية تلقيح لقطعان الماشية الموجودة بالدواوير التي شهدت ظهور حالات الجدري المذكورة.ويستدعي الامر وفق المصادر ذاتها التعجيل باتخاذ قرار يرتبط بخلق مراقبة مستمرة، وإجراء مسح وتمشيط على مستوى عدد من دوائر الإقليم، للحيلولة دون انتشار هذا الداء أكثر ما قد يؤدي إلى للساكنة، في ظل الترحيل المستمر لعدد من قطعان الماشية لبيعها داخل مختلف الأسواق الأسبوعية بمناطق إقليم شيشاوة، وعدد من الأسواق الأسبوعية التابعة لإقليمي الصويرة ومراكش، يضيف المصدر.”وخلف انتشار داء الجذري في صفوف الماشي، حالة من الهلع والخوف في نفوس الساكنة، مطالبين بتلقيح جميع القطيع بالمنطقة، وتتبع حالته عن كثب، وضرورة التأكد من سلامة الأغنام المذبوحة والمسوقة بعشرات المجازر داخل الأسواق الأسبوعية التي تفتقد للمراقبة.
ملصقات
