علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة بحي ضبشي وبالضبط بـ"درب الكشكاش" بالمدينة العتيقة لمراكش، أن هذا الأخير يعرف حركة غير عادية في ترويج المخدرات مما يقلق ساكنة الحي ويشعرهم بالخوف على أطفالهم.
وحسب المصدر ذاته، فإن شخص من ذوي السوابق العدلية يدعى"ج.ب" يسكن بنفس الحي ينشط في تجارة المخدرات ، ويسخر لذالك الاطفال وبعض القاصرين لجلب الزبائن وخاصة الأجانب منهم ، هذه العملية التي تسمى "التسميقة" وسط الناشطين في تجارة الممنوعات.
ويضيف المصدر، أن امرأة متزوجة وأم لثلاثة أطفال سبق ان تسلمت كمية من "المعجون" مما تسبب لها في مرض ادخلت بسببه الى مستشفى الأمراض العقلية، الشئ الذي سهل عليها أخذ حبوب الهلوسة لتعيد بيعها لزبائنها.
وحسب نفس المصادر لـ"كِشـ24" فإن الموقع الجغرافي لدرب "الكشكاش" الذي جاء وسط دروب متفرعة من حي درب ضبشي، يساعد مروجي المخدرات على الاختباء من الدوريات الأمنية، ويسهل عملية استقطاب الزبائن دون لفت الانتباه.
علمت "كِشـ24" من مصادر مطلعة بحي ضبشي وبالضبط بـ"درب الكشكاش" بالمدينة العتيقة لمراكش، أن هذا الأخير يعرف حركة غير عادية في ترويج المخدرات مما يقلق ساكنة الحي ويشعرهم بالخوف على أطفالهم.
وحسب المصدر ذاته، فإن شخص من ذوي السوابق العدلية يدعى"ج.ب" يسكن بنفس الحي ينشط في تجارة المخدرات ، ويسخر لذالك الاطفال وبعض القاصرين لجلب الزبائن وخاصة الأجانب منهم ، هذه العملية التي تسمى "التسميقة" وسط الناشطين في تجارة الممنوعات.
ويضيف المصدر، أن امرأة متزوجة وأم لثلاثة أطفال سبق ان تسلمت كمية من "المعجون" مما تسبب لها في مرض ادخلت بسببه الى مستشفى الأمراض العقلية، الشئ الذي سهل عليها أخذ حبوب الهلوسة لتعيد بيعها لزبائنها.
وحسب نفس المصادر لـ"كِشـ24" فإن الموقع الجغرافي لدرب "الكشكاش" الذي جاء وسط دروب متفرعة من حي درب ضبشي، يساعد مروجي المخدرات على الاختباء من الدوريات الأمنية، ويسهل عملية استقطاب الزبائن دون لفت الانتباه.