التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
“اليونسكو” تنتصر لفلسطين ضد الاحتلال الإسرائيلي
نشر في: 13 أكتوبر 2017
اعتمد المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالتوافق، مشروعي قرارين يتعلقان بدولة فلسطين، وبالمؤسسات التربوية والتعليمية في الأراضي العربية المحتلة
وأوضح المندوب المناوب لدولة فلسطين في "اليونسكو" منير أنسطاس، أن هذه القرارات ملزمة أخلاقيا لجميع الدول الأعضاء، لكنها لا تشكل وسيلة ضغط على الاحتلال الإسرائيلي، وإنما يمكن الاستفادة منها كدلائل ومرجعيات قانونية بالمحافل الدولية الأخرى في المستقبل.
وأعرب أنسطاس، وفق ما أفادت وكالة "شهاب" عن أمله بأن يتم، عقب انتخاب المدير العام الجديد لمجلس منظمة "اليونسكو"، إعادة النظر في جميع هذه القرارات والتركيز على تنفيذ المطالب المدرجة فيها، كطلب إرسال بعثة مراقبة إلى مدينة القدس المحتلة، الذي تم قبل ثماني سنوات ورفضت دولة الاحتلال السماح لخبراء المنظمة الدولية حينها القيام بذلك.
من جهته، رحب وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي باعتماد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالإجماع ، القرارين الخاصين بفلسطين، مثمنا مواقف الدول الداعمة لقرارات فلسطين التي من شأنها أن تحافظ على الإرث والتراث التاريخي والمقدسات في فلسطين.
وقال إنه "على الرغم من المحاولات الفاشلة لسلطة الاحتلال في تقويض قرارات فلسطين في اليونسكو، إلا أن العالم يجمع على إبقاء فلسطين أولوية على أجندته". وطالب المالكي دول المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات منظمة "اليونسكو"، والتي تؤكد على أهمية مدينة القدس والحفاظ عليها من التدمير، كمهد للديانات وعاصمة للتراث والثقافة.
وأوضح المندوب المناوب لدولة فلسطين في "اليونسكو" منير أنسطاس، أن هذه القرارات ملزمة أخلاقيا لجميع الدول الأعضاء، لكنها لا تشكل وسيلة ضغط على الاحتلال الإسرائيلي، وإنما يمكن الاستفادة منها كدلائل ومرجعيات قانونية بالمحافل الدولية الأخرى في المستقبل.
وأعرب أنسطاس، وفق ما أفادت وكالة "شهاب" عن أمله بأن يتم، عقب انتخاب المدير العام الجديد لمجلس منظمة "اليونسكو"، إعادة النظر في جميع هذه القرارات والتركيز على تنفيذ المطالب المدرجة فيها، كطلب إرسال بعثة مراقبة إلى مدينة القدس المحتلة، الذي تم قبل ثماني سنوات ورفضت دولة الاحتلال السماح لخبراء المنظمة الدولية حينها القيام بذلك.
من جهته، رحب وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي باعتماد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالإجماع ، القرارين الخاصين بفلسطين، مثمنا مواقف الدول الداعمة لقرارات فلسطين التي من شأنها أن تحافظ على الإرث والتراث التاريخي والمقدسات في فلسطين.
وقال إنه "على الرغم من المحاولات الفاشلة لسلطة الاحتلال في تقويض قرارات فلسطين في اليونسكو، إلا أن العالم يجمع على إبقاء فلسطين أولوية على أجندته". وطالب المالكي دول المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات منظمة "اليونسكو"، والتي تؤكد على أهمية مدينة القدس والحفاظ عليها من التدمير، كمهد للديانات وعاصمة للتراث والثقافة.
اعتمد المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالتوافق، مشروعي قرارين يتعلقان بدولة فلسطين، وبالمؤسسات التربوية والتعليمية في الأراضي العربية المحتلة
وأوضح المندوب المناوب لدولة فلسطين في "اليونسكو" منير أنسطاس، أن هذه القرارات ملزمة أخلاقيا لجميع الدول الأعضاء، لكنها لا تشكل وسيلة ضغط على الاحتلال الإسرائيلي، وإنما يمكن الاستفادة منها كدلائل ومرجعيات قانونية بالمحافل الدولية الأخرى في المستقبل.
وأعرب أنسطاس، وفق ما أفادت وكالة "شهاب" عن أمله بأن يتم، عقب انتخاب المدير العام الجديد لمجلس منظمة "اليونسكو"، إعادة النظر في جميع هذه القرارات والتركيز على تنفيذ المطالب المدرجة فيها، كطلب إرسال بعثة مراقبة إلى مدينة القدس المحتلة، الذي تم قبل ثماني سنوات ورفضت دولة الاحتلال السماح لخبراء المنظمة الدولية حينها القيام بذلك.
من جهته، رحب وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي باعتماد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالإجماع ، القرارين الخاصين بفلسطين، مثمنا مواقف الدول الداعمة لقرارات فلسطين التي من شأنها أن تحافظ على الإرث والتراث التاريخي والمقدسات في فلسطين.
وقال إنه "على الرغم من المحاولات الفاشلة لسلطة الاحتلال في تقويض قرارات فلسطين في اليونسكو، إلا أن العالم يجمع على إبقاء فلسطين أولوية على أجندته". وطالب المالكي دول المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات منظمة "اليونسكو"، والتي تؤكد على أهمية مدينة القدس والحفاظ عليها من التدمير، كمهد للديانات وعاصمة للتراث والثقافة.
وأوضح المندوب المناوب لدولة فلسطين في "اليونسكو" منير أنسطاس، أن هذه القرارات ملزمة أخلاقيا لجميع الدول الأعضاء، لكنها لا تشكل وسيلة ضغط على الاحتلال الإسرائيلي، وإنما يمكن الاستفادة منها كدلائل ومرجعيات قانونية بالمحافل الدولية الأخرى في المستقبل.
وأعرب أنسطاس، وفق ما أفادت وكالة "شهاب" عن أمله بأن يتم، عقب انتخاب المدير العام الجديد لمجلس منظمة "اليونسكو"، إعادة النظر في جميع هذه القرارات والتركيز على تنفيذ المطالب المدرجة فيها، كطلب إرسال بعثة مراقبة إلى مدينة القدس المحتلة، الذي تم قبل ثماني سنوات ورفضت دولة الاحتلال السماح لخبراء المنظمة الدولية حينها القيام بذلك.
من جهته، رحب وزير الخارجية والمغتربين رياض المالكي باعتماد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" بالإجماع ، القرارين الخاصين بفلسطين، مثمنا مواقف الدول الداعمة لقرارات فلسطين التي من شأنها أن تحافظ على الإرث والتراث التاريخي والمقدسات في فلسطين.
وقال إنه "على الرغم من المحاولات الفاشلة لسلطة الاحتلال في تقويض قرارات فلسطين في اليونسكو، إلا أن العالم يجمع على إبقاء فلسطين أولوية على أجندته". وطالب المالكي دول المجتمع الدولي بتنفيذ قرارات منظمة "اليونسكو"، والتي تؤكد على أهمية مدينة القدس والحفاظ عليها من التدمير، كمهد للديانات وعاصمة للتراث والثقافة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الاتحاد العربي للثقافة الرياضية يكرم البطل العالمي سفيان البقالي
دولي
دولي
مهاجم بحزام ناسف يدخل قنصلية إيران في باريس
دولي
دولي
الجزائر تكشف أسباب طرد الصحافي فريد عليلات
دولي
دولي
مصر تصنع سلاحا انتحاريا
دولي
دولي
فرض عقوبة على برشلونة بسبب «عنصرية جماهيره»
دولي
دولي
ألمانيا توقف 10 للاشتباه بتهريبهم “أثرياء عرب وصينيين”
دولي
دولي
مصرع 30 إرهابياً بغارات جوية للجيش في نيجيريا
دولي
دولي