دولي

اليابان تفتتح معرض إكسبو العالمي 2025 في أوساكا


كشـ24 - وكالات نشر في: 12 أبريل 2025

انطلقت اليوم السبت في اليابان فعاليات معرض إكسبو 2025 العالمي في أوساكا، بحضور الإمبراطور الياباني ناروهيتو وزوجته الإمبراطورة ماساكو.

وسيتم فتح أبواب المعرض أمام الزائرين غدا الأحد. وشارك ولي العهد والأميرة، بالإضافة إلى رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا، في حفل الافتتاح الذي تم بثه مباشرةً عبر التلفزيون.

ويُقام المعرض بجزيرة يوميشيما الاصطناعية، ويحيط به “غراند رينغ”، وهو بناء خشبي يبلغ طوله كيلومترين وارتفاعه 20 مترًا، ويقول المنظمون إنه الأكبر في العالم.

ويرمز هذا البناء المهيب إلى المفهوم الشامل للمعرض – التنوع والوحدة.

جدير بالذكر أنه على مدى ستة أشهر، حتى 13 أكتوبر المقبل، ستقدم أكثر من 160 دولة ومنطقة ومنظمة دولية أفكارها في أجنحتها حول الموضوع الرئيسي: “تصميم مجتمع المستقبل لحياتنا”.

ويتوقع المنظمون أن يصل عدد الزائرين إلى 28 مليونا رغم أن استطلاعات الرأي تشير إلى أن الاهتمام بين السكان اليابانيين كان حتى الآن أقل بكثير من المتوقع.

وكانت أوساكا استضافت المعرض آخر مرة عام 1970، عندما زاره أكثر من 64 مليون زائر.

انطلقت اليوم السبت في اليابان فعاليات معرض إكسبو 2025 العالمي في أوساكا، بحضور الإمبراطور الياباني ناروهيتو وزوجته الإمبراطورة ماساكو.

وسيتم فتح أبواب المعرض أمام الزائرين غدا الأحد. وشارك ولي العهد والأميرة، بالإضافة إلى رئيس الوزراء شيجيرو إيشيبا، في حفل الافتتاح الذي تم بثه مباشرةً عبر التلفزيون.

ويُقام المعرض بجزيرة يوميشيما الاصطناعية، ويحيط به “غراند رينغ”، وهو بناء خشبي يبلغ طوله كيلومترين وارتفاعه 20 مترًا، ويقول المنظمون إنه الأكبر في العالم.

ويرمز هذا البناء المهيب إلى المفهوم الشامل للمعرض – التنوع والوحدة.

جدير بالذكر أنه على مدى ستة أشهر، حتى 13 أكتوبر المقبل، ستقدم أكثر من 160 دولة ومنطقة ومنظمة دولية أفكارها في أجنحتها حول الموضوع الرئيسي: “تصميم مجتمع المستقبل لحياتنا”.

ويتوقع المنظمون أن يصل عدد الزائرين إلى 28 مليونا رغم أن استطلاعات الرأي تشير إلى أن الاهتمام بين السكان اليابانيين كان حتى الآن أقل بكثير من المتوقع.

وكانت أوساكا استضافت المعرض آخر مرة عام 1970، عندما زاره أكثر من 64 مليون زائر.



اقرأ أيضاً
“لي جيه ميونغ” يفوز بالانتخابات الرئاسية بكوريا الجنوبية
أعلنت لجنة الانتخابات الوطنية بكوريا عن فوز المرشح لي جيه-ميونغ عن الحزب الديمقراطي بالانتخابات الرئاسية بعد حصوله على نسبة 49,42 بالمائة من الأصوات في الاستحقاقات الحادية والعشرين بالبلد التي جرت أمس الثلاثاء. وذكرت وكالة الأنباء الكورية يونهاب نقلا عن لجنة الانتخابات أن" الرئيس المنتخب لي فاز بـ 49,42 بالمائة من الأصوات ليتقدم على المرشح الرئاسي من حزب سلطة الشعب المحافظ كيم مون-سو بـ 41,15 بالمائة، فيما حصل مرشح حزب الإصلاح الجديد لي جون-سيوك على 8,34 بالمائة". وحصل لي على 17.287.513 صوتا لصالحه في الانتخابات، متجاوزا الرقم القياسي السابق البالغ 16.394.815 صوتا أو 48,56 بالمائة الذي حصل عليه الرئيس السابق يون سيوك-يول في الانتخابات الرئاسية العشرين. وأوضح المصدر ذاته أنه مع ذلك، لم تصل نسبة الأصوات التي حصل عليها لي إلى 50 بالمائة.وكانت أعلى نسبة تأييد هي 51,55 بالمائة سجلتها الرئيسة السابقة بارك كون-هيه في الانتخابات الرئاسية الثامنة عشرة. وتغلب لي جيه-ميونغ على كيم مون-سو بفارق 8,27 نقاط مئوية أي 2,89 مليون صوت. وجاء تنظيم هذه الانتخابات المبكرة بعد 6 أشهر بالضبط من الإعلان المفاجئ للرئيس السابق يون سيوك-يول عن فرض الأحكام العرفية في دجنبر الماضي. وبسبب شغور منصب الرئيس من جراء عزل الرئيس السابق فإنّ تنصيب الرئيس المنتخب تمّ فورا من دون الحاجة لانتظار المرحلة الانتقالية المعتادة بين الرئيس المنتهية ولايته والرئيس المنتخب. ومن المرتقب أن يؤدي لي جيه-ميونغ اليمين الدستورية في قاعة بالجمعية الوطنية بسيول صباح اليوم الأربعاء.
دولي

قرار جديد يمنع التصوير ورفع الأعلام والهتافات في المشاعر المقدسة
أعلنت وزارة الداخلية السعودية، أمس الثلاثاء، منع التصوير ورفع الأعلام السياسية والمذهبية والهتافات بجميع أشكالها في المشاعر المقدسة. وأضافت الوزارة في بيان أنه "ضمن تعليمات موسم الحج، فيتم بدءا من صباح اليوم الـ 5 حتى نهاية اليوم الـ 13 من ذي الحجة، منع جميـع أنواع المركبات من الدخول إلى المشاعر المقدسة، ويستثنى من ذلك مركبات نقل الحجاج المرخصة وسيارات المشرفين والموظفين والخدمات المصرح لها بالدخول". وتابع بيان وزارة الداخلية السعودية أنه "يتم منع جميع أنواع المركبات من نقل أي شخص لا يحمل تصريحا بالحج أو العمل أو الإقامة إلى مكة المكرمة والمشاعر المقدسة وحجز المركبات المخالفة والمطالبة قضائيا بمصادرتها، وتطبيق العقوبات المقررة بحق سائقيها وكل من تثبت علاقته بمخالفة استخدامها". كما أكدت الوزارة وجوب الامتناع عن إشعال مصادر اللهب، وجلب واستخدام أي مواقد للطهي، حيث تمنع التعليمات استخدام أو تداول الغاز البترولي المسال في منطقة المشاعر المقدسة. وشددت الوزارة على انه "يتم منع جميع أنواع الشاحنات من نقل المواشي إلى العاصمة المقدسة والمشاعر المقدسة، ويستثنى من ذلك الشاحنات المعتمدة من مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي وتحمل شهادة فحص بيطري تثبت خضوع الماشية المنقولة فيها للفحص في المراكز التابعة لوزارة البيئة في مداخل مكة المكرمة". وكان مدير الأمن العام السعودي ورئيس اللجنة الأمنية في الحج، الفريق محمد البسامي قد كشف الأحد أن فرق الأمن العام أخرجت أكثر من 205 آلاف شخص من مكة لمحاولتهم الحج بلا تصريح، معلنا عن استحداث تشريعات للتعامل مع المخالفين أثناء موسم الحج.
دولي

انطلاق أول أيام مناسك الحج وتوافد أكثر من مليون مسلم على مكة المكرمة
يشرع أكثر من مليون مؤمن الأربعاء بتأدية مناسك الحج مع قدومهم إلى مكة المكرمة. وقد شهد موسم الحج هذا العام تعزيز الإجراءات الوقائية من الحر، بعدما سُجلت في موسم العام الماضي 1301 حالة وفاة، مع وصول درجات الحرارة إلى 51,8 مئوية، وفق السلطات السعودية. هذا، وتجاوزت الحرارة هذا الأسبوع 40 درجة مئوية، فيما تخطى عدد الحجاج الوافدين إلى المملكة 1,4 مليون شخص، وفق أرقام رسمية. وفي اليوم الأول من المناسك، يتوجه الحجاج وهم يرتدون ملابس الإحرام البيضاء إلى مكة المكرمة لأداء طواف القدوم الذي يتضمن الدوران سبع مرات حول الكعبة في باحة المسجد الحرام.
دولي

مبعوث أميركا: سنقلص وجودنا العسكري في سوريا
قال المبعوث الأميركي الجديد إلى سوريا إن الولايات المتحدة ستقلص وجودها العسكري في سوريا إلى قاعدة واحدة بدلاً من ثمانٍ، وإن سياسة واشنطن تجاه دمشق ستتغير؛ «لأن ما انتهجته لم ينجح» على مدى القرن الماضي، وفقاً لـ«رويترز». وأدلى توماس برّاك، الذي عينه الرئيس دونالد ترمب مبعوثاً خاصاً، الشهر الماضي، بعد فترة وجيزة من رفع العقوبات الأميركية على سوريا بشكل غير متوقع، بهذه التصريحات في مقابلة مع قناة (إن تي في) التركية، مساء أمس الاثنين. وينشر الجيش الأميركي نحو ألفي جندي في سوريا، معظمهم في الشمال الشرقي، وتعمل القوات الأميركية مع أخرى محلية لمنع عودة ظهور تنظيم «داعش» الذي استولى في 2014 على مساحات واسعة من العراق وسوريا قبل دحره في وقت لاحق. وعادت الولايات المتحدة ودول أخرى إلى التواصل مع دمشق عقب تولي الرئيس أحمد الشرع المسؤولية لفترة انتقالية، بعد أن أطاحت جماعات المعارضة المسلحة بالرئيس السوري السابق بشار الأسد في دجنبر. ورفع برّاك، وهو أيضاً سفير الولايات المتحدة لدى تركيا، العلم الأميركي فوق مقر إقامة سفير واشنطن في دمشق، الأسبوع الماضي، لأول مرة منذ 2012. ورداً على سؤال حول كيفية تشكيل إدارة ترمب لسياستها تجاه سوريا وما إذا كانت الولايات المتحدة تدرس سحب قواتها من هناك، قال برّاك: «ما يمكنني التأكيد عليه هو أن سياستنا الحالية تجاه سوريا لن تشبه على الإطلاق سياستنا تجاهها خلال المائة عام الماضية؛ لأن ما انتهجناه سابقاً لم ينجح إطلاقاً». ووفقاً لنص المقابلة، قال برّاك إن خفض عدد القواعد العسكرية من ثمانٍ إلى قاعدة واحدة يشكل جزءاً مهماً من ذلك التحول. وقال مصدران أمنيان في قواعد تنتشر فيها قوات أميركية لـ«رويترز» في أبريل، إن معدات ومركبات عسكرية نقلت بالفعل من شرق دير الزور، ويجري جمعها في الحسكة. وأوضح أحد المصادر أن الخطة تتضمن سحب جميع القوات الأميركية من منطقة دير الزور. وأكد برّاك أن قوات سوريا الديمقراطية التي يقودها الأكراد هي حليف مهم للولايات المتحدة و«عنصر بالغ الأهمية» للكونغرس الأميركي، وأن توجيهها للاندماج في الحكومة السورية الجديدة أمر بالغ الأهمية أيضاً. وقال: «على الجميع التحلي بالعقلانية في توقعاتهم». وقوات سوريا الديمقراطية حليف رئيسي في التحالف الأميركي لمواجهة تنظيم «داعش» في سوريا، وتقودها وحدات حماية الشعب التي تعدّها أنقرة امتداداً لحزب «العمال الكردستاني» المحظور. وقرر حزب «العمال الكردستاني»، الشهر الماضي، حل نفسه بعد صراع دام 40 عاماً مع الدولة التركية. وقال الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، الأسبوع الماضي، إن قوات سوريا الديمقراطية «تماطل» رغم اتفاقها مع الحكومة السورية على الاندماج في القوات المسلحة.
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 04 يونيو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة