السبت 22 فبراير 2025, 10:49

دولي

الولايات المتحدة تتخذ الخطوة الأولى للانسحاب من الأمم المتحدة


كشـ24 - وكالات نشر في: 21 فبراير 2025

تقدم أعضاء جمهوريون من مجلس الشيوخ الأمريكي بمشروع قانون للانسحاب الكامل للولايات المتحدة من هيئة الأمم المتحدة.

وقد وقع الرئيس الأمريكي، 4 فبراير، أمرا تنفيذيا لإعادة تقييم مشاركة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، بدعوى أن المنظمة "سيئة الإدارة ولا تقوم بعملها".

وتابعت الوثيقة المنشورة على الموقع الإلكتروني لأحد المتقدمين بمشروع القانون السيناتور الجمهوري مايك لي: "يقوم الرئيس بإلغاء عضوية الولايات المتحدة بالكامل في الأمم المتحدة وفي أي أجهزة أو وكالات متخصصة أو لجان أو هيئات أخرى مرتبطة رسميا بالأمم المتحدة".

ويهدف مشروع القانون إلى خفض تمويل الأمم المتحدة ووكالاتها ومنع إعادة الانضمام إلى المنظمة دون موافقة مجلس الشيوخ، إضافة إلى ذلك، سيتم فرض حظر على مشاركة الولايات المتحدة في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

وكما قال السيناتور لي لقناة "فوكس نيوز"، فإن الأمم المتحدة أصبحت "منصة للطغاة" لشن هجمات على الولايات المتحدة وحلفائها، على حد تعبيره. ودعا إلى وقف التمويل لمنظمة قال إنها تستخدم الأموال "لتقويض" المصالح الأمريكية وتعزيز قوة خصومها.

وتساءل لي كذلك عما حققته الأمم المتحدة على مر السنين، مشيرا إلى أنه وعلى الرغم من كل الاهتمام والأموال، فقد فشلت في منع الحروب وانتهاكات حقوق الإنسان والأوبئة.

وكان ترامب قد وقع في وقت سابق على أمر يقضي بانسحاب البلاد من منظمة الصحة العالمية، فيما تعتقد الإدارة الجديدة أن منظمة الصحة العالمية غير فعالة، وتخضع لتأثير سياسي، وتحتاج إلى قدر كبير من التمويل من الولايات المتحدة.

كذلك وقع ترامب، 4 فبراير، على أمر تنفيذي يقضي بوقف تمويل "الأونروا" بشكل كامل وانسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وإطلاق تحقيق سريع في أنشطة اليونيسكو لتحديد علامات "المشاعر المعادية للولايات المتحدة"، و"التحيز ضد إسرائيل".

تقدم أعضاء جمهوريون من مجلس الشيوخ الأمريكي بمشروع قانون للانسحاب الكامل للولايات المتحدة من هيئة الأمم المتحدة.

وقد وقع الرئيس الأمريكي، 4 فبراير، أمرا تنفيذيا لإعادة تقييم مشاركة الولايات المتحدة في الأمم المتحدة، بدعوى أن المنظمة "سيئة الإدارة ولا تقوم بعملها".

وتابعت الوثيقة المنشورة على الموقع الإلكتروني لأحد المتقدمين بمشروع القانون السيناتور الجمهوري مايك لي: "يقوم الرئيس بإلغاء عضوية الولايات المتحدة بالكامل في الأمم المتحدة وفي أي أجهزة أو وكالات متخصصة أو لجان أو هيئات أخرى مرتبطة رسميا بالأمم المتحدة".

ويهدف مشروع القانون إلى خفض تمويل الأمم المتحدة ووكالاتها ومنع إعادة الانضمام إلى المنظمة دون موافقة مجلس الشيوخ، إضافة إلى ذلك، سيتم فرض حظر على مشاركة الولايات المتحدة في بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

وكما قال السيناتور لي لقناة "فوكس نيوز"، فإن الأمم المتحدة أصبحت "منصة للطغاة" لشن هجمات على الولايات المتحدة وحلفائها، على حد تعبيره. ودعا إلى وقف التمويل لمنظمة قال إنها تستخدم الأموال "لتقويض" المصالح الأمريكية وتعزيز قوة خصومها.

وتساءل لي كذلك عما حققته الأمم المتحدة على مر السنين، مشيرا إلى أنه وعلى الرغم من كل الاهتمام والأموال، فقد فشلت في منع الحروب وانتهاكات حقوق الإنسان والأوبئة.

وكان ترامب قد وقع في وقت سابق على أمر يقضي بانسحاب البلاد من منظمة الصحة العالمية، فيما تعتقد الإدارة الجديدة أن منظمة الصحة العالمية غير فعالة، وتخضع لتأثير سياسي، وتحتاج إلى قدر كبير من التمويل من الولايات المتحدة.

كذلك وقع ترامب، 4 فبراير، على أمر تنفيذي يقضي بوقف تمويل "الأونروا" بشكل كامل وانسحاب الولايات المتحدة من مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، وإطلاق تحقيق سريع في أنشطة اليونيسكو لتحديد علامات "المشاعر المعادية للولايات المتحدة"، و"التحيز ضد إسرائيل".



اقرأ أيضاً
الإمارات تستعد لإنشاء أحد أكبر مرافق معالجة الزعفران في دول الخليج
وقعت "جافزا" المنطقة الحرة لجبل علي في الإمارات، شراكة مع العلامة التجارية الهندية العالمية بمجال الأغذية "هالديرم" لإنشاء أحد أكبر مرافق معالجة الزعفران بدول مجلس التعاون الخليجي. وتم الإعلان عن هذه الشراكة الإستراتيجية على هامش مشاركة "جافزا" في معرض "جلفود" بدبي، حيث ستشغل المنشأة الجديدة، المقرر افتتاحها في مارس 2025، من قبل شركة "كيسار إكسبرت آند باكرز" التي تتمتع بخبرة تمتد لـ 22 عاما في معالجة الزعفران في الهند. وستحصل المنشأة على شهادة نظام إدارة سلامة الغذاء (BRCGS) الأوروبية المعترف بها عالميا، لضمان أعلى معايير الجودة والنقاء للزعفران المنتج. وتهدف المنشأة في مرحلتها الأولى إلى معالجة 30 طنا متريا من الزعفران سنويا، مع خطط طموحة لزيادة الإنتاج إلى 100 طن متري خلال السنوات الخمس المقبلة. وستستفيد المنشأة من اتفاقية الشراكة الاقتصادية الشاملة بين الإمارات والهند، بالإضافة إلى البنية التحتية المتطورة والربط العالمي الذي توفره جافزا وميناء جبل علي. كما ناقش الطرفان فرص التعاون المستقبلي لتوسيع تواجد "حلويات هالديرم" في دبي وزيادة الاستثمار في مرافق تجهيز وتوزيع الأغذية. وتعكس هذه الاتفاقية دور دبي كمركز تجاري عالمي رائد، وتعزز نمو قطاع الأغذية والمشروبات في "جافزا"، الذي يضم حاليا أكثر من 770 شركة متخصصة في هذا المجال.
دولي

قرارات ترامب قد ترفع الإصابة بالإيدز في العالم.. كيف؟
أفاد مصدران مطلعان بأن قرار الحكومة الأميركية بتجميد المساعدات الخارجية قد أثر سلبًا على سلسلة توريد المنتجات الطبية الأساسية لمكافحة الأمراض مثل الإيدز والملاريا في الدول الفقيرة. ووفقًا للمصادر، عادةً ما تقوم الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID) بتقديم طلبيات سنوية تقدر بحوالي 600 مليون دولار لشراء الأدوية، واختبارات التشخيص، وغيرها من المنتجات الطبية الضرورية، في إطار أكبر عقودها التي تهدف إلى توفير الرعاية الصحية لمرضى الإيدز والملاريا، بالإضافة إلى تعزيز الصحة الإنجابية في تلك الدول. لكن، أدى قرار تجميد المساعدات إلى تعليق العديد من الطلبيات، وخاصة تلك التي تم تقديمها قبل أشهر، وهو ما قد يؤثر بشكل كبير على عمليات التسليم وتوقيت استلام المنتجات الطبية. كما أشار الخبراء إلى أن هذا التجميد قد يترتب عليه تأثيرات طويلة المدى على تكلفة الإمدادات وصعوبة تلبية احتياجات المرضى في الوقت المناسب. من بين الشركات التي من المتوقع أن تتأثر بهذا القرار، شركات كبرى مثل "أبوت" الأمريكية، و"روش" السويسرية، و"سيبلا" الهندية، بالإضافة إلى شركات أخرى مثل "هولوجيك"، "فياتريس"، "هتيرو"، و"أوروبيندو". وفي تعليق على الوضع، أكدت شركة "روش" أنها تراقب التطورات عن كثب، مشيرة إلى أن أولويتهم القصوى هي ضمان استمرار وصول الأدوية والاختبارات التشخيصية إلى المرضى في جميع أنحاء العالم. وفقا لوكالة رويترز. وفيما امتنعت الشركات الأخرى عن التعليق على الوضع، ولم ترد وزارة الخارجية الأمريكية بعد على استفسارات بهذا الشأن. وحذر فيتسوم لاكيو أليمايهو، مدير التواصل مع الاتحاد الأفريقي لدى منظمة "دبليو.إيه.سي.آي"، من أن هناك تراكمات ضخمة في الطلب على الأدوية في أفريقيا، مما يؤكد أن هذا التجميد قد يؤثر بشكل كبير على حياة الملايين من المرضى في القارة.
دولي

الأوروبيون يترقبون بقلق نتائج الانتخابات في ألمانيا
تثير الانتخابات التشريعية في ألمانيا يوم الأحد المقبل، ترقبا شديدا بين المسؤولين الأوروبيين الذين يتطلعون بقلق إلى أن تسمح نتائجها بإعادة وضع القارة على السكة حتى تتمكن من التحرك حيال الأزمات الكثيرة التي تواجهها. وقال دبلوماسي أوروبي "أحيانا نخشى الزعامة الألمانية، لكن من الصعب أن نعيش بدونها"، ملخصا بذلك الوضع السائد بين قادة بروكسل الذين ينتظرون بفارغ الصبر نتائج الانتخابات التشريعية الألمانية. وأوضح يان فيرنرت من معهد جاك دولور أن الثنائي الألماني الفرنسي الذي يشكل عادة محرك المشاريع الأوروبية الكبرى، عاجز منذ عدة أشهر عن "العمل واتخاذ قرارات كبرى" في حين "ثمة حاجة أكبر من أي وقت مضى إلى ذلك". وأشار في هذا الصدد إلى تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، والحرب في أوكرانيا التي تشهد تطورات تثير قلق الكثير من الأوروبيين، وضرورة تحفيز التنافسية في القارة. فبعد فرنسا التي عرفت فترة طويلة من البلبلة السياسية على وقع حل الجمعية الوطنية وسقوط الحكومة، والسلطة التنفيذية الأوروبية التي عاشت عدة أشهر من التعثر قبل تعيين قيادة للمفوضية، تنأى ألمانيا بنفسها الآن من أي مداولات أوروبية لتركز على تنظيم الانتخابات الأحد. وإن كان من المتوقع أن ينتزع المحافظ فريدريش ميرتس المستشارية من أولاف شولتس، إلى أن تساؤلات عدة لا تزال مطروحة بشأن طبيعة الائتلاف الحكومي المقبل والموقع الذي سيعود لليمين المتطرف والفترة التي سيستغرقها لتشكيل حكومته. وتعرقل كل هذه النقاط العالقة إحراز أي تقدم في ملفات أساسية في أوروبا، بدءا بصياغة رد على المداولات الأميركية الروسية بشأن أوكرانيا، والتي استبعد منها الأوروبيون في الوقت الحاضر. وقال دبلوماسي أوروبي "لا نرى حقيقة الألمان ينشطون في الاقتراحات المطروحة". ويدفع هذا الجمود البعض إلى البحث في مكان آخر عن شخصيات يمكنها إعطاء أوروبا الدفع الذي تحتاج إليه. وفي هذا السياق، يرد بشكل متكرر ذكر رئيس الوزراء البولندي دونالد توسك الذي تتولى بلاده حاليا الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي، فهو حاضر بقوة في مسائل الدفاع، ويحض الأوروبيين باستمرار على زيادة استثماراتهم بوجه الخطر الروسي، غير أنه مشلول هو أيضا في الكثير من الملفات الأخرى بسبب انتخابات تنظمها بلاده في 18 ماي. كذلك، يذكر البعض رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني التي تظهر حكومتها استقرارا نادرا في أوروبا، وهي في الوقت نفسه مقربة من الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لكنها تبقى في الوقت الحاضر على مسافة، ولا سيما في الملف الأوكراني. ويؤكد النائب الأوروبي ألالماني دانيال فرويند أن "أوروبا برمتها تتطلع إلى الانتخابات" الألمانية، مشيرا بأسف إلى أنه "ليس هناك الكثير من الحركة". ويتساءل الكثير من النواب الأوروبيين حول كيفية انعكاس نتائج الانتخابات على التوازنات السياسية في هذه المؤسسة. ويهيمن حزب الشعب الأوروبي اليميني حاليا على البرلمان الأوروبي حيث يعمل ضمن ائتلاف واسع شكله مع الوسطيين والاجتماعيين الديموقراطيين والخضر، لكنه يبدي مؤشرات أولية لتقارب مع اليمين المتطرف. ويشبه البعض هذا الوضع بتلاشي "الطوق العازل" المفروض على أقصى اليمين في ألمانيا حيث أسقط المحافظون واليمينيون المتطرفون أحد المحرمات الكبرى السائدة في هذا البلد إذ ضموا أصواتهم للمرة الأولى منذ الحرب العالمية الثانية للتصويت في نهاية يناير الماضي، على قانون في مجلس النواب يشدد سياسة الهجرة الألمانية. وأوضحت فاليري آييه التي تترأس كتلة "رينيو" (تجديد) الوسطية "السؤال الحقيقي المطروح برأيي، هو إلى أي مدى سيكون لما جرى في ألمانيا تبعات على نتيجة الانتخابات وأي تعاليم سيستخلصها نواب حزب الشعب الأوروبي منه". وتابعت "هل سيقولون لأنفسهم إن كسر الطوق العازل، أقله في الكلام، في ألمانيا كان إستراتيجية خاسرة؟ أم إنها كانت على العكس رابحة؟". وتتابع كتلة "الوطنيين" اليمينية المتطرفة باهتمام كل هذه المداولات الجارية، موجهة إشارات متتالية إلى المحافظين في البرلمان الأوروبي. ولفت النائب الأوروبي الدنماركي أندرس فيستيسن الذي ينتمي إلى هذه الكتلة إلى أنه في حال سقوط الطوق في ألمانيا "سيكون من الصعب للغاية تبرير الإبقاء عليه هنا".
دولي

تغريم رئيس اتحاد كرة القدم السابق لاسبانيا بتهمة الاعتداء الجنسي في قضية “القبلة القسرية”
أصدرت محكمة في إسبانيا أمس الخميس حكما بتغريم رئيس اتحاد كرة القدم السابق لويس روبياليس 10800 يورو بتهمة الاعتداء الجنسي، لتقبيله المهاجمة جيني هيرموسو على شفتيها بعد التتويج بمونديال 2023، في المقابل، تم تبرئة روبياليس -الذي اعترف بارتكاب خطأ نافيا ارتكاب إساءة- وثلاثة متهمين من تهمة الإكراه والضغط على هيرموسو لإقناعها بالتقليل من شأن الحدث.وقضت محكمة إسبانية أمس الخميس بتغريم رئيس اتحاد كرة القدم السابق لويس روبياليس بمبلغ وقيمته 10800 يورو (11300 دولار) بتهمة الاعتداء الجنسي، في قضية "القبلة القسرية" بحق المهاجمة جيني هيرموسو على شفتيها إثر تتويج فريقها بلقب مونديال 2023. وفي المقابل، برأته المحكمة مع ثلاثة متهمين آخرين، منهم المدرب السابق خورخي فيلدا، من تهمة الإكراه وممارسة الضغوط على هيرموسو، لإقناعها بالتقليل من شأن الحدث. وكانت النيابة العامة طالبت بسجن روبياليس سنتين ونصف السنة: سنة بتهمة الاعتداء الجنسي بسبب القبلة القسرية و18 شهرا بسبب إجبار اللاعبة على التقليل من أهمية الحدث من خلال ممارسة الضغوطات عليها. وفي وقت لاحق، أشارت محامية روبياليس، أولغا توباو مارتينيس، الخميس، إلى أن موكلها سيستأنف الحكم الصادر ضده، وصرّحت بعد صدور الحكم: "قرر السيد روبياليس استئناف الحكم". وأجبرت فضيحة تقبيل هيرموسو على شفتيها خلال مراسم تسليم الميداليات عقب التتويج في أستراليا، روبياليس على الاستقالة في ستنبر من العام عينه بعد إيقافه من قبل الاتحاد الدولي (فيفا) والضغوطات الكبيرة التي تعرض لها من كل أصقاع العالم على خلفية ما اعتُبر انتشار الثقافة الذكورية والتمييز الجنسي في الرياضة. وقالت هيرموسو إنها لم توافق على القبلة، بينما نفى روبياليس ارتكاب أي خطأ مؤكدا أنها كانت بالتراضي. وفي اليوم الأول من المحاكمة الشهر الحالي، صرّحت اللاعبة البالغة 34 عاما بأنها شعرت بـ"قلة احترام" بعد القبلة القسرية "التي لم يكن لها أن تحدث في أي بيئة اجتماعية أو عمل". من جانبه، اعترف روبياليس (47 عاما) بأنه "ارتكب خطأ" على منصة التتويج وأن سلوكه "لم يكن مناسبا"، قائلا إنه كان ينبغي أن "يلعب دورا مؤسسيا أكثر"، لكنه نفى ارتكاب أي إساءة. بدورها، أكدت محاميته أولغا مارتينيس الأسبوع الماضي أنه كان هناك "موافقة" وأن تصرُّف موكلها رغم كونه "غير لائق" لا يمكن اعتباره "جريمة".
دولي

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 22 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة