

وطني
الوكالات البنكية المتنقلة تواصل توزيع الدعم المالي في الجماعات القروية
تواصل يومي السبت والأحد وكالات بنكية متنقلة في ثمان جماعات قروية بإقليم خنيفرة، عملية توزيع المساعدات المالية المخصصة من طرف الدولة من أجل التخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية لوباء كورونا المستجد على الفئات الأكثر هشاشة.فبمنطقة أسول بجماعة أكلمام أزكرا بإقليم خنيفرة جرت اليوم السبت عملية توزيع المساعدات على المستفيدين من دواوير اسول ومرضلمان والكارة وتيوكة وليلي تبركنت عن طريق وحدة متنقلة تابعة لمؤسسة الأمانة للتمويل الأصغر.وقد وظفت مؤسسة الأمانة ست وحدات متنقلة لتوزيع المساعدات المالية على مختلف الدواوير في ثمان جماعات قروية بالإقليم وهي العملية التي ستتواصل لتغطية جميع المستفيدين.وحرصت السلطات المحلية على إنجاح عملية توزيع المساعدات بدون تنقل المستفيدين الى المراكز الحضرية من خلال توظيف الوكالات البنكية المتنقلة اعتبارا لطابع الإقليم القروي والجبلي، ومن أجل تقريب الخدمات من المستفيدين واحترام شروط العزل الاجتماعي بسبب وباء كورونا.هكذا فبإشراف ودعم من قبل السلطات الإقليمية تم تخصيص 6 وحدات متنقلة معززة بالموارد البشرية والمعدات اللازمة من أجل تمكين المستفيدين من مستحقاتهم ب 8 جماعات قروية لا تتوفر على أي فرع بنكي أو مؤسسة مالية.ومن شأن هذا الإجراء تسهيل عملية توزيع المساعدات المالية والحد من التجمعات والتنقلات إتباعا للإجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية التي أقرتها السلطات العمومية من أجل التصدي لتفشي وباء كورونا ببلادنا. وبلغ عدد المستفيدين من عملية الدعم المؤقت خلال المرحلة الأولى من خدمة راميد بإقليم خنيفرة 61 ألف و 110 مستفيد، في حين، تم تسجيل إلى حدود اليوم 16 ألف و 540 طلب مقبول بالنسبة للمرحلة الثانية التي تهم غير المستفيدين من خدمة راميد والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والعاملين في القطاعات المتضررة من الحجر الصحي.وفي هذا السياق، تتلقى الأسر المكونة من فردين أو أقل مبلغ 800 درهم، والأسر المكونة من ثلاثة أفراد 1000 درهم ، في حين تستفيد الأسر المكونة من أربعة أفراد من 1200 درهم.وقد لقيت هذه العملية استحسانا كبيرا وواسعا لدى الفئات المستفيدة، حيت أدخلت الفرحة والسرور على قلوبهم في هذا الظرف الصحي الاستثنائي ممتنين بذلك لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للعناية الكبيرة التي تمت إحاطتهم بها خلال هذه الفترة من حالة الطوارئ الصحية،
تواصل يومي السبت والأحد وكالات بنكية متنقلة في ثمان جماعات قروية بإقليم خنيفرة، عملية توزيع المساعدات المالية المخصصة من طرف الدولة من أجل التخفيف من الآثار الاقتصادية والاجتماعية لوباء كورونا المستجد على الفئات الأكثر هشاشة.فبمنطقة أسول بجماعة أكلمام أزكرا بإقليم خنيفرة جرت اليوم السبت عملية توزيع المساعدات على المستفيدين من دواوير اسول ومرضلمان والكارة وتيوكة وليلي تبركنت عن طريق وحدة متنقلة تابعة لمؤسسة الأمانة للتمويل الأصغر.وقد وظفت مؤسسة الأمانة ست وحدات متنقلة لتوزيع المساعدات المالية على مختلف الدواوير في ثمان جماعات قروية بالإقليم وهي العملية التي ستتواصل لتغطية جميع المستفيدين.وحرصت السلطات المحلية على إنجاح عملية توزيع المساعدات بدون تنقل المستفيدين الى المراكز الحضرية من خلال توظيف الوكالات البنكية المتنقلة اعتبارا لطابع الإقليم القروي والجبلي، ومن أجل تقريب الخدمات من المستفيدين واحترام شروط العزل الاجتماعي بسبب وباء كورونا.هكذا فبإشراف ودعم من قبل السلطات الإقليمية تم تخصيص 6 وحدات متنقلة معززة بالموارد البشرية والمعدات اللازمة من أجل تمكين المستفيدين من مستحقاتهم ب 8 جماعات قروية لا تتوفر على أي فرع بنكي أو مؤسسة مالية.ومن شأن هذا الإجراء تسهيل عملية توزيع المساعدات المالية والحد من التجمعات والتنقلات إتباعا للإجراءات والتدابير الاحترازية والوقائية التي أقرتها السلطات العمومية من أجل التصدي لتفشي وباء كورونا ببلادنا. وبلغ عدد المستفيدين من عملية الدعم المؤقت خلال المرحلة الأولى من خدمة راميد بإقليم خنيفرة 61 ألف و 110 مستفيد، في حين، تم تسجيل إلى حدود اليوم 16 ألف و 540 طلب مقبول بالنسبة للمرحلة الثانية التي تهم غير المستفيدين من خدمة راميد والصندوق الوطني للضمان الاجتماعي والعاملين في القطاعات المتضررة من الحجر الصحي.وفي هذا السياق، تتلقى الأسر المكونة من فردين أو أقل مبلغ 800 درهم، والأسر المكونة من ثلاثة أفراد 1000 درهم ، في حين تستفيد الأسر المكونة من أربعة أفراد من 1200 درهم.وقد لقيت هذه العملية استحسانا كبيرا وواسعا لدى الفئات المستفيدة، حيت أدخلت الفرحة والسرور على قلوبهم في هذا الظرف الصحي الاستثنائي ممتنين بذلك لصاحب الجلالة الملك محمد السادس للعناية الكبيرة التي تمت إحاطتهم بها خلال هذه الفترة من حالة الطوارئ الصحية،
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

