

مراكش
الوضع يغلي داخل إقامة والساكنة تٌهدِّد بتصعيد احتجاجاتها بمراكش
لازالت ساكنة إقامة عين السنة بحي المحاميد المتواجدة على طول شارع كَماسة بتراب مقاطعة المنارة بمراكش، تنتظر نتائج تقرير اللجنة التقنية التي زارت الاقامة الاسبوع الماضي وأطلعت عن قرب على مشاكل رهيبة تعاني منها الساكنة في ظل غياب المجال الاخضر وغياب مرآب للدراجات النارية حيث عاينت اللجنة وجود الدرجات النارية داخل الشقق السكنية ما يشكل خطرا كبيرا على الساكنة في حال نشوب حريق على سبيل المثال.كما وقفت اللجنة وفق مصادر لـ"كشـ24"، على غياب طريق يربط الاقامة بشارع كَماسة و عدم وجود اشارات ضوئية، إضافة إلى أكوام من مطارح الازبال تجهل مصدرها وتدفع الساكنة إلى التساؤل عن صمت المسؤولين وهم الذين يمرون بجوارها يوميا.وتضيف المصادر ذاتها، أن ساكنة اقامة عين السنة تعيش وضعا كارثيا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، حيث لا وجود لمدارس ولا مساجد ولاحمامات و لاحتى الدكاكين التجارية، على الرغم من أن الساكنة طرقت جميع الأبواب ولا زالت تنتظر تدخل المسؤولين لاعطائهم أبسط الحقوق المهضومة وأهمها مرآب الدراجات النارية الذي يعتبر قنبلة موقوتة داخل العمارات.وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الوضع يغلي داخل الاقامة وقد تلجأ الساكنة إلى الاحتجاج العلني في الشارع مثلما فعلت في شهر غشت الماضي بشكل أكثر تصعيدا في حال لم عدم تدخل المسؤولين لحل المشاكل التي تتخبط فيها الساكنة.
لازالت ساكنة إقامة عين السنة بحي المحاميد المتواجدة على طول شارع كَماسة بتراب مقاطعة المنارة بمراكش، تنتظر نتائج تقرير اللجنة التقنية التي زارت الاقامة الاسبوع الماضي وأطلعت عن قرب على مشاكل رهيبة تعاني منها الساكنة في ظل غياب المجال الاخضر وغياب مرآب للدراجات النارية حيث عاينت اللجنة وجود الدرجات النارية داخل الشقق السكنية ما يشكل خطرا كبيرا على الساكنة في حال نشوب حريق على سبيل المثال.كما وقفت اللجنة وفق مصادر لـ"كشـ24"، على غياب طريق يربط الاقامة بشارع كَماسة و عدم وجود اشارات ضوئية، إضافة إلى أكوام من مطارح الازبال تجهل مصدرها وتدفع الساكنة إلى التساؤل عن صمت المسؤولين وهم الذين يمرون بجوارها يوميا.وتضيف المصادر ذاتها، أن ساكنة اقامة عين السنة تعيش وضعا كارثيا بكل ما تحمله الكلمة من معنى، حيث لا وجود لمدارس ولا مساجد ولاحمامات و لاحتى الدكاكين التجارية، على الرغم من أن الساكنة طرقت جميع الأبواب ولا زالت تنتظر تدخل المسؤولين لاعطائهم أبسط الحقوق المهضومة وأهمها مرآب الدراجات النارية الذي يعتبر قنبلة موقوتة داخل العمارات.وأشارت المصادر نفسها، إلى أن الوضع يغلي داخل الاقامة وقد تلجأ الساكنة إلى الاحتجاج العلني في الشارع مثلما فعلت في شهر غشت الماضي بشكل أكثر تصعيدا في حال لم عدم تدخل المسؤولين لحل المشاكل التي تتخبط فيها الساكنة.
ملصقات
مراكش

مراكش

مراكش

مراكش

