

مراكش
الوضع الوبائي يرخي بظلال الإفلاس على الحمامات الشعبية
إلى جانب قطاعات عديدة تعاني من تداعيات جائحة كورونا، يواجه أرباب الحمامات الشعبية في مراكش، مجموعة من المشاكل التي يتخبطون فيها بفعل الوضع الوبائي الذي فرضته الجائحة منذ شهور.ويشتكي العديد من أرباب الحمامات الشعبية من ضعف الإقبال، وتراكم مصاريف الكراء، وفواتير الكهرباء والماء، وهو ما يستوجب تدخلا من الجهات المعنية لتخفيف الآثار الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي نتجت عن جائحة كورونا.ويواجه العشرات من أرباب الحمامات التقليدية شبح الإفلاس، في ظل مطالب للاتفات إليهم في هذه الظرفية الصعبة، خصوصا وأن الإغلاق طال ما يقارب 12 ألف حمام على الصعيد الوطني أي ما يقارب 57 في المائة.
إلى جانب قطاعات عديدة تعاني من تداعيات جائحة كورونا، يواجه أرباب الحمامات الشعبية في مراكش، مجموعة من المشاكل التي يتخبطون فيها بفعل الوضع الوبائي الذي فرضته الجائحة منذ شهور.ويشتكي العديد من أرباب الحمامات الشعبية من ضعف الإقبال، وتراكم مصاريف الكراء، وفواتير الكهرباء والماء، وهو ما يستوجب تدخلا من الجهات المعنية لتخفيف الآثار الاجتماعية والاقتصادية والنفسية التي نتجت عن جائحة كورونا.ويواجه العشرات من أرباب الحمامات التقليدية شبح الإفلاس، في ظل مطالب للاتفات إليهم في هذه الظرفية الصعبة، خصوصا وأن الإغلاق طال ما يقارب 12 ألف حمام على الصعيد الوطني أي ما يقارب 57 في المائة.
ملصقات
