دولي

الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير يطالب بقتل مئات آلاف الفسطينيين


كشـ24 - وكالات نشر في: 24 يونيو 2023

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير، إلى قتل مئات آلاف الفلسطينيين وتنفيذ عملية عسكرية، وتدمير بيوت الفلسطينيين في الضفة الغربية.

الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير يطالب بقتل مئات آلاف الفسطينيين وتدمير المساكن في الضفةالأمم المتحدة تحذر من خروج الوضع في الضفة الغربية عن السيطرة

ودعا بن غفير المستوطنين في البؤرة الاستيطانية "أفيتار" على جبل صبيح جنوب نابلس للتمسك بوجودهم، و"إقامة مستوطنة دائمة في الموقع".

وخلال قيامه بجولة في بؤرة "افيتار" الاستيطانية مع رئيس مجلس المستوطنات في المنطقة، يوسي دغان، وعدد من قادة المستوطنين، قال بن غفير، إن "موقفي واضح وأنا أمنحكم دعما كاملا ومطلقا.... ولكنني أريد أكثر من إقامة مستوطنة هنا".

وأضاف: "هناك الكثير من المقترحات المطروحة، لكن يجب أن تقام هنا مستوطنة كاملة ودائمةـ وليس فقط هنا بل وفي كل التلال التي نراها من حولنا، يجب أن نستوطن في ارض إسرائيل. وفي المقابل عملية عسكرية، إسقاط العمارات"، معتبرا أن" تصفية المخربين ليس واحداً أو اثنين بل عشرات ومئات والآلاف، إذا كان ذلك ضرورياً ... في نهاية الأمر هكذا نستطيع أن نعزز وجودنا وسيطرتنا هنا ونعيد الأمن للمواطنين. وفوق كل هذا نقوم بواجبنا".

وشدد على أن "أرض إسرائيل هي لشعب إسرائيل، وأنا ممتن لكم جداً على حب إسرائيل وعلى كل التضحيات نحن ندعمكم .. ندعمكم .. هلموا اركضوا إلى التلال واستوطنوا، نحن نحبكم".

وكان المستوطنون قد أقاموا سبع بؤر استيطانية في أنحاء الضفة الغربية في الأيام الأخيرة كرد على عملية إطلاق النار التي أدت إلى مقتل أربعة مستوطنين وإصابة أربعة آخرين بجروح قرب مستوطنة عيلي شمال رام الله، ولم تتحرك الحكومة بإجلاء المستوطنين عن هذه المواقع.

 

 "سبوتنيك"

دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي ايتمار بن غفير، إلى قتل مئات آلاف الفلسطينيين وتنفيذ عملية عسكرية، وتدمير بيوت الفلسطينيين في الضفة الغربية.

الوزير الإسرائيلي المتطرف بن غفير يطالب بقتل مئات آلاف الفسطينيين وتدمير المساكن في الضفةالأمم المتحدة تحذر من خروج الوضع في الضفة الغربية عن السيطرة

ودعا بن غفير المستوطنين في البؤرة الاستيطانية "أفيتار" على جبل صبيح جنوب نابلس للتمسك بوجودهم، و"إقامة مستوطنة دائمة في الموقع".

وخلال قيامه بجولة في بؤرة "افيتار" الاستيطانية مع رئيس مجلس المستوطنات في المنطقة، يوسي دغان، وعدد من قادة المستوطنين، قال بن غفير، إن "موقفي واضح وأنا أمنحكم دعما كاملا ومطلقا.... ولكنني أريد أكثر من إقامة مستوطنة هنا".

وأضاف: "هناك الكثير من المقترحات المطروحة، لكن يجب أن تقام هنا مستوطنة كاملة ودائمةـ وليس فقط هنا بل وفي كل التلال التي نراها من حولنا، يجب أن نستوطن في ارض إسرائيل. وفي المقابل عملية عسكرية، إسقاط العمارات"، معتبرا أن" تصفية المخربين ليس واحداً أو اثنين بل عشرات ومئات والآلاف، إذا كان ذلك ضرورياً ... في نهاية الأمر هكذا نستطيع أن نعزز وجودنا وسيطرتنا هنا ونعيد الأمن للمواطنين. وفوق كل هذا نقوم بواجبنا".

وشدد على أن "أرض إسرائيل هي لشعب إسرائيل، وأنا ممتن لكم جداً على حب إسرائيل وعلى كل التضحيات نحن ندعمكم .. ندعمكم .. هلموا اركضوا إلى التلال واستوطنوا، نحن نحبكم".

وكان المستوطنون قد أقاموا سبع بؤر استيطانية في أنحاء الضفة الغربية في الأيام الأخيرة كرد على عملية إطلاق النار التي أدت إلى مقتل أربعة مستوطنين وإصابة أربعة آخرين بجروح قرب مستوطنة عيلي شمال رام الله، ولم تتحرك الحكومة بإجلاء المستوطنين عن هذه المواقع.

 

 "سبوتنيك"



اقرأ أيضاً
احتجاز 79 متظاهرا في مواجهات مع الشرطة بصربيا
أعلنت الشرطة الصربية احتجاز 79 شخصا انتهكوا تشريعات التظاهر خلال احتجاجات ضد حكومة الرئيس ألكسندر فوتشيتش، نظمتها المعارضة الليلة الماضية. ووقعت المواجهات بين المتظاهرين والشرطة في وقت متأخر من أمس الأربعاء وصباح اليوم الخميس في العاصمة بلغراد ومدينة نوفي ساد في شمال البلاد والمدينتين الجنوبيتين نيس ونوفي بازار. وقال طلاب جامعيون يقفون وراء الاحتجاجات إن الشرطة "أصابت العديد من المتظاهرين السلميين وضربت المتظاهرين بالهراوات، حيث نقل 4 مصابين إلى المستشفى". وأعلنت وزارة الداخلية أن 4 رجال شرطة أصيبوا وتضررت سيارة تابعة للشرطة، وأن رجال الأمن "تصرفوا وفقا للقانون في مواجهة الاضطرابات". يذكر أن الرئيس فوتشيتش رفض إجراء انتخابات مبكرة رغم استمرار المظاهرات لأكثر من 8 أشهر. وبدأت الاحتجاجات المدعومة والممولة غربيا في نوفمبر 2004، حيث استغل منظموها حادث انهيار مظلة خرسانية بمحطة القطارات في مدينة نوفي ساد ومقتل 16 شخصا، للتأجيج ضد حكومة فوتشيتش الموالية لروسيا والمتمسكة بالعلاقات التاريخية والعرقية والدينية بين البلدين.
دولي

جرحى في حادث طعن بتامبيري الفنلندية
أعلنت الشرطة الفنلندية، الخميس، أن عدة أشخاص تعرضوا للطعن في مركز للتسوق بمدينة تامبيري الفنلندية. وأضافت الشرطة في بيان، أنها ألقت القبض على أحد الأشخاص وأن الوضع لم يعد يشكل خطراً على الآخرين. وأشارت إلى أن المصابين يتلقون إسعافات أولية.
دولي

إصابة 4 أشخاص جراء هجوم بفأس داخل قطار في ألمانيا
أعلنت الشرطة الألمانية أن رجلاً هاجم الخميس، أربعة أشخاص في قطار متجه من هامبورغ إلى فيينا وأصابهم بجروح طفيفة قبل أن يتم اعتقاله.وذكرت صحيفة بيلد أن السلاح المستخدم كان فأساً. وقالت الشرطة المحلية في بيان: «قرابة الساعة 13:55 هاجم رجل عدة أشخاص على متن قطار ICE (إنتر سيتي إكسبريس) الذي كان متجها إلى فييناً أثناء وجوده في بافاريا (جنوب شرق)».وأضافت الشرطة: «إن أربعة أشخاص أصيبوا بجروح طفيفة وألقت قوات الأمن القبض على المشتبه به». ووفقاً لصحيفة بيلد سيطر ركاب على المعتدي المفترض المسلح بفأس.وأضافت الصحيفة أن الركاب شغلوا نظام الطوارئ وتمكن القطار من التوقف على خط خال، لافتة إلى أن المعتدي نُقل بعد ذلك إلى المستشفى بمروحية لمعالجة إصابته.والخط الذي استخدمه القطار مغلق حالياً وفقا للشرطة التي وصلت إلى موقع الحادث مع فرق إطفاء وإنقاذ وطوارئ تابعة لشركة السكك الحديد الألمانية (دويتشه بان).وقالت دويتشه بان المملوكة للدولة في بيان: «تحقق السلطات حالياً في ملابسات الحادث». وفي الأشهر الأخيرة، شهدت ألمانيا عدة هجمات طعن بالإضافة إلى هجمات جهادية وأعمال عنف من اليمين المتطرف مما أحيا المخاوف الأمنية.
دولي

محكمة جزائرية تقضي بسجن مؤرخ 5 سنوات
قضت محكمة جزائرية اليوم الخميس بسجن المؤرخ محمد الأمين بلغيث خمسة أعوام بتهمة الاعتداء على رموز الأمة، وفقاً لمحاميه، وذلك بعد إدلائه بتصريحات شكك فيها بوجود الثقافة الأمازيغية. وأثار بلغيث غضباً في الجزائر عندما قال خلال مقابلة تلفزيونية أخيراً إن "اللغة الأمازيغية مشروع أيديولوجي صهيوني - فرنسي"، مضيفاً "لا وجود للثقافة الأمازيغية". وأفادت النيابة العامة آنذاك بأنه اعتقل في الثالث من ماي الماضي بتهمة "القيام بفعل يستهدف الوحدة الوطنية بواسطة عمل غرضه الاعتداء على رموز الأمة والجمهورية ونشر خطاب الكراهية والتمييز". واليوم أعلن توفيق هيشور، محامي بلغيث، على "فيسبوك" أن محكمة خارج العاصمة الجزائر قضت بسجن بلغيث خمسة أعوام نافذة، إذ طلب المدعي العام السجن سبعة أعوام وغرامة مقدارها 700 ألف دينار (5400 دولار). وفي عام 2016 تبنى البرلمان الجزائري بغالبية ساحقة مراجعة دستورية تنص على اعتبار الأمازيغية "لغة وطنية ورسمية" في الجزائر، وأضيف عام 2017 احتفال رأس السنة الأمازيغية "يناير" إلى قائمة الأعياد الرسمية الجزائرية. وكثيراً ما أثارت تصريحات بلغيث، الأستاذ الجامعي والباحث في التاريخ، استهجاناً، كما اتهمه نقاد بتحريف التاريخ والعداء للأمازيغ.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة