

وطني
الوزير أمزازي يثير غضب نشطاء الحركة الأمازيغية
أثار قرار أصدره وزير التربية الوطنية يقضي بتغيير تسميات مؤسسات تعليمية بجهة كلميم ـ واد نون، غضب نشطاء الحركة الأمازيغية، والتي اعتبرت بأن القرار يستهدف طمس مجهودات الحفاظ على الهوية الأمازيغية والذاكرة التاريخية للمنطقة.ونص قرار للوزارة على تغيير تسميات مؤسسات ثانوية إعدادية بإقليم كلميم، حيث تحدث عن تغيير تسمية الثانوية الإعدادية تيمولاي إلى الثانوية الإعدادية أحمد الهيبة، وتغيير تسمية الثانوية الإعدادية إكيسل إلى الثانوية الإعدادية عبد الرحمان اليوسفي، والثانوية الإعدادية أمحيريش إلى الثانوية الإعدادي ة النهضة.واعتبر نشطاء الحركة الأمازيغية بأن هذا القرار يتناقض مع مجهودات النهوض بالأمازيغية، والخطابات الملكية حول النهوض بهذا المكون، وقرار ترسيم الأمازيغية في الدستور. وذهبوا إلى أنه يرمي إلى طمس الذاكرة التاريخية للمنطقة.كما أكدوا أن القرار يتناقض مع الشعارات التي ترفعها الحركة الشعبية التي ينتمي إليها وزير التربية الوطنية، والتي تقدم نفسها على أنها حزب يدافع عن الأمازيغية، وعن المغرب المتعدد والمتنوع، وعن الذاكرة الثقافية للمغاربة.
أثار قرار أصدره وزير التربية الوطنية يقضي بتغيير تسميات مؤسسات تعليمية بجهة كلميم ـ واد نون، غضب نشطاء الحركة الأمازيغية، والتي اعتبرت بأن القرار يستهدف طمس مجهودات الحفاظ على الهوية الأمازيغية والذاكرة التاريخية للمنطقة.ونص قرار للوزارة على تغيير تسميات مؤسسات ثانوية إعدادية بإقليم كلميم، حيث تحدث عن تغيير تسمية الثانوية الإعدادية تيمولاي إلى الثانوية الإعدادية أحمد الهيبة، وتغيير تسمية الثانوية الإعدادية إكيسل إلى الثانوية الإعدادية عبد الرحمان اليوسفي، والثانوية الإعدادية أمحيريش إلى الثانوية الإعدادي ة النهضة.واعتبر نشطاء الحركة الأمازيغية بأن هذا القرار يتناقض مع مجهودات النهوض بالأمازيغية، والخطابات الملكية حول النهوض بهذا المكون، وقرار ترسيم الأمازيغية في الدستور. وذهبوا إلى أنه يرمي إلى طمس الذاكرة التاريخية للمنطقة.كما أكدوا أن القرار يتناقض مع الشعارات التي ترفعها الحركة الشعبية التي ينتمي إليها وزير التربية الوطنية، والتي تقدم نفسها على أنها حزب يدافع عن الأمازيغية، وعن المغرب المتعدد والمتنوع، وعن الذاكرة الثقافية للمغاربة.
ملصقات
