إجتمع عشية يوم امس الجمعة 23 شتنبر الجاري، جميع وكلاء اللوائح الانتخابية المرشحون للاستحقاقات البرلمانية لـ 7 من أكتوبر المقبل، وذالك خلال الاجتماع الذي دعا له والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي، والذي شدد خلاله على احترام القوانين المنظمة للاستحقاقات الانتخابية
وحسب ما عاينته "كشت24" فإن مختلف الوجوه الحزبية المعروفة بمراكش تبادلوا عبارات المجاملة والمتنميات بالتوفيق، والتي لا تعكس بالضرورة ما يضمرونه من إستعداد للدخول في مواجهات حامية، وسط توقعات من المراقبين بظهور تحالفات بين مختلف الاحزاب من أجل قطع الطريق على حزب العدالة والتنمية، وعدم ترك فرصة للحزب من أجل إعادة سيناريو الانتخابات التشريعية الماضية
وحسب مصادرنا فإن المعركة الانتخابية التي سيتنافس فيها مختلف الوجوه الحزبية المعروفة للظفر بمقاعد الدوائر الثلاثة بعمالة مراكش، ستشهد ظهور تحالفات هدفها الاول الاطاحة بحزب العدالة والتنمية بأي وجه كان، حيث من المتوقع ان يتم دعم المنافسين الاقرب والأقدر على الاطاحة بالبيجيدي، من طرف بعد الاحزاب ولو على حساب المنتمين لها في بعض الداوئر، سعيا لتحقيق الهدف الاكبر الغير معلن، والذي يبقى هو قطع الطريق على العدالة والتنمية
إجتمع عشية يوم امس الجمعة 23 شتنبر الجاري، جميع وكلاء اللوائح الانتخابية المرشحون للاستحقاقات البرلمانية لـ 7 من أكتوبر المقبل، وذالك خلال الاجتماع الذي دعا له والي جهة مراكش آسفي عبد الفتاح لبجيوي، والذي شدد خلاله على احترام القوانين المنظمة للاستحقاقات الانتخابية
وحسب ما عاينته "كشت24" فإن مختلف الوجوه الحزبية المعروفة بمراكش تبادلوا عبارات المجاملة والمتنميات بالتوفيق، والتي لا تعكس بالضرورة ما يضمرونه من إستعداد للدخول في مواجهات حامية، وسط توقعات من المراقبين بظهور تحالفات بين مختلف الاحزاب من أجل قطع الطريق على حزب العدالة والتنمية، وعدم ترك فرصة للحزب من أجل إعادة سيناريو الانتخابات التشريعية الماضية
وحسب مصادرنا فإن المعركة الانتخابية التي سيتنافس فيها مختلف الوجوه الحزبية المعروفة للظفر بمقاعد الدوائر الثلاثة بعمالة مراكش، ستشهد ظهور تحالفات هدفها الاول الاطاحة بحزب العدالة والتنمية بأي وجه كان، حيث من المتوقع ان يتم دعم المنافسين الاقرب والأقدر على الاطاحة بالبيجيدي، من طرف بعد الاحزاب ولو على حساب المنتمين لها في بعض الداوئر، سعيا لتحقيق الهدف الاكبر الغير معلن، والذي يبقى هو قطع الطريق على العدالة والتنمية