التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الهيآت الديمقراطية بمراكش تعلن تضامنها مع الحركة الطلابية وتحذر من مغبة انتهاك قوات الأمن لحرمة الجامعة
نشر في: 7 ديسمبر 2015
عبرت التنسيقية المحلية بمراكش للتضامن والدفاع عن الحقوق والحريات، عن تضامنها المطلق مع نضالات الطلبة والطالبات بكلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش.
وطالبت التنسيقية في بيان لها توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "رئاسة الجامعة بالاستجابة الفورية لمطالب الطلبة العادلة والتي لا يتطلب جزء كبيرا منها إلا توفر الإرادة الحقيقة لذلك، وبفتح حوار جدي ومسؤول معهم، محملة الوزارة الوصية ورئاسة الجامعة مسؤولية ما قد يترتب عن الاستمرار في مقاطعة الدروس من طرف الطلبة".
وحذرت التنسيقية من "مغبة تطبيق المذكرة الثلاثية المشؤومة، بإطلاق العنان للقوات العمومية لاقتحام الحرم الجامعي وقمع الطلبة والتنكيل بهم والزج ببعض النشطاء منهم في السجون بتهم ملفقة وواهية كما حصل في العديد من المرات كان آخرها اقتحام كلية الطب بالرباط"، داعية إلى ضمان حقهم في التعبير والاحتجاج السلمي داخل حرم الجامعة.
ويخوض طلبة كل من كلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش، بحسب البيان، إضرابا دفاعا عن حقهم في التحصيل العلمي الجيد والسليم ومن أجل تحقيق مطالب وصفها بالمشروعة تتمثل بالنسبة لطلبة كلية الآداب في : صرف المنح، نشر لوائح الطلبة المسجلين، استفادة الطلبة من الأوراق الإدارية كشهادة والتسجيل وبطاقة الطالب وبيانات النقط ، الاستفادة من تجهيزات الكلية والشفافية في تدبير الامتحانات وتوزيع البحوث...
كما تتمثل بالنسبة لطلبة المدرسة الوطنية في ضرورة توفير التجهيزات اللازمة للتحصيل العلمي والتقني في مؤسسة منوط بها تكوين مهندسين.
ويشار إلى أن قوات الأمن تطوق منذ أيام محيط كليتي الحقوق والآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش.
وطالبت التنسيقية في بيان لها توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "رئاسة الجامعة بالاستجابة الفورية لمطالب الطلبة العادلة والتي لا يتطلب جزء كبيرا منها إلا توفر الإرادة الحقيقة لذلك، وبفتح حوار جدي ومسؤول معهم، محملة الوزارة الوصية ورئاسة الجامعة مسؤولية ما قد يترتب عن الاستمرار في مقاطعة الدروس من طرف الطلبة".
وحذرت التنسيقية من "مغبة تطبيق المذكرة الثلاثية المشؤومة، بإطلاق العنان للقوات العمومية لاقتحام الحرم الجامعي وقمع الطلبة والتنكيل بهم والزج ببعض النشطاء منهم في السجون بتهم ملفقة وواهية كما حصل في العديد من المرات كان آخرها اقتحام كلية الطب بالرباط"، داعية إلى ضمان حقهم في التعبير والاحتجاج السلمي داخل حرم الجامعة.
ويخوض طلبة كل من كلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش، بحسب البيان، إضرابا دفاعا عن حقهم في التحصيل العلمي الجيد والسليم ومن أجل تحقيق مطالب وصفها بالمشروعة تتمثل بالنسبة لطلبة كلية الآداب في : صرف المنح، نشر لوائح الطلبة المسجلين، استفادة الطلبة من الأوراق الإدارية كشهادة والتسجيل وبطاقة الطالب وبيانات النقط ، الاستفادة من تجهيزات الكلية والشفافية في تدبير الامتحانات وتوزيع البحوث...
كما تتمثل بالنسبة لطلبة المدرسة الوطنية في ضرورة توفير التجهيزات اللازمة للتحصيل العلمي والتقني في مؤسسة منوط بها تكوين مهندسين.
ويشار إلى أن قوات الأمن تطوق منذ أيام محيط كليتي الحقوق والآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش.
عبرت التنسيقية المحلية بمراكش للتضامن والدفاع عن الحقوق والحريات، عن تضامنها المطلق مع نضالات الطلبة والطالبات بكلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش.
وطالبت التنسيقية في بيان لها توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "رئاسة الجامعة بالاستجابة الفورية لمطالب الطلبة العادلة والتي لا يتطلب جزء كبيرا منها إلا توفر الإرادة الحقيقة لذلك، وبفتح حوار جدي ومسؤول معهم، محملة الوزارة الوصية ورئاسة الجامعة مسؤولية ما قد يترتب عن الاستمرار في مقاطعة الدروس من طرف الطلبة".
وحذرت التنسيقية من "مغبة تطبيق المذكرة الثلاثية المشؤومة، بإطلاق العنان للقوات العمومية لاقتحام الحرم الجامعي وقمع الطلبة والتنكيل بهم والزج ببعض النشطاء منهم في السجون بتهم ملفقة وواهية كما حصل في العديد من المرات كان آخرها اقتحام كلية الطب بالرباط"، داعية إلى ضمان حقهم في التعبير والاحتجاج السلمي داخل حرم الجامعة.
ويخوض طلبة كل من كلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش، بحسب البيان، إضرابا دفاعا عن حقهم في التحصيل العلمي الجيد والسليم ومن أجل تحقيق مطالب وصفها بالمشروعة تتمثل بالنسبة لطلبة كلية الآداب في : صرف المنح، نشر لوائح الطلبة المسجلين، استفادة الطلبة من الأوراق الإدارية كشهادة والتسجيل وبطاقة الطالب وبيانات النقط ، الاستفادة من تجهيزات الكلية والشفافية في تدبير الامتحانات وتوزيع البحوث...
كما تتمثل بالنسبة لطلبة المدرسة الوطنية في ضرورة توفير التجهيزات اللازمة للتحصيل العلمي والتقني في مؤسسة منوط بها تكوين مهندسين.
ويشار إلى أن قوات الأمن تطوق منذ أيام محيط كليتي الحقوق والآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش.
وطالبت التنسيقية في بيان لها توصلت "كشـ24"، بنسخة منه، "رئاسة الجامعة بالاستجابة الفورية لمطالب الطلبة العادلة والتي لا يتطلب جزء كبيرا منها إلا توفر الإرادة الحقيقة لذلك، وبفتح حوار جدي ومسؤول معهم، محملة الوزارة الوصية ورئاسة الجامعة مسؤولية ما قد يترتب عن الاستمرار في مقاطعة الدروس من طرف الطلبة".
وحذرت التنسيقية من "مغبة تطبيق المذكرة الثلاثية المشؤومة، بإطلاق العنان للقوات العمومية لاقتحام الحرم الجامعي وقمع الطلبة والتنكيل بهم والزج ببعض النشطاء منهم في السجون بتهم ملفقة وواهية كما حصل في العديد من المرات كان آخرها اقتحام كلية الطب بالرباط"، داعية إلى ضمان حقهم في التعبير والاحتجاج السلمي داخل حرم الجامعة.
ويخوض طلبة كل من كلية الآداب والعلوم الإنسانية وطلبة المدرسة الوطنية للعلوم التطبيقية بجامعة القاضي عياض بمراكش، بحسب البيان، إضرابا دفاعا عن حقهم في التحصيل العلمي الجيد والسليم ومن أجل تحقيق مطالب وصفها بالمشروعة تتمثل بالنسبة لطلبة كلية الآداب في : صرف المنح، نشر لوائح الطلبة المسجلين، استفادة الطلبة من الأوراق الإدارية كشهادة والتسجيل وبطاقة الطالب وبيانات النقط ، الاستفادة من تجهيزات الكلية والشفافية في تدبير الامتحانات وتوزيع البحوث...
كما تتمثل بالنسبة لطلبة المدرسة الوطنية في ضرورة توفير التجهيزات اللازمة للتحصيل العلمي والتقني في مؤسسة منوط بها تكوين مهندسين.
ويشار إلى أن قوات الأمن تطوق منذ أيام محيط كليتي الحقوق والآداب والعلوم الإنسانية التابعة لجامعة القاضي عياض بمراكش.
ملصقات
