دولي

الهجمات على أوباما تثير جدلاً داخل المعسكر الديمقراطي


كشـ24 - وكالات نشر في: 5 أغسطس 2019

شكّك عدد من المرشّحين لنيل بطاقة الترشيح الديموقراطية إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية هذا الأسبوع بحصيلة ولايتي باراك أوباما، الأمر الذي اعتبره الكثير من الديموقراطيين استراتيجية "خطيرة لا بل انتحارية" نظراً للشعبية الجارفة التي لا يزال يتمتّع بها الرئيس السابق لدى الناخبين الديموقراطيين.وغرّد إريك هولدر وزير العدل في عهد أوباما الخميس على تويتر قائلاً "إلى رفاقي الديموقراطيين أقول: انتبهوا جيّداً عندما تهاجمون حصيلة أوباما"، مضيفاً "انطلقوا من حصيلته، طوّروها، لكنكم لن تربحوا الكثير عبر مهاجمة رئيس ديموقراطي حقّق نجاحاً كبيراً ولا يزال يحظى بشعبية واسعة".وخلال مناظرة جرت الأربعاء بين مرشحين يتنافسون للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي للانتخابات الرئاسية عام 2020، تعرّضت حصيلة جو بايدن لهجوم خلال تسلّمه نيابة الرئاسة إلى جانب باراك أوباما، من دون توفير الأخير.وركّز منافسو جو بايدن الديموقراطيون على ملفّات عدّة ميّزت فترة حكم أوباما وبايدن فانتقدوها بقساوة، مثل طرد ثلاثة ملايين مهاجر غير شرعي وإرسال مزيد من القوات الى أفغانستان، وسياستي الصحة والطاقة...وخلال القسم الأول من المناظرة الذي جرى مساء الاربعاء لم يتم التطرّق مباشرة الى أوباما، لكنّ النقاش سرعان ما تطوّر وكشف عن مزيد من التوجّه اليساري في سياسة الحزب منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق.ودعا المرشحان الديموقراطيان التقدّميان بيرني ساندرز وإليزابيث وارن إلى التخلّي عن الإصلاح الصحي المعروف باسم "أوباما كير" واستبداله بتأمين صحي يستبعد شركات التأمين الخاصة القوية جداً في الولايات المتحدة.وذهبت وارن، السناتورة عن ولاية ماساشوستس، إلى حدّ التنديد بما اعتبرته نظاماً صحياً "فاسداً" أقرّ قبل انتخاب دونالد ترامب و"يستفيد منه الأغنياء بمعزل عن الآخرين".-"انتحار سياسي"-وأعرب ديفيد اكسلرود الذي كان واحداً من مخطّطي حملات أوباما الانتخابية، عن الأسف لسلوك المرشحين في الانتخابات التمهيدية الديموقراطية "هذا الطريق الخطير".أما تيرا تاندن التي شاركت أيضا في حملات أوباما وتدير حالياً مركز أبحاث "سنتر فور أميركان بروغرس" فاعتبرت أنّ ما يحصل في المعسكر الديموقراطي "انتحار سياسي".وأضافت أنّ الجمهوريين تجنّبوا تماماً في السابق مهاجمة الرئيس الأسبق الجمهوري رونالد ريغان المعروف بقيمه المتشدّدة وسياسة الحزم تجاه الاتحاد السوفياتي، "بل على العكس استندوا إليه طوال عقود".ولم تمرّ هذه التطوّرات داخل الحزب الديموقراطي مرور الكرام لدى الرئيس دونالد ترامب الذي أعلن ترشّحه لولاية ثانية في انتخابات 2020. وقال الخميس ساخراً "لقد أمضى الديموقراطيون وقتاً في مهاجمة باراك أوباما أكثر من الوقت الذي خصّصوه لمهاجمتي".وبعد أن أدرك بعض المرشّحين الديموقراطيين أنهم ذهبوا بعيداً في مهاجمة أوباما، استدركوا الأمر وعادوا ليبدوا إعجابهم بأول رئيس أميركي أسود لا يزال يحظى بشعبية واسعة لدى الديموقراطيين.وقال السناتور الأسود كوري بوكر إنّه ما كان ليترشّح لو كان بإمكان باراك أوباما الترشّح.بدوره قال الوزير السابق خوان كاسترو إنّ "دونالد ترامب يتبجّح بنجاحاته الاقتصادية لكنّ الأميركيين يعرفون أنّ الرئيس باراك أوباما هو الذي أوقف التراجع" في الاقتصاد، وكأنّه يريد أن يتراجع عن الانتقادات التي وجّهها لأوباما على سياسته في مجال الهجرة.- "فخور"-كما قالت السناتورة الديموقراطية كامالا هاريس التي تطمح لأن تكون أول امرأة سوداء تصل إلى البيت الأبيض "ليس عندي سوى الإشادة بما قام به الرئيس أوباما".من جهته قال جو بايدن نائب أوباما لثماني سنوات "أنا فخور بخدمتي للبلاد إلى جانبه".وتابع بايدن "لا أعتقد أنّ عليه أن يعتذر عن أيّ شيء"، مع العلم بأنّه أعلن خلال المناظرة أنّه عارض قرار أوباما إرسال المزيد من القوات الى أفغانستان، ولم يكن موقفه واضحاً من طرد المهاجرين غير الشرعيين.كما غرّد رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلاسيو على تويتر قائلاً "لا يمكنكم التطرّق إلى الرئيس أوباما فقط عندما يكون الأمر مناسباً لكم"، مع العلم أنّه هاجم بدوره أوباما وبشدّة خلال المناظرة.وعاد دي بلاسيو وقال في تصريح لشبكة "إيه بي سي" "لنكن جديّين ... أنا لم أكن أهاجم أوباما"، معتبراً أنّه من الضروري مناقشة حصيلة الرئيس السابق، قبل أن يضيف "هل تعتقدون أنّ هذه الاسئلة لن تطرح لاحقاً؟".

شكّك عدد من المرشّحين لنيل بطاقة الترشيح الديموقراطية إلى الانتخابات الرئاسية الأميركية هذا الأسبوع بحصيلة ولايتي باراك أوباما، الأمر الذي اعتبره الكثير من الديموقراطيين استراتيجية "خطيرة لا بل انتحارية" نظراً للشعبية الجارفة التي لا يزال يتمتّع بها الرئيس السابق لدى الناخبين الديموقراطيين.وغرّد إريك هولدر وزير العدل في عهد أوباما الخميس على تويتر قائلاً "إلى رفاقي الديموقراطيين أقول: انتبهوا جيّداً عندما تهاجمون حصيلة أوباما"، مضيفاً "انطلقوا من حصيلته، طوّروها، لكنكم لن تربحوا الكثير عبر مهاجمة رئيس ديموقراطي حقّق نجاحاً كبيراً ولا يزال يحظى بشعبية واسعة".وخلال مناظرة جرت الأربعاء بين مرشحين يتنافسون للفوز بترشيح الحزب الديموقراطي للانتخابات الرئاسية عام 2020، تعرّضت حصيلة جو بايدن لهجوم خلال تسلّمه نيابة الرئاسة إلى جانب باراك أوباما، من دون توفير الأخير.وركّز منافسو جو بايدن الديموقراطيون على ملفّات عدّة ميّزت فترة حكم أوباما وبايدن فانتقدوها بقساوة، مثل طرد ثلاثة ملايين مهاجر غير شرعي وإرسال مزيد من القوات الى أفغانستان، وسياستي الصحة والطاقة...وخلال القسم الأول من المناظرة الذي جرى مساء الاربعاء لم يتم التطرّق مباشرة الى أوباما، لكنّ النقاش سرعان ما تطوّر وكشف عن مزيد من التوجّه اليساري في سياسة الحزب منذ انتهاء ولاية الرئيس السابق.ودعا المرشحان الديموقراطيان التقدّميان بيرني ساندرز وإليزابيث وارن إلى التخلّي عن الإصلاح الصحي المعروف باسم "أوباما كير" واستبداله بتأمين صحي يستبعد شركات التأمين الخاصة القوية جداً في الولايات المتحدة.وذهبت وارن، السناتورة عن ولاية ماساشوستس، إلى حدّ التنديد بما اعتبرته نظاماً صحياً "فاسداً" أقرّ قبل انتخاب دونالد ترامب و"يستفيد منه الأغنياء بمعزل عن الآخرين".-"انتحار سياسي"-وأعرب ديفيد اكسلرود الذي كان واحداً من مخطّطي حملات أوباما الانتخابية، عن الأسف لسلوك المرشحين في الانتخابات التمهيدية الديموقراطية "هذا الطريق الخطير".أما تيرا تاندن التي شاركت أيضا في حملات أوباما وتدير حالياً مركز أبحاث "سنتر فور أميركان بروغرس" فاعتبرت أنّ ما يحصل في المعسكر الديموقراطي "انتحار سياسي".وأضافت أنّ الجمهوريين تجنّبوا تماماً في السابق مهاجمة الرئيس الأسبق الجمهوري رونالد ريغان المعروف بقيمه المتشدّدة وسياسة الحزم تجاه الاتحاد السوفياتي، "بل على العكس استندوا إليه طوال عقود".ولم تمرّ هذه التطوّرات داخل الحزب الديموقراطي مرور الكرام لدى الرئيس دونالد ترامب الذي أعلن ترشّحه لولاية ثانية في انتخابات 2020. وقال الخميس ساخراً "لقد أمضى الديموقراطيون وقتاً في مهاجمة باراك أوباما أكثر من الوقت الذي خصّصوه لمهاجمتي".وبعد أن أدرك بعض المرشّحين الديموقراطيين أنهم ذهبوا بعيداً في مهاجمة أوباما، استدركوا الأمر وعادوا ليبدوا إعجابهم بأول رئيس أميركي أسود لا يزال يحظى بشعبية واسعة لدى الديموقراطيين.وقال السناتور الأسود كوري بوكر إنّه ما كان ليترشّح لو كان بإمكان باراك أوباما الترشّح.بدوره قال الوزير السابق خوان كاسترو إنّ "دونالد ترامب يتبجّح بنجاحاته الاقتصادية لكنّ الأميركيين يعرفون أنّ الرئيس باراك أوباما هو الذي أوقف التراجع" في الاقتصاد، وكأنّه يريد أن يتراجع عن الانتقادات التي وجّهها لأوباما على سياسته في مجال الهجرة.- "فخور"-كما قالت السناتورة الديموقراطية كامالا هاريس التي تطمح لأن تكون أول امرأة سوداء تصل إلى البيت الأبيض "ليس عندي سوى الإشادة بما قام به الرئيس أوباما".من جهته قال جو بايدن نائب أوباما لثماني سنوات "أنا فخور بخدمتي للبلاد إلى جانبه".وتابع بايدن "لا أعتقد أنّ عليه أن يعتذر عن أيّ شيء"، مع العلم بأنّه أعلن خلال المناظرة أنّه عارض قرار أوباما إرسال المزيد من القوات الى أفغانستان، ولم يكن موقفه واضحاً من طرد المهاجرين غير الشرعيين.كما غرّد رئيس بلدية نيويورك بيل دي بلاسيو على تويتر قائلاً "لا يمكنكم التطرّق إلى الرئيس أوباما فقط عندما يكون الأمر مناسباً لكم"، مع العلم أنّه هاجم بدوره أوباما وبشدّة خلال المناظرة.وعاد دي بلاسيو وقال في تصريح لشبكة "إيه بي سي" "لنكن جديّين ... أنا لم أكن أهاجم أوباما"، معتبراً أنّه من الضروري مناقشة حصيلة الرئيس السابق، قبل أن يضيف "هل تعتقدون أنّ هذه الاسئلة لن تطرح لاحقاً؟".



اقرأ أيضاً
بسبب الحرائق.. السلطات الإسبانية تدعو 18 ألف شخص إلى التزام منازلهم
أمرت السلطات الإسبانية أكثر من 18 ألفاً من سكان مقاطعة تاراجونا في إقليم كتالونيا بشمال شرق البلاد بالتزام منازلهم، الثلاثاء، بينما تم إجلاء العشرات مع خروج حريق غابات عن السيطرة، إذ أتى على نحو 7413 فداناً من الأراضي المغطاة بالنباتات. وهناك أجزاء كبيرة من إسبانيا في حالة تأهب قصوى بسبب حرائق الغابات، بعد أن شهدت البلاد أعلى درجات حرارة مسجلة في شهر يونيو على الإطلاق. ولقي شخصان حتفهما جراء حريق غابات اندلع في الأول من يوليو في كتالونيا. وقالت السلطات، إن أحدث حريق اندلع في ساعة مبكرة من صباح الاثنين، في منطقة نائية، حيث أعاقت الريح القوية والتضاريس الوعرة جهود مكافحة النيران. وتم نشر وحدة طوارئ عسكرية في ساعة مبكرة من صباح الثلاثاء، إلى جانب أكثر من 300 من رجال الإطفاء الذين يعملون في المنطقة. وقالت إدارة مكافحة الحرائق في كتالونيا: «منذ منتصف الليل، تكافح فرق الإطفاء الحريق وسط هبات رياح تصل سرعتها إلى 90 كيلومتراً في الساعة». وفي بلدتي شيرتا وألدوفير المجاورتين، أمضى السكان ليلة بلا نوم بينما هددت النيران منازلهم. وقالت السلطات إنها منعت انتشار النيران عبر نهر إيبرو، ما كان سيفاقم الوضع. ويجري المسؤولون تحقيقاً لمعرفة أسباب اندلاع الحريق.
دولي

حريق سنترال رمسيس.. بيان رسمي بشأن عدد القتلى والجرحى
أصدرت وزارة الصحة المصرية، الثلاثاء، بيانا رسميا بشأن عدد القتلى والجرحى إثر حادث حريق سنترال رمسيس، الإثنين. وقالت الوزارة في بيان نشرته على صفحتها بموقع "فيسبوك": "يتابع الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، بشكل لحظي تداعيات حادث حريق سنترال رمسيس، والعمل على تقديم الرعاية الطبية الملائمة للمصابين، من خلال غرفة الأزمات المركزية، التي تعقد اجتماعاتها منذ مساء الإثنين بديوان عام الوزارة بالعاصمة الإدارية". ‏‎وأفادت الوزارة بأن عدد المصابين الذين تم نقلهم إلى مستشفيات القبطي وصيدناوي والمنيرة والهلال والدمرداش الجامعي، بلغ 27 مصابا، فيما تم تقديم خدمات إسعافية لحالات اختناق دون الحاجة إلى النقل، مشيرة إلى أن قوات الحماية المدنية تمكنت من انتشال أربعة جثامين من موقع الحادث. ‏‎من جانبه، أكد الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي باسم الوزارة، أنه بالتنسيق مع وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، "عادت خدمات الأرقام الهاتفية للإسعاف وللرعاية العاجلة إلى الاستقرار بشكل كبير". من جانبه، كشف الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات في مصر أن الحريق، الذي اندلع في سنترال رمسيس بوسط العاصمة القاهرة، نشب في غرفة أجهزة بالطابق السابع من المبنى، مما أدى إلى تلف بعض الكابلات الرئيسية والسيرفرات الحيوية. وأوضح البيان أن فرق الحماية المدنية تحركت على الفور للسيطرة على النيران، مع اتخاذ إجراءات عاجلة شملت فصل التيار الكهربائي عن المبنى بالكامل لضمان سلامة العاملين ومنع تفاقم الأضرار. سنترال رمسيس يعد سنترال رمسيس، الواقع في شارع الجمهورية بحي الأزبكية وسط القاهرة، أحد أعمدة البنية التحتية للاتصالات في مصر. افتتح المبنى عام 1927 تحت اسم "دار التليفونات الجديدة". يعتبر مركزا رئيسيا لتجميع وتوزيع خدمات الاتصالات المحلية والدولية. يربط الكابلات الأرضية والبحرية التي تغذي الإنترنت والهاتف الأرضي في العديد من المناطق.
دولي

بريطانيا تفتح سفارتها في طهران بعد إغلاق مؤقت
قال وزير الدولة البريطاني للشؤون الخارجية هاميش فالكونر أمام البرلمان، يوم الاثنين، إن بريطانيا فتحت سفارتها في العاصمة الإيرانية طهران بعد إغلاق مؤقت. وأضاف في كلمة أمام البرلمان: «فتحنا سفارتنا في طهران بعد إغلاق مؤقت. ووضعنا خطة عمل وسنواصل القيام بدورنا الكامل لضمان سلامة المواطنين البريطانيين في إيران».
دولي

إنقاذ 230 مهاجراً قبالة السواحل اليونانية
أعلن خفر السواحل اليونانيون أنهم أنقذوا، الاثنين، مجموعة جديدة تضم نحو 230 مهاجراً كانوا على متن قاربين قبالة سواحل جزيرة غافدوس اليونانية.ورصدت سفينة تابعة لوكالة الحدود الأوروبية «فرونتكس» في البداية القاربين المطاطيين المكتظين قبالة غافدوس قبل إبلاغ خفر السواحل اليونانيين الذين قاموا بنقل المهاجرين إلى ميناء باليوخورا في جنوب جزيرة كريت. والأحد، تم إنقاذ أكثر من 600 مهاجر في هذه المنطقة من شرق البحر الأبيض المتوسط في أربع عمليات إنقاذ منفصلة على الأقل، بحسب شرطة الميناء.وأفاد المصدر بنقل جميع الذين تم إنقاذهم إلى مراكز بلدية في غافدوس وكريت، ومن بينهم مجموعة تضم 442 شخصاً كانوا على متن قارب صيد أنقذتهم سفينة شحن ترفع علم بنما كانت تبحر في المنطقة، قبل أن تنقلهم دورية يونانية إلى ميناء أجيا غاليني في جزيرة كريت.وأظهرت صور عملية إنزال المهاجرين، الأحد، بالقرب من شاطئ أجيا غاليني، حيث كان يسبح العديد من السياح. وتشهد جزيرة غافدوس منذ أكثر من عام ارتفاعاً ملحوظاً في تدفق المهاجرين من ليبيا. ووصل 7300 مهاجر إلى جزيرتي كريت وغافدوس منذ مطلع العام، مقابل 4935 في العام 2024 بأكمله. ومنذ بداية شهر يونيو، وصل 2550 منهم.في حين أن الجزر الواقعة في شمال شرق بحر إيجه، مثل ليسبوس، تضم مخيمات استقبال، فإن جزيرتي كريت وغافدوس تفتقران إليها. ودعت رئيسة بلدية غافدوس ليليان ستيفاناكيس الحكومة مرات عدة إلى اتخاذ تدابير لمعالجة هذا الأمر. من جانبه، تطرق رئيس الوزراء كيرياكوس ميتسوتاكيس إلى هذه القضية مع شركائه الأوروبيين في قمة الاتحاد الأوروبي الأخيرة التي استضافتها بروكسل في نهاية يونيو.وكان رئيس الحكومة المحافظة أعلن في يونيو نشر سفينتين تابعتين للبحرية اليونانية خارج المياه الإقليمية الليبية «للسيطرة على تدفق المهاجرين غير النظاميين»، بحسب المتحدث باسم الحكومة بافلوس ماريناكيس.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الثلاثاء 08 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة