وطني

النسخة الثامنة لجائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء في بالي بإندونيسيا


كشـ24 نشر في: 10 أغسطس 2023

ستقام النسخة الثامنة لجائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، في 18 ماي 2024 في بالي بإندونيسيا، حول موضوع "تأمين الموارد المائية لضمان السيادة الغذائية والازدهار المشترك"، وذلك بحسب ما أفادت به وزارة التجهيز والماء.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، التي أحدثت سنة 2002، ومنحت لأول مرة خلال المنتدى العالمي الثالث للماء المنعقد بكيوتو في اليابان سنة 2003، سيتم منحها في دورتها الثامنة خلال الجلسة العامة الافتتاحية للنسخة العاشرة للمنتدى العالمي للماء.

وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الدورة تهدف إلى تقديم إجابات للإشكاليات المرتبطة بمواضيع مثل "ماهي المقاربات والمناهج الأمثل لتدبير الموارد المائية بشكل يساهم في ضمان الأمن المائي وتحقيق السيادة الغذائية؟"، و"كيف يمكن تعزيز وتنفيذ التدبير المستدام للموارد المائية، لا سيما موارد المياه الجوفية، مع الحفاظ على النظم البيئية وجودة المياه وتوفرها في سياق إنتاج الغذاء؟"، و"كيف يمكن أن يساعد كل من الحد من هدر الطعام، وتبني النظم الغذائية المستدامة وتنفيذ استراتيجيات التحسيس في معالجة ندرة المياه؟"، و"كيف يمكن للتكنولوجيات والابتكارات والاستثمارات الاسهام في تحقيق الأمن والسيادة الغذائيين، في ظل ندرة الموارد المائية، وفي سياق المنافسة المتزايدة بين الاستخدامات المختلفة للمياه؟"، و"كيف تدعم وتعزز السياسات المائية والفلاحية بعضها البعض لتحقيق الأهداف المرتبطة بالأمن المائي والسيادة الغذائية والازدهار المشترك؟".

وبحسب المصدر ذاته، يمكن الاطلاع على إجراءات إيداع الترشيحات أو المعلومات الإضافية المتعلقة بالدورة الثامنة للجائزة من خلال الموقعين الرسميين لكل من وزارة التجهيز والماء (http://www.equipement.gov.ma)، والمجلس العالمي للماء (https://www.worldwatercouncil.org).

وأوضح المصدر، أنه سيتم إيداع واستقبال الترشيحات ابتداء من يوم 4 غشت 2023، وإلى غاية 30 شتنبر 2023، وذلك عبر المنصة المخصصة لذلك، عبر الرابط: www.hassan2gwwp.org، مبرزا أن آخر أجل لإيداع الترشيحات حدد في 30 شتنبر 2023.

وأشار إلى أن جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، هي مبادرة مشتركة بين المغرب والمجلس العالمي للماء، تم إطلاقها تخليدا لذاكرة جلالة المغفور له الحسن الثاني وتكريما لرؤيته النيرة والاستراتيجية من أجل حماية وتدبير الموارد المائية بشكل مندمج ومستدام، وكذا للجهود التي بذلها من أجل تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال.

وت منح جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، التي يتمثل موضوعها العام في "التعاون والتضامن في مجالات تدبير الموارد المائية وتطويرها''، للأشخاص والمنظمات والمؤسسات التي تقدم إسهامات فعلية ومهمة في المجالات المتعلقة بتطوير واستخدام الموارد المائية، سواء كانت ذات بعد علمي أو اقتصادي أو تقني أو بيئي أو اجتماعي أو مؤسساتي، أو ثقافي أو سياسي.

ويتم تسليم الجائزة كل ثلاث سنوات بمناسبة المنتدى العالمي للماء، خلال حفل خاص يتم تنظيمه كجزء من الجلسة العامة الافتتاحية، حيث يحصل الفائز على شيك بقيمة 500 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى درع وشهادة تتويج.

وبعد كيوتو في عام 2003، منحت جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء بمكسيكو سيتي في عام 2006، وبإسطنبول (2009)، وبمرسيليا (2012)، وبدايجو جيونجبوك (2015)، وببرازيليا (2018)، وبداكار في 2022.

ستقام النسخة الثامنة لجائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، في 18 ماي 2024 في بالي بإندونيسيا، حول موضوع "تأمين الموارد المائية لضمان السيادة الغذائية والازدهار المشترك"، وذلك بحسب ما أفادت به وزارة التجهيز والماء.

وأوضحت الوزارة، في بلاغ، أن جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، التي أحدثت سنة 2002، ومنحت لأول مرة خلال المنتدى العالمي الثالث للماء المنعقد بكيوتو في اليابان سنة 2003، سيتم منحها في دورتها الثامنة خلال الجلسة العامة الافتتاحية للنسخة العاشرة للمنتدى العالمي للماء.

وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الدورة تهدف إلى تقديم إجابات للإشكاليات المرتبطة بمواضيع مثل "ماهي المقاربات والمناهج الأمثل لتدبير الموارد المائية بشكل يساهم في ضمان الأمن المائي وتحقيق السيادة الغذائية؟"، و"كيف يمكن تعزيز وتنفيذ التدبير المستدام للموارد المائية، لا سيما موارد المياه الجوفية، مع الحفاظ على النظم البيئية وجودة المياه وتوفرها في سياق إنتاج الغذاء؟"، و"كيف يمكن أن يساعد كل من الحد من هدر الطعام، وتبني النظم الغذائية المستدامة وتنفيذ استراتيجيات التحسيس في معالجة ندرة المياه؟"، و"كيف يمكن للتكنولوجيات والابتكارات والاستثمارات الاسهام في تحقيق الأمن والسيادة الغذائيين، في ظل ندرة الموارد المائية، وفي سياق المنافسة المتزايدة بين الاستخدامات المختلفة للمياه؟"، و"كيف تدعم وتعزز السياسات المائية والفلاحية بعضها البعض لتحقيق الأهداف المرتبطة بالأمن المائي والسيادة الغذائية والازدهار المشترك؟".

وبحسب المصدر ذاته، يمكن الاطلاع على إجراءات إيداع الترشيحات أو المعلومات الإضافية المتعلقة بالدورة الثامنة للجائزة من خلال الموقعين الرسميين لكل من وزارة التجهيز والماء (http://www.equipement.gov.ma)، والمجلس العالمي للماء (https://www.worldwatercouncil.org).

وأوضح المصدر، أنه سيتم إيداع واستقبال الترشيحات ابتداء من يوم 4 غشت 2023، وإلى غاية 30 شتنبر 2023، وذلك عبر المنصة المخصصة لذلك، عبر الرابط: www.hassan2gwwp.org، مبرزا أن آخر أجل لإيداع الترشيحات حدد في 30 شتنبر 2023.

وأشار إلى أن جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، هي مبادرة مشتركة بين المغرب والمجلس العالمي للماء، تم إطلاقها تخليدا لذاكرة جلالة المغفور له الحسن الثاني وتكريما لرؤيته النيرة والاستراتيجية من أجل حماية وتدبير الموارد المائية بشكل مندمج ومستدام، وكذا للجهود التي بذلها من أجل تعزيز التعاون الدولي في هذا المجال.

وت منح جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء، التي يتمثل موضوعها العام في "التعاون والتضامن في مجالات تدبير الموارد المائية وتطويرها''، للأشخاص والمنظمات والمؤسسات التي تقدم إسهامات فعلية ومهمة في المجالات المتعلقة بتطوير واستخدام الموارد المائية، سواء كانت ذات بعد علمي أو اقتصادي أو تقني أو بيئي أو اجتماعي أو مؤسساتي، أو ثقافي أو سياسي.

ويتم تسليم الجائزة كل ثلاث سنوات بمناسبة المنتدى العالمي للماء، خلال حفل خاص يتم تنظيمه كجزء من الجلسة العامة الافتتاحية، حيث يحصل الفائز على شيك بقيمة 500 ألف دولار أمريكي، إضافة إلى درع وشهادة تتويج.

وبعد كيوتو في عام 2003، منحت جائزة الحسن الثاني العالمية الكبرى للماء بمكسيكو سيتي في عام 2006، وبإسطنبول (2009)، وبمرسيليا (2012)، وبدايجو جيونجبوك (2015)، وببرازيليا (2018)، وبداكار في 2022.


ملصقات


اقرأ أيضاً
حريق مهول يأتي على معمل بسطات
شهدت مدينة سطات، ليلة أمس الجمعة، استنفارا كبيرا إثر اندلاع حريق مهول بأحد المعامل المتواجدة بالمنطقة الصناعية. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلع الحريق داخل معمل لصناعة “البطانيات”، ما تسبب في عدة خسائر مادية، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح. وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث قامت بمحاصرة النيران، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الموضوع، للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وطني

المحكمة تنتصر لـ3 أشخاص بسبب هجوم كلاب ضالة
أصدرت غرفة الإلغاء والتعويض بالمحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، أول أمس الخميس،  قرارا بأداء جماعة تازة تعويضات مالية لفائدة 3 أشخاص كانوا عرضة لهجوم كلاب ضالة. وقضت الغرفة بأداء جماعة تازة، في شخص رئيسها، لفائدة المدعي (ا. ه)، الذي رفع قضيته أمام القضاء الإداري بتاريخ 10 يناير من السنة الجارية، تعويضا قدره 23 ألف درهم، بينما حكمت بتغريم جماعة تازة، في شخص ممثلها القانوني، لفائدة مدع آخر ( ب. ج. د) تعويضا بالمبلغ المالي ذاته، فيما كان نصيب ضحية ثالث (ا. ن. د) تعويض قدره 20 ألف درهم؛ علما أن المدعيين الأخيرين تعود قضيتهما إلى 2 شتنبر من سنة 2024. وقضت المحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، في أحكامها القطعية المذكورة، بإحلال شركات التأمين محل جماعة تازة في أداء المبالغ المحكوم بها ضدها، وبرفض باقي الطلبات، وجعل المصاريف على النسبة بين طرفي الدعوى بالحلول نفسها. وجدير بالذكر أن المستفيدين من هذه الأحكام كانوا قد لجؤوا، بعد تعرضهم لاعتداء كلاب ضالة، إلى القضاء الإداري لمقاضاة الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة والوكيل القضائي للمملكة والوكيل القضائي للجماعات المحلية وعامل تازة.
وطني

المتضررون من انهيار عمارة سكنية بفاس يبيتون في العراء ويطالبون بحلول
قضت الأسر المتضررة من انهيار عمارة سكنية بفاس، ليلة أمس الجمعة/السبت، في العراء، ومعهم عدد من أسر البنايات المجاورة التي تواجه بدورها خطر انهيار.وخلف انهيار بناية سكنية تتكون من أربع طوابق بالحي الحسني بفاس، وفاة عشرة أشخاص، فيما لا يزال حوالي ستة أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى الغساني.وانتقدت الساكنة المتضررة عدم تدخل السلطات لإيوائها بشكل مؤقت في فضاء يحفظ كرامتها، في انتظار معالجة ملف إعادة إسكانها.وأظهرت المعطيات أن البناية صنفت ضمن المباني المهددة بالانهيار منذ سنة 2018، وتوصلت الأسر بقرارات إفراغ. وقررت بعض الأسر المغادرة، في حين أجبر ثقل الأوضاع الاجتماعية حوالي خمسة أسر لعدم المقارنة، وظلت تطالب ببدائل.وتعاني عدد من البنايات في هذا الحي، والتي بنيت في عقود سابقة في ظل غياب المراقبة وعدم التزام بالمعايير، من خطر الانهيار. وارتفعت الاصوات من جديد للمطالبة بحلول ناجعة.
وطني

بسبب تعاونها مع عصابات بالمغرب.. الأمن الإسباني يفكك شبكة إجرامية
تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في الاتجار الدولي بالمخدرات، متمركزة في مقاطعتي ألميريا وغرناطة في منطقة الأندلس. وتمكنت هذه المنظمة، بالتنسيق مع شبكات إمداد من المغرب ، من نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع. وتم تنفيذ هذه العملية تم تنفيذها بشكل مشترك من قبل وحدتي الشرطة القضائية في كتالونيا وألميريا، وتم خلالها القبض على خمسة أشخاص. وحسب بلاغ أمني، أمس الخميس، فإن ما يسمى بـ "عملية الباذنجان "، التي بدأت في فبراير 2024، حظيت أيضًا بدعم المركز الإقليمي الأندلسي للتحليل والاستخبارات ضد تهريب المخدرات (CRAIN) . وكانت هذه المافيا تمتلك شبكة لوجستية منظمة للغاية لتجارة المخدرات، من خلال توظيف شاحنات معدلة، واستغلال مستودعات صناعية، ونقاط تحميل، وطرقًا مخططة للتهرب من نقاط التفتيش التي تشرف عليها الشرطة. وبالتنسيق مع شبكات الإمداد المغربية، كانت المنظمة تمتلك القدرة على نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع ، باستخدام خزانات الوقود في المركبات الثقيلة. وخلال العملية، تم إجراء عشر عمليات تفتيش وتفتيش دفيئة، مما أدى إلى ضبط 262.72 كيلوغرام من الحشيش، و11585 يورو نقدًا ، ومسدس تفجير، وذخيرة، وأجهزة إلكترونية، ووثائق مختلفة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة