دولي
الناتو يتجاهل وضع سبتة ومليلية ويدين “الابتزاز الطاقي”
اختتمت قمة حلف الشمال الأطلسي، التي احتضنتها العاصمة الإسبانية مدريد، يومي 29 و30 يونيو، مع الإشارة إلى المخاطر التي تهدد استقرار وأمن بلدان الجناح الجنوبي لأوروبا، حسب وثيقة "المفهوم الاستراتيجي الجديد" للعقد المقبل، حيث تمت إدانة استخدام دول الجنوب للهجرة غير النظامية وإمدادات الطاقة لأغراض سياسية، وهما رسالتان موجهتان بشكل أساسي إلى المغرب والجزائر.وقالت تقارير إعلامية، أن قادة 30 دولة عضو في الناتو، لم يتجاوبوا مع الجهود الدبلوماسية الإسبانية التي حاولت، فرض إمكانية تمديد مظلة الحماية العسكرية إلى مدينتَي سبتة ومليلية المحتلتين، على جدول أعمال قمة مدريد، مما أفشل حملة الضغط القوية التي مارستها جهات إعلامية وسياسية إسبانية.وأشارت تقارير سابقة، أن الدبلوماسية الإسبانية روجت بقوة لتضمين "تحديات "الجناح الجنوبي الأوروبي" ضمن سياسة الدفاع الخاصة بالحلف وضرورة اعتراف الناتو بسبتة ومليلية المحتلتين، كجزء من الأراضي الإسبانية والموافقة على الدفاع عنهما في حالة تعرضهما لعدوان أو هجوم.
اختتمت قمة حلف الشمال الأطلسي، التي احتضنتها العاصمة الإسبانية مدريد، يومي 29 و30 يونيو، مع الإشارة إلى المخاطر التي تهدد استقرار وأمن بلدان الجناح الجنوبي لأوروبا، حسب وثيقة "المفهوم الاستراتيجي الجديد" للعقد المقبل، حيث تمت إدانة استخدام دول الجنوب للهجرة غير النظامية وإمدادات الطاقة لأغراض سياسية، وهما رسالتان موجهتان بشكل أساسي إلى المغرب والجزائر.وقالت تقارير إعلامية، أن قادة 30 دولة عضو في الناتو، لم يتجاوبوا مع الجهود الدبلوماسية الإسبانية التي حاولت، فرض إمكانية تمديد مظلة الحماية العسكرية إلى مدينتَي سبتة ومليلية المحتلتين، على جدول أعمال قمة مدريد، مما أفشل حملة الضغط القوية التي مارستها جهات إعلامية وسياسية إسبانية.وأشارت تقارير سابقة، أن الدبلوماسية الإسبانية روجت بقوة لتضمين "تحديات "الجناح الجنوبي الأوروبي" ضمن سياسة الدفاع الخاصة بالحلف وضرورة اعتراف الناتو بسبتة ومليلية المحتلتين، كجزء من الأراضي الإسبانية والموافقة على الدفاع عنهما في حالة تعرضهما لعدوان أو هجوم.
ملصقات
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي
دولي