عادت الأكياس البلاستكية لتفرض نفسها من جديد في الأسواق الشعبية و المحلات التجارية بمدينة مراكش، رغم حظرها من طرف وزارة الصناعة والإستثمار والتجارة، ما يعني أن هناك مصانع سرية عاودت نشاطها في تصنيع الأكياس البلاستيكية ضاربة عرض الحائط تفعيل قانون 15.77 الخاص بحظر إستعمال وترويج وصناعة الأكياس البلاستيكية.
ورغم الحظر التي فرض على الأكياس البلاسيكية، الا أن بعض التجار والباعة بالأسواق الشعبية بالمدينة مراكش يستعملون الأكياس البلاسكية بكثافة و بالأخص في أسواق بيع الخضر والفواكه والأسماك لتنتعش من جديد تجارة " الميكا"، بالموازاة مع تزايد الإقبال على استعمالها في الأسواق الشعبية .
وأثبتت التحقيقات التي أشرفت عليها وزارة التجارة والصناعة منذ دجنبر 2015 أن 13 شركة ناشطة في مجال الصناعة البلاستيكية فقط من أصل 600، تمكنت من التفاعل بإيجابية مع حظر إستعمال وترويج وصناعة الأكياس البلاستيكية .
وحاول المغرب من خلال قانون 15-77، حظر إستعمال وترويج الأكياس البلاستيكية وذلك لما لها من خطورة بالغة على صحة المستهلك، خاصة أنها تفرز مواد سامة لا تزول رغم مرور قرون من الزمن.
و يجهل السبب وراء عودة " الميكا " للأسواق المراكشية و انتشارها، الا أنه يرجح وجود آلاف الأطنان من المواد الأولية المخزنة لتصنيع "الميكا" و التي يتم تحويلها سرا الى أكياس قابلة للبيع في السوق السوداء، ما يستلزم من اللجان المحلية أن تبادرعبر حملات تطهيرية لضبط المتورطين في صناعة و ترويج هذه المادة المحظورة .
عادت الأكياس البلاستكية لتفرض نفسها من جديد في الأسواق الشعبية و المحلات التجارية بمدينة مراكش، رغم حظرها من طرف وزارة الصناعة والإستثمار والتجارة، ما يعني أن هناك مصانع سرية عاودت نشاطها في تصنيع الأكياس البلاستيكية ضاربة عرض الحائط تفعيل قانون 15.77 الخاص بحظر إستعمال وترويج وصناعة الأكياس البلاستيكية.
ورغم الحظر التي فرض على الأكياس البلاسيكية، الا أن بعض التجار والباعة بالأسواق الشعبية بالمدينة مراكش يستعملون الأكياس البلاسكية بكثافة و بالأخص في أسواق بيع الخضر والفواكه والأسماك لتنتعش من جديد تجارة " الميكا"، بالموازاة مع تزايد الإقبال على استعمالها في الأسواق الشعبية .
وأثبتت التحقيقات التي أشرفت عليها وزارة التجارة والصناعة منذ دجنبر 2015 أن 13 شركة ناشطة في مجال الصناعة البلاستيكية فقط من أصل 600، تمكنت من التفاعل بإيجابية مع حظر إستعمال وترويج وصناعة الأكياس البلاستيكية .
وحاول المغرب من خلال قانون 15-77، حظر إستعمال وترويج الأكياس البلاستيكية وذلك لما لها من خطورة بالغة على صحة المستهلك، خاصة أنها تفرز مواد سامة لا تزول رغم مرور قرون من الزمن.
و يجهل السبب وراء عودة " الميكا " للأسواق المراكشية و انتشارها، الا أنه يرجح وجود آلاف الأطنان من المواد الأولية المخزنة لتصنيع "الميكا" و التي يتم تحويلها سرا الى أكياس قابلة للبيع في السوق السوداء، ما يستلزم من اللجان المحلية أن تبادرعبر حملات تطهيرية لضبط المتورطين في صناعة و ترويج هذه المادة المحظورة .