
أوضحت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، أن حصيلة برنامج محاربة دور الصفيح في المغرب "لا ترضي أحدا"، حيث تضاعف عدد الأسر التي تعيش في هذه الدور مرتين في ظرف 20 سنة.
وأبرزت المنصوري خلال جلسة الأسئلة الشفوية يوم أمس الثلاثاء، 25 يونيو الجاري، أن الحكومة تولي اهتماما خاصا لهذا البرنامج بهدف إيجاد حلول نهائية والقضاء على ظاهرة دور الصفيح الديناميكية، مؤكدة أن "المغاربة يستحقون سكنا لائقا".
وأشارت المنصوري إلى أن الإحصاء العام للسكنى لسنة 2004 رصد 270 ألف أسرة تعيش في دور صفيح، فيما ارتفع العدد بعد 20 سنة ليصبح 465 ألف أسرة، مما زاد من صعوبة تنفيذ برنامج محاربة دور الصفيح.
ومع ذلك، أوضحت الوزيرة البامية أنه بحلول شهر ماي 2024، تم تسجيل تحسن في ظروف عيش 347 ألف أسرة، بنسبة تصل إلى 74% من مجموع عدد الأسر.
وأفادت المنصوري بأن 120 ألف أسرة ما تزال تعيش في دور الصفيح، وأن 63% منها تتواجد في مدينة الدار البيضاء.
وأعلنت المنصوري أن عملية طلبات العروض انتهت في الدار البيضاء، معربة عن أملها في القضاء على الصفيح بالعاصمة الاقتصادية للمملكة بحلول عام 2028، مؤكدة أن الجهود ستستمر في المدن الأخرى حيث تشهد 7 أقاليم ثقلا قويا لدور الصفيح.
وفيما يتعلق بوثائق التعمير وتبسيط المساطر الإدارية، وذكرت الوزيرة أن المصالح الوزارية صادقت على 269 وثيقة تعميرية، منها 189 تصاميم تهيئة، مشيرة إلى أن 37% من هذه التصاميم تمت في المدن الكبرى التي كانت تعاني من نقص في تصاميم التهيئة منذ عام 2000.
وأكدت المنصوري أنه تم العمل بمبدأ القواعد الثابتة والقواعد البديلة، وإصدار عدد من المراسيم والدوريات والقرارات المشتركة بين القطاعات الوزارية المعنية لتبسيط المساطر الإدارية المتعلقة بالتعمير.
أوضحت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، فاطمة الزهراء المنصوري، أن حصيلة برنامج محاربة دور الصفيح في المغرب "لا ترضي أحدا"، حيث تضاعف عدد الأسر التي تعيش في هذه الدور مرتين في ظرف 20 سنة.
وأبرزت المنصوري خلال جلسة الأسئلة الشفوية يوم أمس الثلاثاء، 25 يونيو الجاري، أن الحكومة تولي اهتماما خاصا لهذا البرنامج بهدف إيجاد حلول نهائية والقضاء على ظاهرة دور الصفيح الديناميكية، مؤكدة أن "المغاربة يستحقون سكنا لائقا".
وأشارت المنصوري إلى أن الإحصاء العام للسكنى لسنة 2004 رصد 270 ألف أسرة تعيش في دور صفيح، فيما ارتفع العدد بعد 20 سنة ليصبح 465 ألف أسرة، مما زاد من صعوبة تنفيذ برنامج محاربة دور الصفيح.
ومع ذلك، أوضحت الوزيرة البامية أنه بحلول شهر ماي 2024، تم تسجيل تحسن في ظروف عيش 347 ألف أسرة، بنسبة تصل إلى 74% من مجموع عدد الأسر.
وأفادت المنصوري بأن 120 ألف أسرة ما تزال تعيش في دور الصفيح، وأن 63% منها تتواجد في مدينة الدار البيضاء.
وأعلنت المنصوري أن عملية طلبات العروض انتهت في الدار البيضاء، معربة عن أملها في القضاء على الصفيح بالعاصمة الاقتصادية للمملكة بحلول عام 2028، مؤكدة أن الجهود ستستمر في المدن الأخرى حيث تشهد 7 أقاليم ثقلا قويا لدور الصفيح.
وفيما يتعلق بوثائق التعمير وتبسيط المساطر الإدارية، وذكرت الوزيرة أن المصالح الوزارية صادقت على 269 وثيقة تعميرية، منها 189 تصاميم تهيئة، مشيرة إلى أن 37% من هذه التصاميم تمت في المدن الكبرى التي كانت تعاني من نقص في تصاميم التهيئة منذ عام 2000.
وأكدت المنصوري أنه تم العمل بمبدأ القواعد الثابتة والقواعد البديلة، وإصدار عدد من المراسيم والدوريات والقرارات المشتركة بين القطاعات الوزارية المعنية لتبسيط المساطر الإدارية المتعلقة بالتعمير.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

وطني

وطني

وطني

وطني

