
قالت فاطمة الزهراء المنصوري وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب أن ثلثي دور الصفيح بالمغرب متواجدة بالدارالبيضاء.
و أضافت المنصوري، أن سكان الصفيح بالدارالبيضاء يرفضون الترحيل نحو الضواحي، مبرزة أن العقار غير متوفر بالدارالبيضاء سواء للسكن أو الإستثمار.
وأشارت المنصوري، إلى أن المقاربة الجديدة التي اعتمدتها وزارتها هي انخراط القطاع الخاص في عملية إعادة الإيواء.
الوزيرة المنصوري، قالت أنه تم تمكين 325 ألف أسرة كانت تقطن بدور الصفيح من السكن اللائق في إطار مجهوداته في محاربة هذه الظاهرة
وأوضحت المنصوري، أن هذا المجهود مكن من إخراج هذه الأسر من وضعية هشة إلى العيش في ظروف كريمة، مشيرة إلى أنه في السنتين الأخيرتين تم اعتماد مقاربة جديدة في عملية محاربة دور الصفيح، تشمل إدماج القطاع الخاص، وهو ما طبق في إقليم الصخيرات تمارة، وهم 23 ألف أسرة. مؤكدة أنه “هذه العملية استفادت منها إلى حد الآن 14 ألف أسرة بإقليم الصخيرات تمارة، وسيتم توسيعها لتشمل الجميع”.
واعتبرت أن “نجاح هذه العملية، جعلها إلى جانب وزير الداخلية يرغبان في تعميم هذه العملية في مدينة الدار البيضاء التي تعرف أكبر نسبة من السكن الصفيحي”.
قالت فاطمة الزهراء المنصوري وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب أن ثلثي دور الصفيح بالمغرب متواجدة بالدارالبيضاء.
و أضافت المنصوري، أن سكان الصفيح بالدارالبيضاء يرفضون الترحيل نحو الضواحي، مبرزة أن العقار غير متوفر بالدارالبيضاء سواء للسكن أو الإستثمار.
وأشارت المنصوري، إلى أن المقاربة الجديدة التي اعتمدتها وزارتها هي انخراط القطاع الخاص في عملية إعادة الإيواء.
الوزيرة المنصوري، قالت أنه تم تمكين 325 ألف أسرة كانت تقطن بدور الصفيح من السكن اللائق في إطار مجهوداته في محاربة هذه الظاهرة
وأوضحت المنصوري، أن هذا المجهود مكن من إخراج هذه الأسر من وضعية هشة إلى العيش في ظروف كريمة، مشيرة إلى أنه في السنتين الأخيرتين تم اعتماد مقاربة جديدة في عملية محاربة دور الصفيح، تشمل إدماج القطاع الخاص، وهو ما طبق في إقليم الصخيرات تمارة، وهم 23 ألف أسرة. مؤكدة أنه “هذه العملية استفادت منها إلى حد الآن 14 ألف أسرة بإقليم الصخيرات تمارة، وسيتم توسيعها لتشمل الجميع”.
واعتبرت أن “نجاح هذه العملية، جعلها إلى جانب وزير الداخلية يرغبان في تعميم هذه العملية في مدينة الدار البيضاء التي تعرف أكبر نسبة من السكن الصفيحي”.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

وطني

وطني

وطني

وطني

