وطني

المنصوري تكشف حصيلة برنامج “دعم السكن” وتحسين ظروف 16.300 أسرة


رشيد حدوبان نشر في: 7 نوفمبر 2024

أكدت فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، على أن الحكومة ستواصل برامج دعم الولوج إلى السكن، خلال برنامج عمل سنة 2025؛ عبر تعزيز فعالية البرنامج وتعميق التواصل مع المواطنين الراغبين في الاستفادة منه من خلال تنظيم معارض جهوية مخصصة.

كما أوضحت المنصوري، خلال دراسة الميزانية الفرعية لوزارتها لسنة 2025، أنه سيتم أيضًا “توسيع الوحدات المكلفة بمتابعة طلبات واستفسارات المواطنين من أجل دعم الراغبين في الاستفادة من البرنامج، بالإضافة إلى تحسين أداء المنصة الرقمية والرفع من مستوى رضا مستعمليها لإيداع طلباتهم واستفساراتهم”.

الوزيرة المنصوري تطرقت كذلك عن “إجراء مشاورات مع مختلف الفاعلين في البرنامج، بما في ذلك المنعشون العقاريون والموثقون، لتعزيز التعاون وتحقيق الأهداف المرجوة”، فضلاً عن “مواصلة تحسين المنصة الرقمية ورفع مستوى رضا مستعمليها لإيداع طلباتهم واستفساراتهم”.

وفيما يخص حصيلة برنامج الدعم المباشر للسكن، أشارت الوزيرة إلى ما وصفته بـ”الحكامة” في المشروع؛ حيث بلغ عدد طلبات دعم السكن حتى 5 نونبر 2024، 113.081 طلبًا، استفاد منها 28.458، منها 26 في المائة من المستفيدين من مغاربة الخارج و37 في المائة من الشباب أقل من 35 سنة. كما أكدت أن “قيمة المساكن التي تم اقتناؤها بلغت 11,4 مليارات درهم، وكانت مساهمة الدولة فيها 2,3 مليارات درهم، أي بنسبة 20 في المائة من القيمة الإجمالية للمساكن”.

المسؤولة الحكومية قالت إنه “في ظرف سنة واحدة، تمكنا من إحداث 57.000 منصب شغل في مجال البناء والأشغال العمومية مقارنة بالفصل الثالث من سنة 2023″، كاشفة عن مؤشرات القطاع التي استمرت في الارتفاع منذ انطلاق البرنامج، حيث ارتفع عدد المشاريع المرخص لها بنسبة 14 في المائة”، كما “ارتفعت مبيعات الإسمنت بنسبة 8,24 في المائة”، فضلاً عن “زيادة المعاملات العقارية بنسبة 12,1 في المائة”.

كما تحدثت المنصوري عن “ارتفاع قروض الإسكان بنسبة 1,49 في المائة بين غشت 2023 و2024”، مشيرة إلى “زيادة القروض الموجهة إلى المنعشين العقاريين بنسبة 5,57 في المائة بين نفس الفترة”، خاتمة بقولها أن البرنامج “ناجح” رافضة أي “اتجاه للدفع بغير ذلك”.

وفيما يخص الحصيلة العامة لبرنامج دعم الولوج إلى السكن بالنسبة للقاطنين في دور الصفيح، أكدت الوزيرة أنه إلى متم شتنبر من السنة الجارية، هناك 470.530 أسرة معنية، تمت معالجة 353.234 منها، فيما تتبقى 117.296 أسرة، مشيرة إلى أن 83.948 أسرة معنية بوحدات جاهزة أو في طور الإنجاز، و31.348 أسرة غير مبرمجة على مستوى المدن والمراكز المندرجة في إطار برنامج مدن بدون صفيح.

وبعدما أكدت “تسخير السجل الوطني للسكان لتفادي التحايل والاستفادة المكررة”، سجلت المنصوري أن “11.918 أسرة غير مبرمجة على مستوى المدن والمراكز غير المشمولة ببرنامج مدن بدون صفيح”، مبينة أن ما مجموعه 43.286 أسرة غير مبرمجة والتي تم رفعها إلى حوالي 58.000 أسرة مع الأخذ بعين الاعتبار التحيينات الممكنة.

وفيما يتعلق بتدبير السكن غير اللائق أو التدخل في السكن الصفيحي، قالت الوزيرة إنه، رغم “صعوبة القضاء على الظاهرة كليًا”، تم “تحسين ظروف 7685 أسرة منذ يناير إلى غاية متم شتنبر المنصرم”، مشيرة إلى أنه تم التوقيع على 4 اتفاقيات جديدة بمراكش والدار البيضاء والسمارة تخص 67 أسرة قاطنة بدور الصفيح، بتكلفة إجمالية تصل إلى 16,086 مليار درهم منها 2,734 مليار درهم كدعم مالي للوزارة.

وأكدت في ذات السياق “مواصلة الأشغال المبرمجة في إطار المشاريع التي توجد قيد الإنجاز والتي تحقق تحسين وضعية أكثر من 69.000 أسرة”، مبرزة “تسريع وتيرة تحسين ظروف السكن، حيث انتقلت هذه الوتيرة من 6200 أسرة بين 2018 و2021 إلى 16.300 أسرة في الولاية الحكومية الحالية، أي زيادة بنسبة 163 في المائة”.

وقالت الوزيرة إنه تم “التقليص من انتشار دور الصفيح خلال هذه الفترة بالمقارنة مع الـ10 سنوات السابقة، إذ انتقل معدل التزايد من 10400 أسرة سنويًا بين 2012 و2021 إلى 6800 أسرة سنويًا خلال الولاية الحالية، أي بتقليص بنسبة 35 في المائة”، مشيرة إلى “اعتماد منهجية جديدة في إطار برنامج خماسي 2024-2028 للقضاء على ما تبقى من دور الصفيح، حيث تشمل حوالي 120.000 أسرة، منها 62.000 في الدار البيضاء الكبرى تم برمجتها في إطار الاتفاقية الموقعة في يوليوز من سنة 2024”.

أكدت فاطمة الزهراء المنصوري، وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، على أن الحكومة ستواصل برامج دعم الولوج إلى السكن، خلال برنامج عمل سنة 2025؛ عبر تعزيز فعالية البرنامج وتعميق التواصل مع المواطنين الراغبين في الاستفادة منه من خلال تنظيم معارض جهوية مخصصة.

كما أوضحت المنصوري، خلال دراسة الميزانية الفرعية لوزارتها لسنة 2025، أنه سيتم أيضًا “توسيع الوحدات المكلفة بمتابعة طلبات واستفسارات المواطنين من أجل دعم الراغبين في الاستفادة من البرنامج، بالإضافة إلى تحسين أداء المنصة الرقمية والرفع من مستوى رضا مستعمليها لإيداع طلباتهم واستفساراتهم”.

الوزيرة المنصوري تطرقت كذلك عن “إجراء مشاورات مع مختلف الفاعلين في البرنامج، بما في ذلك المنعشون العقاريون والموثقون، لتعزيز التعاون وتحقيق الأهداف المرجوة”، فضلاً عن “مواصلة تحسين المنصة الرقمية ورفع مستوى رضا مستعمليها لإيداع طلباتهم واستفساراتهم”.

وفيما يخص حصيلة برنامج الدعم المباشر للسكن، أشارت الوزيرة إلى ما وصفته بـ”الحكامة” في المشروع؛ حيث بلغ عدد طلبات دعم السكن حتى 5 نونبر 2024، 113.081 طلبًا، استفاد منها 28.458، منها 26 في المائة من المستفيدين من مغاربة الخارج و37 في المائة من الشباب أقل من 35 سنة. كما أكدت أن “قيمة المساكن التي تم اقتناؤها بلغت 11,4 مليارات درهم، وكانت مساهمة الدولة فيها 2,3 مليارات درهم، أي بنسبة 20 في المائة من القيمة الإجمالية للمساكن”.

المسؤولة الحكومية قالت إنه “في ظرف سنة واحدة، تمكنا من إحداث 57.000 منصب شغل في مجال البناء والأشغال العمومية مقارنة بالفصل الثالث من سنة 2023″، كاشفة عن مؤشرات القطاع التي استمرت في الارتفاع منذ انطلاق البرنامج، حيث ارتفع عدد المشاريع المرخص لها بنسبة 14 في المائة”، كما “ارتفعت مبيعات الإسمنت بنسبة 8,24 في المائة”، فضلاً عن “زيادة المعاملات العقارية بنسبة 12,1 في المائة”.

كما تحدثت المنصوري عن “ارتفاع قروض الإسكان بنسبة 1,49 في المائة بين غشت 2023 و2024”، مشيرة إلى “زيادة القروض الموجهة إلى المنعشين العقاريين بنسبة 5,57 في المائة بين نفس الفترة”، خاتمة بقولها أن البرنامج “ناجح” رافضة أي “اتجاه للدفع بغير ذلك”.

وفيما يخص الحصيلة العامة لبرنامج دعم الولوج إلى السكن بالنسبة للقاطنين في دور الصفيح، أكدت الوزيرة أنه إلى متم شتنبر من السنة الجارية، هناك 470.530 أسرة معنية، تمت معالجة 353.234 منها، فيما تتبقى 117.296 أسرة، مشيرة إلى أن 83.948 أسرة معنية بوحدات جاهزة أو في طور الإنجاز، و31.348 أسرة غير مبرمجة على مستوى المدن والمراكز المندرجة في إطار برنامج مدن بدون صفيح.

وبعدما أكدت “تسخير السجل الوطني للسكان لتفادي التحايل والاستفادة المكررة”، سجلت المنصوري أن “11.918 أسرة غير مبرمجة على مستوى المدن والمراكز غير المشمولة ببرنامج مدن بدون صفيح”، مبينة أن ما مجموعه 43.286 أسرة غير مبرمجة والتي تم رفعها إلى حوالي 58.000 أسرة مع الأخذ بعين الاعتبار التحيينات الممكنة.

وفيما يتعلق بتدبير السكن غير اللائق أو التدخل في السكن الصفيحي، قالت الوزيرة إنه، رغم “صعوبة القضاء على الظاهرة كليًا”، تم “تحسين ظروف 7685 أسرة منذ يناير إلى غاية متم شتنبر المنصرم”، مشيرة إلى أنه تم التوقيع على 4 اتفاقيات جديدة بمراكش والدار البيضاء والسمارة تخص 67 أسرة قاطنة بدور الصفيح، بتكلفة إجمالية تصل إلى 16,086 مليار درهم منها 2,734 مليار درهم كدعم مالي للوزارة.

وأكدت في ذات السياق “مواصلة الأشغال المبرمجة في إطار المشاريع التي توجد قيد الإنجاز والتي تحقق تحسين وضعية أكثر من 69.000 أسرة”، مبرزة “تسريع وتيرة تحسين ظروف السكن، حيث انتقلت هذه الوتيرة من 6200 أسرة بين 2018 و2021 إلى 16.300 أسرة في الولاية الحكومية الحالية، أي زيادة بنسبة 163 في المائة”.

وقالت الوزيرة إنه تم “التقليص من انتشار دور الصفيح خلال هذه الفترة بالمقارنة مع الـ10 سنوات السابقة، إذ انتقل معدل التزايد من 10400 أسرة سنويًا بين 2012 و2021 إلى 6800 أسرة سنويًا خلال الولاية الحالية، أي بتقليص بنسبة 35 في المائة”، مشيرة إلى “اعتماد منهجية جديدة في إطار برنامج خماسي 2024-2028 للقضاء على ما تبقى من دور الصفيح، حيث تشمل حوالي 120.000 أسرة، منها 62.000 في الدار البيضاء الكبرى تم برمجتها في إطار الاتفاقية الموقعة في يوليوز من سنة 2024”.



اقرأ أيضاً
نبذة عن هشام بلاوي الذي عينه جلالة الملك رئيسا للنيابة العامة
ازداد هشام بلاوي، الذي عينه صاحب الجلالة الملك محمد السادس، اليوم الاثنين، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، بسلا سنة 1977. وبلاوي حاصل على شهادة الدكتوراه في الحقوق، شعبة القانون الخاص، من كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بجامعة محمد الخامس – أكدال سنة 2013. كما حصل سنة 2005 على دبلوم الدراسات العليا المعمقة في الحقوق بجامعة محمد الخامس-أكدال. وشغل بلاوي منصب رئيس ديوان رئيس النيابة العامة (2017-2018) قبل أن يعين ابتداء من سنة 2018 كاتبا عاما برئاسة النيابة العامة. وفي سنة 2021، عين عضوا بالهيئة المشتركة للتنسيق بين المجلس الأعلى للسلطة القضائية ووزارة العدل ورئاسة النيابة العامة، وفي لجنة الأرشيف القضائي سنة 2022، ورئيسا للجنة المخالفات الضريبية سنة 2023. واستهل بلاوي، الذي التحق بالمعهد العالي للقضاء سنة 2001، مساره المهني كمكلف بمهام نائب وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بسوق أربعاء الغرب سنة 2003، ثم نائبا لوكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بمكناس، فقاضيا ملحقا بمديرية الشؤون الجنائية والعفو – وزارة العدل – قاضيا مكلفا بالسجل العدلي الوطني. وبين سنتي 2010 و2014، شغل السيد بلاوي منصب رئيس قسم العفو والإفراج المقيد بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل والحريات قبل أن يعين رئيسا لديوان وزير العدل والحريات سنة 2014 ثم رئيسا لقسم التدابير الزجرية في المادة الجنائية بالمديرية ذاتها. وكان بلاوي أستاذا زائرا بكلية العلوم القانونية والاقتصادية بسلا الجديدة، وأستاذا بالمعهد العالي للقضاء، وكذا خبيرا في المادة الجنائية لدى اللجنة الأوروبية في إطار برنامج – ميدا عدل 2 – سنة 2009-2010.    
وطني

جلالة الملك يعين هشام بلاوي رئيسا للنيابة العامة
بلاغ من الديوان الملكي: تفضل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، يومه الاثنين 12 ماي 2025، بتعيين السيد هشام بلاوي، وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة؛ وذلك خلفا للسيد الحسن الداكي، الذي تعذر عليه مواصلة مهامه لأسباب صحية. وقد أدى السيد الداكي المهام الموكولة إليه بأمانة وإخلاص، وبكل نزاهة وتجرد، في سبيل تعزيز استقلال القضاء وسيادة القانون، وضمان حقوق وحريات الأشخاص والجماعات.
وطني

جلالة الملك يستقبل ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية
استقبل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية، اليوم الاثنين بالقصر الملكي بالرباط، ثلاثة أعضاء جدد بالمجلس. ويتعلق الأمر بالسيد هشام بلاوي، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه وكيلا عاما للملك لدى محكمة النقض، رئيسا للنيابة العامة، عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، والسيد حسن طارق، الذي عين عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، بصفته وسيطا للمملكة، وفريد الباشا، الذي تفضل جلالة الملك بتعيينه عضوا بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية. وبهذه المناسبة، أدى الأعضاء الجدد بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية القسم بين يدي جلالة الملك. وجرى هذا الاستقبال بحضور السيد محمد عبد النباوي، الرئيس المنتدب للمجلس الأعلى للسلطة القضائية. ويسهر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، الذي يترأسه جلالة الملك، على تطبيق الضمانات الممنوحة للقضاة، ولاسيما في ما يخص استقلالهم وتعيينهم وترقيتهم وتقاعدهم وتأديبهم. ويضع المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بمبادرة منه، تقارير حول وضعية القضاء ومنظومة العدالة، ويُصدر التوصيات الملائمة بشأنها. ويُصدر المجلس الأعلى للسلطة القضائية، بطلب من جلالة الملك أو الحكومة أو البرلمان، آراء مفصلة حول كل مسألة تتعلق بالعدالة مع مراعاة مبدإ فصل السلط. وطبقا لأحكام الفصل 115 من الدستور، يتألف المجلس الأعلى للسلطة القضائية من الرئيس الأول لمحكمة النقض بصفته رئيسا منتدبا، والوكيل العام للملك لدى محكمة النقض، ورئيس الغرفة الأولى بمحكمة النقض، وأربعة ممثلين لقضاة محاكم الاستئناف ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم، وستة ممثلين لقضاة محاكم أول درجة، ينتخبهم هؤلاء القضاة من بينهم. ويتعلق الأمر أيضا بالوسيط، ورئيس المجلس الوطني لحقوق الإنسان، وخمس شخصيات يعينها جلالة الملك، مشهود لها بالكفاءة والتجرد والنزاهة، والعطاء المتميز في سبيل استقلال القضاء وسيادة القانون.
وطني

توجيهات ملكية لإنجاح إعادة تكوين القطيع الوطني
أصدر جلالته، توجيهاته السامية قصد الحرص على أن تكون عملية إعادة تكوين القطيع الوطني للماشية، ناجحة على جميع المستويات، بكل مهنية، ووفقا لمعايير موضوعية، وأن يوكل تأطير عملية تدبير الدعم إلى لجان تشرف عليها السلطات المحلية. وفي بداية أشغال المجلس الوزاري الذي ترأسه جلالة الملك، يومه الإثنين، استفسر جلالته، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات حول تأثير التساقطات المطرية على الموسم الفلاحي، وعلى الوضع الحالي للقطيع الوطني للماشية، وكذا الإجراءات التي أعدتها الحكومة من أجل إعادة تكوين القطيع بشكل مستدام، وتحسين أوضاع مربي الماشية. وأجاب الوزير بأن التساقطات التي عرفتها بلادنا كان لها أثر جد إيجابي، لاسيما على إنتاج الحبوب وعلى الزراعات الخريفية والربيعية والأشجار المثمرة، كما كان لها أيضا أثر إيجابي على الغطاء النباتي والماشية بمختلف مناطق المملكة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 12 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة