وطني

المنصوري تترأس ورشة لإطلاق إنجاز التقرير الوطني الخاص بتنفيذ الأجندة الحضرية


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 13 يناير 2022

أعطيت بالرباط ، امس الأربعاء ، انطلاقة إنجاز التقرير الوطني الأول المتعلق بتنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة وذلك من طرف وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري.وأطلق إنجاز هذا التقرير المندرج في إطار الالتزامات الدولية للمغرب المتعلقة بتنفيذ هذه الأجندة، خلال ورشة عمل وطنية حضرها ممثلو قطاعات حكومية ومنظمات وطنية ودولية.وانعقدت الورشة التي نظمتها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، في أفق تشكيل اللجنة الوطنية لإعداد هذا التقرير، وفقا لمعايير منظمة الأمم المتحدة.وبالمناسبة، اعتبرت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري هذا اللقاء فرصة ، من بين أمور أخرى ، لتجديد التأكيد على الانخراط التام للمملكة لتنفيذ المعاهدات والاتفاقيات الدولية أو الإقليمية على غرار أجندة 2030، وأجندة 2036، واتفاقية باريس، ومخطط-إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، والأجندة الحضرية الجديدة.وأوضحت المنصوري أن “من شأن هذا التقرير الوطني الأول أن يمكن من تحليل كمية ونوعية لمدى التقدم المحرز في تنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة والأهداف المتفق عليها على المستوى الدولي في مجال التعمير والمستوطنات البشرية المستدامة”، مبرزة الهدف 11 للتنمية المستدامة الرامي إلى جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة.وتابعت الوزيرة أن المغرب اتخذ سلسلة من المبادرات، وأعد جملة من المشاريع الاستراتيجية بغرض توفير إطار عيش كريم وآمن ومستدام، قائم على أبعاد التنمية المستدامة وإدماج التكنولوجيات الجديدة للاتصال لتلبية انتظارات المواطنين بشكل أفضل.كما أن المملكة طورت تصورها لمستويات وآليات التخطيط الحضري والمجالي من خلال إقرار الجهوية المتقدمة التي مكنت من تجديد هياكل الحكامة والمشاركة في جعل المستوطنات البشرية محركا التنمية الحضرية المستدامة، وفق الوزيرة.وأكدت أن “كل تلك الإجراءات تندرج ضمن الرؤية الاستشرافية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال اعتماد نموذج تنموي جديد يضع تحسين الشروط المعيشية للمواطنين في صلب المسلسل التنموي الاقتصادي ، وفي تناغم تام مع انتعاش الاقتصاد الوطني بعد فترة الجائحة.ومن جهتها، أشادت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة بالمغرب سيلفيا لوبيز-إيكرا الجهود التي ما فتئ المغرب يبذلها لتأكيد التزاماته الوطنية والدولية والسهر على ضمان إطار عيش كريم لمواطنيه، على الرغم من الصعوبات المتولدة عن تفشي جائحة (كوفيد-19) وقالت “إن المملكة تشكل نموذجا بالنسبة للبلدان الإفريقية في مجال التعمير وسياسة المدينة”.أما الوالي المدير العام للجماعات المحلية خالد سفير فنوه “بالتعاون الاستراتيجي النموذجي” بين المملكة والأمم المتحدة، والذي يتجلى ، على الخصوص ، من خلال تنظيم فعاليات ومؤتمرات مشتركة.وذكر السيد سفير بأن البرنامج الجديد للمدن تم تبنيه خلال مؤتمر المؤتمر المتحدة حول الإسكان والتنمية بكيوطو (إكواتور) في 2016، مفيدا بأن الأجندة الحضرية الجديدة تحدد إطارا عالميا جديدا في مجال التنمية الحضرية المستدامة والشاملة، فضلا عن اعتبارها مرجعا للنهوض بالمدن المستدامة.

أعطيت بالرباط ، امس الأربعاء ، انطلاقة إنجاز التقرير الوطني الأول المتعلق بتنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة وذلك من طرف وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري.وأطلق إنجاز هذا التقرير المندرج في إطار الالتزامات الدولية للمغرب المتعلقة بتنفيذ هذه الأجندة، خلال ورشة عمل وطنية حضرها ممثلو قطاعات حكومية ومنظمات وطنية ودولية.وانعقدت الورشة التي نظمتها وزارة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، في أفق تشكيل اللجنة الوطنية لإعداد هذا التقرير، وفقا لمعايير منظمة الأمم المتحدة.وبالمناسبة، اعتبرت وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة فاطمة الزهراء المنصوري هذا اللقاء فرصة ، من بين أمور أخرى ، لتجديد التأكيد على الانخراط التام للمملكة لتنفيذ المعاهدات والاتفاقيات الدولية أو الإقليمية على غرار أجندة 2030، وأجندة 2036، واتفاقية باريس، ومخطط-إطار سنداي للحد من مخاطر الكوارث، والأجندة الحضرية الجديدة.وأوضحت المنصوري أن “من شأن هذا التقرير الوطني الأول أن يمكن من تحليل كمية ونوعية لمدى التقدم المحرز في تنفيذ الأجندة الحضرية الجديدة والأهداف المتفق عليها على المستوى الدولي في مجال التعمير والمستوطنات البشرية المستدامة”، مبرزة الهدف 11 للتنمية المستدامة الرامي إلى جعل المدن والمستوطنات البشرية شاملة للجميع وآمنة وقادرة على الصمود ومستدامة.وتابعت الوزيرة أن المغرب اتخذ سلسلة من المبادرات، وأعد جملة من المشاريع الاستراتيجية بغرض توفير إطار عيش كريم وآمن ومستدام، قائم على أبعاد التنمية المستدامة وإدماج التكنولوجيات الجديدة للاتصال لتلبية انتظارات المواطنين بشكل أفضل.كما أن المملكة طورت تصورها لمستويات وآليات التخطيط الحضري والمجالي من خلال إقرار الجهوية المتقدمة التي مكنت من تجديد هياكل الحكامة والمشاركة في جعل المستوطنات البشرية محركا التنمية الحضرية المستدامة، وفق الوزيرة.وأكدت أن “كل تلك الإجراءات تندرج ضمن الرؤية الاستشرافية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال اعتماد نموذج تنموي جديد يضع تحسين الشروط المعيشية للمواطنين في صلب المسلسل التنموي الاقتصادي ، وفي تناغم تام مع انتعاش الاقتصاد الوطني بعد فترة الجائحة.ومن جهتها، أشادت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة بالمغرب سيلفيا لوبيز-إيكرا الجهود التي ما فتئ المغرب يبذلها لتأكيد التزاماته الوطنية والدولية والسهر على ضمان إطار عيش كريم لمواطنيه، على الرغم من الصعوبات المتولدة عن تفشي جائحة (كوفيد-19) وقالت “إن المملكة تشكل نموذجا بالنسبة للبلدان الإفريقية في مجال التعمير وسياسة المدينة”.أما الوالي المدير العام للجماعات المحلية خالد سفير فنوه “بالتعاون الاستراتيجي النموذجي” بين المملكة والأمم المتحدة، والذي يتجلى ، على الخصوص ، من خلال تنظيم فعاليات ومؤتمرات مشتركة.وذكر السيد سفير بأن البرنامج الجديد للمدن تم تبنيه خلال مؤتمر المؤتمر المتحدة حول الإسكان والتنمية بكيوطو (إكواتور) في 2016، مفيدا بأن الأجندة الحضرية الجديدة تحدد إطارا عالميا جديدا في مجال التنمية الحضرية المستدامة والشاملة، فضلا عن اعتبارها مرجعا للنهوض بالمدن المستدامة.



اقرأ أيضاً
البنك الدولي يشيد باستراتيجية المغرب المتكاملة لإدارة المياه لمواجهة ندرة الموارد
في ظل الضغوط المتزايدة على موارده المائية، والناجمة عن النمو الديموغرافي والتوسع الزراعي المتسارع وتناقص معدلات الأمطار، يتبنى المغرب استراتيجية مبتكرة ومتعددة الأوجه لإدارة المياه.و يكشف تقرير حديث صادر عن البنك الدولي عن هذا التحول النوعي، والذي يرتكز على التكامل بين تحلية مياه البحر، والمراقبة الدقيقة لاستنزاف المياه الجوفية، وإعادة استخدام المياه العادمة المعالجة.ويسلط التقرير الضوء بشكل خاص على منطقة شتوكة الواقعة على الساحل الأطلسي للمملكة، والتي تعتبر نموذجا رائدا في هذا التحول.فرغم كونها القلب النابض للإنتاج الزراعي المغربي، حيث تساهم بنسبة 95% من إنتاج الطماطم و85% من صادرات الخضر، فإن هذا الازدهار الزراعي قد أدى إلى استنزاف خطير للمخزون الجوفي.وقد استدعى هذا الوضع الحرج فرض حظر على حفر آبار جديدة، والمبادرة بإنشاء محطة متطورة لتحلية مياه البحر، يخصص نصف إنتاجها لتلبية احتياجات الري الزراعي.ويوضح تقرير البنك الدولي، الذي حمل عنوان “الماء من أجل الغذاء: تحسين حوكمة المياه والبنية التحتية يدعم الزراعة والمدن الخضراء”، أن آلاف المزارعين في شتوكة يستفيدون حاليًا من مشروع “المياه القادرة على الصمود والمستدامة في الزراعة”.و يجمع هذا المشروع الطموح بين تحديث شامل لشبكات الري، وتركيب عدادات دقيقة على الآبار، وتقديم خدمات استشارية متخصصة حول أحدث تقنيات الري المقتصدة للمياه.ويهدف هذا النموذج المتكامل إلى الحد من الاستغلال المفرط للموارد المائية الجوفية وتعزيز الاعتماد على مصادر مياه أكثر استدامة وأمانًا.ونقل التقرير عن المهندسة كنزة لوهابي قولها إن “منطقة شتوكة تمثل ركيزة أساسية للأمن الغذائي الوطني، لكنها تواجه اليوم تحديًا مائيًا حادًا يستدعي حلولًا مبتكرة”.وأكدت أن “الاعتماد على مصادر المياه غير التقليدية، مثل المياه المحلاة والمعالجة، لم يعد خيارًا بل ضرورة ملحة”، واصفة المشروع الجاري بأنه “نموذج رائد للإدارة التشاركية للموارد المائية، يجمع بذكاء بين تحلية المياه، والمياه السطحية، والمياه الجوفية”.ويشير التقرير أيضًا إلى إطلاق برنامج وطني أوسع تحت مسمى “الأمن المائي والقدرة على الصمود”، والذي يغطي ستة أحواض مائية رئيسية تمثل 75% من الناتج المحلي الإجمالي للمغرب.و يهدف هذا البرنامج الطموح إلى توفير 20 مليون متر مكعب إضافي من مياه الشرب و52 مليون متر مكعب من المياه المعالجة بحلول عام 2030.ويرتكز البرنامج على تعزيز حوكمة قطاع المياه، وتحسين كفاءة استهلاك المياه في مختلف القطاعات، والدمج الكامل للموارد المائية غير التقليدية في المنظومة المائية الوطنية.وفي مدينة مراكش، حققت محطة حديثة لمعالجة مياه الصرف الصحي نتائج واعدة، حيث مكنت من إعادة استخدام 30% من المياه المعالجة، خاصة في ري الحدائق والمساحات الخضراء الحضرية.وأوضح مصطفى رامي، مدير عمليات الصرف الصحي بشركة توزيع المياه في المدينة، أن “إعادة استخدام المياه المعالجة عززت بشكل كبير قدرة المدينة على الصمود في وجه فترات الجفاف المتكررة دون التأثير على إمدادات مياه الشرب”.ويختتم عبد العالي مرفوق، وهو أحد المزارعين في منطقة شتوكة، المشهد بتعبير بسيط وعميق عن التحدي الذي يواجه القطاع الزراعي برمته: “يعتمد القطاع الزراعي بأكمله على المياه. بدون الماء، لا يمكن أن تستمر الحياة”.
وطني

رغم الغاء شعيرة الذبح.. مجازر الدار البيضاء تكشف برنامجها لاستقبال وذبح الأضاحي
في خطة غير مفهومة و مستغربة بالنظر لاعلان جلالة الملك عن الغاء شعيرة الذبح بمناسبة عيد الاضحى لهذه السنة، أعلنت شركة التنمية المحلية “الدار البيضاء للخدمات” عن برنامج عمل المجازر الكبرى للعاصمة الاقتصادية بمناسبة عيد الأضحى، المرتقب في يونيو المقبل. وحددت الشركة أيام 4 و5 و6 او 7 يونيو لاستقبال وذبح الأضاحي، حيث سينطلق العمل يوميًا ابتداءً من السابعة صباحًا وأوضحت في بلاغ لها أن استقبال الأضاحي سيقتصر على اليوم الأول من العيد، فيما سيُخصص اليومان التاليان لعمليات الذبح، مع الالتزام بشروط الصحة والسلامة البيطرية. ودعت الشركة المواطنين إلى احترام المواعيد المحددة والتقيد بالتنظيم لتفادي الازدحام وضمان سير العملية بسلاسة، كما أكدت أن المجازر ستُغلق أبوابها أمام العموم طوال الأسبوع الذي يلي العيد، لإجراء أشغال صيانة وتنظيف شامل استعدادًا لاستئناف العمل بعد العيد.ومن شان هذا الاعلان الرسمي لن يساهم في تشجيع فئات واسعة على ذبح الاضافي رغم القرار الملكي الشجاع، وهو ما من شانه المساهمة في تقويض اهداف القرار الملكي علما ان هذا القرار جاء بهدف دعم الثروة الحيوانية الوطنية التي تضررت بشدة نتيجة الجفاف.
وطني

تقرير يضع المغرب ضمن أكثر الدول المستوردة لمواد التجميل المزورة
كشف تقرير دولي مشترك صادر عن منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD) ومكتب الاتحاد الأوروبي للملكية الفكرية (EUIPO) أن المغربي جاء ضمن قائمة أكثر ثلاثين دولة في العالم من حيث ازدهار تجارة السلع المقلدة، مع تركيز خاص على استيراد مستحضرات التجميل المزيفة القادمة من الصين. ووفق التقرير الذي يحمل عنوان "رسم خريطة التجارة العالمية في السلع المقلدة 2025: الاتجاهات العالمية وتحديات التنفيذ"، فقد جاء المغرب في المرتبة 24 عالميا من حيث عدد وقيمة البضائع المقلدة التي تم ضبطها خلال سنة 2020، بينما جاءت دول مثل الصين وتركيا ولبنان في مراكز أكثر تقدما باعتبارها مراكز رئيسية لهذا النوع من التجارة غير المشروعة. وأشار التقرير إلى أنه وعلى الرغم من أن حصة المغرب لم تتجاوز 2% من إجمالي السلع المقلدة المضبوطة على مستوى العالم، إلا أن البلاد تعتبر وجهة غير معتادة ولكن متنامية لاستقبال مستحضرات التجميل المقلدة من الصين، حيث تم تصنيف العلاقة بين البلدين ضمن أقوى 15 مسارا تجاريا لهذا النوع من السلع خلال سنتي 2020 و2021. وجاء المغرب كذلك في المرتبة العاشرة على الصعيد العالمي كوجهة لمواد التجميل المزيفة الصينية، الشيء الذي يطرح العديد من علامات الاستفهام حول أثر هذه التجارة على صحة المستهلكين، خاصة أن مستحضرات التجميل المقلدة تنتج غالبا في ظروف تفتقر لأبسط معايير السلامة، وقد تحتوي على مواد سامة أو غير معروفة المصدر. ومن جهة أخرى، حلت المملكة المغربية مجددا في المركز 24 ضمن الدول المصدرة للسلع المقلدة نحو الاتحاد الأوروبي، حسب ما تم ضبطه من شحنات مزورة، إلا أن المؤشر الأكثر دقة في تقييم المخاطر المرتبطة بالمغرب هو ما يعرف بـ"مؤشر GTRIC-e"، الذي يقيس احتمال أن تكون السلع المصدرة مقلدة، إذ تراوح تقييم المغرب بين 0.15 و0.25 في ما يخص قطاعات الملابس والأحذية، ما يضعه في الربع الثاني عالميا، إلى جانب دول كالهند وكولومبيا، وأقل خطورة من دول مثل لبنان والبحرين.
وطني

تقرير حقوقي: أكثر من 400 بناية سكنية مهددة بالانهيار في الحي الحسني بفاس
قالت الجمعية المغربية لحقوق الإنسان بفاس، إن أغلب البنايات بالحي الحسني، والذي شهد حادث انهيار عمارة عشوائية، ليلة الخميس/ الجمعة، آيلة للسقوط. وذكرت في بيان لها بأن عدد هذه البنايات يقدر بأكثر من أربعمائة وحدة آيلة للسقوط، مضيفة بأن هذه البنايات مكونة من عدة طوابق. وتساءلت الاجراءات التي اتخذتها السلطة المحلية والمصالح المختصة.واهتزت مدينة فاس ليلة الخميس / الجمعة 09 ماي 2025 على وقع فاجعة انسانية راح ضحيتها عشرة أشخاص بالحي الحسني بندباب مقاطعة المريينين ، وذلك إثر سقوط بناية قديمة مكونة من ستة طوابق وتضم ما يناهز ثلاثة عشر عائلة.وكانت البناية موضوع اشعارات بالإخلاء منذ سنة 2018 ، لكن أمام غياب حلول حقيقية تراعي الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمتضررين اضطر أغلبهم إلى الاستمرار في السكن بها رغم الخطر الذي كان يطاردهم حتى حلت الفاجعة.وتساءلت الجمعية عن ملابسات تحول بناية مهترئة هي في الأصل لا تتحمل طابقين إلى عمارة بستة طوابق أمام أعين السلطة المخول لها السهر على سلامة المواطنين ومحاربة البناء غير القانوني.وطالبت الجمعية بفتح تحقيق دقيق وجدي في الكارثة لتحديد المسؤوليات وترتيب الجزاءات. كما انتقدت ما وصفته بالتقصير الملحوظ من طرف مختلف المصالح بدءً من السلطة المحلية التي غضت الطرف لسنوات أمام تكاثر البناء غير القانوني، و الاكتفاء بتوجيه انذارات الاخلاء عوض ايجاد حلول حقيقية تراعي ظروف المتضررين وتحفظ لهم كرامتهم الإنسانية.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة