أعادت الزيارة الملكية التي تحظى بها مدينة مراكش انطلاقا من يومه الاثنين فاتح اكتوبر، الهيبة والرونق للمدينة الحمراء، بعدما سارعت مختلف المجالس المنتخبة الى اعادة تهيئة الطرقات والشوارع والحدائق، ما ذكر المواطنين بنوع من الحنين بمؤتمر الكوب 22، و الزيارات الملكية الميمونة التي طالما انقذت أحياء من الظلام والحفر وسوء البنيات التحتية.

وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن عددا من الشوارع تم تبليطها من جديد كما تم تعبيد مجموعة من الطرق التي من المنتظر ان يمر منها الملك محمد السادس خلال فترة اقامته بمراكش، فضلا عن عودة الانارة العمومية لاحياء ظلت غارقة في الظلام منذ شهور على غرار زنقة لبنان بقلب جيليز، و احياء متفرقة بمراكش وجماعة سعادة وجماعات اخرى متآخمة للمدينة الحمراء.

وشوهدت اليوم شاحنات الصيانة في صدد إعادة التيار الكهربائي لمجموعة كبيرة من الاعمدة بشارع "طريق الباراج"، فيما تمت اعادة تعبيد الطريق بشارع 11 يناير كليا، على غرار مجموعة اخرى من الطرق والشوارع المهمة بمراكش، بالاضافة الى اشغال صباغة علامات التشوير الطرقي و الارصفة.

وعلق بعد المهتمين على هذه الحركية التي تسبق و تواكب الزيارة الملكية بمقولة "يخافو ما يحشمو"، على اعتبار ان مجموعة من المشاكل كانت مطروحة وتسبب ضررا للمواطنين منذ مدة، ولم يتم الالفات اليهم من طرف المنتخبين الا خلال الزيارة الملكية، علما ان مدينة من حجم وطبيعة مراكش التي تعتبر عاصمة السياحة بالمملكة، تحتاج عناية مستمرة لا يجب بتاتا ان ترتبط فقط بالزيارات الملكية، والمؤتمرات والفعاليات الكبرى التي تنظم بين الفينة والاخرى بالمدينة الحمراء.

ويشار ان مجموعة من الشوارع تشهد في هذا الاثناء انزالا امنيا كبيرا استعدادا لمرور الموكب الملكي في الساعات القليلة القادمة، حيث ينتظر ان يحظى باستقبال شعبي كبير.


أعادت الزيارة الملكية التي تحظى بها مدينة مراكش انطلاقا من يومه الاثنين فاتح اكتوبر، الهيبة والرونق للمدينة الحمراء، بعدما سارعت مختلف المجالس المنتخبة الى اعادة تهيئة الطرقات والشوارع والحدائق، ما ذكر المواطنين بنوع من الحنين بمؤتمر الكوب 22، و الزيارات الملكية الميمونة التي طالما انقذت أحياء من الظلام والحفر وسوء البنيات التحتية.

وحسب ما عاينته "كشـ24" فإن عددا من الشوارع تم تبليطها من جديد كما تم تعبيد مجموعة من الطرق التي من المنتظر ان يمر منها الملك محمد السادس خلال فترة اقامته بمراكش، فضلا عن عودة الانارة العمومية لاحياء ظلت غارقة في الظلام منذ شهور على غرار زنقة لبنان بقلب جيليز، و احياء متفرقة بمراكش وجماعة سعادة وجماعات اخرى متآخمة للمدينة الحمراء.

وشوهدت اليوم شاحنات الصيانة في صدد إعادة التيار الكهربائي لمجموعة كبيرة من الاعمدة بشارع "طريق الباراج"، فيما تمت اعادة تعبيد الطريق بشارع 11 يناير كليا، على غرار مجموعة اخرى من الطرق والشوارع المهمة بمراكش، بالاضافة الى اشغال صباغة علامات التشوير الطرقي و الارصفة.

وعلق بعد المهتمين على هذه الحركية التي تسبق و تواكب الزيارة الملكية بمقولة "يخافو ما يحشمو"، على اعتبار ان مجموعة من المشاكل كانت مطروحة وتسبب ضررا للمواطنين منذ مدة، ولم يتم الالفات اليهم من طرف المنتخبين الا خلال الزيارة الملكية، علما ان مدينة من حجم وطبيعة مراكش التي تعتبر عاصمة السياحة بالمملكة، تحتاج عناية مستمرة لا يجب بتاتا ان ترتبط فقط بالزيارات الملكية، والمؤتمرات والفعاليات الكبرى التي تنظم بين الفينة والاخرى بالمدينة الحمراء.

ويشار ان مجموعة من الشوارع تشهد في هذا الاثناء انزالا امنيا كبيرا استعدادا لمرور الموكب الملكي في الساعات القليلة القادمة، حيث ينتظر ان يحظى باستقبال شعبي كبير.

