التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الملك يعزي أفراد أسرة المعارض الجزائري المرحوم حسين آيت أحمد
نشر في: 25 ديسمبر 2015
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم حسين آيت أحمد، الذي توفي أول أمس الأربعاء بلوزان (سويسرا) عن عمر يناهز 89 سنة إثر مرض عضال لم ينفع معه علاج.
ومما جاء في البرقية “لقد كان لنعي المشمول بعفو الله تعالى ومغفرته، المرحوم حسين آيت أحمد، تلقاه الله في عداد الصالحين من عباده، بالغ الأثر والوقع الأليم في نفسنا”.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك لعائلة الفقيد ومن خلالها لكافة أقاربه وأصدقائه ومحبيه عن أحر تعازي جلالته وأصدق مشاعر مواساته وتعاطفه معهم في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا جلالته المولى عز وجل أن يثيبهم عن فقدانه جزيل الثواب ويشملهم برضاه الدائم.
ومما جاء في البرقية “إن وفاة المناضل الكبير والوطني الغيور المرحوم حسين آيت أحمد لخسارة كبيرة، ليس فقط لعائلتكم الكريمة، وللجزائر الشقيقة، التي فقدت فيه أحد قادتها التاريخيين الذين قادوا معركة التحرير وناضلوا طيلة حياتهم من أجل الحرية والديمقراطية، بل وأيضا لبلده الثاني المغرب، الذي ظلت تجمعه به روابط عائلية متينة، ووشائج قوية من الأخوة والتقدير والتضامن النابعة من إيمانه العميق، رحمه الله بحتمية المصير المشترك للشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي”.
وابتهل جلاله الملك إلى الله جل وعلا أن يجزي الفقيد العزيز خير الجزاء عما أسداه من جليل الأعمال ويتقبله في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان “وأن يلهمكم جزيل الصبر وحسن العزاء”.
ومما جاء في البرقية “لقد كان لنعي المشمول بعفو الله تعالى ومغفرته، المرحوم حسين آيت أحمد، تلقاه الله في عداد الصالحين من عباده، بالغ الأثر والوقع الأليم في نفسنا”.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك لعائلة الفقيد ومن خلالها لكافة أقاربه وأصدقائه ومحبيه عن أحر تعازي جلالته وأصدق مشاعر مواساته وتعاطفه معهم في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا جلالته المولى عز وجل أن يثيبهم عن فقدانه جزيل الثواب ويشملهم برضاه الدائم.
ومما جاء في البرقية “إن وفاة المناضل الكبير والوطني الغيور المرحوم حسين آيت أحمد لخسارة كبيرة، ليس فقط لعائلتكم الكريمة، وللجزائر الشقيقة، التي فقدت فيه أحد قادتها التاريخيين الذين قادوا معركة التحرير وناضلوا طيلة حياتهم من أجل الحرية والديمقراطية، بل وأيضا لبلده الثاني المغرب، الذي ظلت تجمعه به روابط عائلية متينة، ووشائج قوية من الأخوة والتقدير والتضامن النابعة من إيمانه العميق، رحمه الله بحتمية المصير المشترك للشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي”.
وابتهل جلاله الملك إلى الله جل وعلا أن يجزي الفقيد العزيز خير الجزاء عما أسداه من جليل الأعمال ويتقبله في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان “وأن يلهمكم جزيل الصبر وحسن العزاء”.
بعث صاحب الجلالة الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى أفراد أسرة المرحوم حسين آيت أحمد، الذي توفي أول أمس الأربعاء بلوزان (سويسرا) عن عمر يناهز 89 سنة إثر مرض عضال لم ينفع معه علاج.
ومما جاء في البرقية “لقد كان لنعي المشمول بعفو الله تعالى ومغفرته، المرحوم حسين آيت أحمد، تلقاه الله في عداد الصالحين من عباده، بالغ الأثر والوقع الأليم في نفسنا”.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك لعائلة الفقيد ومن خلالها لكافة أقاربه وأصدقائه ومحبيه عن أحر تعازي جلالته وأصدق مشاعر مواساته وتعاطفه معهم في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا جلالته المولى عز وجل أن يثيبهم عن فقدانه جزيل الثواب ويشملهم برضاه الدائم.
ومما جاء في البرقية “إن وفاة المناضل الكبير والوطني الغيور المرحوم حسين آيت أحمد لخسارة كبيرة، ليس فقط لعائلتكم الكريمة، وللجزائر الشقيقة، التي فقدت فيه أحد قادتها التاريخيين الذين قادوا معركة التحرير وناضلوا طيلة حياتهم من أجل الحرية والديمقراطية، بل وأيضا لبلده الثاني المغرب، الذي ظلت تجمعه به روابط عائلية متينة، ووشائج قوية من الأخوة والتقدير والتضامن النابعة من إيمانه العميق، رحمه الله بحتمية المصير المشترك للشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي”.
وابتهل جلاله الملك إلى الله جل وعلا أن يجزي الفقيد العزيز خير الجزاء عما أسداه من جليل الأعمال ويتقبله في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان “وأن يلهمكم جزيل الصبر وحسن العزاء”.
ومما جاء في البرقية “لقد كان لنعي المشمول بعفو الله تعالى ومغفرته، المرحوم حسين آيت أحمد، تلقاه الله في عداد الصالحين من عباده، بالغ الأثر والوقع الأليم في نفسنا”.
وبهذه المناسبة، أعرب جلالة الملك لعائلة الفقيد ومن خلالها لكافة أقاربه وأصدقائه ومحبيه عن أحر تعازي جلالته وأصدق مشاعر مواساته وتعاطفه معهم في هذا المصاب الجلل الذي لا راد لقضاء الله فيه، سائلا جلالته المولى عز وجل أن يثيبهم عن فقدانه جزيل الثواب ويشملهم برضاه الدائم.
ومما جاء في البرقية “إن وفاة المناضل الكبير والوطني الغيور المرحوم حسين آيت أحمد لخسارة كبيرة، ليس فقط لعائلتكم الكريمة، وللجزائر الشقيقة، التي فقدت فيه أحد قادتها التاريخيين الذين قادوا معركة التحرير وناضلوا طيلة حياتهم من أجل الحرية والديمقراطية، بل وأيضا لبلده الثاني المغرب، الذي ظلت تجمعه به روابط عائلية متينة، ووشائج قوية من الأخوة والتقدير والتضامن النابعة من إيمانه العميق، رحمه الله بحتمية المصير المشترك للشعبين الشقيقين الجزائري والمغربي”.
وابتهل جلاله الملك إلى الله جل وعلا أن يجزي الفقيد العزيز خير الجزاء عما أسداه من جليل الأعمال ويتقبله في عداد الصالحين من عباده المنعم عليهم بالجنة والرضوان “وأن يلهمكم جزيل الصبر وحسن العزاء”.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الإذاعي عبد الصادق بن عيسى في ذمة الله
وطني
وطني
إقامة مستشفى طبي جراحي ميداني باقليم طاطا
وطني
وطني
وصول أولى رحلات “طريق مكة” إلى المدينة المنورة
وطني
وطني
الولايات المتحدة تعلن بدء تصنيع 24 طائرة إف-16 فايبر للمغرب
وطني
وطني
وزير الداخلية يكشف الخلفيات الحقيقية لحملة هدم المباني المطلة على البحر
وطني
وطني
تراجع مقلق في إنتاج الحبوب بالمغرب بسبب الظروف المناخية الصعبة
وطني
وطني
وزارة بنموسى تفرج عن نتائج الحركة الانتقالية لسنة 2024
وطني
وطني