التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الملك يدشن مركز التكوين المهني بالسجن المحلي العرجات 1 بسلا
نشر في: 11 يونيو 2016
أشرف الملك محمد السادس، الجمعة بالعرجات (عمالة سلا)، على تدشين مركز التكوين المهني بالسجن المحلي العرجات 1، المبادرة التي تعكس الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته لإعادة إدماج الأشخاص نزلاء المؤسسات السجنية ضمن النسيجين الاجتماعي والاقتصادي.
ويشكل هذا المركز الجديد، ال 55 من نوعه على مستوى المملكة، جزء من برنامج مندمج تنفذه مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بتعاون مع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وباقي الشركاء.
ويروم هذا البرنامج الطموح، الذي سيجري تعميمه على جميع المؤسسات السجنية بالمملكة، تحويل هذه الفضاءات إلى وسط لإعادة التربية، والتعلم، واكتساب المهارات والخبرات، لاسيما من خلال تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية، والتكفل الطبي بالنزلاء، والنهوض بأعمال التعليم والتكوين.
ويحفز البرنامج إعادة الإدماج السوسيو- اقتصادي للأشخاص المستهدفين، والذين سيكون بوسعهم عند معانقتهم للحرية، الاستفادة من مصاحبة مراكز الرعاية اللاحقة المحدثة من طرف المؤسسة لهذه الغاية.
وهكذا، ينبع إنجاز مركز التكوين المهني داخل السجن المحلي الجديد العرجات 1، من خيار مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، الذي يجعل من التكوين والتعليم آليتين لإعادة الإدماج الاجتماعي والمهني .
ويوفر المركز الجديد، الذي يستفيد منه أزيد من 340 نزيلا، تكوينات في تركيب الحبال الكهربائية، والبناء متعدد التخصصات، وكهرباء البناء، وصباغة الزجاج، وصناعة الأحذية، والحلاقة، وإصلاح الأجهزة المنزلية، والمعلوميات والمكتبيات، وتكسية مقاعد السيارات، إحدى قطاعات صناعة السيارات التي تشهد طفرة مضطردة.
كما تضم المؤسسة ورشات للحلاقة والفصالة والخياطة للنساء نزيلات المؤسسة.
ويعكس هذا المشروع، الذي رصدت له استثمارات تناهز قيمتها 9 ملايين درهم، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يحيط بها نزلاء المؤسسات السجنية، وكذا حرص جلالته الراسخ على جعل الفضاء السجني مدرسة للفرصة الثانية.
ويشكل هذا المركز الجديد، ال 55 من نوعه على مستوى المملكة، جزء من برنامج مندمج تنفذه مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بتعاون مع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وباقي الشركاء.
ويروم هذا البرنامج الطموح، الذي سيجري تعميمه على جميع المؤسسات السجنية بالمملكة، تحويل هذه الفضاءات إلى وسط لإعادة التربية، والتعلم، واكتساب المهارات والخبرات، لاسيما من خلال تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية، والتكفل الطبي بالنزلاء، والنهوض بأعمال التعليم والتكوين.
ويحفز البرنامج إعادة الإدماج السوسيو- اقتصادي للأشخاص المستهدفين، والذين سيكون بوسعهم عند معانقتهم للحرية، الاستفادة من مصاحبة مراكز الرعاية اللاحقة المحدثة من طرف المؤسسة لهذه الغاية.
وهكذا، ينبع إنجاز مركز التكوين المهني داخل السجن المحلي الجديد العرجات 1، من خيار مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، الذي يجعل من التكوين والتعليم آليتين لإعادة الإدماج الاجتماعي والمهني .
ويوفر المركز الجديد، الذي يستفيد منه أزيد من 340 نزيلا، تكوينات في تركيب الحبال الكهربائية، والبناء متعدد التخصصات، وكهرباء البناء، وصباغة الزجاج، وصناعة الأحذية، والحلاقة، وإصلاح الأجهزة المنزلية، والمعلوميات والمكتبيات، وتكسية مقاعد السيارات، إحدى قطاعات صناعة السيارات التي تشهد طفرة مضطردة.
كما تضم المؤسسة ورشات للحلاقة والفصالة والخياطة للنساء نزيلات المؤسسة.
ويعكس هذا المشروع، الذي رصدت له استثمارات تناهز قيمتها 9 ملايين درهم، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يحيط بها نزلاء المؤسسات السجنية، وكذا حرص جلالته الراسخ على جعل الفضاء السجني مدرسة للفرصة الثانية.
أشرف الملك محمد السادس، الجمعة بالعرجات (عمالة سلا)، على تدشين مركز التكوين المهني بالسجن المحلي العرجات 1، المبادرة التي تعكس الاهتمام الخاص الذي يوليه جلالته لإعادة إدماج الأشخاص نزلاء المؤسسات السجنية ضمن النسيجين الاجتماعي والاقتصادي.
ويشكل هذا المركز الجديد، ال 55 من نوعه على مستوى المملكة، جزء من برنامج مندمج تنفذه مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بتعاون مع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وباقي الشركاء.
ويروم هذا البرنامج الطموح، الذي سيجري تعميمه على جميع المؤسسات السجنية بالمملكة، تحويل هذه الفضاءات إلى وسط لإعادة التربية، والتعلم، واكتساب المهارات والخبرات، لاسيما من خلال تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية، والتكفل الطبي بالنزلاء، والنهوض بأعمال التعليم والتكوين.
ويحفز البرنامج إعادة الإدماج السوسيو- اقتصادي للأشخاص المستهدفين، والذين سيكون بوسعهم عند معانقتهم للحرية، الاستفادة من مصاحبة مراكز الرعاية اللاحقة المحدثة من طرف المؤسسة لهذه الغاية.
وهكذا، ينبع إنجاز مركز التكوين المهني داخل السجن المحلي الجديد العرجات 1، من خيار مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، الذي يجعل من التكوين والتعليم آليتين لإعادة الإدماج الاجتماعي والمهني .
ويوفر المركز الجديد، الذي يستفيد منه أزيد من 340 نزيلا، تكوينات في تركيب الحبال الكهربائية، والبناء متعدد التخصصات، وكهرباء البناء، وصباغة الزجاج، وصناعة الأحذية، والحلاقة، وإصلاح الأجهزة المنزلية، والمعلوميات والمكتبيات، وتكسية مقاعد السيارات، إحدى قطاعات صناعة السيارات التي تشهد طفرة مضطردة.
كما تضم المؤسسة ورشات للحلاقة والفصالة والخياطة للنساء نزيلات المؤسسة.
ويعكس هذا المشروع، الذي رصدت له استثمارات تناهز قيمتها 9 ملايين درهم، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يحيط بها نزلاء المؤسسات السجنية، وكذا حرص جلالته الراسخ على جعل الفضاء السجني مدرسة للفرصة الثانية.
ويشكل هذا المركز الجديد، ال 55 من نوعه على مستوى المملكة، جزء من برنامج مندمج تنفذه مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، بتعاون مع مكتب التكوين المهني وإنعاش الشغل، والمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج وباقي الشركاء.
ويروم هذا البرنامج الطموح، الذي سيجري تعميمه على جميع المؤسسات السجنية بالمملكة، تحويل هذه الفضاءات إلى وسط لإعادة التربية، والتعلم، واكتساب المهارات والخبرات، لاسيما من خلال تكثيف الأنشطة الثقافية والرياضية، والتكفل الطبي بالنزلاء، والنهوض بأعمال التعليم والتكوين.
ويحفز البرنامج إعادة الإدماج السوسيو- اقتصادي للأشخاص المستهدفين، والذين سيكون بوسعهم عند معانقتهم للحرية، الاستفادة من مصاحبة مراكز الرعاية اللاحقة المحدثة من طرف المؤسسة لهذه الغاية.
وهكذا، ينبع إنجاز مركز التكوين المهني داخل السجن المحلي الجديد العرجات 1، من خيار مؤسسة محمد السادس لإعادة إدماج السجناء، الذي يجعل من التكوين والتعليم آليتين لإعادة الإدماج الاجتماعي والمهني .
ويوفر المركز الجديد، الذي يستفيد منه أزيد من 340 نزيلا، تكوينات في تركيب الحبال الكهربائية، والبناء متعدد التخصصات، وكهرباء البناء، وصباغة الزجاج، وصناعة الأحذية، والحلاقة، وإصلاح الأجهزة المنزلية، والمعلوميات والمكتبيات، وتكسية مقاعد السيارات، إحدى قطاعات صناعة السيارات التي تشهد طفرة مضطردة.
كما تضم المؤسسة ورشات للحلاقة والفصالة والخياطة للنساء نزيلات المؤسسة.
ويعكس هذا المشروع، الذي رصدت له استثمارات تناهز قيمتها 9 ملايين درهم، العناية السامية التي ما فتئ جلالة الملك، حفظه الله، يحيط بها نزلاء المؤسسات السجنية، وكذا حرص جلالته الراسخ على جعل الفضاء السجني مدرسة للفرصة الثانية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
تعثر صفقة النقل الحضري يثير جدلا داخل المجلس الجماعي لتطوان
وطني
وطني
انطلاق أشغال المؤتمر الإقليمي لمنظمة الأغذية والزراعة لإفريقيا
وطني
وطني
المجلس الحكومي يصادق على تعيينات جديدة بمناصب عليا
وطني
وطني
الانقطاعات المتكررة للماء الشروب ببرشيد تجر بركة للمساءلة البرلمانية
وطني
وطني
خلل في المحرك يحول دون اقلاع طائرة مغربية من مطار اورلي
وطني
وطني
استطلاع رأي: الأسر المغربية غير قادرة على حماية أطفالها من مخاطر مواقع التواصل
وطني
وطني
بالڤيديو: يهم مجال كراء السيارات.. جديد دفتر التحملات الذي دخل حيز التنفيذ
وطني
وطني