

وطني
الملك محمد السادس يهنئ الطالبي العلمي وميارة
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رشيد الطالبي العلمي بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس النواب.وعبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الخالصة للطالبي العلمي على الثقة التي حظي بها من طرف مكونات المجلس.ومما جاء في هذه البرقية "لا شك، أن ما اكتسبته من تجربة واسعة، برلمانية وحكومية ومحلية، فضلا عن ما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، وإخلاص ووفاء لثوابت الأمة ومقدساتها، سيشكل لك خير زاد من أجل الاضطلاع، على الوجه الأكمل، بمهامك الجديدة، بمعية كافة أعضاء مجلس النواب المحترمين، في استشعار دائم لروح المسؤولية، وفي استحضار لما تنطوي عليه المرحلة الجديدة التي تدشنها بلادنا من رهانات، وما تقتضيه من تضافر لكافة الجهود، للنهوض بالأولويات الاستراتيجية، ومواصلة مسيرة التنمية، ومواجهة التحديات الخارجية".وأضاف جلالة الملك "وختاما، لا يفوتنا الإشادة بالعمل المخلص والجاد لسلفك السيد الحبيب المالكي، داعين الله تعالى أن يوفقك، وكافة مكونات المجلس، في مواصلة العمل من أجل إعطاء دينامية قوية للتفعيل الكامل للمهام الدستورية للغرفة الأولى، في تكامل مع مجلس المستشارين، والنهوض بالمسؤولية الجسيمة، لتمثيل المواطنين، لما فيه خدمة الصالح العام، والدفاع عن القضايا العادلة للأمة. مع سابغ عطفنا وموصول رضانا".كما بعث الملك محمد السادس، برقية تهنئة إلى النعم ميارة بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس المستشارين.وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الخالصة لميارة على الثقة التي حظي بها من طرف مكونات المجلس.ومما جاء في هذه البرقية "ولنا اليقين بأنك، بفضل مسارك النضالي، وما تتحلى به من روح المسؤولية العالية، ولما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، وإخلاص ووفاء لثوابت الأمة ومقدساتها، لن تدخر جهدا قصد النهوض بمهامك على أحسن وجه، والعمل، بمعية كافة أعضاء مجلس المستشارين المحترمين، على ترسيخ المكانة المتميزة للمجلس في البناء المؤسسي الوطني، من خلال الرفع من أدائه، تشريعيا، ورقابيا، مع مواصلة تفعيل دوره في مجال الديبلوماسية الموازية، وكل ذلك في تكامل وانسجام مع مجلس النواب، لما فيه خدمة الصالح العام، والدفاع عن القضايا العادلة للأمة".وأضاف جلالة الملك "وإذ ننوه بهذه المناسبة بالعمل المخلص والجاد لسلفك السيد حكيم بن شماش، فإننا ندعو الله تعالى أن يوفقك، وكافة أعضاء المجلس، لما فيه مصلحة الوطن والمواطنين. مع سابغ عطفنا وموصول رضانا". ".
بعث الملك محمد السادس برقية تهنئة إلى رشيد الطالبي العلمي بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس النواب.وعبر جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الخالصة للطالبي العلمي على الثقة التي حظي بها من طرف مكونات المجلس.ومما جاء في هذه البرقية "لا شك، أن ما اكتسبته من تجربة واسعة، برلمانية وحكومية ومحلية، فضلا عن ما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، وإخلاص ووفاء لثوابت الأمة ومقدساتها، سيشكل لك خير زاد من أجل الاضطلاع، على الوجه الأكمل، بمهامك الجديدة، بمعية كافة أعضاء مجلس النواب المحترمين، في استشعار دائم لروح المسؤولية، وفي استحضار لما تنطوي عليه المرحلة الجديدة التي تدشنها بلادنا من رهانات، وما تقتضيه من تضافر لكافة الجهود، للنهوض بالأولويات الاستراتيجية، ومواصلة مسيرة التنمية، ومواجهة التحديات الخارجية".وأضاف جلالة الملك "وختاما، لا يفوتنا الإشادة بالعمل المخلص والجاد لسلفك السيد الحبيب المالكي، داعين الله تعالى أن يوفقك، وكافة مكونات المجلس، في مواصلة العمل من أجل إعطاء دينامية قوية للتفعيل الكامل للمهام الدستورية للغرفة الأولى، في تكامل مع مجلس المستشارين، والنهوض بالمسؤولية الجسيمة، لتمثيل المواطنين، لما فيه خدمة الصالح العام، والدفاع عن القضايا العادلة للأمة. مع سابغ عطفنا وموصول رضانا".كما بعث الملك محمد السادس، برقية تهنئة إلى النعم ميارة بمناسبة انتخابه رئيسا لمجلس المستشارين.وأعرب جلالة الملك، في هذه البرقية، عن تهانئه الخالصة لميارة على الثقة التي حظي بها من طرف مكونات المجلس.ومما جاء في هذه البرقية "ولنا اليقين بأنك، بفضل مسارك النضالي، وما تتحلى به من روح المسؤولية العالية، ولما هو مشهود لك به من غيرة وطنية صادقة، وإخلاص ووفاء لثوابت الأمة ومقدساتها، لن تدخر جهدا قصد النهوض بمهامك على أحسن وجه، والعمل، بمعية كافة أعضاء مجلس المستشارين المحترمين، على ترسيخ المكانة المتميزة للمجلس في البناء المؤسسي الوطني، من خلال الرفع من أدائه، تشريعيا، ورقابيا، مع مواصلة تفعيل دوره في مجال الديبلوماسية الموازية، وكل ذلك في تكامل وانسجام مع مجلس النواب، لما فيه خدمة الصالح العام، والدفاع عن القضايا العادلة للأمة".وأضاف جلالة الملك "وإذ ننوه بهذه المناسبة بالعمل المخلص والجاد لسلفك السيد حكيم بن شماش، فإننا ندعو الله تعالى أن يوفقك، وكافة أعضاء المجلس، لما فيه مصلحة الوطن والمواطنين. مع سابغ عطفنا وموصول رضانا". ".
ملصقات
