التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الملك محمد السادس يعطي بالرباط انطلاقة العملية الوطنية للدعم الغذائي “رمضان 1436″
نشر في: 19 يونيو 2015
أشرف الملك محمد السادس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الامير مولاي الحسن، الخميس 18 يونيو الجاري، بحي اليوسفية بالرباط، على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية للدعم الغذائي “رمضان 1436″، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك.
وتعكس هذه العملية النبيلة ذات الدلالات القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص المعوزين، كما تأتي لتعزز قيم التضامن والتآزر والتكافل التي تميز المجتمع المغربي.
وأضحت هذه العملية الوطنية، المنظمة بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، منذ انطلاقها سنة 1999، موعدا سنويا يتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الإعاقة.
وسيستفيد من عملية “رمضان 1436″، التي رصد لها غلاف مالي قدره 55 مليون درهم، زهاء 2,37 مليون شخص، ينتمون إلى 473 ألف و900 أسرة، منها 403 آلاف أسرة بالوسط القروي، وذلك عبر مختلف جهات المملكة.
ومن أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية، تمت تعبئة آلاف الأشخاص، يدعمهم مساعدات اجتماعيات ومتطوعون من بينهم طلبة. ويخضع تنفيذ هذه المبادرة للمراقبة، لاسيما على مستوى لجنتين، واحدة محلية والأخرى إقليمية، ستسهران في الميدان على مراقبة تزويد مراكز التوزيع وتحديد المستفيدين وتوزيع المساعدات الغذائية.
كما تقوم المجموعة المهنية لبنوك المغرب والخزينة العامة للمملكة وبريد المغرب، بتقديم المساعدة لمؤسسة محمد الخامس للتضامن من خلال مساهمتها في مراقبة مختلف الجوانب المالية للعملية، فيما يسهر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من جانبه، على مراقبة جودة المنتوجات الغذائية الموزعة.
وتأتي عملية “رمضان 1436″ لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الانسانية التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، من أجل النهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية مستدامة، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
وتعكس هذه العملية النبيلة ذات الدلالات القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص المعوزين، كما تأتي لتعزز قيم التضامن والتآزر والتكافل التي تميز المجتمع المغربي.
وأضحت هذه العملية الوطنية، المنظمة بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، منذ انطلاقها سنة 1999، موعدا سنويا يتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الإعاقة.
وسيستفيد من عملية “رمضان 1436″، التي رصد لها غلاف مالي قدره 55 مليون درهم، زهاء 2,37 مليون شخص، ينتمون إلى 473 ألف و900 أسرة، منها 403 آلاف أسرة بالوسط القروي، وذلك عبر مختلف جهات المملكة.
ومن أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية، تمت تعبئة آلاف الأشخاص، يدعمهم مساعدات اجتماعيات ومتطوعون من بينهم طلبة. ويخضع تنفيذ هذه المبادرة للمراقبة، لاسيما على مستوى لجنتين، واحدة محلية والأخرى إقليمية، ستسهران في الميدان على مراقبة تزويد مراكز التوزيع وتحديد المستفيدين وتوزيع المساعدات الغذائية.
كما تقوم المجموعة المهنية لبنوك المغرب والخزينة العامة للمملكة وبريد المغرب، بتقديم المساعدة لمؤسسة محمد الخامس للتضامن من خلال مساهمتها في مراقبة مختلف الجوانب المالية للعملية، فيما يسهر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من جانبه، على مراقبة جودة المنتوجات الغذائية الموزعة.
وتأتي عملية “رمضان 1436″ لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الانسانية التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، من أجل النهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية مستدامة، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
أشرف الملك محمد السادس، مرفوقا بصاحب السمو الملكي ولي العهد الامير مولاي الحسن، الخميس 18 يونيو الجاري، بحي اليوسفية بالرباط، على إعطاء انطلاقة العملية الوطنية للدعم الغذائي “رمضان 1436″، التي تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن بمناسبة شهر رمضان الأبرك.
وتعكس هذه العملية النبيلة ذات الدلالات القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص المعوزين، كما تأتي لتعزز قيم التضامن والتآزر والتكافل التي تميز المجتمع المغربي.
وأضحت هذه العملية الوطنية، المنظمة بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، منذ انطلاقها سنة 1999، موعدا سنويا يتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الإعاقة.
وسيستفيد من عملية “رمضان 1436″، التي رصد لها غلاف مالي قدره 55 مليون درهم، زهاء 2,37 مليون شخص، ينتمون إلى 473 ألف و900 أسرة، منها 403 آلاف أسرة بالوسط القروي، وذلك عبر مختلف جهات المملكة.
ومن أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية، تمت تعبئة آلاف الأشخاص، يدعمهم مساعدات اجتماعيات ومتطوعون من بينهم طلبة. ويخضع تنفيذ هذه المبادرة للمراقبة، لاسيما على مستوى لجنتين، واحدة محلية والأخرى إقليمية، ستسهران في الميدان على مراقبة تزويد مراكز التوزيع وتحديد المستفيدين وتوزيع المساعدات الغذائية.
كما تقوم المجموعة المهنية لبنوك المغرب والخزينة العامة للمملكة وبريد المغرب، بتقديم المساعدة لمؤسسة محمد الخامس للتضامن من خلال مساهمتها في مراقبة مختلف الجوانب المالية للعملية، فيما يسهر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من جانبه، على مراقبة جودة المنتوجات الغذائية الموزعة.
وتأتي عملية “رمضان 1436″ لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الانسانية التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، من أجل النهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية مستدامة، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
وتعكس هذه العملية النبيلة ذات الدلالات القوية في هذا الشهر الفضيل، العناية الملكية الموصولة بالأشخاص المعوزين، كما تأتي لتعزز قيم التضامن والتآزر والتكافل التي تميز المجتمع المغربي.
وأضحت هذه العملية الوطنية، المنظمة بدعم من وزارتي الداخلية والأوقاف والشؤون الإسلامية، منذ انطلاقها سنة 1999، موعدا سنويا يتوخى تقديم المساعدة والدعم للفئات الاجتماعية الأكثر هشاشة، لاسيما النساء الأرامل والأشخاص المسنين وذوي الإعاقة.
وسيستفيد من عملية “رمضان 1436″، التي رصد لها غلاف مالي قدره 55 مليون درهم، زهاء 2,37 مليون شخص، ينتمون إلى 473 ألف و900 أسرة، منها 403 آلاف أسرة بالوسط القروي، وذلك عبر مختلف جهات المملكة.
ومن أجل ضمان السير الجيد لهذه العملية، تمت تعبئة آلاف الأشخاص، يدعمهم مساعدات اجتماعيات ومتطوعون من بينهم طلبة. ويخضع تنفيذ هذه المبادرة للمراقبة، لاسيما على مستوى لجنتين، واحدة محلية والأخرى إقليمية، ستسهران في الميدان على مراقبة تزويد مراكز التوزيع وتحديد المستفيدين وتوزيع المساعدات الغذائية.
كما تقوم المجموعة المهنية لبنوك المغرب والخزينة العامة للمملكة وبريد المغرب، بتقديم المساعدة لمؤسسة محمد الخامس للتضامن من خلال مساهمتها في مراقبة مختلف الجوانب المالية للعملية، فيما يسهر المكتب الوطني للسلامة الصحية للمنتجات الغذائية، من جانبه، على مراقبة جودة المنتوجات الغذائية الموزعة.
وتأتي عملية “رمضان 1436″ لتنضاف إلى مختلف العمليات والمبادرات الانسانية التي يقوم بها صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، من أجل النهوض بثقافة التضامن وتحقيق تنمية بشرية مستدامة، تماشيا مع قيم وتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.
ملصقات
اقرأ أيضاً
إصلاح المنظومة التربوية يحظى باهتمام أزيد من 50 سفيرا معتمدا بالمغرب
وطني
وطني
اعتبروها غير قانونية .. العدول الجدد يشتكون من مبلغ الانخراط السنوي
وطني
وطني
المشاركون في مناظرة البرلمان المغربي يدعون إلى تعزيز التعاون الدولي
وطني
وطني
وكالة بيت مال القدس تعرض حصيلة عملها ضمن فعاليات القمة الإسلامية بغامبيا
وطني
وطني
استعدادا لتنظيم كأس العالم بالمغرب.. لفتيت يترأس اجتماعا هاما
وطني
وطني
المكتب الوطني للمطارات يطلق طلب عروض لبناء مقره الاجتماعي الجديد
وطني
وطني
أكبر منصة نقل في العالم تصدم الجزائر وتعتمد خريطة المغرب كاملة
وطني
وطني