وطني

الملك محمد السادس يطلع على الخدمات القنصلية للمغرب بالعاصمة الفرنسية باريس + صور


كشـ24 نشر في: 23 فبراير 2016

في إطار العناية السامية التي يوليها الملك محمد السادس، لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، قام الملك، اليوم الثلاثاء، بزيارة للقنصلية العامة للمملكة بأورلي، حيث وقف جلالته على الجهود المبذولة من قبل المصالح القنصلية تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية الواردة في خطاب العرش في 30 يوليوز 2015.
 
ولدى وصول الملك، وجد في استقباله وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، والوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة  أنيس بيرو، وسفير صاحب الجلالة بفرنسا شكيب بنموسى، والقنصل العام للمغرب في أورلي مليكة العلوي.
 
وبعد أن تقدم للسلام على صاحب الجلالة القناصلة ال16 للمملكة بفرنسا، وكذا عدد من المسؤولين المغاربة، قدمت لجلالته محاور تحسين الخدمات القنصلية.
 
 
وبهذه المناسبة، عبر وزير الشؤون الخارجية والتعاون عن امتنانه للملك، باسم الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وباسم مجموع السلك القنصلي، للاهتمام الذي يوليه جلالته لتحسين جودة الخدمات المقدمة لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وكذا ظروف عمل العاملين بالقنصليات.
 
كما استعرض الوزير في كلمة بالمناسبة، خطة العمل التي تم وضعها، والمشاريع التي توجد في طور الإنجاز على مستوى الإدارات المركزية، وعبر الشبكة القنصلية.
 
وتهم هذه المبادرات، بالأساس، تحسين ظروف الاستقبال والإخبار، وتبسيط وتحديث الخدمات القنصلية، والأنشطة الثقافية والاجتماعية، فضلا عن تأهيل الموارد البشرية.
 
 
إثر ذلك، قام الملك محمد السادس،  بزيارة لمختلف مصالح القنصلية، وخاصة مصلحة الاستقبال، والحالة المدنية، ومصلحة التوثيق ومصلحة بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية حيث تم الشروع في تجربة نموذجية من أجل تقليص مدة الانتظار للحصول على هذه الوثيقة من 45 يوما إلى 10 أيام.
 
 
والتقى الملك أيضا ممثلي الجالية المغربية بدائرة أورلي، والذين عبروا عن امتنانهم للملك،  والتأكيد على تشبثهم الدائم بالمملكة المغربية، وتجديد ولائهم للعرش العلوي المجيد.
 
وبعد أن أخذت للملك صورة تذكارية مع أعضاء القنصلية، أبى جلالته إلا أن يرد على تحية الجماهير الغفيرة من أفراد الجالية المغربية التي غصت بها جنبات القنصلية. 

في إطار العناية السامية التي يوليها الملك محمد السادس، لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، قام الملك، اليوم الثلاثاء، بزيارة للقنصلية العامة للمملكة بأورلي، حيث وقف جلالته على الجهود المبذولة من قبل المصالح القنصلية تنفيذا للتوجيهات الملكية السامية الواردة في خطاب العرش في 30 يوليوز 2015.
 
ولدى وصول الملك، وجد في استقباله وزير الشؤون الخارجية والتعاون صلاح الدين مزوار، والوزير المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة  أنيس بيرو، وسفير صاحب الجلالة بفرنسا شكيب بنموسى، والقنصل العام للمغرب في أورلي مليكة العلوي.
 
وبعد أن تقدم للسلام على صاحب الجلالة القناصلة ال16 للمملكة بفرنسا، وكذا عدد من المسؤولين المغاربة، قدمت لجلالته محاور تحسين الخدمات القنصلية.
 
 
وبهذه المناسبة، عبر وزير الشؤون الخارجية والتعاون عن امتنانه للملك، باسم الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وباسم مجموع السلك القنصلي، للاهتمام الذي يوليه جلالته لتحسين جودة الخدمات المقدمة لأفراد الجالية المغربية المقيمة بالخارج، وكذا ظروف عمل العاملين بالقنصليات.
 
كما استعرض الوزير في كلمة بالمناسبة، خطة العمل التي تم وضعها، والمشاريع التي توجد في طور الإنجاز على مستوى الإدارات المركزية، وعبر الشبكة القنصلية.
 
وتهم هذه المبادرات، بالأساس، تحسين ظروف الاستقبال والإخبار، وتبسيط وتحديث الخدمات القنصلية، والأنشطة الثقافية والاجتماعية، فضلا عن تأهيل الموارد البشرية.
 
 
إثر ذلك، قام الملك محمد السادس،  بزيارة لمختلف مصالح القنصلية، وخاصة مصلحة الاستقبال، والحالة المدنية، ومصلحة التوثيق ومصلحة بطاقة التعريف الوطنية الإلكترونية حيث تم الشروع في تجربة نموذجية من أجل تقليص مدة الانتظار للحصول على هذه الوثيقة من 45 يوما إلى 10 أيام.
 
 
والتقى الملك أيضا ممثلي الجالية المغربية بدائرة أورلي، والذين عبروا عن امتنانهم للملك،  والتأكيد على تشبثهم الدائم بالمملكة المغربية، وتجديد ولائهم للعرش العلوي المجيد.
 
وبعد أن أخذت للملك صورة تذكارية مع أعضاء القنصلية، أبى جلالته إلا أن يرد على تحية الجماهير الغفيرة من أفراد الجالية المغربية التي غصت بها جنبات القنصلية. 


ملصقات


اقرأ أيضاً
حريق مهول يأتي على معمل بسطات
شهدت مدينة سطات، ليلة أمس الجمعة، استنفارا كبيرا إثر اندلاع حريق مهول بأحد المعامل المتواجدة بالمنطقة الصناعية. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد اندلع الحريق داخل معمل لصناعة “البطانيات”، ما تسبب في عدة خسائر مادية، دون تسجيل أي خسائر في الأرواح. وفور علمها بالحادث، انتقلت عناصر الوقاية المدنية إلى عين المكان، حيث قامت بمحاصرة النيران، كما فتحت المصالح الأمنية تحقيقا في الموضوع، للكشف عن ظروف وملابسات هذه الواقعة.
وطني

المحكمة تنتصر لـ3 أشخاص بسبب هجوم كلاب ضالة
أصدرت غرفة الإلغاء والتعويض بالمحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، أول أمس الخميس،  قرارا بأداء جماعة تازة تعويضات مالية لفائدة 3 أشخاص كانوا عرضة لهجوم كلاب ضالة. وقضت الغرفة بأداء جماعة تازة، في شخص رئيسها، لفائدة المدعي (ا. ه)، الذي رفع قضيته أمام القضاء الإداري بتاريخ 10 يناير من السنة الجارية، تعويضا قدره 23 ألف درهم، بينما حكمت بتغريم جماعة تازة، في شخص ممثلها القانوني، لفائدة مدع آخر ( ب. ج. د) تعويضا بالمبلغ المالي ذاته، فيما كان نصيب ضحية ثالث (ا. ن. د) تعويض قدره 20 ألف درهم؛ علما أن المدعيين الأخيرين تعود قضيتهما إلى 2 شتنبر من سنة 2024. وقضت المحكمة الإدارية الابتدائية بفاس، في أحكامها القطعية المذكورة، بإحلال شركات التأمين محل جماعة تازة في أداء المبالغ المحكوم بها ضدها، وبرفض باقي الطلبات، وجعل المصاريف على النسبة بين طرفي الدعوى بالحلول نفسها. وجدير بالذكر أن المستفيدين من هذه الأحكام كانوا قد لجؤوا، بعد تعرضهم لاعتداء كلاب ضالة، إلى القضاء الإداري لمقاضاة الدولة المغربية في شخص رئيس الحكومة والوكيل القضائي للمملكة والوكيل القضائي للجماعات المحلية وعامل تازة.
وطني

المتضررون من انهيار عمارة سكنية بفاس يبيتون في العراء ويطالبون بحلول
قضت الأسر المتضررة من انهيار عمارة سكنية بفاس، ليلة أمس الجمعة/السبت، في العراء، ومعهم عدد من أسر البنايات المجاورة التي تواجه بدورها خطر انهيار.وخلف انهيار بناية سكنية تتكون من أربع طوابق بالحي الحسني بفاس، وفاة عشرة أشخاص، فيما لا يزال حوالي ستة أشخاص يتلقون العلاج بمستشفى الغساني.وانتقدت الساكنة المتضررة عدم تدخل السلطات لإيوائها بشكل مؤقت في فضاء يحفظ كرامتها، في انتظار معالجة ملف إعادة إسكانها.وأظهرت المعطيات أن البناية صنفت ضمن المباني المهددة بالانهيار منذ سنة 2018، وتوصلت الأسر بقرارات إفراغ. وقررت بعض الأسر المغادرة، في حين أجبر ثقل الأوضاع الاجتماعية حوالي خمسة أسر لعدم المقارنة، وظلت تطالب ببدائل.وتعاني عدد من البنايات في هذا الحي، والتي بنيت في عقود سابقة في ظل غياب المراقبة وعدم التزام بالمعايير، من خطر الانهيار. وارتفعت الاصوات من جديد للمطالبة بحلول ناجعة.
وطني

بسبب تعاونها مع عصابات بالمغرب.. الأمن الإسباني يفكك شبكة إجرامية
تمكنت قوات الحرس المدني الإسباني من تفكيك منظمة إجرامية متخصصة في الاتجار الدولي بالمخدرات، متمركزة في مقاطعتي ألميريا وغرناطة في منطقة الأندلس. وتمكنت هذه المنظمة، بالتنسيق مع شبكات إمداد من المغرب ، من نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع. وتم تنفيذ هذه العملية تم تنفيذها بشكل مشترك من قبل وحدتي الشرطة القضائية في كتالونيا وألميريا، وتم خلالها القبض على خمسة أشخاص. وحسب بلاغ أمني، أمس الخميس، فإن ما يسمى بـ "عملية الباذنجان "، التي بدأت في فبراير 2024، حظيت أيضًا بدعم المركز الإقليمي الأندلسي للتحليل والاستخبارات ضد تهريب المخدرات (CRAIN) . وكانت هذه المافيا تمتلك شبكة لوجستية منظمة للغاية لتجارة المخدرات، من خلال توظيف شاحنات معدلة، واستغلال مستودعات صناعية، ونقاط تحميل، وطرقًا مخططة للتهرب من نقاط التفتيش التي تشرف عليها الشرطة. وبالتنسيق مع شبكات الإمداد المغربية، كانت المنظمة تمتلك القدرة على نقل الحشيش والكوكايين على نطاق واسع ، باستخدام خزانات الوقود في المركبات الثقيلة. وخلال العملية، تم إجراء عشر عمليات تفتيش وتفتيش دفيئة، مما أدى إلى ضبط 262.72 كيلوغرام من الحشيش، و11585 يورو نقدًا ، ومسدس تفجير، وذخيرة، وأجهزة إلكترونية، ووثائق مختلفة.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة