التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
الملك محمد السادس يدشن سوقا جديدا للسمك بالداخلة
نشر في: 8 فبراير 2016
أشرف الملك محمد السادس، اليوم الاثنين بميناء الداخلة، على تدشين سوق جديد للسمك، بما يجسد مرة أخرى، العناية التي يحيط بها الملك محمد هذه الجهة، وعزم جلالته على جعلها قطبا متكاملا للتنمية السوسيو- اقتصادية.
ويأتي السوق الجديد الذي رصدت له استثمارات بقيمة 26 مليون درهم، والذي يندرج إنجازه في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية "أليوتيس" في مجال تنظيم قطاع الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، لمصاحبة التنمية السوسيو- اقتصادية لمدينة الداخلة.
ويشتمل هذا السوق، المشيد على قطعة أرضية مساحتها 3070 مترا مربعا ، بالخصوص، على فضاء مبرد للعرض والبيع، ومنطقة مبردة للاستقبال مخصصة لتحديد ووزن المنتوجات، ومنطقة مبردة للفرز والشحن، وغرفة مبردة، وفضاء لانتقاء السمك الموجه للتصنيع ، ومكتب بيطري، ومرافق إدارية وتقنية، إلى جانب مواقف لركن السيارات. وتروم هذه البنية الجديدة لتسويق المنتوجات البحرية، تحسين الجودة، وتثمين المنتوج، وضمان مرونة وشفافية المعاملات التجارية، فضلا عن تطوير الأنشطة المرتبطة بالصيد البحري في الجهة.
كما يهدف هذا المشروع تحسين استهلاك المنتوجات البحرية على المستوى الوطني، عبر تمكين المواطن من الاستفادة من الثروات السمكية للبلاد في أحسن الظروف، إن من حيث الثمن والجودة والوفرة أو من حيث السلامة الصحية.
وقد تم إحداث السوق الجديد وفق تصور يرتكز على ثلاثة مبادئ رئيسية تهدف إلى ضمان الجودة، من خلال فصل المسار البشري عن مسار تدفق الأسماك، واعتماد مبدأ المسار الإجباري ذي الاتجاه الوحيد (نمط السير إلى الأمام)، ومراقبة درجات الحرارة في فضاءات البيع المجهزة بوسائل التبريد وكذا غرفة للتبريد خاصة بتخزين المنتوج.
وتعتمد هذه البنية الجديدة، المحدثة وفق المعايير الدولية للجودة الأكثر صرامة، تكنولوجيات الإعلاميات في مجموع مراحل عملية البيع، مما يتيح على الخصوص، أكبر قدر من السرعة والشفافية في التعاملات ويضمن تتبعا صارما لمسار المنتوجات.
ويندرج السوق الجديد للسمك بالداخلة في إطار الشبكة الوطنية لأسواق السمك من الجيل الجديد، وذلك على غرار الأسواق التي تم إحداثها بكل من الناظور، والعرائش، والمحمدية، والجديدة، وآسفي، وأكادير، وطانطان، والعيون، وطرفاية، وبوجدور.
ويأتي السوق الجديد الذي رصدت له استثمارات بقيمة 26 مليون درهم، والذي يندرج إنجازه في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية "أليوتيس" في مجال تنظيم قطاع الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، لمصاحبة التنمية السوسيو- اقتصادية لمدينة الداخلة.
ويشتمل هذا السوق، المشيد على قطعة أرضية مساحتها 3070 مترا مربعا ، بالخصوص، على فضاء مبرد للعرض والبيع، ومنطقة مبردة للاستقبال مخصصة لتحديد ووزن المنتوجات، ومنطقة مبردة للفرز والشحن، وغرفة مبردة، وفضاء لانتقاء السمك الموجه للتصنيع ، ومكتب بيطري، ومرافق إدارية وتقنية، إلى جانب مواقف لركن السيارات. وتروم هذه البنية الجديدة لتسويق المنتوجات البحرية، تحسين الجودة، وتثمين المنتوج، وضمان مرونة وشفافية المعاملات التجارية، فضلا عن تطوير الأنشطة المرتبطة بالصيد البحري في الجهة.
كما يهدف هذا المشروع تحسين استهلاك المنتوجات البحرية على المستوى الوطني، عبر تمكين المواطن من الاستفادة من الثروات السمكية للبلاد في أحسن الظروف، إن من حيث الثمن والجودة والوفرة أو من حيث السلامة الصحية.
وقد تم إحداث السوق الجديد وفق تصور يرتكز على ثلاثة مبادئ رئيسية تهدف إلى ضمان الجودة، من خلال فصل المسار البشري عن مسار تدفق الأسماك، واعتماد مبدأ المسار الإجباري ذي الاتجاه الوحيد (نمط السير إلى الأمام)، ومراقبة درجات الحرارة في فضاءات البيع المجهزة بوسائل التبريد وكذا غرفة للتبريد خاصة بتخزين المنتوج.
وتعتمد هذه البنية الجديدة، المحدثة وفق المعايير الدولية للجودة الأكثر صرامة، تكنولوجيات الإعلاميات في مجموع مراحل عملية البيع، مما يتيح على الخصوص، أكبر قدر من السرعة والشفافية في التعاملات ويضمن تتبعا صارما لمسار المنتوجات.
ويندرج السوق الجديد للسمك بالداخلة في إطار الشبكة الوطنية لأسواق السمك من الجيل الجديد، وذلك على غرار الأسواق التي تم إحداثها بكل من الناظور، والعرائش، والمحمدية، والجديدة، وآسفي، وأكادير، وطانطان، والعيون، وطرفاية، وبوجدور.
أشرف الملك محمد السادس، اليوم الاثنين بميناء الداخلة، على تدشين سوق جديد للسمك، بما يجسد مرة أخرى، العناية التي يحيط بها الملك محمد هذه الجهة، وعزم جلالته على جعلها قطبا متكاملا للتنمية السوسيو- اقتصادية.
ويأتي السوق الجديد الذي رصدت له استثمارات بقيمة 26 مليون درهم، والذي يندرج إنجازه في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية "أليوتيس" في مجال تنظيم قطاع الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، لمصاحبة التنمية السوسيو- اقتصادية لمدينة الداخلة.
ويشتمل هذا السوق، المشيد على قطعة أرضية مساحتها 3070 مترا مربعا ، بالخصوص، على فضاء مبرد للعرض والبيع، ومنطقة مبردة للاستقبال مخصصة لتحديد ووزن المنتوجات، ومنطقة مبردة للفرز والشحن، وغرفة مبردة، وفضاء لانتقاء السمك الموجه للتصنيع ، ومكتب بيطري، ومرافق إدارية وتقنية، إلى جانب مواقف لركن السيارات. وتروم هذه البنية الجديدة لتسويق المنتوجات البحرية، تحسين الجودة، وتثمين المنتوج، وضمان مرونة وشفافية المعاملات التجارية، فضلا عن تطوير الأنشطة المرتبطة بالصيد البحري في الجهة.
كما يهدف هذا المشروع تحسين استهلاك المنتوجات البحرية على المستوى الوطني، عبر تمكين المواطن من الاستفادة من الثروات السمكية للبلاد في أحسن الظروف، إن من حيث الثمن والجودة والوفرة أو من حيث السلامة الصحية.
وقد تم إحداث السوق الجديد وفق تصور يرتكز على ثلاثة مبادئ رئيسية تهدف إلى ضمان الجودة، من خلال فصل المسار البشري عن مسار تدفق الأسماك، واعتماد مبدأ المسار الإجباري ذي الاتجاه الوحيد (نمط السير إلى الأمام)، ومراقبة درجات الحرارة في فضاءات البيع المجهزة بوسائل التبريد وكذا غرفة للتبريد خاصة بتخزين المنتوج.
وتعتمد هذه البنية الجديدة، المحدثة وفق المعايير الدولية للجودة الأكثر صرامة، تكنولوجيات الإعلاميات في مجموع مراحل عملية البيع، مما يتيح على الخصوص، أكبر قدر من السرعة والشفافية في التعاملات ويضمن تتبعا صارما لمسار المنتوجات.
ويندرج السوق الجديد للسمك بالداخلة في إطار الشبكة الوطنية لأسواق السمك من الجيل الجديد، وذلك على غرار الأسواق التي تم إحداثها بكل من الناظور، والعرائش، والمحمدية، والجديدة، وآسفي، وأكادير، وطانطان، والعيون، وطرفاية، وبوجدور.
ويأتي السوق الجديد الذي رصدت له استثمارات بقيمة 26 مليون درهم، والذي يندرج إنجازه في إطار تنفيذ الإستراتيجية الوطنية "أليوتيس" في مجال تنظيم قطاع الصيد الساحلي والتقليدي بالمغرب، لمصاحبة التنمية السوسيو- اقتصادية لمدينة الداخلة.
ويشتمل هذا السوق، المشيد على قطعة أرضية مساحتها 3070 مترا مربعا ، بالخصوص، على فضاء مبرد للعرض والبيع، ومنطقة مبردة للاستقبال مخصصة لتحديد ووزن المنتوجات، ومنطقة مبردة للفرز والشحن، وغرفة مبردة، وفضاء لانتقاء السمك الموجه للتصنيع ، ومكتب بيطري، ومرافق إدارية وتقنية، إلى جانب مواقف لركن السيارات. وتروم هذه البنية الجديدة لتسويق المنتوجات البحرية، تحسين الجودة، وتثمين المنتوج، وضمان مرونة وشفافية المعاملات التجارية، فضلا عن تطوير الأنشطة المرتبطة بالصيد البحري في الجهة.
كما يهدف هذا المشروع تحسين استهلاك المنتوجات البحرية على المستوى الوطني، عبر تمكين المواطن من الاستفادة من الثروات السمكية للبلاد في أحسن الظروف، إن من حيث الثمن والجودة والوفرة أو من حيث السلامة الصحية.
وقد تم إحداث السوق الجديد وفق تصور يرتكز على ثلاثة مبادئ رئيسية تهدف إلى ضمان الجودة، من خلال فصل المسار البشري عن مسار تدفق الأسماك، واعتماد مبدأ المسار الإجباري ذي الاتجاه الوحيد (نمط السير إلى الأمام)، ومراقبة درجات الحرارة في فضاءات البيع المجهزة بوسائل التبريد وكذا غرفة للتبريد خاصة بتخزين المنتوج.
وتعتمد هذه البنية الجديدة، المحدثة وفق المعايير الدولية للجودة الأكثر صرامة، تكنولوجيات الإعلاميات في مجموع مراحل عملية البيع، مما يتيح على الخصوص، أكبر قدر من السرعة والشفافية في التعاملات ويضمن تتبعا صارما لمسار المنتوجات.
ويندرج السوق الجديد للسمك بالداخلة في إطار الشبكة الوطنية لأسواق السمك من الجيل الجديد، وذلك على غرار الأسواق التي تم إحداثها بكل من الناظور، والعرائش، والمحمدية، والجديدة، وآسفي، وأكادير، وطانطان، والعيون، وطرفاية، وبوجدور.
ملصقات
اقرأ أيضاً
نسبة ملء حقينة السدود تبلغ 32.76 %
مجتمع
مجتمع
لربط المسؤولية بالمحاسبة.. أكاديمية فاس توقع عقود نجاعة مع المديريات الإقليمية
مجتمع
مجتمع
خارجية هولندا تدخل على خط منع بطلة “المواعدة العمياء” من مغادرة المغرب
مجتمع
مجتمع
بالڤيديو: أسابيع قبيل عيد الاضحى.. الشناقة معمرين السوق والثمن مضوبل على جوج والمسكين ليه الله
مجتمع
مجتمع
حزب “الأحرار”: مقعد فاس الجنوبية رد صريح على المشككين بالباطل في “الثقة الشعبية”
مجتمع
مجتمع
تبديد أموال عمومية يرسل ضباطا للملاحة البحرية ومسؤولين بعدة موانئ وراء القضبان
مجتمع
مجتمع
ظهور حيوان مفترس بمدينة طنجة والسلطات تدعو للحذر
مجتمع
مجتمع