التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
الملك محمد السادس وهولاند يزوران معرض “كنوز الإسلام بإفريقيا من تمبوكتو إلى زنجبار”
نشر في: 6 مايو 2017
قام الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم السبت 06 ماي، بزيارة لمعرض "كنوز الإسلام بإفريقيا، من تمبوكتو إلى زنجبار"، المقام بمعهد العالم العربي بباريس.
وبهذه المناسبة، قام الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي، اللذين كانا مرفوقين برئيس معهد العالم العربي، جاك لانغ، بجولة عبر مختلف أروقة المعرض، الذي يقترح مسارا من ثلاث مراحل هي نشر الإسلام، وممارسة الشعائر الدينية، والفنون الإسلامية".
ويخصص هذا المعرض غير المسبوق، للروابط المتينة في الماضي والحاضر، التي نسجت بين العالم العربي الإسلامي و إفريقيا جنوب الصحراء.
فمن المغرب إلى السنغال، مرورا بإثيوبيا وكينيا ومالي وبلدان أخرى بالقارة، يرصد المعرض قرونا عديدة من التاريخ عبر الفن والهندسة المعمارية.
وبهذه المناسبة، قام الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي، اللذين كانا مرفوقين برئيس معهد العالم العربي، جاك لانغ، بجولة عبر مختلف أروقة المعرض، الذي يقترح مسارا من ثلاث مراحل هي نشر الإسلام، وممارسة الشعائر الدينية، والفنون الإسلامية".
ويخصص هذا المعرض غير المسبوق، للروابط المتينة في الماضي والحاضر، التي نسجت بين العالم العربي الإسلامي و إفريقيا جنوب الصحراء.
فمن المغرب إلى السنغال، مرورا بإثيوبيا وكينيا ومالي وبلدان أخرى بالقارة، يرصد المعرض قرونا عديدة من التاريخ عبر الفن والهندسة المعمارية.
قام الملك محمد السادس، والرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، اليوم السبت 06 ماي، بزيارة لمعرض "كنوز الإسلام بإفريقيا، من تمبوكتو إلى زنجبار"، المقام بمعهد العالم العربي بباريس.
وبهذه المناسبة، قام الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي، اللذين كانا مرفوقين برئيس معهد العالم العربي، جاك لانغ، بجولة عبر مختلف أروقة المعرض، الذي يقترح مسارا من ثلاث مراحل هي نشر الإسلام، وممارسة الشعائر الدينية، والفنون الإسلامية".
ويخصص هذا المعرض غير المسبوق، للروابط المتينة في الماضي والحاضر، التي نسجت بين العالم العربي الإسلامي و إفريقيا جنوب الصحراء.
فمن المغرب إلى السنغال، مرورا بإثيوبيا وكينيا ومالي وبلدان أخرى بالقارة، يرصد المعرض قرونا عديدة من التاريخ عبر الفن والهندسة المعمارية.
وبهذه المناسبة، قام الملك محمد السادس والرئيس الفرنسي، اللذين كانا مرفوقين برئيس معهد العالم العربي، جاك لانغ، بجولة عبر مختلف أروقة المعرض، الذي يقترح مسارا من ثلاث مراحل هي نشر الإسلام، وممارسة الشعائر الدينية، والفنون الإسلامية".
ويخصص هذا المعرض غير المسبوق، للروابط المتينة في الماضي والحاضر، التي نسجت بين العالم العربي الإسلامي و إفريقيا جنوب الصحراء.
فمن المغرب إلى السنغال، مرورا بإثيوبيا وكينيا ومالي وبلدان أخرى بالقارة، يرصد المعرض قرونا عديدة من التاريخ عبر الفن والهندسة المعمارية.
ملصقات
