السبت 27 أبريل 2024, 07:05

وطني

الملك محمد السادس والرئيس السنغالي يترأسان حفل تقديم أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية السنغالية


كشـ24 نشر في: 9 نوفمبر 2016

ترأس الملك محمد السادس، ورئيس جمهورية السنغال ماكي سال، الأربعاء بالمركز الدولي للندوات عبدو ضيوف بدياماندياو (قرب دكار)، حفل تقديم أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية.
 
وفي مستهل هذا الحفل، قدم وزير الشؤون الخارجية والسينغاليين بالخارج السيد مانكور ندياي، بصفته الرئيس المشترك لمجموعة الدفع الاقتصادي المغربية السينغالية، مضمون أشغال اجتماع اعضاء المجموعة الذي انعقد الثلاثاء بدكار والذي خصص أساسا لإعداد الاتفاقيات الأربعة المهمة للشراكة التي اتفق الطرفان على توقيعها.
 
وقال ندياي إن الأمر بتعلق باتفاقية شراكة تهم المشاريع المشتركة للنهوض والتنمية السياحية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة والوكالة السينغالية للإنعاش السياحي، واتفاقية تهم إحداث معرض بشكل دوري للاقتصاد الاجتماعي والتضامني وللصناعة التقليدية وتبادل الممارسات الجيدة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية والبرنامج الاستعجالي للتنمية الجماعية واتفاقية شراكة من أجل إحداث مركز للكفاءات الرقمية بالسنغال وبروتوكول اتفاق من اجل إحداث مقاولة مشتركة بين المجموعة اللوجستيكية المغربية (لا فوا إكسبريس) والشركة السينغالية (تيكس كوريي). وأضاف أن اتفاقيتي شراكة وتعاون ثنائي أخريين يوجدان في طور الإعداد.
 
من جهته، ألقى رئيس المجلس الوطني لاتحاد أرباب العمل بالسنغال بايدي آنيي، كلمة أكد فيها أن انعقاد لقاء متابعة أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربي السينغالية، يدل على متانة العلاقات التي تربط السنغال والمغرب وكذا الدينامية الجديدة للتعاون الاقتصادي وشراكة الأعمال التي يرغب البلدان في النهوض بها.
 
من جهتها، عبرت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون في كلمة مماثلة، عن عزم أعضاء مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية على المضي قدما في إنجاز أهداف المجموعة، والتي تتمثل في مضاعفة الاستثمارات، والعمل على بروز فاعلين اقتصاديين إقليميين بوسعهم إحداث فرص الشغل وتشجيع الاندماج الاقتصادي الإقليمي.
 
ولهذه الغاية، عملت مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، حسب بنصالح، على بلورة تسع توصيات، تتمحور حول تحسين حكامة المجموعة، وإحداث منحة خاصة بالنقل واللوجستيك، والعمل على التقائية المعايير، والنهوض بالواردات السياحية، وتبادل تدفقات الاستثمارات، وتنمية الرأسمال البشري المحلي، وتدعيم الاقتصاد الاجتماعي، وتحسين الولوج للمعلومة المالية، والتوقيع على اتفاقية تجارية بين المغرب والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا.
 
 وبخصوص تحسين حكامة مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، أوضحت السيد بنصالح أن هذا الأمر سيتطلب إعادة هيكلة مجموعات العمل، وإحداث خلية للذكاء الاقتصادي، والتنسيق الجيد بين الفاعلين العموميين والخواص.
 
وأضافت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب أن منحة النقل واللوجستيك ستتيح، من جانبها، الإخبار حول عروض الإمكانيات المتاحة من حيث الشاحنات والحاويات، وتثمين الرجوع الفارغ، ومن ثم، خفض تكاليف النقل، مسجلة أن أعضاء المجموعة يقترحون أيضا التقائية المعايير من خلال العمل على تناغم المعايير الصحية، ورفع الحواجز التقنية على التجارة، والاعتراف المتبادل بالعلامة التجارية الخاصة بالمختبرات.
 
وفي ما يتعلق بتطوير الواردات السياحية والاستثمار، شددت السيدة بنصالح على ضرورة فتح تمثيليات لبنيات النهوض بالسياحة على مستوى البلدين، وخلق نوع من التفاعل بين الرحلات السياحية المنظمة، وإقرار آليات التواصل التي من شأنها تحفيز الاستثمارات الخاصة السنغالية نحو المغرب، وتحديد المجالات الكفيلة بإيجاد الأرضية لإحداث مشاريع وشراكات متقاطعة.
 
من جهة أخرى، أكدت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب على أهمية النهوض بالرأسمال البشري المحلي، وذلك من خلال الاستعانة بالخبرة والموارد البشرية الوطنية، مشددة في هذا الصدد على ضرورة إرساء إطار يحفز الاقتصاد الاجتماعي..
 
وقالت "نقترح تنظيم معرض سنوي سيمكن من تبادل وتقاسم التطبيقات المثلى في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والصناعة التقليدية، لاسيما الأنشطة المدرة للدخل والمحدثة لفرص الشغل"، مضيفة أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والبرنامج الاستعجالي للتنمية الجماعية، سيشكلان المجالين الأولين لهذه المبادلات.
 
وبخصوص تحسين الولوج للمعلومة المالية، أكدت بنصالح شقرون أنه سيتم وضع إطار للتبادل بين المؤسسات المالية، مشيرة إلى أن تحصيل الأصول المالية من طرف الخواص على مستوى سوقي الرساميل سيسهم في دعم الاستثمار الصناعي. وخلصت السيدة بنصالح إلى أن التوصية الأخيرة لمجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية هي الدعوة إلى توقيع اتفاقية تجارية بين المغرب والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، مؤكدة أنه يتعين على المغرب والسنغال توحيد جهودهما وإنشاء تكتل مشترك من أجل تنفيذ هذه الاتفاقية التي ستمكن من توسيع آفاق الاستثمار المشترك بين البلدين.
 
وتعد مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، التي أحدثت خلال الزيارة التي قام بها جلالة الملك في ماي 2015 لدكار، بنية تروم إضفاء الدينامية على التعاون الاقتصادي، وتحفيز النمو المشترك، والنهوض بالشراكة القائمة بين القطاعين الخاصين بكلا البلدين وضمان تتبع إنجاز الاتفاقيات قطاع خاص- قطاع خاص وقطاع عام- قطاع خاص بين البلدين.
 
ويأتي إحداث هذه البنية تنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس المتعلقة بتدعيم العلاقات مع السنغال، البلد الشقيق الذي يجمعه بالمملكة تعاون مثمر ومتعدد الأشكال.
 
كما ينسجم إحداث المجموعة، تمام الانسجام، مع رؤية قائدي البلدين الملك محمد السادس ورئيس السنغال ماكي سال، والرامية إلى جعل التعاون الثنائي نموذجا في إفريقيا.
 
وتشمل مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، التي يترأسها بكيفية مشتركة وزيرا الشؤون الخارجية ورئيسا اتحادي أرباب العمل لكلا البلدين، 10 قطاعات تحظى بالأولوية ويترأس كل واحد منها رئيسان عن الجانبين.

ترأس الملك محمد السادس، ورئيس جمهورية السنغال ماكي سال، الأربعاء بالمركز الدولي للندوات عبدو ضيوف بدياماندياو (قرب دكار)، حفل تقديم أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية.
 
وفي مستهل هذا الحفل، قدم وزير الشؤون الخارجية والسينغاليين بالخارج السيد مانكور ندياي، بصفته الرئيس المشترك لمجموعة الدفع الاقتصادي المغربية السينغالية، مضمون أشغال اجتماع اعضاء المجموعة الذي انعقد الثلاثاء بدكار والذي خصص أساسا لإعداد الاتفاقيات الأربعة المهمة للشراكة التي اتفق الطرفان على توقيعها.
 
وقال ندياي إن الأمر بتعلق باتفاقية شراكة تهم المشاريع المشتركة للنهوض والتنمية السياحية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة والوكالة السينغالية للإنعاش السياحي، واتفاقية تهم إحداث معرض بشكل دوري للاقتصاد الاجتماعي والتضامني وللصناعة التقليدية وتبادل الممارسات الجيدة للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية والبرنامج الاستعجالي للتنمية الجماعية واتفاقية شراكة من أجل إحداث مركز للكفاءات الرقمية بالسنغال وبروتوكول اتفاق من اجل إحداث مقاولة مشتركة بين المجموعة اللوجستيكية المغربية (لا فوا إكسبريس) والشركة السينغالية (تيكس كوريي). وأضاف أن اتفاقيتي شراكة وتعاون ثنائي أخريين يوجدان في طور الإعداد.
 
من جهته، ألقى رئيس المجلس الوطني لاتحاد أرباب العمل بالسنغال بايدي آنيي، كلمة أكد فيها أن انعقاد لقاء متابعة أشغال مجموعة الدفع الاقتصادي المغربي السينغالية، يدل على متانة العلاقات التي تربط السنغال والمغرب وكذا الدينامية الجديدة للتعاون الاقتصادي وشراكة الأعمال التي يرغب البلدان في النهوض بها.
 
من جهتها، عبرت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب مريم بنصالح شقرون في كلمة مماثلة، عن عزم أعضاء مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية على المضي قدما في إنجاز أهداف المجموعة، والتي تتمثل في مضاعفة الاستثمارات، والعمل على بروز فاعلين اقتصاديين إقليميين بوسعهم إحداث فرص الشغل وتشجيع الاندماج الاقتصادي الإقليمي.
 
ولهذه الغاية، عملت مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، حسب بنصالح، على بلورة تسع توصيات، تتمحور حول تحسين حكامة المجموعة، وإحداث منحة خاصة بالنقل واللوجستيك، والعمل على التقائية المعايير، والنهوض بالواردات السياحية، وتبادل تدفقات الاستثمارات، وتنمية الرأسمال البشري المحلي، وتدعيم الاقتصاد الاجتماعي، وتحسين الولوج للمعلومة المالية، والتوقيع على اتفاقية تجارية بين المغرب والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا.
 
 وبخصوص تحسين حكامة مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، أوضحت السيد بنصالح أن هذا الأمر سيتطلب إعادة هيكلة مجموعات العمل، وإحداث خلية للذكاء الاقتصادي، والتنسيق الجيد بين الفاعلين العموميين والخواص.
 
وأضافت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب أن منحة النقل واللوجستيك ستتيح، من جانبها، الإخبار حول عروض الإمكانيات المتاحة من حيث الشاحنات والحاويات، وتثمين الرجوع الفارغ، ومن ثم، خفض تكاليف النقل، مسجلة أن أعضاء المجموعة يقترحون أيضا التقائية المعايير من خلال العمل على تناغم المعايير الصحية، ورفع الحواجز التقنية على التجارة، والاعتراف المتبادل بالعلامة التجارية الخاصة بالمختبرات.
 
وفي ما يتعلق بتطوير الواردات السياحية والاستثمار، شددت السيدة بنصالح على ضرورة فتح تمثيليات لبنيات النهوض بالسياحة على مستوى البلدين، وخلق نوع من التفاعل بين الرحلات السياحية المنظمة، وإقرار آليات التواصل التي من شأنها تحفيز الاستثمارات الخاصة السنغالية نحو المغرب، وتحديد المجالات الكفيلة بإيجاد الأرضية لإحداث مشاريع وشراكات متقاطعة.
 
من جهة أخرى، أكدت رئيسة الاتحاد العام لمقاولات المغرب على أهمية النهوض بالرأسمال البشري المحلي، وذلك من خلال الاستعانة بالخبرة والموارد البشرية الوطنية، مشددة في هذا الصدد على ضرورة إرساء إطار يحفز الاقتصاد الاجتماعي..
 
وقالت "نقترح تنظيم معرض سنوي سيمكن من تبادل وتقاسم التطبيقات المثلى في مجال الاقتصاد الاجتماعي والتضامني والصناعة التقليدية، لاسيما الأنشطة المدرة للدخل والمحدثة لفرص الشغل"، مضيفة أن المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والبرنامج الاستعجالي للتنمية الجماعية، سيشكلان المجالين الأولين لهذه المبادلات.
 
وبخصوص تحسين الولوج للمعلومة المالية، أكدت بنصالح شقرون أنه سيتم وضع إطار للتبادل بين المؤسسات المالية، مشيرة إلى أن تحصيل الأصول المالية من طرف الخواص على مستوى سوقي الرساميل سيسهم في دعم الاستثمار الصناعي. وخلصت السيدة بنصالح إلى أن التوصية الأخيرة لمجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية هي الدعوة إلى توقيع اتفاقية تجارية بين المغرب والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا، مؤكدة أنه يتعين على المغرب والسنغال توحيد جهودهما وإنشاء تكتل مشترك من أجل تنفيذ هذه الاتفاقية التي ستمكن من توسيع آفاق الاستثمار المشترك بين البلدين.
 
وتعد مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، التي أحدثت خلال الزيارة التي قام بها جلالة الملك في ماي 2015 لدكار، بنية تروم إضفاء الدينامية على التعاون الاقتصادي، وتحفيز النمو المشترك، والنهوض بالشراكة القائمة بين القطاعين الخاصين بكلا البلدين وضمان تتبع إنجاز الاتفاقيات قطاع خاص- قطاع خاص وقطاع عام- قطاع خاص بين البلدين.
 
ويأتي إحداث هذه البنية تنفيذا للتعليمات السامية للملك محمد السادس المتعلقة بتدعيم العلاقات مع السنغال، البلد الشقيق الذي يجمعه بالمملكة تعاون مثمر ومتعدد الأشكال.
 
كما ينسجم إحداث المجموعة، تمام الانسجام، مع رؤية قائدي البلدين الملك محمد السادس ورئيس السنغال ماكي سال، والرامية إلى جعل التعاون الثنائي نموذجا في إفريقيا.
 
وتشمل مجموعة الدفع الاقتصادي المغربية- السنغالية، التي يترأسها بكيفية مشتركة وزيرا الشؤون الخارجية ورئيسا اتحادي أرباب العمل لكلا البلدين، 10 قطاعات تحظى بالأولوية ويترأس كل واحد منها رئيسان عن الجانبين.


ملصقات


اقرأ أيضاً
إسبانيا تعزز وجودها العسكري بالقرب من المغرب
أرسلت إسبانيا السفينة البحرية (بام رايو) إلى سواحل مليلية المحتلة قرب المغرب للقيام بمهمة مراقبة، لتنضاف إلى سفينة الدورية إيسلا بينتو المتمركزة قبل مدة بالمنطقة، في إطار تعزيز الأمن البحري بشكل عام. ونقلت صحيفة (El Debate) من مصادر داخل البحرية الإسبانية، أن السفينة البحرية (بام رايو) تنتمي إلى القيادة البحرية لجزر الكناري. وتضم طاقما مكونا من 41 رجلا و10 نساء، وهي مخصصة لمهام الأمن البحري، فضلا عن عمليات مكافحة التلوث البحري والصيد غير القانوني وتهريب المخدرات والإرهاب. وفي مارس الماضي، قالت جريدة “Confidencial Digital” الإسبانية، أن قيادة الجيش تسعى إلى تعزيز الوحدات العسكرية في سبتة ومليلية المحتلتين من خلال تجهيز مساحات جديدة مخصصة للتدريبات، مما سيجنب بعض الوحدات الانتقال بشكل دوري إلى مراكز التدريب في شبه الجزيرة الإيبيرية.
وطني

المغرب ضمن قائمة أفضل 20 جواز سفر أفريقي
تمكنت المملكة المغربية من حجز مكانها ضمن قائمة أفضل 20 جواز سفر أفريقي، وذلك حسب تسنيف  "هنلي آند بارتنرز". وقد حل المغرب رفقة تونس في المركز الثامن مع 71 دولة يمكن لحاملها أن يزورها دون تأشيرة. كما احتلت الجزائر المركز العشرين مع 56 دولة يمكن زيارتها دون تأشيرة، بينما جاءت مصر  خارج القائمة مع 55 دولة يمكن زيارتها من دون تأشيرة.
وطني

المغرب ضمن قائمة أكثر الدول تدينا في العالم
كشفت مجلة "CEO World" عن نتائج استطلاع أجرته حول موضوع التدين والإيمان شمل آراء أكثر من 820.000 فرد، في 148 دولة حول العالم. وأظهرت نتائج الاستطلاع المذكور أن المملكة المغربية جاءت في المركز الـ 14، حيث يصل مستوى التدين بالبلد لـ 97 في المائة. وحسب نفس الاستطلاع فقد كانت الرتبة الأولى من نصيب دولة الصومال حيث بلغ مستوى التدين بها لـ 99.8 في المائة، متبوعة بكل من النيجر وبنغلاديش وإثيوبيا. وعلى صعيد العالم العربي، جاءت دولة اليمن في الرتبة الخامسة بنسبة تدين وصلت لـ 99.1 في المائة، كما احتلت موريتانيا المركز التاسع بنسبة تدين بلغت 98.2 في المائة. اوحسب المعطيات الصادرة عن مجلة "CEO World"، فإن الدول العشر الأقل تدينًا هي الدنمارك والجمهورية التشيكية والنرويج والصين واليابان والمملكة المتحدة وفنلندا.
وطني

مندوبية السجون تقرر إغلاق السجن المحلي بطنجة
قررت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج إغلاق السجن المحلي بطنجة المعروف بـ”سات فيلاج” بصفة نهائية، وتوزيع السجناء الموجودين به على مؤسسات سجنية أخرى. وأكدت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، في بلاغ صادر عنها، أن اتخاذ قرار الإغلاق يأتي في إطار استراتيجية المندوبية العامة القاضية بإغلاق المؤسسات السجنية القديمة والمتهالكة، حفاظا على أمن وسلامة السجناء والموظفين. وأشارت إلى أن “العقار الخاص بالمؤسسة المذكورة سيتم تسليمه إلى القطاع الحكومي المعني وفقا للقوانين والأنظمة المعمول بها في هذا المجال”.
وطني

المغرب يعزز أسطول مكافحة الحرائق بـ طائرة “كنادير” جديدة
أفادت تقارير إعلامية، أن شركة De Havilland Canada تقوم بوضع اللمسات الأخيرة لتسليم طائرة “الكنادير” CL-415EAF CN-ATT C/N:1106 الثالثة ضمن ثلاث طائرات “CL-415EAF، التي اقتناها المغرب لدعم أسطوله لمكافحة الحرائق. وأشارت إلى أن المغرب استلم الطائرة الثانية “CL-415EAF CN-ATS C/N:1095” بداية شهر ماي 2023، في حين أن الطائرة الأولى من طراز “CL-415EAF CN-ATR C/N:1090” فتواصل عملية تطوير قمرة القيادة وأجهزة الملاحة لدى شركة “Cascade Aerospace” بمطار Abbotsford للحصول على شهادات وتصريحات بالنظر لعملية التطوير الجديدة بتكنولوجيا سيتم تعميمها لاحقا على باقي الأسطول. ويأتي سعي المغرب لتعزيز أسطوله الجوي بطائرات وحش الحرائق مع اقتراب موسم الحرائق المتزامن مع فصل الصيف، والتي تنتشر في المناطق الغابوية في مناطق متفرقة من البلاد، خاصة المناطق الجبلية والتي تستدعي بالضرورة تدخل خاصا لهذا النوع من الطائرات نظرا لوعورة المسالك الجبلية و التي تؤخر وصول آليات الإطفاء التقليدية وهو ما يخلف خسائر أكبر.
وطني

مدرعات أمريكية جديدة للقوات المسلحة الملكية
حصل المغرب على عدة مركبات مدرعة خفيفة متعددة الأغراض من الجيل الأحدث (HUMVEEs) بعد موافقة الكونغرس الأمريكي في فبراير الماضي. وستكون هذه المركبات متاحة لمختلف وحدات القوات المسلحة الملكية وسيتم نشرها على مختلف الجبهات، خاصة بالصحراء. وتعزز الجيش المغربي باقتناء 500 مركبة هامر من الجيل الأحدث مخصصة للمشاة والخدمات اللوجستية بمبلغ 10 ملايين دولار. وأوضح مستشار عسكري لجريدة (Médias24) أن "سيارات هامر عسكرية من الجيل الجديد ستنضم إلى مختلف فرق ووحدات القوات المسلحة الملكية كجزء من عملية مستمرة لتجديد وتحديث معدات الجيش". وحسب هذا الخبير العكسري،، فإن هذه التعزيزات لها أهمية كبيرة بالنسبة للقوات المسلحة الملكية. ويتعلق الأمر بمركبات عسكرية مناسبة بشكل خاص للظروف الصعبة التي تواجهها المناطق الحدودية، حيث الحاجة دائمة إلى شراء المركبات بشكل مستمر ومنتظم، بسبب البيئة الصحراوية القاسية. "إن اقتناء مركبات رباعية الدفع لجيش عملياتي منتشر على جبهات مختلفة، خاصة في الصحراء والحدود البرية للمملكة، أمر ضروري للحفاظ على ترسانة نشطة في حالة تشغيلية جيدة وسهلة التحريك في حالة الطوارئ" يقول الخبير. وفي دجنبر الماضي، توصل المغرب من أمريكا، في إطار تعزيز قدراته العسكرية وحماية حدوده البرية، بدبابات من طراز "أبرامز M1A2 SEPv3" ونظم BFVS (Bradley Fighting Vehicle)".
وطني

برلماني يجر بنموسى للمساءلة بعد توقيف مجموعة من الأساتذة
يعيش 203 أستاذا موقوفا مصيرا مجهولا بعدما تأخرت وزارة الرتبية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة في حل ملفهم، حيث كانت قامت عقب الاحتجاجات التي خاضتها الأسرة التعليمية ضد النظام الأساسي بتوقيف مجموعة من الأساتذة. وبعد توقيف عشرات الأساتذة عن العمل لم تعقد الوزارة المذكورة بعد اجتماعات اللجان الجهوية التي وعدت بها الاساتذة لدارسة ملفاتهم، حيث أن المركزيات النقابية بالرغم من تشبثها بعودة هؤلاء الموقوفين إلى عملهم وطي صفحة النظام الأساسي، إلا أنها لم تتوصل بتاريخ محدد لبدء هذه الاجتماعات لتسوية الملفات. وفي هذا الصدد تساءل النائب البرلماني عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية مولاي المهدي الفاطمي الوزارة الوصية، عن سبب تأخر عقد اجتماعات اللجان الجهوية المخصصة لملفات الاساتذة الموقوفين، وهل هناك توقيت محدد لبدء هذه الاجتماعات ومعالجة ملفات الأساتذة الموقوفين؟ كما تساءل النائب البرلماني المذكور عن الاجراءات التي ستتخذها الوزارة لضمان حقوق الأساتذة الموقوفين وإيجاد حلول لمصيرهم، وعن استراتيجيات تسريع عملية معالجة ملفات الأساتذة الموقوفين وإعادتهم إلى عملهم.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 27 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة