التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
الملكة إليزابيث: الأحجار الكريمة أثقلت رأسي والتاج كاد يكسر عنقي!
نشر في: 16 يناير 2018
بعد 65 عاما من الصمت، أعربت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية كبرى حكام العالم عن امتعاضها لما وصفته بـ"مراسم تتويجها الكارثية" قبل اعتلائها العرش سنة 1953.
وفي فيلم وثائقي من إنتاج "بي بي سي" بعنوان "التتويج" سيبث الأحد المقبل، ذكرت الملكة إليزابيث أن أشد المتاعب التي واجهتها خلال مراسم تتويجها، تمثلت في اضطرارها لقطع المسافة إلى دير وستمنستر على متن العربة الملكية.
ووصفت وسيلة النقل هذه بـ"المرعبة"، موضحة أن وزنها الكبير كان يعيق تحركها بسرعة.
وأشارت إلى أن جميع ملوك وملكات بريطانيا يواجهون الصعوبات لدى تتويجهم في مراسم تعود للعصور الوسطى، إذ يتوجب عليهم خلال هذه المراسم وقبل كل شيء، أن يتوخوا الانزلاق لما في ذلك من نذير شؤم على الملك والبلاد. أما التاج، فأكدت أنه كان ثقيلا واضطرت لأن يبقى على رأسها طيلة ثلاثة أيام بأحجاره الكريمة البالغ عددها ثلاثة آلاف.
وكشفت كذلك عن أنها كانت مضطرة للحفاظ على رأسها مرفوعا، تفاديا لانحناء التاج لأن ذلك كان سيهدد بـ"كسر عنقها" حسب تعبيرها.
أما نفائس التاج، فقد خبئت حسب الملكة في علب من البسكويت إبان الحرب العالمية الثانية تفاديا لأي مكروه ووقوعها في أيدي النازيين.
وأوضحت أنها تمسّكت ببث مراسم تتويجها عبر شاشات التلفاز، رغم معارضة وينستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، معتبرة قرارها هذا "الخطوة الأولى" التي قطعتها في خوض غمار السياسة.
وفي فيلم وثائقي من إنتاج "بي بي سي" بعنوان "التتويج" سيبث الأحد المقبل، ذكرت الملكة إليزابيث أن أشد المتاعب التي واجهتها خلال مراسم تتويجها، تمثلت في اضطرارها لقطع المسافة إلى دير وستمنستر على متن العربة الملكية.
ووصفت وسيلة النقل هذه بـ"المرعبة"، موضحة أن وزنها الكبير كان يعيق تحركها بسرعة.
وأشارت إلى أن جميع ملوك وملكات بريطانيا يواجهون الصعوبات لدى تتويجهم في مراسم تعود للعصور الوسطى، إذ يتوجب عليهم خلال هذه المراسم وقبل كل شيء، أن يتوخوا الانزلاق لما في ذلك من نذير شؤم على الملك والبلاد. أما التاج، فأكدت أنه كان ثقيلا واضطرت لأن يبقى على رأسها طيلة ثلاثة أيام بأحجاره الكريمة البالغ عددها ثلاثة آلاف.
وكشفت كذلك عن أنها كانت مضطرة للحفاظ على رأسها مرفوعا، تفاديا لانحناء التاج لأن ذلك كان سيهدد بـ"كسر عنقها" حسب تعبيرها.
أما نفائس التاج، فقد خبئت حسب الملكة في علب من البسكويت إبان الحرب العالمية الثانية تفاديا لأي مكروه ووقوعها في أيدي النازيين.
وأوضحت أنها تمسّكت ببث مراسم تتويجها عبر شاشات التلفاز، رغم معارضة وينستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، معتبرة قرارها هذا "الخطوة الأولى" التي قطعتها في خوض غمار السياسة.
بعد 65 عاما من الصمت، أعربت الملكة البريطانية إليزابيث الثانية كبرى حكام العالم عن امتعاضها لما وصفته بـ"مراسم تتويجها الكارثية" قبل اعتلائها العرش سنة 1953.
وفي فيلم وثائقي من إنتاج "بي بي سي" بعنوان "التتويج" سيبث الأحد المقبل، ذكرت الملكة إليزابيث أن أشد المتاعب التي واجهتها خلال مراسم تتويجها، تمثلت في اضطرارها لقطع المسافة إلى دير وستمنستر على متن العربة الملكية.
ووصفت وسيلة النقل هذه بـ"المرعبة"، موضحة أن وزنها الكبير كان يعيق تحركها بسرعة.
وأشارت إلى أن جميع ملوك وملكات بريطانيا يواجهون الصعوبات لدى تتويجهم في مراسم تعود للعصور الوسطى، إذ يتوجب عليهم خلال هذه المراسم وقبل كل شيء، أن يتوخوا الانزلاق لما في ذلك من نذير شؤم على الملك والبلاد. أما التاج، فأكدت أنه كان ثقيلا واضطرت لأن يبقى على رأسها طيلة ثلاثة أيام بأحجاره الكريمة البالغ عددها ثلاثة آلاف.
وكشفت كذلك عن أنها كانت مضطرة للحفاظ على رأسها مرفوعا، تفاديا لانحناء التاج لأن ذلك كان سيهدد بـ"كسر عنقها" حسب تعبيرها.
أما نفائس التاج، فقد خبئت حسب الملكة في علب من البسكويت إبان الحرب العالمية الثانية تفاديا لأي مكروه ووقوعها في أيدي النازيين.
وأوضحت أنها تمسّكت ببث مراسم تتويجها عبر شاشات التلفاز، رغم معارضة وينستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، معتبرة قرارها هذا "الخطوة الأولى" التي قطعتها في خوض غمار السياسة.
وفي فيلم وثائقي من إنتاج "بي بي سي" بعنوان "التتويج" سيبث الأحد المقبل، ذكرت الملكة إليزابيث أن أشد المتاعب التي واجهتها خلال مراسم تتويجها، تمثلت في اضطرارها لقطع المسافة إلى دير وستمنستر على متن العربة الملكية.
ووصفت وسيلة النقل هذه بـ"المرعبة"، موضحة أن وزنها الكبير كان يعيق تحركها بسرعة.
وأشارت إلى أن جميع ملوك وملكات بريطانيا يواجهون الصعوبات لدى تتويجهم في مراسم تعود للعصور الوسطى، إذ يتوجب عليهم خلال هذه المراسم وقبل كل شيء، أن يتوخوا الانزلاق لما في ذلك من نذير شؤم على الملك والبلاد. أما التاج، فأكدت أنه كان ثقيلا واضطرت لأن يبقى على رأسها طيلة ثلاثة أيام بأحجاره الكريمة البالغ عددها ثلاثة آلاف.
وكشفت كذلك عن أنها كانت مضطرة للحفاظ على رأسها مرفوعا، تفاديا لانحناء التاج لأن ذلك كان سيهدد بـ"كسر عنقها" حسب تعبيرها.
أما نفائس التاج، فقد خبئت حسب الملكة في علب من البسكويت إبان الحرب العالمية الثانية تفاديا لأي مكروه ووقوعها في أيدي النازيين.
وأوضحت أنها تمسّكت ببث مراسم تتويجها عبر شاشات التلفاز، رغم معارضة وينستون تشرشل رئيس الوزراء البريطاني آنذاك، معتبرة قرارها هذا "الخطوة الأولى" التي قطعتها في خوض غمار السياسة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
فتوى جديدة حول أخذ بصمة الميت لفتح هاتفه
دولي
دولي
برنامج الأغذية العالمي يحذر من انتشار المجاعة الشاملة في غزة
دولي
دولي
القضاء الفرنسي يتخذ إجراءات هامة في قضية مقتل الشاب نائل
دولي
دولي
حكومة نتنياهو تقرر إغلاق مكاتب “الجزيرة” في إسرائيل
دولي
دولي
اليابان تطالب المئات بمغادرة مساكنهم بسبب امتداد حريق غابات
دولي
دولي
ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي على غزة إلى 34683 قتيلا
دولي
دولي
تظاهر آلاف الإسرائيليين في تل أبيب للمطالبة بوقف إطلاق النار وإطلاق الرهائن
دولي
دولي