التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
المفوضية الأوروبية تشدد على ضرورة تحديد المستفيدين من المساعدات الإنسانية في مخيمات تندوف
نشر في: 5 يوليو 2016
شددت المفوضية الأوروبية على ضرورة تحديد المستفيدين من المساعدات الإنسانية في مخيمات تندوف، فوق التراب الجزائري، عن طريق تقييم رسمي يحدد معايير الهشاشة.
وفي معرض رده على سؤال برلماني لنائب أوروبي حول مقترح للمفوضية الأوروبية يقضي بالاقتطاع من المساعدات التي تقدمها للسكان المحتجزين في تندوف، أكد المفوض الأوروبي المكلف بالمساعدات الإنسانية خريستو ستيليانيدس أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يستمر في تقديم المساعدات دون أن يكون هناك تقييم رسمي لهشاشة المستفيدين.
وقال المفوض الأوروبي إن " التوزيع العام للمساعدات بدون أي معيار للهشاشة ليس مستدام، وكما هو الشأن في باقي الأزمات، فإن اللاجئين الأكثر هشاشة يجب تحديدهم عن طريق تقييم رسمي ".
وأكد أن الاتحاد الأوروبي قام في 2015 ب"تقويم" مساهمته الموجهة لساكنة تندوف، مذكرا بأن الاتحاد خصص لهذا الغرض 222 مليون أورو منذ 1993.
ويحيل جواب المفوضية الأوروبية إلى ضرورة تنظيم إحصاء داخل مخيمات تندوف، والذي دعت إليه المجموعة الدولية وترفضه الجزائر.
وكان البرلمان الأوروبي قد أكد خلال تصفية ميزانية 2013 على ضرورة تنظيم إحصاء لساكنة مخيمات تندوف طبقا لنداء الأمم المتحدة والمفوضية العليا للاجئين.
وأشار البرلمان الأوروبي، الذي أكد على ضرورة تفعيل ما جاء به تقرير المكتب الأوروبي لمحاربة الغش حول تحويل المساعدات الإنسانية، إلى أن أحد الوسائل لتجنب هذه التحويلات هو القدرة على تحديد المستفيدين.
وفي معرض رده على سؤال برلماني لنائب أوروبي حول مقترح للمفوضية الأوروبية يقضي بالاقتطاع من المساعدات التي تقدمها للسكان المحتجزين في تندوف، أكد المفوض الأوروبي المكلف بالمساعدات الإنسانية خريستو ستيليانيدس أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يستمر في تقديم المساعدات دون أن يكون هناك تقييم رسمي لهشاشة المستفيدين.
وقال المفوض الأوروبي إن " التوزيع العام للمساعدات بدون أي معيار للهشاشة ليس مستدام، وكما هو الشأن في باقي الأزمات، فإن اللاجئين الأكثر هشاشة يجب تحديدهم عن طريق تقييم رسمي ".
وأكد أن الاتحاد الأوروبي قام في 2015 ب"تقويم" مساهمته الموجهة لساكنة تندوف، مذكرا بأن الاتحاد خصص لهذا الغرض 222 مليون أورو منذ 1993.
ويحيل جواب المفوضية الأوروبية إلى ضرورة تنظيم إحصاء داخل مخيمات تندوف، والذي دعت إليه المجموعة الدولية وترفضه الجزائر.
وكان البرلمان الأوروبي قد أكد خلال تصفية ميزانية 2013 على ضرورة تنظيم إحصاء لساكنة مخيمات تندوف طبقا لنداء الأمم المتحدة والمفوضية العليا للاجئين.
وأشار البرلمان الأوروبي، الذي أكد على ضرورة تفعيل ما جاء به تقرير المكتب الأوروبي لمحاربة الغش حول تحويل المساعدات الإنسانية، إلى أن أحد الوسائل لتجنب هذه التحويلات هو القدرة على تحديد المستفيدين.
شددت المفوضية الأوروبية على ضرورة تحديد المستفيدين من المساعدات الإنسانية في مخيمات تندوف، فوق التراب الجزائري، عن طريق تقييم رسمي يحدد معايير الهشاشة.
وفي معرض رده على سؤال برلماني لنائب أوروبي حول مقترح للمفوضية الأوروبية يقضي بالاقتطاع من المساعدات التي تقدمها للسكان المحتجزين في تندوف، أكد المفوض الأوروبي المكلف بالمساعدات الإنسانية خريستو ستيليانيدس أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يستمر في تقديم المساعدات دون أن يكون هناك تقييم رسمي لهشاشة المستفيدين.
وقال المفوض الأوروبي إن " التوزيع العام للمساعدات بدون أي معيار للهشاشة ليس مستدام، وكما هو الشأن في باقي الأزمات، فإن اللاجئين الأكثر هشاشة يجب تحديدهم عن طريق تقييم رسمي ".
وأكد أن الاتحاد الأوروبي قام في 2015 ب"تقويم" مساهمته الموجهة لساكنة تندوف، مذكرا بأن الاتحاد خصص لهذا الغرض 222 مليون أورو منذ 1993.
ويحيل جواب المفوضية الأوروبية إلى ضرورة تنظيم إحصاء داخل مخيمات تندوف، والذي دعت إليه المجموعة الدولية وترفضه الجزائر.
وكان البرلمان الأوروبي قد أكد خلال تصفية ميزانية 2013 على ضرورة تنظيم إحصاء لساكنة مخيمات تندوف طبقا لنداء الأمم المتحدة والمفوضية العليا للاجئين.
وأشار البرلمان الأوروبي، الذي أكد على ضرورة تفعيل ما جاء به تقرير المكتب الأوروبي لمحاربة الغش حول تحويل المساعدات الإنسانية، إلى أن أحد الوسائل لتجنب هذه التحويلات هو القدرة على تحديد المستفيدين.
وفي معرض رده على سؤال برلماني لنائب أوروبي حول مقترح للمفوضية الأوروبية يقضي بالاقتطاع من المساعدات التي تقدمها للسكان المحتجزين في تندوف، أكد المفوض الأوروبي المكلف بالمساعدات الإنسانية خريستو ستيليانيدس أن الاتحاد الأوروبي لا يمكنه أن يستمر في تقديم المساعدات دون أن يكون هناك تقييم رسمي لهشاشة المستفيدين.
وقال المفوض الأوروبي إن " التوزيع العام للمساعدات بدون أي معيار للهشاشة ليس مستدام، وكما هو الشأن في باقي الأزمات، فإن اللاجئين الأكثر هشاشة يجب تحديدهم عن طريق تقييم رسمي ".
وأكد أن الاتحاد الأوروبي قام في 2015 ب"تقويم" مساهمته الموجهة لساكنة تندوف، مذكرا بأن الاتحاد خصص لهذا الغرض 222 مليون أورو منذ 1993.
ويحيل جواب المفوضية الأوروبية إلى ضرورة تنظيم إحصاء داخل مخيمات تندوف، والذي دعت إليه المجموعة الدولية وترفضه الجزائر.
وكان البرلمان الأوروبي قد أكد خلال تصفية ميزانية 2013 على ضرورة تنظيم إحصاء لساكنة مخيمات تندوف طبقا لنداء الأمم المتحدة والمفوضية العليا للاجئين.
وأشار البرلمان الأوروبي، الذي أكد على ضرورة تفعيل ما جاء به تقرير المكتب الأوروبي لمحاربة الغش حول تحويل المساعدات الإنسانية، إلى أن أحد الوسائل لتجنب هذه التحويلات هو القدرة على تحديد المستفيدين.
ملصقات
اقرأ أيضاً
الشرطة الألمانية تداهم منازل متضامنين مع فلسطين
دولي
دولي
مقتل 9 عناصر من حركة «الشباب» في عمليات عسكرية بالصومال
دولي
دولي
8 مرشحين يخوضون سباق الانتخابات الرئاسية الموريتانية
دولي
دولي
عباس: طوفان الأقصى كان خطوة منفردة وغير مسؤولة
دولي
دولي
عصابة “رجل المُنتصف”.. السلطات الإسبانية توقف 30 مغربيا
دولي
دولي
السعودية تطلق هوية رقمية للقادمين بتأشيرة الحج
دولي
دولي
صيف 2023 كان الأكثر سخونة منذ 2000 عام
دولي
دولي