

غير مصنف
المفتشية العامة ترصد اختلالات بجماعات ترابية قبل الإنتخابات (صحف)
مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من يومية "المساء" التي أفادت بأن المفتشية العامة للإدارة الترابية أفرجت عن تقارير خصت التدقيق في العمليات المالية والمحاسباتية المنجزة من طرف جماعات، تبين أنها تشهد اختلالات على مستوى التدبير والتسيير.وبعد جماعة دار بوعزة، التي جرى إيقاف رئيسها، وجماعات بكل من مراكش وبين ملال، رصدت المفتشية العامة تبديدا للمال العام بجماعة خريبة، فحسب تقرير، رصدت المفتشية العامة للغدارة الترابية إقدام رئيس المجلس الجماعي على توقيع مجموعة من الرخص المتعلقة بالبناء والتجزئات العقارية مكان النائب الاول بشكل غير قانوني، حيث أن مجال التعمير يبقى من اختصاص النائب الأول بشكل حصري.كما سجلت المفتشية قيام رئيس المجلس الجماعي بتضخيم مداخيل ميزانية الجماعة بشكل مبالغ فيه حتى يستفيد من المصاريف.ورصدت المفتشية تستر الجماعة على 83 موظفا موضوعين رهن إدارات أخرى ويتقاضون أجورهم وتعويضات أخرى من ميزانية الجماعة دون أن تستفيد من خدماتهم رغم الخصاص الكبير المسجل في الاطر والأعوان.وتكررت ملاحظة واحدة بالنسبة إلى عدد من الجماعات التي شملها التفتيش، إذ سجلت المفتشية عدم قيام مصالح الجماعة بإرسال نسخ عقود الكراء والرخص التجارية ورخص السكن بصفة منتظمة إلى مديرية الضرائب مما تسبب في ضياع نسبة مهمة من الضرائب المحلية الواجبة.ووقفت المفتضية العامة على تدبير الصفقات خارج القانون وبدون إصدرا قرار لتشكيل لجنة طلب العروض من قبل الرئيس، إضافة إلى تنامي حالات إلغاء وفسخ الصفقات، حيث تم فسخ 13 صفقة بين سنتين فقط، وهو ما اعتبرته اللجنة التابعة للمفتشية العامة مؤشرا على محدودية قدرات التسيير، الأمر الذي من شأنه تعريض الجماعة لخطر متابعات القضائية من طرف المقاولات نائلة الصفقة.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن الميناء الجديد بآسفي عاش حالة استنفار أمني كبير في صفوف رجال الدرك الملكي، بعد أن عثر بعض العمال الذين يشتغلون في ورش بالقرب من الميناء الجديد على بقايا هيكل عظمي بشري، وهو ما ساتدعى تدخلا عاجلا لاجهزة أمنية مختلفة من اجل جمع الرفات، وإخضاعها للخبرة الطبية، قصد التوصل إلى هوية صاحب هذا الهيكل.وأضاف الخبر ذاته، أن آلة كانت تجرف التربة بمنطقة كانت تضم مقبرة، حين عثر احد العمال على جمجمة بشرية واطراف أخرى، مضيفا أن العمال الذين عثروا على الهيكل العظمي اتصلوا بمصالح السلطة المحلية، التي حلت على وجه السرعة، رفقة رجال الدرك الملكي، إضافة إلى قائد المنطقة حيث قاموا بحملة تمشيطية بالمكان، وجمعوا أطراف الهيكل إلا أنه رغم ذلك لم يعثروا على بعض الأطراف الاخرى.وفي خبر آخر، قالت اليومية نفسها، إن نزهة بوشارب وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، كشفت عن أرقام صادمة بخصوص معدل تفريخ "البراريك" بالمغرب، والتي زاد عددها بـ183 ألف براكة في ظرف 16 سنة ، بمعدل 11 ألف براكة في السنة، و30 "بلااكة" في اليوم الواحد.وجددت بوشارب التأكيد أمام أعضاء لجنة مراقبة المالية العامة بمجلس النواب على أن البرنامج الوطني "مدن بدون صفيح" واجهته العديد من الإكراهات من بينها على الخصوص، تزايد عدد الأسر المعنية بالبرنامج، والتي انتقل عددها من 906 أسر بعد التحيين متم سنة 2020.وأشارت بوشارب إلى أن عدد الأسر التي استفادت من هذا البرنامج بلغ إلى حدود نهاية السنة المنصرمة 301 ألف و914 أسرة، أي مايناهز 66 في المائة من مجموع الأسر المعنية بعد التحيين، منها 87 ألفا و845 أسرة في 59 مدينة معلنة مدنا بدون صفيح و214 ألفا و69 أسرة في 26 مدينة غير معلنة.وبالنسبة لعدد الأسر المتبقية، فقد بلغت 152 ألفا و992 أسرة، منها 70 ألفا و792 أسرة معينة بوحدات منجزة أو في طور الإنجاز، أي ما نسبته 47 في المائة، و81 ألفا و200 أسرة غير مبرمجة، أي ما يناهز 53 في المائة.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أنه بعد تجميد الحوار الاجتماعي بين النقابات التعليمية ووزارة التربية الوطنية ينتظر أن يدخل القطاع مخاضا جديدا، حيث كشفت التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات الدخول في أشكال تصعيدية وصفت بـ"غير المسبوقة"، إذ ينتظر أن تخوض إضرابا وطنيا مفتوحا خلال مارس المقبل، وهو ما قد يشل القطاع، مع تنظيم احتجاجات متمركزة بالعاصمة الرباط من أجل الضغط على الوزارة بغرض الإستجابة لمطالبها التي تصفها بـ"المشروعة".وأفاد الخبر نفسه، أن إغلاق الحوار بين النقابات التعليمية ومسؤولي وزارة التربية الوطنية أفضى إلى اتخاذ قرار النزول إلى الشارع وتنظيم العديد من الوقفات الإحتجاجية أمام الوزارة، ناهيك عن حرب البيانات التي تلخص فيها النقابات معاناة الشغيلة، كما تلح على ضرورة فتح باب الحوار الذي توقف منذ الجائحة، وعدم الإلتفاف على المشاكل التي تغضب شغيلة هذا القطاع، والعمل على الإستجابة لتفاصيل الملف المطلبي.ودعت المصادر ذاتها، إلى فتح حوار جاد ومسؤول، خاصة ان أغلب اللقاءات التي تمت بين الوزارة والنقابات لا تفضي إلى نتئج مرضية لجميع الأطراف، علما أن مطالب الشغيلة التربوية واضحة ويمكن الإستجابة اليها، وبالتالي تجنيب القطاع مزيدا من الهجر المدرسي.وإلى يومية "الأحداث المغربية" التي ذكرت انه إذا كان التلقيح هو الطريقة الوحيدة للحد من تفشي كورونا، لأنه بدونه سيكون الفيروس قادرا على التحور والانتشار، فإن الاستمرار والالتزام بالإجراءات والتدابير الاحترازية من وضع الكمامات واحترام التباعد الجسدي وقواعد النظافة العامة، وذلك طيلة عملية التلقيح الوطنية، ضرورة يؤكد عليها كل من خبراء الصحة ووزارة الصحة.وفي هذا الإطار يؤكد الطيب حمضي، طبيب، باحث في السياسات والنظم الصحية، في ورقة توصلت بها الجريدة، على أهمية مواصلة احترام الإجراءات الحاجزية بعد الاستفادة من التلقيح، مشيرا إلى أن الالتزام بالإجراءات الحاجزية من كمامات وتباعد وتطهير اليدين وتجنب الازدحام وتهوية الأماكن المغلقة، ضرورة طبية يجب مواصلة الالتزام بها من طرف الجميع، سواء من طرف الملقحين أو الذين لم يتلقحوا بعد، وذلك إلى حين تأمین مناعة جماعية.وأكد الباحث أنه بعد أسبوعين أو ثلاث من أخذ الجرعة الثانية يحصل جل الملقحين على مناعة ضد كوفيد 19. لكن هذا لا يعني أن الملقحين يجب عليهم التخلي عن الإجراءات الحاجزية، سواء أثناء اختلاطهم بأشخاص تلقوا التطعيم أو أولئك الذين لم يخضعوا للتطعيم، إذ أن نتائج الدراسات السريرية أظهرت أن اللقاحات تعطي نسب فعالية عالية جدا ضد المرض لكنها لا تصل إلى مئة في المئة.وأوضح الدكتور حمضي أنه “إلى حد الساعة، لا نعرف هل من الممكن أن ينقل الملقحون الفيروس للمحيطين بهم أم لا”، حيث إن أغلب الدراسات السريرية لم تبحث هذا الأمر بعد.وفي مقال آخر، أوردت أن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قررت ابتداء من الموسم الجامعي المقبل، تنزيل نظام البكالوريوس في المرحلة الأولى، في خمس جامعات نموذجية، لتشمل لاحقا مجموع الجامعات المغربية. وجاء القرار عقب الاجتماع، الذي عقده سعید أمزازي، وزير التربية الوطنية، بمعية الوزير المنتدب المكلف بالتعاليم العالي والبحث العلمي، بمقر الوزارة وخصص لتدارس سبل تنزيل نظام البكالوريوس.وستشمل المرحلة الأولى من التنزيل كلا من جامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وجامعة القاضي عياض بمراكش، وجامعة الحسن الأول بسطات، وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة وجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال.
مستهل جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع، من يومية "المساء" التي أفادت بأن المفتشية العامة للإدارة الترابية أفرجت عن تقارير خصت التدقيق في العمليات المالية والمحاسباتية المنجزة من طرف جماعات، تبين أنها تشهد اختلالات على مستوى التدبير والتسيير.وبعد جماعة دار بوعزة، التي جرى إيقاف رئيسها، وجماعات بكل من مراكش وبين ملال، رصدت المفتشية العامة تبديدا للمال العام بجماعة خريبة، فحسب تقرير، رصدت المفتشية العامة للغدارة الترابية إقدام رئيس المجلس الجماعي على توقيع مجموعة من الرخص المتعلقة بالبناء والتجزئات العقارية مكان النائب الاول بشكل غير قانوني، حيث أن مجال التعمير يبقى من اختصاص النائب الأول بشكل حصري.كما سجلت المفتشية قيام رئيس المجلس الجماعي بتضخيم مداخيل ميزانية الجماعة بشكل مبالغ فيه حتى يستفيد من المصاريف.ورصدت المفتشية تستر الجماعة على 83 موظفا موضوعين رهن إدارات أخرى ويتقاضون أجورهم وتعويضات أخرى من ميزانية الجماعة دون أن تستفيد من خدماتهم رغم الخصاص الكبير المسجل في الاطر والأعوان.وتكررت ملاحظة واحدة بالنسبة إلى عدد من الجماعات التي شملها التفتيش، إذ سجلت المفتشية عدم قيام مصالح الجماعة بإرسال نسخ عقود الكراء والرخص التجارية ورخص السكن بصفة منتظمة إلى مديرية الضرائب مما تسبب في ضياع نسبة مهمة من الضرائب المحلية الواجبة.ووقفت المفتضية العامة على تدبير الصفقات خارج القانون وبدون إصدرا قرار لتشكيل لجنة طلب العروض من قبل الرئيس، إضافة إلى تنامي حالات إلغاء وفسخ الصفقات، حيث تم فسخ 13 صفقة بين سنتين فقط، وهو ما اعتبرته اللجنة التابعة للمفتشية العامة مؤشرا على محدودية قدرات التسيير، الأمر الذي من شأنه تعريض الجماعة لخطر متابعات القضائية من طرف المقاولات نائلة الصفقة.وفي حيز آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن الميناء الجديد بآسفي عاش حالة استنفار أمني كبير في صفوف رجال الدرك الملكي، بعد أن عثر بعض العمال الذين يشتغلون في ورش بالقرب من الميناء الجديد على بقايا هيكل عظمي بشري، وهو ما ساتدعى تدخلا عاجلا لاجهزة أمنية مختلفة من اجل جمع الرفات، وإخضاعها للخبرة الطبية، قصد التوصل إلى هوية صاحب هذا الهيكل.وأضاف الخبر ذاته، أن آلة كانت تجرف التربة بمنطقة كانت تضم مقبرة، حين عثر احد العمال على جمجمة بشرية واطراف أخرى، مضيفا أن العمال الذين عثروا على الهيكل العظمي اتصلوا بمصالح السلطة المحلية، التي حلت على وجه السرعة، رفقة رجال الدرك الملكي، إضافة إلى قائد المنطقة حيث قاموا بحملة تمشيطية بالمكان، وجمعوا أطراف الهيكل إلا أنه رغم ذلك لم يعثروا على بعض الأطراف الاخرى.وفي خبر آخر، قالت اليومية نفسها، إن نزهة بوشارب وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، كشفت عن أرقام صادمة بخصوص معدل تفريخ "البراريك" بالمغرب، والتي زاد عددها بـ183 ألف براكة في ظرف 16 سنة ، بمعدل 11 ألف براكة في السنة، و30 "بلااكة" في اليوم الواحد.وجددت بوشارب التأكيد أمام أعضاء لجنة مراقبة المالية العامة بمجلس النواب على أن البرنامج الوطني "مدن بدون صفيح" واجهته العديد من الإكراهات من بينها على الخصوص، تزايد عدد الأسر المعنية بالبرنامج، والتي انتقل عددها من 906 أسر بعد التحيين متم سنة 2020.وأشارت بوشارب إلى أن عدد الأسر التي استفادت من هذا البرنامج بلغ إلى حدود نهاية السنة المنصرمة 301 ألف و914 أسرة، أي مايناهز 66 في المائة من مجموع الأسر المعنية بعد التحيين، منها 87 ألفا و845 أسرة في 59 مدينة معلنة مدنا بدون صفيح و214 ألفا و69 أسرة في 26 مدينة غير معلنة.وبالنسبة لعدد الأسر المتبقية، فقد بلغت 152 ألفا و992 أسرة، منها 70 ألفا و792 أسرة معينة بوحدات منجزة أو في طور الإنجاز، أي ما نسبته 47 في المائة، و81 ألفا و200 أسرة غير مبرمجة، أي ما يناهز 53 في المائة.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أنه بعد تجميد الحوار الاجتماعي بين النقابات التعليمية ووزارة التربية الوطنية ينتظر أن يدخل القطاع مخاضا جديدا، حيث كشفت التنسيقية الوطنية لموظفي وزارة التربية الوطنية حاملي الشهادات الدخول في أشكال تصعيدية وصفت بـ"غير المسبوقة"، إذ ينتظر أن تخوض إضرابا وطنيا مفتوحا خلال مارس المقبل، وهو ما قد يشل القطاع، مع تنظيم احتجاجات متمركزة بالعاصمة الرباط من أجل الضغط على الوزارة بغرض الإستجابة لمطالبها التي تصفها بـ"المشروعة".وأفاد الخبر نفسه، أن إغلاق الحوار بين النقابات التعليمية ومسؤولي وزارة التربية الوطنية أفضى إلى اتخاذ قرار النزول إلى الشارع وتنظيم العديد من الوقفات الإحتجاجية أمام الوزارة، ناهيك عن حرب البيانات التي تلخص فيها النقابات معاناة الشغيلة، كما تلح على ضرورة فتح باب الحوار الذي توقف منذ الجائحة، وعدم الإلتفاف على المشاكل التي تغضب شغيلة هذا القطاع، والعمل على الإستجابة لتفاصيل الملف المطلبي.ودعت المصادر ذاتها، إلى فتح حوار جاد ومسؤول، خاصة ان أغلب اللقاءات التي تمت بين الوزارة والنقابات لا تفضي إلى نتئج مرضية لجميع الأطراف، علما أن مطالب الشغيلة التربوية واضحة ويمكن الإستجابة اليها، وبالتالي تجنيب القطاع مزيدا من الهجر المدرسي.وإلى يومية "الأحداث المغربية" التي ذكرت انه إذا كان التلقيح هو الطريقة الوحيدة للحد من تفشي كورونا، لأنه بدونه سيكون الفيروس قادرا على التحور والانتشار، فإن الاستمرار والالتزام بالإجراءات والتدابير الاحترازية من وضع الكمامات واحترام التباعد الجسدي وقواعد النظافة العامة، وذلك طيلة عملية التلقيح الوطنية، ضرورة يؤكد عليها كل من خبراء الصحة ووزارة الصحة.وفي هذا الإطار يؤكد الطيب حمضي، طبيب، باحث في السياسات والنظم الصحية، في ورقة توصلت بها الجريدة، على أهمية مواصلة احترام الإجراءات الحاجزية بعد الاستفادة من التلقيح، مشيرا إلى أن الالتزام بالإجراءات الحاجزية من كمامات وتباعد وتطهير اليدين وتجنب الازدحام وتهوية الأماكن المغلقة، ضرورة طبية يجب مواصلة الالتزام بها من طرف الجميع، سواء من طرف الملقحين أو الذين لم يتلقحوا بعد، وذلك إلى حين تأمین مناعة جماعية.وأكد الباحث أنه بعد أسبوعين أو ثلاث من أخذ الجرعة الثانية يحصل جل الملقحين على مناعة ضد كوفيد 19. لكن هذا لا يعني أن الملقحين يجب عليهم التخلي عن الإجراءات الحاجزية، سواء أثناء اختلاطهم بأشخاص تلقوا التطعيم أو أولئك الذين لم يخضعوا للتطعيم، إذ أن نتائج الدراسات السريرية أظهرت أن اللقاحات تعطي نسب فعالية عالية جدا ضد المرض لكنها لا تصل إلى مئة في المئة.وأوضح الدكتور حمضي أنه “إلى حد الساعة، لا نعرف هل من الممكن أن ينقل الملقحون الفيروس للمحيطين بهم أم لا”، حيث إن أغلب الدراسات السريرية لم تبحث هذا الأمر بعد.وفي مقال آخر، أوردت أن وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، قررت ابتداء من الموسم الجامعي المقبل، تنزيل نظام البكالوريوس في المرحلة الأولى، في خمس جامعات نموذجية، لتشمل لاحقا مجموع الجامعات المغربية. وجاء القرار عقب الاجتماع، الذي عقده سعید أمزازي، وزير التربية الوطنية، بمعية الوزير المنتدب المكلف بالتعاليم العالي والبحث العلمي، بمقر الوزارة وخصص لتدارس سبل تنزيل نظام البكالوريوس.وستشمل المرحلة الأولى من التنزيل كلا من جامعة الحسن الثاني بالبيضاء، وجامعة القاضي عياض بمراكش، وجامعة الحسن الأول بسطات، وجامعة ابن طفيل بالقنيطرة وجامعة السلطان مولاي سليمان ببني ملال.
ملصقات
غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

غير مصنف

