

إقتصاد
المغرب يقفز إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر العمل المناخي
قفز المغرب إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر العمل المناخي من بين 63 دولة وفقًا لتقرير مؤشر الأداء المناخي الذي أعدته المنظمات غير الحكومية (German watch) ومعهد (NewClimate) وشبكة العمل المناخي (CAN)، والذي صدر - أمس الجمعة في قمة المناخ في دبي (الإمارات العربية المتحدة)، والمعروفة باسم COP28.
ويحلل تقرير العمل المناخي للدول الأكثر تلويثا والاتحاد الأوروبي حسب مستوى انبعاثات الغازات الدفيئة، ولذلك فهو يقيم مدى اتخاذ البلدان التدابير المناسبة لتحقيق هدف اتفاق باريس المتمثل في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. وقد تم إعداد هذا العمل، الذي صدر في نسخته التاسعة عشرة، من قبل حوالي 450 خبيرًا في مجال المناخ والطاقة من جميع أنحاء العالم.
تجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير يُقيِّم أداء 63 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وهما مسؤولان معًا عن 90٪ من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، تم تصنيفها حسب 14 مؤشرًا، ووفقًا لأربع فئات (الطاقات المتجددة، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، واستخدام الطاقة والسياسة المناخية).
وقد خول هذا التصنيف مرتبة مشرفة للمملكة بفضل مساهمتها على المستوى الدولي نظرا لتماشيها مع أهداف اتفاق باريس حول المناخ خاصة تلك المتعلقة بخفض الاحترار المناخي تحت أقل من 1.5 درجة مئوية، بالإضافة إلى المجهودات المبذولة في إطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة خاصة في مجال تنمية الطاقات المتجددة والنظيفة.
وظلت المراكز الثلاثة الأولى شاغرة منذ عام 2008 لأنه لم تحقق أي دولة تصنيفًا إجماليًا "مرتفعًا جدًا" أو اتبعت المسار المطلوب لإبقاء ظاهرة الاحتباس الحراري ضمن حد 1.5 درجة مقارنة بعصر ما قبل الصناعة. وحلت الدنمارك في المركز الأول في الترتيب (75.59 نقطة)، ثم إستونيا (72.07)، والفلبين (70.70)، والهند (70.25)، وهولندا (69.98)، والمغرب (69.82)، متبوعا بالسويد (69.82).
قفز المغرب إلى المرتبة السادسة عالميا في مؤشر العمل المناخي من بين 63 دولة وفقًا لتقرير مؤشر الأداء المناخي الذي أعدته المنظمات غير الحكومية (German watch) ومعهد (NewClimate) وشبكة العمل المناخي (CAN)، والذي صدر - أمس الجمعة في قمة المناخ في دبي (الإمارات العربية المتحدة)، والمعروفة باسم COP28.
ويحلل تقرير العمل المناخي للدول الأكثر تلويثا والاتحاد الأوروبي حسب مستوى انبعاثات الغازات الدفيئة، ولذلك فهو يقيم مدى اتخاذ البلدان التدابير المناسبة لتحقيق هدف اتفاق باريس المتمثل في الحد من ظاهرة الاحتباس الحراري. وقد تم إعداد هذا العمل، الذي صدر في نسخته التاسعة عشرة، من قبل حوالي 450 خبيرًا في مجال المناخ والطاقة من جميع أنحاء العالم.
تجدر الإشارة إلى أن هذا التقرير يُقيِّم أداء 63 دولة بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، وهما مسؤولان معًا عن 90٪ من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، تم تصنيفها حسب 14 مؤشرًا، ووفقًا لأربع فئات (الطاقات المتجددة، وانبعاثات غازات الاحتباس الحراري، واستخدام الطاقة والسياسة المناخية).
وقد خول هذا التصنيف مرتبة مشرفة للمملكة بفضل مساهمتها على المستوى الدولي نظرا لتماشيها مع أهداف اتفاق باريس حول المناخ خاصة تلك المتعلقة بخفض الاحترار المناخي تحت أقل من 1.5 درجة مئوية، بالإضافة إلى المجهودات المبذولة في إطار الاستراتيجية الوطنية للطاقة خاصة في مجال تنمية الطاقات المتجددة والنظيفة.
وظلت المراكز الثلاثة الأولى شاغرة منذ عام 2008 لأنه لم تحقق أي دولة تصنيفًا إجماليًا "مرتفعًا جدًا" أو اتبعت المسار المطلوب لإبقاء ظاهرة الاحتباس الحراري ضمن حد 1.5 درجة مقارنة بعصر ما قبل الصناعة. وحلت الدنمارك في المركز الأول في الترتيب (75.59 نقطة)، ثم إستونيا (72.07)، والفلبين (70.70)، والهند (70.25)، وهولندا (69.98)، والمغرب (69.82)، متبوعا بالسويد (69.82).
ملصقات
