التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المغرب يقترح عودة 25 موظفا من بعثة “مينورسو” إلى الصحراء
نشر في: 18 يونيو 2016
قالت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة، يوم الجمعة، إن المغرب اقترح السماح لحوالي 25 موظفا مدنيا من "بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في الصحراء المغربية" (مينورسو) للعودة فوريا إلى الصحراء، في إشارة إلى أن التوتر بين الرباط والأمم المتحدة يمكن تخفيفه".
وكان المغرب قد طرد عشرات الموظفين التابعين لنفس البعثة من الصحراء، في وقت سابق من هذا العام، ردا على وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الوضع في الإقليم بأنه "احتلال"، وهو ما اعتبرته الرباط تعبيرا عن موقف غير محايد.
ودخل المغرب والأمم المتحدة في محادثات لوضع حد للتوتر الحاصل بينهما منذ عدة شهور، وقالت مصادر دبلوماسية من الأمم المتحدة، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن المناقشات بين الطرفين سوف تنتج بعض النتائج، على الرغم من أنها حذرت من أن لا شيء قد تم إنجازه أو تم التوقيع عليه.
وأضافت نفس المصادر "صحيح أن المغرب قد عرض السماح لعودة نحو 25 موظفا إلا أن التفاوض ما زال يجري بشأنهم.
وكان مجلس الأمن قد مدد في شهر أبريل الماضي ولاية البعثة لمدة سنة أخرى، وطالب بعودى عاجلة للموظفين المطرودين من طرف المغرب إلى أماكن عملهم، ومع ذلك، قال دبلوماسيون ومسؤولون بالأمم المتحدة إن المناقشات حول العودة الكاملة لموظفي البعثة مازالت بطيئة وصعبة.
يذكر أن البعثة تباشر عملها بالإقليم منذ عام 1991، عندما توسطت الأمم المتحدة في وقف لإطلاق النار أنهى الحرب في الصحراء.
وكان المغرب قد طرد عشرات الموظفين التابعين لنفس البعثة من الصحراء، في وقت سابق من هذا العام، ردا على وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الوضع في الإقليم بأنه "احتلال"، وهو ما اعتبرته الرباط تعبيرا عن موقف غير محايد.
ودخل المغرب والأمم المتحدة في محادثات لوضع حد للتوتر الحاصل بينهما منذ عدة شهور، وقالت مصادر دبلوماسية من الأمم المتحدة، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن المناقشات بين الطرفين سوف تنتج بعض النتائج، على الرغم من أنها حذرت من أن لا شيء قد تم إنجازه أو تم التوقيع عليه.
وأضافت نفس المصادر "صحيح أن المغرب قد عرض السماح لعودة نحو 25 موظفا إلا أن التفاوض ما زال يجري بشأنهم.
وكان مجلس الأمن قد مدد في شهر أبريل الماضي ولاية البعثة لمدة سنة أخرى، وطالب بعودى عاجلة للموظفين المطرودين من طرف المغرب إلى أماكن عملهم، ومع ذلك، قال دبلوماسيون ومسؤولون بالأمم المتحدة إن المناقشات حول العودة الكاملة لموظفي البعثة مازالت بطيئة وصعبة.
يذكر أن البعثة تباشر عملها بالإقليم منذ عام 1991، عندما توسطت الأمم المتحدة في وقف لإطلاق النار أنهى الحرب في الصحراء.
قالت مصادر دبلوماسية في الأمم المتحدة، يوم الجمعة، إن المغرب اقترح السماح لحوالي 25 موظفا مدنيا من "بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام في الصحراء المغربية" (مينورسو) للعودة فوريا إلى الصحراء، في إشارة إلى أن التوتر بين الرباط والأمم المتحدة يمكن تخفيفه".
وكان المغرب قد طرد عشرات الموظفين التابعين لنفس البعثة من الصحراء، في وقت سابق من هذا العام، ردا على وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الوضع في الإقليم بأنه "احتلال"، وهو ما اعتبرته الرباط تعبيرا عن موقف غير محايد.
ودخل المغرب والأمم المتحدة في محادثات لوضع حد للتوتر الحاصل بينهما منذ عدة شهور، وقالت مصادر دبلوماسية من الأمم المتحدة، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن المناقشات بين الطرفين سوف تنتج بعض النتائج، على الرغم من أنها حذرت من أن لا شيء قد تم إنجازه أو تم التوقيع عليه.
وأضافت نفس المصادر "صحيح أن المغرب قد عرض السماح لعودة نحو 25 موظفا إلا أن التفاوض ما زال يجري بشأنهم.
وكان مجلس الأمن قد مدد في شهر أبريل الماضي ولاية البعثة لمدة سنة أخرى، وطالب بعودى عاجلة للموظفين المطرودين من طرف المغرب إلى أماكن عملهم، ومع ذلك، قال دبلوماسيون ومسؤولون بالأمم المتحدة إن المناقشات حول العودة الكاملة لموظفي البعثة مازالت بطيئة وصعبة.
يذكر أن البعثة تباشر عملها بالإقليم منذ عام 1991، عندما توسطت الأمم المتحدة في وقف لإطلاق النار أنهى الحرب في الصحراء.
وكان المغرب قد طرد عشرات الموظفين التابعين لنفس البعثة من الصحراء، في وقت سابق من هذا العام، ردا على وصف الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، الوضع في الإقليم بأنه "احتلال"، وهو ما اعتبرته الرباط تعبيرا عن موقف غير محايد.
ودخل المغرب والأمم المتحدة في محادثات لوضع حد للتوتر الحاصل بينهما منذ عدة شهور، وقالت مصادر دبلوماسية من الأمم المتحدة، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن المناقشات بين الطرفين سوف تنتج بعض النتائج، على الرغم من أنها حذرت من أن لا شيء قد تم إنجازه أو تم التوقيع عليه.
وأضافت نفس المصادر "صحيح أن المغرب قد عرض السماح لعودة نحو 25 موظفا إلا أن التفاوض ما زال يجري بشأنهم.
وكان مجلس الأمن قد مدد في شهر أبريل الماضي ولاية البعثة لمدة سنة أخرى، وطالب بعودى عاجلة للموظفين المطرودين من طرف المغرب إلى أماكن عملهم، ومع ذلك، قال دبلوماسيون ومسؤولون بالأمم المتحدة إن المناقشات حول العودة الكاملة لموظفي البعثة مازالت بطيئة وصعبة.
يذكر أن البعثة تباشر عملها بالإقليم منذ عام 1991، عندما توسطت الأمم المتحدة في وقف لإطلاق النار أنهى الحرب في الصحراء.
ملصقات
اقرأ أيضاً
لجنة وزارية: تموين وافر ومتنوع بالأسواق في النصف الأول من رمضان
وطني
وطني
ضبط 5470 مخالفة تتعلق بالأسعار وجودة المواد الغذائية
وطني
وطني
الجزائر تواصل محاولات “السطو” على التراث المغربي
وطني
وطني
حزب الكتاب يطالب الحكومة بفتح حوار جدي وبناء مع طلبة الطب
وطني
وطني
“الهاكا” تدخل على الخط بخصوص قضية المنشط الإذاعي “مومو”
وطني
وطني
عبد الجليل يكشف الموعد المناسب لتقنين خدمة النقل عبر التطبيقات الذكية
وطني
وطني
أمير المؤمنين يترأس الدرس الرابع من سلسلة الدروس الحسنية الرمضانية
وطني
وطني