التعليقات مغلقة لهذا المنشور
دولي
المغرب يعتزم فرض ضرائب على غوغل وفيسبوك لأخذ حصته من أرباحها
نشر في: 24 ديسمبر 2017
يعتزم مكتب الصرف ومديرية الضرائب بالمغرب، أن يفرضا ضرائب على الشركات العملاقة الافتراضية، التي تجني أموالا طائلة من الإنترنت، منها الشركتين العملاقتين فيسبوك وغوغل.
وفقا لمصدر من اللجنة المشتركة بين مكتب الصرف ومديرية الضرائب، تحدث لـ"تيل كيل"، فإن الشركتين العملاقتين لحد الآن لا تخضعان لأي قانون ضريبي في المغرب، ولهذا تعتزم اللجنة مناقشة إمكانية فرض ضرائب على غوغل وفيسبوك، في لقاء مرتقب خلال يناير من عام 2018.
وقبل فرض الضرائب على غوغل وفيسبوك، يضيف المصدر ذاته، سيتحتم على اللجنة، تقييم مداخيل الشركتين في المغرب، قبل تسطير أي قانون ضريبي. كما يجب على مكتب الصرف ومديرية الضرائب إيجاد طريقة لفرض الضريبة، أخذا بعين الاعتبار "التجنب الضريبي" (Optimisation fiscale)، الذي تعتمده غوغل وفيسبوك كـ"تحايل ضريبي". فالأولى مثلا تقع قاعدتها في ولاية ديلاوار والفضاء الأزرق يقع في إيرلندا، والمنطقتين معروفتين بنظامهما الضريبي المتقدم.
وبحسب منير الجزولي، رئيس مجموعة المعلنين (GAM) ، فإن سوق الإشهارات الرقمية في المغرب، يصل إلى 550 مليون درهم كعائدات عن الإعلانات. وتشكل فيه الشركتين العملاقتين حصة الأسد بنسبة 70 بالمائة من العائدات على المغرب. هذا الرقم من المرجح أن يتضاعف في مجال آخذ في التوسع والانتشار، بحسب رأي الجزولي.
للإشارة، شهر أكتوبر المنصرم تقدمت أربع دول أوروبية، هي فرنسا وألمانيا وإيطاليا واسبانيا، بمقترح لدول الاتحاد الأوروبي الأخرى، لإعادة النظر في الضرائب المفروضة على كل من: غوغل، وأبل وأمازون وفيسبوك.
وفقا لمصدر من اللجنة المشتركة بين مكتب الصرف ومديرية الضرائب، تحدث لـ"تيل كيل"، فإن الشركتين العملاقتين لحد الآن لا تخضعان لأي قانون ضريبي في المغرب، ولهذا تعتزم اللجنة مناقشة إمكانية فرض ضرائب على غوغل وفيسبوك، في لقاء مرتقب خلال يناير من عام 2018.
وقبل فرض الضرائب على غوغل وفيسبوك، يضيف المصدر ذاته، سيتحتم على اللجنة، تقييم مداخيل الشركتين في المغرب، قبل تسطير أي قانون ضريبي. كما يجب على مكتب الصرف ومديرية الضرائب إيجاد طريقة لفرض الضريبة، أخذا بعين الاعتبار "التجنب الضريبي" (Optimisation fiscale)، الذي تعتمده غوغل وفيسبوك كـ"تحايل ضريبي". فالأولى مثلا تقع قاعدتها في ولاية ديلاوار والفضاء الأزرق يقع في إيرلندا، والمنطقتين معروفتين بنظامهما الضريبي المتقدم.
وبحسب منير الجزولي، رئيس مجموعة المعلنين (GAM) ، فإن سوق الإشهارات الرقمية في المغرب، يصل إلى 550 مليون درهم كعائدات عن الإعلانات. وتشكل فيه الشركتين العملاقتين حصة الأسد بنسبة 70 بالمائة من العائدات على المغرب. هذا الرقم من المرجح أن يتضاعف في مجال آخذ في التوسع والانتشار، بحسب رأي الجزولي.
للإشارة، شهر أكتوبر المنصرم تقدمت أربع دول أوروبية، هي فرنسا وألمانيا وإيطاليا واسبانيا، بمقترح لدول الاتحاد الأوروبي الأخرى، لإعادة النظر في الضرائب المفروضة على كل من: غوغل، وأبل وأمازون وفيسبوك.
يعتزم مكتب الصرف ومديرية الضرائب بالمغرب، أن يفرضا ضرائب على الشركات العملاقة الافتراضية، التي تجني أموالا طائلة من الإنترنت، منها الشركتين العملاقتين فيسبوك وغوغل.
وفقا لمصدر من اللجنة المشتركة بين مكتب الصرف ومديرية الضرائب، تحدث لـ"تيل كيل"، فإن الشركتين العملاقتين لحد الآن لا تخضعان لأي قانون ضريبي في المغرب، ولهذا تعتزم اللجنة مناقشة إمكانية فرض ضرائب على غوغل وفيسبوك، في لقاء مرتقب خلال يناير من عام 2018.
وقبل فرض الضرائب على غوغل وفيسبوك، يضيف المصدر ذاته، سيتحتم على اللجنة، تقييم مداخيل الشركتين في المغرب، قبل تسطير أي قانون ضريبي. كما يجب على مكتب الصرف ومديرية الضرائب إيجاد طريقة لفرض الضريبة، أخذا بعين الاعتبار "التجنب الضريبي" (Optimisation fiscale)، الذي تعتمده غوغل وفيسبوك كـ"تحايل ضريبي". فالأولى مثلا تقع قاعدتها في ولاية ديلاوار والفضاء الأزرق يقع في إيرلندا، والمنطقتين معروفتين بنظامهما الضريبي المتقدم.
وبحسب منير الجزولي، رئيس مجموعة المعلنين (GAM) ، فإن سوق الإشهارات الرقمية في المغرب، يصل إلى 550 مليون درهم كعائدات عن الإعلانات. وتشكل فيه الشركتين العملاقتين حصة الأسد بنسبة 70 بالمائة من العائدات على المغرب. هذا الرقم من المرجح أن يتضاعف في مجال آخذ في التوسع والانتشار، بحسب رأي الجزولي.
للإشارة، شهر أكتوبر المنصرم تقدمت أربع دول أوروبية، هي فرنسا وألمانيا وإيطاليا واسبانيا، بمقترح لدول الاتحاد الأوروبي الأخرى، لإعادة النظر في الضرائب المفروضة على كل من: غوغل، وأبل وأمازون وفيسبوك.
وفقا لمصدر من اللجنة المشتركة بين مكتب الصرف ومديرية الضرائب، تحدث لـ"تيل كيل"، فإن الشركتين العملاقتين لحد الآن لا تخضعان لأي قانون ضريبي في المغرب، ولهذا تعتزم اللجنة مناقشة إمكانية فرض ضرائب على غوغل وفيسبوك، في لقاء مرتقب خلال يناير من عام 2018.
وقبل فرض الضرائب على غوغل وفيسبوك، يضيف المصدر ذاته، سيتحتم على اللجنة، تقييم مداخيل الشركتين في المغرب، قبل تسطير أي قانون ضريبي. كما يجب على مكتب الصرف ومديرية الضرائب إيجاد طريقة لفرض الضريبة، أخذا بعين الاعتبار "التجنب الضريبي" (Optimisation fiscale)، الذي تعتمده غوغل وفيسبوك كـ"تحايل ضريبي". فالأولى مثلا تقع قاعدتها في ولاية ديلاوار والفضاء الأزرق يقع في إيرلندا، والمنطقتين معروفتين بنظامهما الضريبي المتقدم.
وبحسب منير الجزولي، رئيس مجموعة المعلنين (GAM) ، فإن سوق الإشهارات الرقمية في المغرب، يصل إلى 550 مليون درهم كعائدات عن الإعلانات. وتشكل فيه الشركتين العملاقتين حصة الأسد بنسبة 70 بالمائة من العائدات على المغرب. هذا الرقم من المرجح أن يتضاعف في مجال آخذ في التوسع والانتشار، بحسب رأي الجزولي.
للإشارة، شهر أكتوبر المنصرم تقدمت أربع دول أوروبية، هي فرنسا وألمانيا وإيطاليا واسبانيا، بمقترح لدول الاتحاد الأوروبي الأخرى، لإعادة النظر في الضرائب المفروضة على كل من: غوغل، وأبل وأمازون وفيسبوك.
ملصقات
اقرأ أيضاً
السيسي يجدد رفضه لتهجير الفلسطينيين إلى أي مكان
دولي
دولي
القضاء التونسي يطارد وزيراً سابقاً وجهت له 10 تهم
دولي
دولي
السعودية.. مقطع فيديو لشخص “يسيء للذات الإلهية” يثير غضبا والداخلية تتحرك
دولي
دولي
يائير لابيد يطالب نتنياهو بتقديم استقالته
دولي
دولي
مغنية تسقط صريعة على المسرح بعد تعثرها بفستانها!
دولي
دولي
إلغاء آلاف الرحلات في فرنسا بسبب إضراب للمراقبين الجويين
دولي
دولي
أعضاء من مجلس الشيوخ صوتوا لحظر “تيك توك” ولديهم حسابات عليه
دولي
دولي