دولي

المغرب يشارك في رئاسة مؤتمر دولي حول الاعتراف بشهادات التعليم العالي


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 1 فبراير 2022

يترأس المغرب ومصر، يومي الثلاثاء والأربعاء بمقر منظمة اليونسكو بباريس، "المؤتمر الدولي لاعتماد الاتفاقية المعدلة للاعتراف بالدراسات والشهادات ودرجات التعليم العالي في البلدان العربية".ويترأس هذا المؤتمر وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عبد اللطيف ميراوي، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري خالد عبد الغفار.وافتتحت أشغال المؤتمر بكلمة لستيفانيا جيانيني، نائبة المديرة العامة لليونسكو، والرئيسين المشاركين، بحضور سمير الظهر، السفير المندوب الدائم للمملكة المغربية لدى اليونسكو.وكان المغرب ومصر أعربا سنة 2018 عن اهتمامهما باستضافة هذا المؤتمر، حيث كانت المنطقة العربية الوحيدة من بين المجموعات الانتخابية الست التي لم تستضيف هذا المؤتمر بعد.وتعد الاتفاقية، التي ستتم المصادقة عليها خلال المؤتمر، ثمرة مسلسل مراجعة استمر لثلاث سنوات بهدف إدماج التطورات الجديدة في مجال التعليم العالي في المنطقة، وكذا مبادئ الاتفاقية العالمية للاعتراف بالمؤهلات المتعلقة بالتعليم العالي لسنة 2019.وحسب جيانيني، فقد تمت دراسة الاتفاقية خلال اجتماعين تشاوريين بين اليونسكو وخبراء التعليم العالي من البلدان العربية، في شرم الشيخ في مارس 2017 والقاهرة في أكتوبر 2017.وأضافت أنه في وقت لاحق، اجتمعت مجموعة عمل مكونة من خبراء تقنيين من المنطقة العربية ومنظمة اليونسكو لوضع اللمسات الاخيرة على المشروع المعدل في الرباط في مارس من سنة 2018.وأشارت جيانيني إلى أن هذه الاتفاقية تشكل "ركيزة" لتعزيز التعاون الدولي، مضيفة أن البلدان العربية تؤكد بذلك مجددا على أهمية التعليم العالي في جميع أنحاء المنطقة، وتلتزم بتحسين جودة التعليم العالي، وتعزيز التعاون الدولي وزيادة حركية الطلبة والأساتذة الباحثين.ويتمثل الهدف من دراسة مشروع نص الاتفاقية الإقليمية خلال هذا المؤتمر الدولي في التأكد من اتساقها قبل اعتمادها والتوقيع عليها.

يترأس المغرب ومصر، يومي الثلاثاء والأربعاء بمقر منظمة اليونسكو بباريس، "المؤتمر الدولي لاعتماد الاتفاقية المعدلة للاعتراف بالدراسات والشهادات ودرجات التعليم العالي في البلدان العربية".ويترأس هذا المؤتمر وزير التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار عبد اللطيف ميراوي، ووزير التعليم العالي والبحث العلمي المصري خالد عبد الغفار.وافتتحت أشغال المؤتمر بكلمة لستيفانيا جيانيني، نائبة المديرة العامة لليونسكو، والرئيسين المشاركين، بحضور سمير الظهر، السفير المندوب الدائم للمملكة المغربية لدى اليونسكو.وكان المغرب ومصر أعربا سنة 2018 عن اهتمامهما باستضافة هذا المؤتمر، حيث كانت المنطقة العربية الوحيدة من بين المجموعات الانتخابية الست التي لم تستضيف هذا المؤتمر بعد.وتعد الاتفاقية، التي ستتم المصادقة عليها خلال المؤتمر، ثمرة مسلسل مراجعة استمر لثلاث سنوات بهدف إدماج التطورات الجديدة في مجال التعليم العالي في المنطقة، وكذا مبادئ الاتفاقية العالمية للاعتراف بالمؤهلات المتعلقة بالتعليم العالي لسنة 2019.وحسب جيانيني، فقد تمت دراسة الاتفاقية خلال اجتماعين تشاوريين بين اليونسكو وخبراء التعليم العالي من البلدان العربية، في شرم الشيخ في مارس 2017 والقاهرة في أكتوبر 2017.وأضافت أنه في وقت لاحق، اجتمعت مجموعة عمل مكونة من خبراء تقنيين من المنطقة العربية ومنظمة اليونسكو لوضع اللمسات الاخيرة على المشروع المعدل في الرباط في مارس من سنة 2018.وأشارت جيانيني إلى أن هذه الاتفاقية تشكل "ركيزة" لتعزيز التعاون الدولي، مضيفة أن البلدان العربية تؤكد بذلك مجددا على أهمية التعليم العالي في جميع أنحاء المنطقة، وتلتزم بتحسين جودة التعليم العالي، وتعزيز التعاون الدولي وزيادة حركية الطلبة والأساتذة الباحثين.ويتمثل الهدف من دراسة مشروع نص الاتفاقية الإقليمية خلال هذا المؤتمر الدولي في التأكد من اتساقها قبل اعتمادها والتوقيع عليها.



اقرأ أيضاً
ترامب يؤكد عزمه مواصلة العمل مع موسكو وكييف لإنهاء الحرب
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الأحد، أنه يعتزم "مواصلة العمل" مع موسكو وكييف سعيا للتوصل إلى تسوية لإنهاء الحرب، مشيدا بما قد يكون "يوما عظيما" للطرفين بعد اقتراح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إجراء مفاوضات مباشرة مع أوكرانيا. وكتب ترامب على منصته تروث سوشال "قد يكون هذا يوما عظميا لروسيا وأوكرانيا" من دون أن يحدد السبب المباشر لذلك. وأضاف الرئيس الأمريكي "فكروا بمئات الآلاف من الأرواح التي سيتم إنقاذها مع اقتراب "حمام الدم" اللامتناهي هذا من نهايته... سأواصل العمل مع الطرفين لضمان حصول ذلك".
دولي

إسرائيل تستعد لـ”هجوم ضخم” في غزة وتستدعي آلاف الجنود
في تطور لافت لحرب غزة، بدأ الجيش الإسرائيلي استدعاء الآلاف من قوات الاحتياط، وسط مؤشرات على تصعيد بري وجوي وبحري غير مسبوق منذ أشهر. وأفادت إذاعة الجيش الإسرائيلي، الأحد، بتجنيد 5 ألوية احتياط في إطار الاستعدادات الجارية لتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة. كما نقل موقع "والا" الإسرائيلي عن هيئة الأركان العامة، قولها إن الجيش يعتزم تنفيذ عملية تعبئة منظمة تهدف إلى ضمان التزود بالمعدات اللازمة والاستعداد لكافة السيناريوهات المحتملة، بما في ذلك "ممارسة ضغوط عسكرية تهدف إلى دفع حركة حماس نحو طاولة المفاوضات" بشأن الرهائن. وبحسب التقرير ذاته، فإن العمليات العسكرية المرتقبة ستشمل هجمات من البر والبحر والجو، ويتوقع أن تكون "الأعنف منذ أشهر".وفي سياق متصل، يتوقع أن يجري الجيش الإسرائيلي تقييما للأوضاع نهاية الأسبوع، لبحث إمكانية تطبيق نموذج رفح في مناطق أخرى من القطاع، بما يشمل توزيع المساعدات الإنسانية في مناطق "خالية من حماس". وفي وقت سابق، قررت إسرائيل توسيع نطاق عملياتها العسكرية والسيطرة على غزة، بينما تحذر الأمم المتحدة ومنظمات إغاثة من كارثة إنسانية، مع عودة شبح المجاعة بعد أكثر من شهرين من الحصار الإسرائيلي المطبق على القطاع. جدير بالذكر أن سكان غزة البالغ عددهم 2.4 مليون شخص نزحوا تقريبا مرة واحدة على الأقل، خلال الحرب التي اندلعت في أكتوبر 2023.
دولي

للمرة الأولى في التاريخ.. امرأة تترأس الاستخبارات البريطانية
كشفت صحيفة "تايمز" البريطانية أن جهاز الاستخبارات (MI6) يستعد لتولي امرأة منصبه القيادي لأول مرة في تاريخه. وجاء في التقرير أن إدارة الجهاز تدرس حاليا اختيار إحدى المرشحات الثلاث اللواتي وصلن إلى المرحلة النهائية من المقابلات. وأوضحت الصحيفة أن جميع المرشحين النهائيين للمنصب هم من النساء، بينهم ضابطتان تعملان حاليا في جهاز MI6. ولفتت إلى أن المقابلات النهائية جرت الأسبوع الماضي، في خطوة غير مسبوقة في تاريخ الجهاز الاستخباري العريق. وعلى صعيد متصل، كشفت "تايمز" هوية إحدى المرشحات الثلاث، وهي الدبلوماسية المخضرمة باربرا وودوارد التي شغلت منصب السفير البريطاني في الصين سابقا، وتعد الآن أعلى مسؤولة في وزارة الخارجية البريطانية. لكن التقرير أشار إلى أن ترشيح وودوارد يواجه انتقادات بسبب مواقفها التي يراها البعض متعاطفة مع الصين. ويأتي هذا التطور في وقت يستعد فيه رئيس MI6 الحالي ريتشارد مور لمغادرة منصبه مع حلول خريف هذا العام، بعد أن قاد الجهاز لمدة خمس سنوات.   نوفوستي
دولي

اكتشاف أنفاق سرية تحت مبنى الكابيتول الأمريكي
كشف النائب الأمريكي تيم مور عن وجود شبكة سرية من الأنفاق تحت مبنى الكابيتول في واشنطن، واصفا إياها بـ"الممرات المخفية" التي ظلت مجهولة لعقود.وفي مقطع فيديو نشره على منصة "اكس"، رفع مور لوحا من الأرضية ليظهر تحته سلم حاد يؤدي إلى نفق قديم، حيث ظهرت كتابات وجداريات على الجدران والأدراج. وأشار إلى أن بعض هذه الأنفاق قد يعود تاريخها إلى حرب 1812، عندما اجتاحت القوات البريطانية واشنطن وأحرقت مبنى الكابيتول. وقال مور: "هذه من الأشياء المثيرة في مبنى الكابيتول، الذي بدأ بناؤه في القرن الثامن عشر. هناك العديد من الممرات السرية التي لا يعرفها الكثيرون". وتستخدم هذه الأنفاق حاليا من قبل أعضاء الكونغرس للتنقل بين أجزاء المبنى، لكنها تظل منطقة محظورة على الزوار. ولا يزال الغموض يحيط بالاستخدامات التاريخية الكاملة لهذه الأنفاق، مما يثير فضولا حول ما تخفيه تحت قلب العاصمة الأمريكية.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة