دولي

المغرب يشارك في اجتماع اقليمي لمكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 7 نوفمبر 2018

بدأت اليوم الأربعاء بمقر جامعة الدول العربية، أشغال الاجتماع الثالث للجنة تسيير ومتابعة البرنامج الإقليمي للدول العربية المتعلق بمنع ومكافحة الجريمة والإرهاب والتهديدات الصحية (2016-2021)، بمشاركة المغرب.ويهدف هذا البرنامج، وهو ثاني برنامج إقليمي لمكتب الامم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا، بعد مرحلته الاولى لفترة 2011-2015، الى دعم جهود الدول العربية الرامية الى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة عن طريق تمكين الحكومات من محاربة الجريمة المنظمة والإرهاب والفساد بشكل "أكثر فعالية وكفاءة"، وبالامتثال لمعايير سيادة القانون وحقوق الانسان .ويأتي هذا الاجتماع ، المنعقد على مدى يومين، والذي يمثل المغرب فيه السيد عبد الرحيم بشكار، مكلف بقضايا الإرهاب بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل، في إطار تقييم الانشطة والمشاريع التي تم تنفيذها خلال 2018 في إطار هذا البرنامج ، وكذا وضع آلية وجدول زمني لتحديد البرامج المشتركة المستهدف تنفيذها خلال السنة المقبلة بين الدول العربية ومكتب الامم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة المنظمة .ويبحث هذا الاجتماع، الذي يعرف مشاركة ممثلين عن قطاعات حكومية بالبلدان العربية، وكذا خبراء من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ، عدة مواضيع تشمل بالخصوص، "العلاقة بين الإرهاب والجريمة المنظمة"، و "مكافحة الفساد والجرائم المالية"، و "العدالة الجنائية ومنع الجريمة"، و "الوقاية من تعاطي المخدرات والعلاج والرعاية المتعلقة باضطرابات تعاطي المخدرات والوقاية من فيروس نقص المناعة ".وأكد مدير إدارة الشؤون القانونية بقطاع الشؤون القانونية بالجامعة العربية، ياسر عبد المنعم، خلال الجلسة الافتتاحية، أن الهدف الأساسي من هذا البرنامج الإقليمي، هو دعم الجهود التي تبذلها الدول الاعضاء بالجامعة العربية للتصدي للتهديدات المستجدة من خلال تعزيز سيادة القانون والتنمية المستدامة بالبلدان العربية التي يشملها نشاط هذا البرنامج (18 بلدا ) .وأشار إلى أن هذا الاجتماع يأتي في سياق "هام جدا" ينشغل فيه العالم بموضوع "التصدي للإرهاب والجريمة المنظمة بكافة صورها وأشكالها ووسائلها، والتي اشتدت في الآونة الأخيرة وخاصة في المنطقة العربية، مما أدى إلى اعتبارها ظاهرة عالمية تأخذ أشكالا كثيرة، ولا تستهدف دولة أو منطقة بذاتها بل تتجاوز عواقبها الوخيمة وآثارها المدمرة الحدود الوطنية لجميع الدول وتتفق صورها وأشكالها في هدف واحد هو تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار والمساس بحقوق الأبرياء".وشدد على دعم الجامعة العربية "لكل ما من شأنه المساهمة في تنفيذ كافة البرامج التي تهدف إلى مكافحة التهديدات الإرهابية والإجرامية والصحية، وتعزيز نظم العدالة الجنائية"، مبرزا ضرورة مواصلة استكمال وتحديث استراتيجيات وآليات مكافحة هذه التهديدات، وفتح آفاق جديدة للتعاون والشراكة بين الدول العربية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة .من جهتها، أكدت الممثلة الإقليمية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، كرستينا ألبرتين، على أهمية هذا البرنامج الإقليمي الذي يهدف إلى دعم جهود الدول العربية عن طريق تمكين الحكومات من مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب ، مذكرة أن الجامعة العربية ظلت "شريكا قويا" للمكتب طيلة عقود بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث عملا سويا من أجل تحقيق الهدف المشترك المتعلق بمكافحة الجريمة والإرهاب ودحر مصادر والبؤر الممولة لهما. وشددت على ضرورة إيجاد حلول لمشكل الهجرة والاتجار في البشر والذي يمثل "تحديا كبيرا" بالمنطقة، داعية إلى تعزيز التعاون الدولي للقضاء على المشاكل المرتبطة بالهجرة ووضع حد للاتجار في البشر.كما دعت إلى ضرورة وضع آليات وأدوات تسمح بتحقيق الهدف الرئيسي لهذا للبرنامج ، فضلا عن تعزيز التعاون وتكثيف الجهود في هذا المجال .

بدأت اليوم الأربعاء بمقر جامعة الدول العربية، أشغال الاجتماع الثالث للجنة تسيير ومتابعة البرنامج الإقليمي للدول العربية المتعلق بمنع ومكافحة الجريمة والإرهاب والتهديدات الصحية (2016-2021)، بمشاركة المغرب.ويهدف هذا البرنامج، وهو ثاني برنامج إقليمي لمكتب الامم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة في منطقة الشرق الاوسط وشمال إفريقيا، بعد مرحلته الاولى لفترة 2011-2015، الى دعم جهود الدول العربية الرامية الى تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة عن طريق تمكين الحكومات من محاربة الجريمة المنظمة والإرهاب والفساد بشكل "أكثر فعالية وكفاءة"، وبالامتثال لمعايير سيادة القانون وحقوق الانسان .ويأتي هذا الاجتماع ، المنعقد على مدى يومين، والذي يمثل المغرب فيه السيد عبد الرحيم بشكار، مكلف بقضايا الإرهاب بمديرية الشؤون الجنائية والعفو بوزارة العدل، في إطار تقييم الانشطة والمشاريع التي تم تنفيذها خلال 2018 في إطار هذا البرنامج ، وكذا وضع آلية وجدول زمني لتحديد البرامج المشتركة المستهدف تنفيذها خلال السنة المقبلة بين الدول العربية ومكتب الامم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة المنظمة .ويبحث هذا الاجتماع، الذي يعرف مشاركة ممثلين عن قطاعات حكومية بالبلدان العربية، وكذا خبراء من مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة ، عدة مواضيع تشمل بالخصوص، "العلاقة بين الإرهاب والجريمة المنظمة"، و "مكافحة الفساد والجرائم المالية"، و "العدالة الجنائية ومنع الجريمة"، و "الوقاية من تعاطي المخدرات والعلاج والرعاية المتعلقة باضطرابات تعاطي المخدرات والوقاية من فيروس نقص المناعة ".وأكد مدير إدارة الشؤون القانونية بقطاع الشؤون القانونية بالجامعة العربية، ياسر عبد المنعم، خلال الجلسة الافتتاحية، أن الهدف الأساسي من هذا البرنامج الإقليمي، هو دعم الجهود التي تبذلها الدول الاعضاء بالجامعة العربية للتصدي للتهديدات المستجدة من خلال تعزيز سيادة القانون والتنمية المستدامة بالبلدان العربية التي يشملها نشاط هذا البرنامج (18 بلدا ) .وأشار إلى أن هذا الاجتماع يأتي في سياق "هام جدا" ينشغل فيه العالم بموضوع "التصدي للإرهاب والجريمة المنظمة بكافة صورها وأشكالها ووسائلها، والتي اشتدت في الآونة الأخيرة وخاصة في المنطقة العربية، مما أدى إلى اعتبارها ظاهرة عالمية تأخذ أشكالا كثيرة، ولا تستهدف دولة أو منطقة بذاتها بل تتجاوز عواقبها الوخيمة وآثارها المدمرة الحدود الوطنية لجميع الدول وتتفق صورها وأشكالها في هدف واحد هو تقويض الأمن وزعزعة الاستقرار والمساس بحقوق الأبرياء".وشدد على دعم الجامعة العربية "لكل ما من شأنه المساهمة في تنفيذ كافة البرامج التي تهدف إلى مكافحة التهديدات الإرهابية والإجرامية والصحية، وتعزيز نظم العدالة الجنائية"، مبرزا ضرورة مواصلة استكمال وتحديث استراتيجيات وآليات مكافحة هذه التهديدات، وفتح آفاق جديدة للتعاون والشراكة بين الدول العربية ومكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة .من جهتها، أكدت الممثلة الإقليمية للشرق الأوسط وشمال إفريقيا لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة، كرستينا ألبرتين، على أهمية هذا البرنامج الإقليمي الذي يهدف إلى دعم جهود الدول العربية عن طريق تمكين الحكومات من مكافحة الجريمة المنظمة والإرهاب ، مذكرة أن الجامعة العربية ظلت "شريكا قويا" للمكتب طيلة عقود بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حيث عملا سويا من أجل تحقيق الهدف المشترك المتعلق بمكافحة الجريمة والإرهاب ودحر مصادر والبؤر الممولة لهما. وشددت على ضرورة إيجاد حلول لمشكل الهجرة والاتجار في البشر والذي يمثل "تحديا كبيرا" بالمنطقة، داعية إلى تعزيز التعاون الدولي للقضاء على المشاكل المرتبطة بالهجرة ووضع حد للاتجار في البشر.كما دعت إلى ضرورة وضع آليات وأدوات تسمح بتحقيق الهدف الرئيسي لهذا للبرنامج ، فضلا عن تعزيز التعاون وتكثيف الجهود في هذا المجال .



اقرأ أيضاً
ترمب يُعطي الكونغرس الضوء الأخضر لفرض عقوبات على روسيا
باشر مجلس الشيوخ النظر في مشروع قانون جديد يفرض عقوبات على روسيا. وأعلن زعيم الجمهوريين في المجلس، جون ثون، أن المجلس سيصوت على العقوبات قريباً بعد التنسيق مع البيت الأبيض ومجلس النواب للحرص على إقرارها. وأضاف أنه «أمر يحظى بتوافق الحزبين في مجلس الشيوخ، وآمل أن نحظى بدعم بقية الأطراف كي نتمكن من إقرار ذلك».يأتي هذا بعد أن صعّد الرئيس الأميركي من لهجته المنتقدة للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلاً: «نتعرض لكثير من الترهات التي يوجهها إلينا. إنه لطيف للغاية طوال الوقت، لكن يتضح أن (كلامه) لا معنى له». وأكّد ترمب أنه سينظر «بجدية» في فرض عقوبات جديدة على روسيا، ضمن المشروع المطروح أمام الشيوخ. فيما أكّد حليفه في المجلس ليندسي غراهام أنه حصل على الضوء الأخضر منه للمضي قدماً بالعقوبات، مع إضافة بند عليها يوفر للرئيس صلاحية رفعها إذا اقتضى الأمر لإعطائه مجالاً للمناورة. وقال غراهام إن «استئناف إرسال الأسلحة، وإقرار تتزامن هذه التّحركات مع بلبلة أثارها إعلان البنتاغون، الأسبوع الماضي، عن تجميد دفعات من الأسلحة لأوكرانيا، ما فاجأ الرئيس الأميركي الذي أعرب عن دهشته للصحافيين بعد سؤاله عن الشخص المسؤول عن القرار، قائلاً: «لا أعلم، هلّا قلتم لي؟». وفيما أعلن ترمب أنه سيتم استئناف إرسال الأسلحة إلى أوكرانيا، أثارت المسألة تساؤلات داخل الإدارة الأميركية حيال دور وزير الدفاع بيت هيغسيث بعد أن أشارت تقارير صحافية إلى أنه تصرّف من دون التشاور مع البيت الأبيض، وهو ما نفته المتحدثة باسم البنتاغون كينسلي ويلسون، التي قالت: «من مهام وزير الدفاع تقديم التوصيات العسكرية للقائد الأعلى للقوات المسلحة. وقد قدم الوزير هيغسيث مقترحاً للرئيس لتقييم شحنات المساعدات العسكرية ومراجعة المخزونات الحالية. وتم تنسيق هذا الجهد عبر مختلف الجهات الحكومية». وأضافت ويلسون في بيان لوكالة «أسوشييتد برس»: «سيواصل البنتاغون تزويد الرئيس بخيارات قوية فيما يتعلق بالمساعدات العسكرية لأوكرانيا، بما يتماشى مع هدفه المتمثّل في إنهاء هذه الحرب المأسوية ووضع مصلحة أميركا أولاً». ولعلّ شعار «أميركا أولاً» هو الذي ولّد هذا اللغط، إذ إنه سلّط الضوء على الدور الذي يلعبه ألبريدج كولبي، نائب وزير الدفاع للشؤون السياسية، وهو من الداعمين الشرسين لسياسة أميركا أولاً والمنتقدين لـ«اعتماد الدول الأوروبية على أميركا». وتقول التقارير إن كولبي كان صاحب قرار تجميد الأسلحة لأوكرانيا، «لأن أميركا بحاجة للاحتفاظ بمخزونها من الأسلحة»، خصوصاً، وأنه يرى أن الأوروبيين هم المعنيون بالحرب الروسية - الأوكرانية، «التي تُشكّل مصدر تشتيت لانتباه واشنطن» في موقف يتناغم مع بعض وجوه الإدارة، وعلى رأسهم نائب ترمب جي دي فانس. لكن تغيير موقف ترمب علنياً حيال روسيا قد يؤدي إلى تقييد يدي كولبي في قرارات من هذا النوع، وهو ما يعطي بعض الأمل للصقور من الجمهوريين الذين تفاجأوا مثل الرئيس الأميركي من قرار تجميد إرسال الأسلحة. وقد تنفّس هؤلاء الصعداء بعد قرار ترمب استئناف تسليح أوكرانيا، فقال زعيم الجمهوريين السابق في مجلس الشيوخ، ميتش مكونيل: «هذه المرة، سيتعيّن على الرئيس أن يرفض دعوات الانعزاليين والداعين إلى ضبط النفس داخل إدارته، والذين يطالبون بحصر هذه الشحنات بالأسلحة الدفاعية فقط». وأضاف في بيان انتقد فيه كولبي ضمناً: «عليه أن يتجاهل أولئك في وزارة الدفاع الذين يتذرّعون بنقص الذخائر لعرقلة المساعدات، بينما يرفضون الاستثمار الجاد في توسيع إنتاج الذخائر».
دولي

مداهمة مقر حزب لوبان بباريس
قال ممثلو ادعاء فرنسيون إن محققين ماليين فرنسيين فتشوا، اليوم (الأربعاء)، مقر حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف بزعامة مارين لوبان. وأضاف ممثلو الادعاء في باريس أن حزب المرشحة الرئاسية السابقة مشتبه به في تمويل غير قانوني خلال حملته الانتخابية الرئاسية والبرلمانية لعام 2022، وكذلك حملة الانتخابات الأوروبية لعام 2024. ويهدف التحقيق الذي بدأ قبل عام إلى تحديد ما إذا كانت الحملات الانتخابية مموّلة من خلال قروض غير قانونية من أفراد استفادوا من الحزب أو مرشحيه. وتابع ممثلو الادعاء أنه يدرس الفواتير المبالغ فيها للخدمات الحقيقية والوهمية التي تم تضمينها في طلبات استرداد تكاليف الحملة من الدولة. كما تم إجراء عمليات تفتيش لمقار كثير من الشركات ومنازل مديريها. ووصف زعيم الحزب، جوردان بارديلا، عملية التفتيش بأنها «مذهلة وغير مسبوقة»، زاعماً أنها جزء من حملة مضايقات، «وهجوم خطير على التعددية والتغير الديمقراطي».
دولي

الخزانة الأميركية تفرض عقوبات إضافية مرتبطة بإيران
أظهر موقع وزارة الخزانة الأميركية اليوم الأربعاء أن واشنطن فرضت عقوبات إضافية على إيران في إطار استمرارها في استهداف برنامج طهران النووي وتمويل الأخيرة لجماعات مسلحة. وصنّف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للوزارة 22 كيانا في هونغ كونغ وتركيا ودول أخرى لدورها في تسهيل بيع النفط الإيراني لصالح فيلق القدس التابع للحرس الثوري. وقال البيان إن "فيلق القدس يستغل بشكل أساسي شركات واجهة خارج إيران، تستخدم حسابات خارجية لتحويل مئات الملايين من الدولارات من أرباح مبيعات النفط الإيراني للالتفاف على العقوبات وتوجيه الأموال نحو أنشطة فيلق القدس". وأضاف أن "مصافي النفط التي تشتري النفط الإيراني تحول المدفوعات إلى هذه الشركات الواجهة، والتي بدورها تنقل الأموال إلى حسابات شركات واجهة أخرى خاضعة أيضا لسيطرة فيلق القدس". وأشار إلى أن "إيران تستخدم هذه العائدات لتمويل برامج أسلحتها ودعم وكلائها وشركائها الإرهابيين في جميع أنحاء الشرق الأوسط". نظام مصرفي موازي بدوره قال وزير الخزانة سكوت بيسنت: "يعتمد النظام الإيراني بشكل كبير على نظامه المصرفي الموازي لتمويل برامجه المزعزعة للاستقرار المتعلقة بالأسلحة النووية والصواريخ الباليستية، بدلاً من أن يكون ذلك لصالح الشعب الإيراني". وأضاف: "لا تزال وزارة الخزانة تركز على تعطيل هذه البنية التحتية الخفية التي تسمح لإيران بتهديد الولايات المتحدة وحلفائنا في المنطقة". وتمثل عقوبات اليوم الجولة الثانية من العقوبات التي تستهدف البنية التحتية "للبنوك الموازية" لإيران منذ أن أصدر الرئيس دونالد ترامب مذكرة الأمن القومي الرئاسية رقم 2، التي وجهت حملة ضغط قصوى على إيران. وفي 6 يونيو الماضي، أدرج مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أكثر من 30 فردًا وكيانًا مرتبطين بإخوان إيرانيين قاموا بشكل جماعي بغسل مليارات الدولارات عبر النظام المالي الدولي عبر مكاتب الصرافة الإيرانية والشركات الأجنبية التي تعمل كواجهة تحت سيطرتهم.
دولي

ترامب يستضيف 5 رؤساء أفارقة في البيت الأبيض
يستضيف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على مأدبة غداء في البيت الأبيض الأربعاء رؤساء ليبيريا والسنغال وموريتانيا وغينيا بيساو والغابون لمناقشة قضايا تجارية واقتصادية. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت «سيستضيف الرئيس الأربعاء رؤساء خمس دول إفريقية على الغداء»، دون تقديم المزيد من التفاصيل.وأفاد مسؤولون بأن من المتوقع أن تركز النقاشات على قضايا التجارة والاستثمار والأمن، لكن من الممكن بحث قضايا أخرى. وبحسب بيان للرئاسة الليبيرية، فإن هذا الاجتماع يهدف إلى «تعميق العلاقات الدبلوماسية، وتعزيز الأهداف الاقتصادية المشتركة، وتحسين التعاون الأمني بين الولايات المتحدة والدول الإفريقية المدعوة».كما أفاد مصدر مقرب من رئيس غينيا بيساو عمر سيسوكو إمبالو طالباً عدم كشف اسمه، بأن الاجتماع في واشنطن سيركز على الدبلوماسية التجارية. وعلمت وكالة فرانس برس من مصدر مقرب من بعثة غينيا بيساو في الولايات المتحدة أن المحادثات قد تغطي أيضاً قضايا الأمن والاتجار بالمخدرات.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 10 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة