التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المغرب يشارك في أكبر معرض أمريكي لاتيني لمنتجات الصناعة الغذائية بساو باولو
نشر في: 7 مايو 2017
بصمت المنتجات المغربية على مشاركة متميزة في معرض “أباس شو” لمنتجات الصناعة الغذائية، الأكبر من نوعه بأمريكا اللاتينية، والذي احتضنه مدينة ساو باولو، العاصمة الاقتصادية للبرازيل، من ثاني إلى خامس ماي الجاري، بحضور وفود تمثل مراكز تجارية ومقاولات تنشط في القطاع من العديد من البلدان، بينها المغرب.
وأكد سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، أن مشاركة العديد من الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية في هذا المعرض حققت نجاحا كبيرا، كما يشهد على ذلك عدد لقاءات الأعمال المباشرة بين الفاعلين المغاربة ونظرائهم من بلدان أخرى، التي تم تنظيمها بالمناسبة.
وأضاف أن الاعجاب الكبير الذي لاقته المنتجات المغربية يشكل مصدر ارتياح بالنسبة لهذه المشاركة الأولى من قبل ممثلي قطاع الصناعات الغذائية المغربي في هذا المعرض، والمنظمة من قبل المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق أعمال التصدير، بتنسيق مع سفارة المغرب في برازيليا.
وقال إن المنتوجات المغربية أبانت عن مقومات تنافسية كبيرة، ما سيسمح لقطاع الصناعات الغذائية المغربي بالتموقع في هذه السوق البرازيلية الواعدة جدا، على غرار حضور المنتجات المغربية في أسواق أوروبا وروسيا وأمريكا الشمالية.
من جهته، قال المهدي الغريب، مدير الترويج والتنمية بالمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات، في تصريح مماثل، إن المشاركة المغربية كانت متميزة للغاية، بالنظر إلى الإقبال الكبير على المنتوج المغربي من قبل الفاعلين الاقتصاديين البرازيليين والأجانب، مشيرا إلى حضور سبع شركات بمنتجات مغربية متنوعة، مثل معلبات الأسماك، ومعلبات الخضروات والزيتون وزيت الأركان، والتوابل والنباتات العطرية، والكسكس.
وأبرز أن الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية عقدوا حوالي 70 من لقاءات الأعمال المباشرة والتي من المقرر أن تسفر عن إبرام صفقات مع فاعلين تجاريين، لاسيما بمنطقة أمريكا الجنوبية، مؤكدا على أهمية السوق البرازيلية التي تضم أزيد من 200 مليون نسمة، وهو ما يناسب “سياستنا التي تقوم على تنويع الأسواق لترويج المنتوجات المغربية”.
وشدد الغريب على أن المنتوج المغربي معروف في البرازيل وفي امريكا الجنوبية، مؤكدا على ضرورة البناء على الصورة والسمعة الايجابية التي تتمتع بها المنتوجات المغربية في المراكز التجارية، لاسيما البرازيلية، سواء على مستوى الجودة أو الأثمان، وعلى الحاجة لمثل هذه المبادرات وللمزيد من لقاءات الأعمال من أجل تعزيز إنعاش الصادرات في هذه المنطقة.
وعرف هذا المعرض مشاركة عارضين يمثلون أزيد من 700 شركة، بينها 239 شركة أجنبية من 26 بلدا. وكانت دورة السنة الماضية من المعرض، الذي تنظمه جمعية ساو باولو للمراكز التجارية، تميزت بحضور عارضين مثلوا 169 شركة أجنبية.
واختار المنظمون موضوع “التمكين، ممكن بالنسبة للجميع” شعارا لهذا الحدث، الذي يروم أيضا تعزيز قدرات المجتمع وضمان حريته في اتخاذ القرار بشأن نمط الاستهلاك في علاقته مع منتجات الصناعة الغذائية.
وشمل برنامج المعرض، على الخصوص، تنظيم لقاءات وندوات تناولت مواضيع ترتبط بتطور الصناعات الغذائية، والممارسات الفضلى في مجال تدبير المنتجات وعرضها بالمحلات التجارية، وإنجاح مشاريع هذه المحلات، لاسيما على مستوى التسويق والاقتصاد والتوزيع.
وأكد سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، أن مشاركة العديد من الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية في هذا المعرض حققت نجاحا كبيرا، كما يشهد على ذلك عدد لقاءات الأعمال المباشرة بين الفاعلين المغاربة ونظرائهم من بلدان أخرى، التي تم تنظيمها بالمناسبة.
وأضاف أن الاعجاب الكبير الذي لاقته المنتجات المغربية يشكل مصدر ارتياح بالنسبة لهذه المشاركة الأولى من قبل ممثلي قطاع الصناعات الغذائية المغربي في هذا المعرض، والمنظمة من قبل المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق أعمال التصدير، بتنسيق مع سفارة المغرب في برازيليا.
وقال إن المنتوجات المغربية أبانت عن مقومات تنافسية كبيرة، ما سيسمح لقطاع الصناعات الغذائية المغربي بالتموقع في هذه السوق البرازيلية الواعدة جدا، على غرار حضور المنتجات المغربية في أسواق أوروبا وروسيا وأمريكا الشمالية.
من جهته، قال المهدي الغريب، مدير الترويج والتنمية بالمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات، في تصريح مماثل، إن المشاركة المغربية كانت متميزة للغاية، بالنظر إلى الإقبال الكبير على المنتوج المغربي من قبل الفاعلين الاقتصاديين البرازيليين والأجانب، مشيرا إلى حضور سبع شركات بمنتجات مغربية متنوعة، مثل معلبات الأسماك، ومعلبات الخضروات والزيتون وزيت الأركان، والتوابل والنباتات العطرية، والكسكس.
وأبرز أن الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية عقدوا حوالي 70 من لقاءات الأعمال المباشرة والتي من المقرر أن تسفر عن إبرام صفقات مع فاعلين تجاريين، لاسيما بمنطقة أمريكا الجنوبية، مؤكدا على أهمية السوق البرازيلية التي تضم أزيد من 200 مليون نسمة، وهو ما يناسب “سياستنا التي تقوم على تنويع الأسواق لترويج المنتوجات المغربية”.
وشدد الغريب على أن المنتوج المغربي معروف في البرازيل وفي امريكا الجنوبية، مؤكدا على ضرورة البناء على الصورة والسمعة الايجابية التي تتمتع بها المنتوجات المغربية في المراكز التجارية، لاسيما البرازيلية، سواء على مستوى الجودة أو الأثمان، وعلى الحاجة لمثل هذه المبادرات وللمزيد من لقاءات الأعمال من أجل تعزيز إنعاش الصادرات في هذه المنطقة.
وعرف هذا المعرض مشاركة عارضين يمثلون أزيد من 700 شركة، بينها 239 شركة أجنبية من 26 بلدا. وكانت دورة السنة الماضية من المعرض، الذي تنظمه جمعية ساو باولو للمراكز التجارية، تميزت بحضور عارضين مثلوا 169 شركة أجنبية.
واختار المنظمون موضوع “التمكين، ممكن بالنسبة للجميع” شعارا لهذا الحدث، الذي يروم أيضا تعزيز قدرات المجتمع وضمان حريته في اتخاذ القرار بشأن نمط الاستهلاك في علاقته مع منتجات الصناعة الغذائية.
وشمل برنامج المعرض، على الخصوص، تنظيم لقاءات وندوات تناولت مواضيع ترتبط بتطور الصناعات الغذائية، والممارسات الفضلى في مجال تدبير المنتجات وعرضها بالمحلات التجارية، وإنجاح مشاريع هذه المحلات، لاسيما على مستوى التسويق والاقتصاد والتوزيع.
بصمت المنتجات المغربية على مشاركة متميزة في معرض “أباس شو” لمنتجات الصناعة الغذائية، الأكبر من نوعه بأمريكا اللاتينية، والذي احتضنه مدينة ساو باولو، العاصمة الاقتصادية للبرازيل، من ثاني إلى خامس ماي الجاري، بحضور وفود تمثل مراكز تجارية ومقاولات تنشط في القطاع من العديد من البلدان، بينها المغرب.
وأكد سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، أن مشاركة العديد من الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية في هذا المعرض حققت نجاحا كبيرا، كما يشهد على ذلك عدد لقاءات الأعمال المباشرة بين الفاعلين المغاربة ونظرائهم من بلدان أخرى، التي تم تنظيمها بالمناسبة.
وأضاف أن الاعجاب الكبير الذي لاقته المنتجات المغربية يشكل مصدر ارتياح بالنسبة لهذه المشاركة الأولى من قبل ممثلي قطاع الصناعات الغذائية المغربي في هذا المعرض، والمنظمة من قبل المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق أعمال التصدير، بتنسيق مع سفارة المغرب في برازيليا.
وقال إن المنتوجات المغربية أبانت عن مقومات تنافسية كبيرة، ما سيسمح لقطاع الصناعات الغذائية المغربي بالتموقع في هذه السوق البرازيلية الواعدة جدا، على غرار حضور المنتجات المغربية في أسواق أوروبا وروسيا وأمريكا الشمالية.
من جهته، قال المهدي الغريب، مدير الترويج والتنمية بالمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات، في تصريح مماثل، إن المشاركة المغربية كانت متميزة للغاية، بالنظر إلى الإقبال الكبير على المنتوج المغربي من قبل الفاعلين الاقتصاديين البرازيليين والأجانب، مشيرا إلى حضور سبع شركات بمنتجات مغربية متنوعة، مثل معلبات الأسماك، ومعلبات الخضروات والزيتون وزيت الأركان، والتوابل والنباتات العطرية، والكسكس.
وأبرز أن الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية عقدوا حوالي 70 من لقاءات الأعمال المباشرة والتي من المقرر أن تسفر عن إبرام صفقات مع فاعلين تجاريين، لاسيما بمنطقة أمريكا الجنوبية، مؤكدا على أهمية السوق البرازيلية التي تضم أزيد من 200 مليون نسمة، وهو ما يناسب “سياستنا التي تقوم على تنويع الأسواق لترويج المنتوجات المغربية”.
وشدد الغريب على أن المنتوج المغربي معروف في البرازيل وفي امريكا الجنوبية، مؤكدا على ضرورة البناء على الصورة والسمعة الايجابية التي تتمتع بها المنتوجات المغربية في المراكز التجارية، لاسيما البرازيلية، سواء على مستوى الجودة أو الأثمان، وعلى الحاجة لمثل هذه المبادرات وللمزيد من لقاءات الأعمال من أجل تعزيز إنعاش الصادرات في هذه المنطقة.
وعرف هذا المعرض مشاركة عارضين يمثلون أزيد من 700 شركة، بينها 239 شركة أجنبية من 26 بلدا. وكانت دورة السنة الماضية من المعرض، الذي تنظمه جمعية ساو باولو للمراكز التجارية، تميزت بحضور عارضين مثلوا 169 شركة أجنبية.
واختار المنظمون موضوع “التمكين، ممكن بالنسبة للجميع” شعارا لهذا الحدث، الذي يروم أيضا تعزيز قدرات المجتمع وضمان حريته في اتخاذ القرار بشأن نمط الاستهلاك في علاقته مع منتجات الصناعة الغذائية.
وشمل برنامج المعرض، على الخصوص، تنظيم لقاءات وندوات تناولت مواضيع ترتبط بتطور الصناعات الغذائية، والممارسات الفضلى في مجال تدبير المنتجات وعرضها بالمحلات التجارية، وإنجاح مشاريع هذه المحلات، لاسيما على مستوى التسويق والاقتصاد والتوزيع.
وأكد سفير المغرب ببرازيليا، نبيل الدغوغي، أن مشاركة العديد من الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية في هذا المعرض حققت نجاحا كبيرا، كما يشهد على ذلك عدد لقاءات الأعمال المباشرة بين الفاعلين المغاربة ونظرائهم من بلدان أخرى، التي تم تنظيمها بالمناسبة.
وأضاف أن الاعجاب الكبير الذي لاقته المنتجات المغربية يشكل مصدر ارتياح بالنسبة لهذه المشاركة الأولى من قبل ممثلي قطاع الصناعات الغذائية المغربي في هذا المعرض، والمنظمة من قبل المؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق أعمال التصدير، بتنسيق مع سفارة المغرب في برازيليا.
وقال إن المنتوجات المغربية أبانت عن مقومات تنافسية كبيرة، ما سيسمح لقطاع الصناعات الغذائية المغربي بالتموقع في هذه السوق البرازيلية الواعدة جدا، على غرار حضور المنتجات المغربية في أسواق أوروبا وروسيا وأمريكا الشمالية.
من جهته، قال المهدي الغريب، مدير الترويج والتنمية بالمؤسسة المستقلة لمراقبة وتنسيق الصادرات، في تصريح مماثل، إن المشاركة المغربية كانت متميزة للغاية، بالنظر إلى الإقبال الكبير على المنتوج المغربي من قبل الفاعلين الاقتصاديين البرازيليين والأجانب، مشيرا إلى حضور سبع شركات بمنتجات مغربية متنوعة، مثل معلبات الأسماك، ومعلبات الخضروات والزيتون وزيت الأركان، والتوابل والنباتات العطرية، والكسكس.
وأبرز أن الفاعلين المغاربة في قطاع الصناعات الغذائية عقدوا حوالي 70 من لقاءات الأعمال المباشرة والتي من المقرر أن تسفر عن إبرام صفقات مع فاعلين تجاريين، لاسيما بمنطقة أمريكا الجنوبية، مؤكدا على أهمية السوق البرازيلية التي تضم أزيد من 200 مليون نسمة، وهو ما يناسب “سياستنا التي تقوم على تنويع الأسواق لترويج المنتوجات المغربية”.
وشدد الغريب على أن المنتوج المغربي معروف في البرازيل وفي امريكا الجنوبية، مؤكدا على ضرورة البناء على الصورة والسمعة الايجابية التي تتمتع بها المنتوجات المغربية في المراكز التجارية، لاسيما البرازيلية، سواء على مستوى الجودة أو الأثمان، وعلى الحاجة لمثل هذه المبادرات وللمزيد من لقاءات الأعمال من أجل تعزيز إنعاش الصادرات في هذه المنطقة.
وعرف هذا المعرض مشاركة عارضين يمثلون أزيد من 700 شركة، بينها 239 شركة أجنبية من 26 بلدا. وكانت دورة السنة الماضية من المعرض، الذي تنظمه جمعية ساو باولو للمراكز التجارية، تميزت بحضور عارضين مثلوا 169 شركة أجنبية.
واختار المنظمون موضوع “التمكين، ممكن بالنسبة للجميع” شعارا لهذا الحدث، الذي يروم أيضا تعزيز قدرات المجتمع وضمان حريته في اتخاذ القرار بشأن نمط الاستهلاك في علاقته مع منتجات الصناعة الغذائية.
وشمل برنامج المعرض، على الخصوص، تنظيم لقاءات وندوات تناولت مواضيع ترتبط بتطور الصناعات الغذائية، والممارسات الفضلى في مجال تدبير المنتجات وعرضها بالمحلات التجارية، وإنجاح مشاريع هذه المحلات، لاسيما على مستوى التسويق والاقتصاد والتوزيع.
ملصقات
اقرأ أيضاً
انطلاق تشييد أزيد من 100 ألف وحدة سكنية جديدة للسكن الاقتصادي
وطني
وطني
85 من الوفيات في المغرب بسبب “الأمراض غير السارية”
وطني
وطني
انعقاد اجتماع اللجنة المشتركة بين المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية والهيئة السعودية للملكية الفكرية
وطني
وطني
تحسن ظروف عيش 344 ألف أسرة بفضل البرنامج الوطني “مدن بدون صفيح”
وطني
وطني
توصل 8500 مستفيد بالدعم المباشر للسكن
وطني
وطني
المنصوري تكشف عن الإجراءات المتخذة لمنح رخص التسوية
وطني
وطني
متابعة الناصري وبعيوي من أجل المشاركة في استيراد وبيع عملات أجنبية
وطني
وطني