ارتفعت واردات المغرب من الأسلحة بنسبة تفوق 500 في المائة، إذ بلغت 500 مليون دولار خلال العام الماضي، شملت صفقات التسلح الكبرى وصفقات شراء الذخيرة ومعدات أخرى، بحسب ما أوردته صحيفة المساء.
وأضافت الصحيفة ذاتها، أن الولايات المتحدة تأتي في صدارة البلدان المزودة للمغرب بالأسلحة، تليها فرنسا الحليف التقليدي للمملكة.
وبحسب معطيات حديثة، تعد الأسلحة، كالذخيرة والرصاص، من بين أكثر الواردات ارتفاعا خلال العام الماضي بشكل يجعلها في المرتبة الثانية، وتظهر المعطيات ذاتها أن الولايات المتحدة وفرنسا هما أهم مزودي المغرب بالأسلحة، حيث اقتصرت صفقات الأسلحة خلال عام 2016 على هذين البلدين فقط.
هذا ولا تشمل صفقات التسلح من فرنسا والولايات المتحدة على المعدات والآليات الثقيلة فقط، بل شهدت السنة الماضية استيراد المغرب للذخيرة من هذين البلدين، فيما تسعى فرنسا إلى الرفع من قيمة صادراتها ومنافسة الصناعة الأميركية التي باتت مهيمنة على المنطقة.
ورفع المغرب من قيمة تسلحه من شركات الصناعة الحربية بين عامي 2008 و 2015 حيث كشفت المعطيات ذاتها أن المملكة اقتنت أسلحة بقيمة تفوق 47 مليار درهم (47 مليون دولار) خلال نفس الفترة
ارتفعت واردات المغرب من الأسلحة بنسبة تفوق 500 في المائة، إذ بلغت 500 مليون دولار خلال العام الماضي، شملت صفقات التسلح الكبرى وصفقات شراء الذخيرة ومعدات أخرى، بحسب ما أوردته صحيفة المساء.
وأضافت الصحيفة ذاتها، أن الولايات المتحدة تأتي في صدارة البلدان المزودة للمغرب بالأسلحة، تليها فرنسا الحليف التقليدي للمملكة.
وبحسب معطيات حديثة، تعد الأسلحة، كالذخيرة والرصاص، من بين أكثر الواردات ارتفاعا خلال العام الماضي بشكل يجعلها في المرتبة الثانية، وتظهر المعطيات ذاتها أن الولايات المتحدة وفرنسا هما أهم مزودي المغرب بالأسلحة، حيث اقتصرت صفقات الأسلحة خلال عام 2016 على هذين البلدين فقط.
هذا ولا تشمل صفقات التسلح من فرنسا والولايات المتحدة على المعدات والآليات الثقيلة فقط، بل شهدت السنة الماضية استيراد المغرب للذخيرة من هذين البلدين، فيما تسعى فرنسا إلى الرفع من قيمة صادراتها ومنافسة الصناعة الأميركية التي باتت مهيمنة على المنطقة.
ورفع المغرب من قيمة تسلحه من شركات الصناعة الحربية بين عامي 2008 و 2015 حيث كشفت المعطيات ذاتها أن المملكة اقتنت أسلحة بقيمة تفوق 47 مليار درهم (47 مليون دولار) خلال نفس الفترة