التعليقات مغلقة لهذا المنشور
وطني
المغرب يخلد اليوم الذكرى 41 لإنطلاق المسيرة الخضراء
نشر في: 6 نوفمبر 2016
يخلد الشعب المغربي، يوم الأحد 6 نونبر، من طنجة إلى الكويرة، الذكرى 41 للمسيرة الخضراء ، التي تعتبر من أبرز الذكريات الوطنية المجيدة في مسلسل استكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية.
بنظام وانتظام توجه أزيد من 351.000 مغربي صوب الأقاليم الصحراوية لاسترجاعها من الاحتلال الاسباني تلبية لنداء الملك الراحل الحسن الثاني. وقد كان السلاح الوحيد الذي يحمله الرجال والنساء المتطوعون في المسيرة الخضراء هو القرآن الكريم وإرادة تحرير جزء من بلادهم كان يرزح منذ عقود تحت الاحتلال.
وأكدت هذه المسيرة على مستوى العالم، مدى التلاحم الذي جسدته عبقرية ملك مجاهد وشهامة شعب أبي أبان لكل العالم، أسمى تجليات الإخلاص للوطن وتصميم كافة المغاربة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب على استكمال الوحدة الترابية لبلادهم إلى أن عاد الحق إلى أصحابه وتحقق لقاء أبناء الوطن الواحد. وقد كان لهذه المسيرة الوقع الجيد على الأقاليم الجنوبية بعد استرجاعها حيث أصبحت هذه الأقاليم مسرحا لأوراش التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية.
بنظام وانتظام توجه أزيد من 351.000 مغربي صوب الأقاليم الصحراوية لاسترجاعها من الاحتلال الاسباني تلبية لنداء الملك الراحل الحسن الثاني. وقد كان السلاح الوحيد الذي يحمله الرجال والنساء المتطوعون في المسيرة الخضراء هو القرآن الكريم وإرادة تحرير جزء من بلادهم كان يرزح منذ عقود تحت الاحتلال.
وأكدت هذه المسيرة على مستوى العالم، مدى التلاحم الذي جسدته عبقرية ملك مجاهد وشهامة شعب أبي أبان لكل العالم، أسمى تجليات الإخلاص للوطن وتصميم كافة المغاربة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب على استكمال الوحدة الترابية لبلادهم إلى أن عاد الحق إلى أصحابه وتحقق لقاء أبناء الوطن الواحد. وقد كان لهذه المسيرة الوقع الجيد على الأقاليم الجنوبية بعد استرجاعها حيث أصبحت هذه الأقاليم مسرحا لأوراش التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية.
يخلد الشعب المغربي، يوم الأحد 6 نونبر، من طنجة إلى الكويرة، الذكرى 41 للمسيرة الخضراء ، التي تعتبر من أبرز الذكريات الوطنية المجيدة في مسلسل استكمال الاستقلال الوطني وتحقيق الوحدة الترابية.
بنظام وانتظام توجه أزيد من 351.000 مغربي صوب الأقاليم الصحراوية لاسترجاعها من الاحتلال الاسباني تلبية لنداء الملك الراحل الحسن الثاني. وقد كان السلاح الوحيد الذي يحمله الرجال والنساء المتطوعون في المسيرة الخضراء هو القرآن الكريم وإرادة تحرير جزء من بلادهم كان يرزح منذ عقود تحت الاحتلال.
وأكدت هذه المسيرة على مستوى العالم، مدى التلاحم الذي جسدته عبقرية ملك مجاهد وشهامة شعب أبي أبان لكل العالم، أسمى تجليات الإخلاص للوطن وتصميم كافة المغاربة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب على استكمال الوحدة الترابية لبلادهم إلى أن عاد الحق إلى أصحابه وتحقق لقاء أبناء الوطن الواحد. وقد كان لهذه المسيرة الوقع الجيد على الأقاليم الجنوبية بعد استرجاعها حيث أصبحت هذه الأقاليم مسرحا لأوراش التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية.
بنظام وانتظام توجه أزيد من 351.000 مغربي صوب الأقاليم الصحراوية لاسترجاعها من الاحتلال الاسباني تلبية لنداء الملك الراحل الحسن الثاني. وقد كان السلاح الوحيد الذي يحمله الرجال والنساء المتطوعون في المسيرة الخضراء هو القرآن الكريم وإرادة تحرير جزء من بلادهم كان يرزح منذ عقود تحت الاحتلال.
وأكدت هذه المسيرة على مستوى العالم، مدى التلاحم الذي جسدته عبقرية ملك مجاهد وشهامة شعب أبي أبان لكل العالم، أسمى تجليات الإخلاص للوطن وتصميم كافة المغاربة من أقصى الشمال إلى أقصى الجنوب على استكمال الوحدة الترابية لبلادهم إلى أن عاد الحق إلى أصحابه وتحقق لقاء أبناء الوطن الواحد. وقد كان لهذه المسيرة الوقع الجيد على الأقاليم الجنوبية بعد استرجاعها حيث أصبحت هذه الأقاليم مسرحا لأوراش التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والرياضية.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المنصوري تترأس إجتماع مجلس الرقابة لمجموعة العمران
وطني
وطني
الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي يحذر من عملية احتيال تستهدف مؤمنيه
وطني
وطني
نارسا تؤكد تطور نسبة نجاح المترشحين في امتحانات “البيرمي”
وطني
وطني
للعام الثامن.. المعهد الوطني للصحة ينال شهادة الجودة
وطني
وطني
جلالة الملك يشرف بالبيضاء على وضع الحجر الأساس لمركز طبي للقرب
وطني
وطني
تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية بمصالح الأمن الوطني
وطني
وطني
انطلاق جولة جديدة من الحوار الاجتماعي
وطني
وطني