دولي

المغرب يجدد التزامه لحماية اللاجئين ومساعدتهم


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 18 ديسمبر 2019

جدد المغرب بصفته بلدا رائدا في العمل الإنساني الدولي اليوم الأربعاء في جنيف التزامه بمواصلة مساهمته في الجهود الجماعية لحماية اللاجئين ومساعدتهم وتقديم المساعدة للمتضررين من أهوال الحروب والعنف والكوارث الطبيعية .وقالت نزهة الوافي الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج خلال الجلسة العامة التي نظمت اليوم في إطار المنتدى العالمي الأول للاجئين إن " رؤية جلالة الملك محمد السادس التي تستلهم روح المشاركة والتضامن الدولي تجعل من العمل الإنساني النبيل أحد الأعمدة الأساسية للسياسة الخارجية للمغرب " .وأضافت الوافي خلال هذه الجلسة العامة أن المعرض المتعلق بالبعد الإنساني لمساهمة المغرب في عمليات حفظ السلام الذي ينظم على هامش هذا المنتدى يعكس التزام المملكة وعملها الملموس في خدمة السلام والأمن الدوليين .وأوضحت أن هذه المبادرة توفر فرصة لتبادل التجارب والخبرات خاصة فيما يتعلق بنشر المستشفيات الميدانية الطبية والجراحية منذ عام 1993 في عدة مناطق من العالم .وأكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج في نفس السياق أن السياسة الوطنية للهجرة واللجوء التي باشرها جلالة الملك منذ 2013 تتميز بمقاربتها الشمولية والإنسانية وذلك تماشيا مع الأسس الدستورية للمملكة والتزاماتها الدولية .وشددت نزهة الوافي على أن تفعيل الإستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء المهيكلة في إطار خطط عمل قد مكن اللاجئين وطالبي اللجوء من الاستفادة حسب أوضاعهم من جميع الخدمات المتاحة للمهاجرين المتواجدين في المغرب لاسيما الولوج إلى التعليم والرعاية الصحية والتدريب المهني والعمالة الذاتية مؤكدة أنه تم في إطار دعم هذه الإستراتيجية التوقيع على العديد من اتفاقات الشراكة بين القطاعين العام والخاص من قبل الجهات الفاعلة المعنية بهدف تشجيع إدماج اللاجئين في النسيج الاقتصادي والاجتماعي .وأوضحت أن المغرب يقترح في هذا السياق إطلاق مبادرات بالتأسيس على ورش عمل حول تبادل الممارسات الجيدة فيما يتعلق بالاندماج وقابلية توظيف اللاجئين وذلك من خلال الاستفادة من أشغال الحدث الجانبي " الشراكة بين القطاعين العام والخاص " الذي شارك المغرب في تنظيمه يوم الاثنين 16 دجنبر على هامش هذا المنتدى .وأعلنت من جهة أخرى عن مساهمة مالية للمغرب في سياق تنفيذ الميثاق العالمي للاجئين من أجل دعم عمليات التسجيل والتوثيق .وقالت الوزيرة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج " في هذا الاتجاه وكجزء من تقاسم العبء والمسؤوليات واعتبارا بأن المملكة المغربية تشارك في رعاية موضوع " القدرة على الحماية " خلال أشغال المنتدى سيساهم المغرب في سياق تنفيذ الميثاق العالمي للاجئين بمبلغ 300 ألف دولار لدعم عمليات التسجيل والتوثيق مع العلم أن مفوضية شؤون اللاجئين تخطط ضمن أولوياتها الإستراتيجية للمضي في عام 2020 إلى مباشرة تسجيل حوالي 10 مليون شخص في 75 بلدا " .وأوضحت أن المنتدى العالمي الأول للاجئين يشكل فرصة لمناقشة الإجراءات التي يتعين اتخاذها من أجل الحماية الدولية للاجئين والتي يعتبر تسجيلهم شرطا جوهريا وأساسيا وأداة لضمان سلامة نظم حماية هذه الفئة ومؤشرا أساسيا في تقييم المساعدات الإنسانية المخصصة للسكان المعنيين .ولاحظت في هذا الصدد أن حالة اللاجئين والمهاجرين في مختلف تحركاتهم وتنقلاتهم المختلطة تبعث على القلق الشديد مشيرة إلى أن " ستة أشخاص يفقدون حياتهم في المتوسط كل يوم أثناء محاولتهم عبور شمال إفريقيا إلى جنوب أوربا كما أنه مع كل حالة غرق للاجئ في البحر يفقد بالتوازي شخصان آخران حياتهم في رحلة الساحل والصحراء وهو وضع يسائل ضميرنا الجماعي " .وأكدت أن على الميثاق العالمي بشأن اللاجئين الذي تم اعتماده عام 2018 أن يفي بالتزاماته وبوعوده وبالتالي أن يلبي التطلعات والطموحات المشروعة للمتضررين مشيرة إلى ضرورة خلق تآزر جديد بهدف ضمان وتوسيع مجال الحماية .وبعد أن أشادت بموظفي المفوضية العليا للاجئين سواء في المقر الرئيسي أو العاملين في الميدان جددت السيدة نزهة الوافي رغبة المملكة في زيادة دعم وتعزيز شراكتها مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين التي تعود أصولها إلى عام 1959 حيث كان المغرب أول بلد في إفريقيا يرحب بفريق للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أجل السماح له بإدارة تدفق اللاجئين الذين طلبوا اللجوء بشكل فعال على أراضيه .

جدد المغرب بصفته بلدا رائدا في العمل الإنساني الدولي اليوم الأربعاء في جنيف التزامه بمواصلة مساهمته في الجهود الجماعية لحماية اللاجئين ومساعدتهم وتقديم المساعدة للمتضررين من أهوال الحروب والعنف والكوارث الطبيعية .وقالت نزهة الوافي الوزيرة المنتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج خلال الجلسة العامة التي نظمت اليوم في إطار المنتدى العالمي الأول للاجئين إن " رؤية جلالة الملك محمد السادس التي تستلهم روح المشاركة والتضامن الدولي تجعل من العمل الإنساني النبيل أحد الأعمدة الأساسية للسياسة الخارجية للمغرب " .وأضافت الوافي خلال هذه الجلسة العامة أن المعرض المتعلق بالبعد الإنساني لمساهمة المغرب في عمليات حفظ السلام الذي ينظم على هامش هذا المنتدى يعكس التزام المملكة وعملها الملموس في خدمة السلام والأمن الدوليين .وأوضحت أن هذه المبادرة توفر فرصة لتبادل التجارب والخبرات خاصة فيما يتعلق بنشر المستشفيات الميدانية الطبية والجراحية منذ عام 1993 في عدة مناطق من العالم .وأكدت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج في نفس السياق أن السياسة الوطنية للهجرة واللجوء التي باشرها جلالة الملك منذ 2013 تتميز بمقاربتها الشمولية والإنسانية وذلك تماشيا مع الأسس الدستورية للمملكة والتزاماتها الدولية .وشددت نزهة الوافي على أن تفعيل الإستراتيجية الوطنية للهجرة واللجوء المهيكلة في إطار خطط عمل قد مكن اللاجئين وطالبي اللجوء من الاستفادة حسب أوضاعهم من جميع الخدمات المتاحة للمهاجرين المتواجدين في المغرب لاسيما الولوج إلى التعليم والرعاية الصحية والتدريب المهني والعمالة الذاتية مؤكدة أنه تم في إطار دعم هذه الإستراتيجية التوقيع على العديد من اتفاقات الشراكة بين القطاعين العام والخاص من قبل الجهات الفاعلة المعنية بهدف تشجيع إدماج اللاجئين في النسيج الاقتصادي والاجتماعي .وأوضحت أن المغرب يقترح في هذا السياق إطلاق مبادرات بالتأسيس على ورش عمل حول تبادل الممارسات الجيدة فيما يتعلق بالاندماج وقابلية توظيف اللاجئين وذلك من خلال الاستفادة من أشغال الحدث الجانبي " الشراكة بين القطاعين العام والخاص " الذي شارك المغرب في تنظيمه يوم الاثنين 16 دجنبر على هامش هذا المنتدى .وأعلنت من جهة أخرى عن مساهمة مالية للمغرب في سياق تنفيذ الميثاق العالمي للاجئين من أجل دعم عمليات التسجيل والتوثيق .وقالت الوزيرة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج " في هذا الاتجاه وكجزء من تقاسم العبء والمسؤوليات واعتبارا بأن المملكة المغربية تشارك في رعاية موضوع " القدرة على الحماية " خلال أشغال المنتدى سيساهم المغرب في سياق تنفيذ الميثاق العالمي للاجئين بمبلغ 300 ألف دولار لدعم عمليات التسجيل والتوثيق مع العلم أن مفوضية شؤون اللاجئين تخطط ضمن أولوياتها الإستراتيجية للمضي في عام 2020 إلى مباشرة تسجيل حوالي 10 مليون شخص في 75 بلدا " .وأوضحت أن المنتدى العالمي الأول للاجئين يشكل فرصة لمناقشة الإجراءات التي يتعين اتخاذها من أجل الحماية الدولية للاجئين والتي يعتبر تسجيلهم شرطا جوهريا وأساسيا وأداة لضمان سلامة نظم حماية هذه الفئة ومؤشرا أساسيا في تقييم المساعدات الإنسانية المخصصة للسكان المعنيين .ولاحظت في هذا الصدد أن حالة اللاجئين والمهاجرين في مختلف تحركاتهم وتنقلاتهم المختلطة تبعث على القلق الشديد مشيرة إلى أن " ستة أشخاص يفقدون حياتهم في المتوسط كل يوم أثناء محاولتهم عبور شمال إفريقيا إلى جنوب أوربا كما أنه مع كل حالة غرق للاجئ في البحر يفقد بالتوازي شخصان آخران حياتهم في رحلة الساحل والصحراء وهو وضع يسائل ضميرنا الجماعي " .وأكدت أن على الميثاق العالمي بشأن اللاجئين الذي تم اعتماده عام 2018 أن يفي بالتزاماته وبوعوده وبالتالي أن يلبي التطلعات والطموحات المشروعة للمتضررين مشيرة إلى ضرورة خلق تآزر جديد بهدف ضمان وتوسيع مجال الحماية .وبعد أن أشادت بموظفي المفوضية العليا للاجئين سواء في المقر الرئيسي أو العاملين في الميدان جددت السيدة نزهة الوافي رغبة المملكة في زيادة دعم وتعزيز شراكتها مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين التي تعود أصولها إلى عام 1959 حيث كان المغرب أول بلد في إفريقيا يرحب بفريق للمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من أجل السماح له بإدارة تدفق اللاجئين الذين طلبوا اللجوء بشكل فعال على أراضيه .



اقرأ أيضاً
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

ترمب يصل إلى الإمارات
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة لجولة خليجية باشرها أول من أمس. وحطّت طائرة «إير فورس وان» في العاصمة أبوظبي، بعدما زار ترمب السعودية وقطر ضمن جولة هي الأولى له إلى الخارج.
دولي

ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة