التعليقات مغلقة لهذا المنشور
إقتصاد
المغرب يتصدر دول شمال أفريقيا في تقرير ممارسة الأعمال
نشر في: 2 نوفمبر 2017
كشفت مجموعة البنك الدولي في تقريرها السنوي الجديد الصادر اليوم بواشنطن حول ممارسة الأعمال برسم سنة 2018، عن احتلال المغرب للمرتبة 69 عالميا من بين 190 دولة، ليحافظ بذلك على صدارة دول شمال أفريقيا متفوقا على تونس (المرتبة 88)، ومصر (المرتبة 128)، والجزائر التي تدنت بعشرة مراكز إلى المرتبة 166 عالميا.
وأفاد التقرير أن المغرب تمكن على الصعيد الإفريقي، من تعزيز تصنيفه القاري باحتلاله المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25)، ورواندا (المرتبة 41)، في حين تراجعت عدة دول إفريقية في الترتيب، كجنوب إفريقيا (المرتبة 82)، والسنغال (المرتبة 140)، فيما احتلت نيجيريا المرتبة 145 عالميا.
أما على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يضيف التقرير، فقد حسن المغرب ترتيبه بالانتقال إلى المركز الثالث وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21)، والبحرين (المرتبة 63)، متقدما على اقتصاديات قوية بالمنطقة كقطر (المرتبة 83)، والمملكة العربية السعودية (المرتبة 92)، ودولة الكويت (المرتبة 96)، فيما احتلت المملكة الأردنية المرتبة 103 عالميا.
ورغم صعوبة الظرفية، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال، مكنته من تأكيد تموقعه ضمن أفضل 70 دولة في العالم وتواجده ضمن الفئة الثانية من أصل خمس فئات من حيث سهولة ممارسة أنشطة الأعمال. وللتذكير فالفئة الأولى تضم مجموعة محدودة من الدول في معظمها دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
كما وجبت الإشارة إلى تحقيق المغرب قفزة نوعية وتبوء مراتب متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (17)، ومؤشر أداء الضرائب (25)، ومؤشر إنشاء المقاولة (35).
وأفاد التقرير أن المغرب تمكن على الصعيد الإفريقي، من تعزيز تصنيفه القاري باحتلاله المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25)، ورواندا (المرتبة 41)، في حين تراجعت عدة دول إفريقية في الترتيب، كجنوب إفريقيا (المرتبة 82)، والسنغال (المرتبة 140)، فيما احتلت نيجيريا المرتبة 145 عالميا.
أما على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يضيف التقرير، فقد حسن المغرب ترتيبه بالانتقال إلى المركز الثالث وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21)، والبحرين (المرتبة 63)، متقدما على اقتصاديات قوية بالمنطقة كقطر (المرتبة 83)، والمملكة العربية السعودية (المرتبة 92)، ودولة الكويت (المرتبة 96)، فيما احتلت المملكة الأردنية المرتبة 103 عالميا.
ورغم صعوبة الظرفية، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال، مكنته من تأكيد تموقعه ضمن أفضل 70 دولة في العالم وتواجده ضمن الفئة الثانية من أصل خمس فئات من حيث سهولة ممارسة أنشطة الأعمال. وللتذكير فالفئة الأولى تضم مجموعة محدودة من الدول في معظمها دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
كما وجبت الإشارة إلى تحقيق المغرب قفزة نوعية وتبوء مراتب متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (17)، ومؤشر أداء الضرائب (25)، ومؤشر إنشاء المقاولة (35).
كشفت مجموعة البنك الدولي في تقريرها السنوي الجديد الصادر اليوم بواشنطن حول ممارسة الأعمال برسم سنة 2018، عن احتلال المغرب للمرتبة 69 عالميا من بين 190 دولة، ليحافظ بذلك على صدارة دول شمال أفريقيا متفوقا على تونس (المرتبة 88)، ومصر (المرتبة 128)، والجزائر التي تدنت بعشرة مراكز إلى المرتبة 166 عالميا.
وأفاد التقرير أن المغرب تمكن على الصعيد الإفريقي، من تعزيز تصنيفه القاري باحتلاله المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25)، ورواندا (المرتبة 41)، في حين تراجعت عدة دول إفريقية في الترتيب، كجنوب إفريقيا (المرتبة 82)، والسنغال (المرتبة 140)، فيما احتلت نيجيريا المرتبة 145 عالميا.
أما على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يضيف التقرير، فقد حسن المغرب ترتيبه بالانتقال إلى المركز الثالث وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21)، والبحرين (المرتبة 63)، متقدما على اقتصاديات قوية بالمنطقة كقطر (المرتبة 83)، والمملكة العربية السعودية (المرتبة 92)، ودولة الكويت (المرتبة 96)، فيما احتلت المملكة الأردنية المرتبة 103 عالميا.
ورغم صعوبة الظرفية، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال، مكنته من تأكيد تموقعه ضمن أفضل 70 دولة في العالم وتواجده ضمن الفئة الثانية من أصل خمس فئات من حيث سهولة ممارسة أنشطة الأعمال. وللتذكير فالفئة الأولى تضم مجموعة محدودة من الدول في معظمها دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
كما وجبت الإشارة إلى تحقيق المغرب قفزة نوعية وتبوء مراتب متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (17)، ومؤشر أداء الضرائب (25)، ومؤشر إنشاء المقاولة (35).
وأفاد التقرير أن المغرب تمكن على الصعيد الإفريقي، من تعزيز تصنيفه القاري باحتلاله المرتبة الثالثة وراء كل من جزر الموريس (المرتبة 25)، ورواندا (المرتبة 41)، في حين تراجعت عدة دول إفريقية في الترتيب، كجنوب إفريقيا (المرتبة 82)، والسنغال (المرتبة 140)، فيما احتلت نيجيريا المرتبة 145 عالميا.
أما على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يضيف التقرير، فقد حسن المغرب ترتيبه بالانتقال إلى المركز الثالث وراء كل من الإمارات العربية المتحدة (المرتبة 21)، والبحرين (المرتبة 63)، متقدما على اقتصاديات قوية بالمنطقة كقطر (المرتبة 83)، والمملكة العربية السعودية (المرتبة 92)، ودولة الكويت (المرتبة 96)، فيما احتلت المملكة الأردنية المرتبة 103 عالميا.
ورغم صعوبة الظرفية، فقد تمكن المغرب على غرار السنوات الأخيرة من إنجاز إصلاحات مهمة لصالح المقاولة المغربية في إطار برنامج عمل اللجنة الوطنية لمناخ الأعمال، مكنته من تأكيد تموقعه ضمن أفضل 70 دولة في العالم وتواجده ضمن الفئة الثانية من أصل خمس فئات من حيث سهولة ممارسة أنشطة الأعمال. وللتذكير فالفئة الأولى تضم مجموعة محدودة من الدول في معظمها دول منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية.
كما وجبت الإشارة إلى تحقيق المغرب قفزة نوعية وتبوء مراتب متقدمة على الصعيد العالمي في كل من مؤشر منح تراخيص البناء (17)، ومؤشر أداء الضرائب (25)، ومؤشر إنشاء المقاولة (35).
ملصقات
اقرأ أيضاً
بنك المغرب : سعر صرف الدرهم يرتفع مقابل الدولار
إقتصاد
إقتصاد
التداول النقدي يتجاوز 400 مليار درهم خلال سنة 2024
إقتصاد
إقتصاد
بنك المغرب يكشف عن رصيد المملكة من العملة الصعبة
إقتصاد
إقتصاد
أسعار النفط تتكبد أكبر خسارة أسبوعية في 3 أشهر
إقتصاد
إقتصاد
بورصة المغرب تأمل جذب مزيد من الإدراجات والمستثمرين الأجانب
إقتصاد
إقتصاد
لتشجيع الاستثمارات.. وفد سينغالي يزور غرفة الفلاحة لجهة فاس
إقتصاد
إقتصاد
“ريان إير” تربط مدينة ورزازات بطنجة
إقتصاد
إقتصاد