وطني

المغرب يتصدر دول المنطقة ويحتل مرتبة متقدمة عالميا في ممارسة الأعمال


كشـ24 نشر في: 22 ديسمبر 2017

 باحتلاله المرتبة 69 عالميا من بين 190 دولة شملها تصنيف تقرير ممارسة الأعمال 2018 (دوينغ بيزنيس) الصادر عن البنك الدولي، يؤكد المغرب مكانته كاقتصاد صاعد ونموذج يحتذى على الصعيدين الإقليمي والقاري.

والواقع أن الأرقام معبرة. فهذا التقرير السنوي، الذي صدرت نسخته ال 15 أواخر شهر أكتوبر الماضي، يبرز التقدم الملموس الذي حققه المغرب في عدد من الميادين بهدف تعزيز مناخ الأعمال وإنشاء المقاولات والدفع بعجلة الاقتصاد الوطني.

وقد حصل المغرب في تقرير 2018، على 67,91 نقطة على 100، وهو ما يعني أن المملكة لا يفصلها عن أفضل أداء اقتصادي في العالم إلا ثلث المسار.

ويبدو تصنيف المملكة أكثر إثارة للارتياح إذا ما قورن ببلدان أخرى تقع في محيطه الجغرافي، حيث تأتي المملكة في المقدمة على صعيد منطقة شمال إفريقيا، وفي المرتبة الثالثة على المستوى القاري وعلى مستوى منطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا (منطقة مينا).

ومن بين المؤشرات التي حقق فيها المغرب تقدما كبيرا، مؤشر “حماية المستثمرين الأقلية”، حيث تحتل المملكة الآن المرتبة 62 على المستوى العالمي، مسجلة تقدما هاما بـ25 مرتبة مقارنة مع العام السابق وبـ60 مرتبة مقارنة بتقرير 2015.

وأوضحت رئاسة الحكومة، في مذكرة تقنية، أن التقدم الذي حققه المغرب على مستوى هذا المؤشر راجع إلى تحديث القانون 12-78 الخاص بشركات المساهمة، والذي يرمي إلى تسهيل وتبسيط المساطر المتعلقة بإنشاء وتسيير شركات المساهمة وتعزيز الأمن القضائي واستقرار المساطر بهدف جذب الاستثمارات.

كما تمكن الاقتصاد الوطني من تحقيق تقدم مهم ب 16 مرتبة خلال سنة في ما يتعلق بمؤشر دفع الضرائب، حيث يحتل المغرب المرتبة 25 على المستوى العالمي.

وقد تمكن المغرب من تحسين ترتيبه بشكل كبير على مستوى هذا المؤشر منذ نسخة عام 2012، محققا قفزة مهمة ب 87 مرتبة، مما يدل على الجهود المبذولة خلال السنوات الأخيرة.

وعلى مستوى إحداث المقاولات، يبين تقرير “ممارسة الأعمال 2018 ” أن المغرب هو البلد الوحيد من بين ستة بلدان إفريقية الذي قام بتحسين ترتيبه على صعيد هذا المؤشر، متقدما ب 58 مرتبة في السنوات الست الأخيرة ليحتل المرتبة 35 عالميا.

وقد تحقق ربح المغرب ل 58 مرتبة منذ سنة 2011 في تصنيف هذا المؤشر بفضل تفعيل العديد من الإصلاحات التي ساهمت في تبسيط مسطرة خلق المقاولة من خلال إلغاء شرط الحد الأدنى للرأسمال، وإزالة الطابع المادي عن الحصول على الشهادة السلبية وتخفيض النفقات ذات الصلة. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، إن ترتيب المغرب لم يكن بمحض الصدفة، بل هو نتيجة عمل مكثف دام عدة سنوات.

وبعدما دعا إلى تثمين هذه النتائج في ظل التفاؤل والمضي قدما، أكد رئيس الحكومة أن الأمر يتعلق بعمل وطني جماعي “تقدم فيه الحكومة مساعدتها ودعمها وكل واحد يقوم بدوره”.

وبفضل الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي تتمتع به، تواصل المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مسيرتها بخطى حثيثة، في أفق تحقيق أفضل اندماج قاري.

وفي هذا الإطار، تجسد عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي الرغبة الواضحة في تقاسم مكاسبه الاقتصادية مع جيرانه، وكذا إيمان المملكة الراسخ بوحدة المصير الإفريقي.

 باحتلاله المرتبة 69 عالميا من بين 190 دولة شملها تصنيف تقرير ممارسة الأعمال 2018 (دوينغ بيزنيس) الصادر عن البنك الدولي، يؤكد المغرب مكانته كاقتصاد صاعد ونموذج يحتذى على الصعيدين الإقليمي والقاري.

والواقع أن الأرقام معبرة. فهذا التقرير السنوي، الذي صدرت نسخته ال 15 أواخر شهر أكتوبر الماضي، يبرز التقدم الملموس الذي حققه المغرب في عدد من الميادين بهدف تعزيز مناخ الأعمال وإنشاء المقاولات والدفع بعجلة الاقتصاد الوطني.

وقد حصل المغرب في تقرير 2018، على 67,91 نقطة على 100، وهو ما يعني أن المملكة لا يفصلها عن أفضل أداء اقتصادي في العالم إلا ثلث المسار.

ويبدو تصنيف المملكة أكثر إثارة للارتياح إذا ما قورن ببلدان أخرى تقع في محيطه الجغرافي، حيث تأتي المملكة في المقدمة على صعيد منطقة شمال إفريقيا، وفي المرتبة الثالثة على المستوى القاري وعلى مستوى منطقة الشرق الوسط وشمال إفريقيا (منطقة مينا).

ومن بين المؤشرات التي حقق فيها المغرب تقدما كبيرا، مؤشر “حماية المستثمرين الأقلية”، حيث تحتل المملكة الآن المرتبة 62 على المستوى العالمي، مسجلة تقدما هاما بـ25 مرتبة مقارنة مع العام السابق وبـ60 مرتبة مقارنة بتقرير 2015.

وأوضحت رئاسة الحكومة، في مذكرة تقنية، أن التقدم الذي حققه المغرب على مستوى هذا المؤشر راجع إلى تحديث القانون 12-78 الخاص بشركات المساهمة، والذي يرمي إلى تسهيل وتبسيط المساطر المتعلقة بإنشاء وتسيير شركات المساهمة وتعزيز الأمن القضائي واستقرار المساطر بهدف جذب الاستثمارات.

كما تمكن الاقتصاد الوطني من تحقيق تقدم مهم ب 16 مرتبة خلال سنة في ما يتعلق بمؤشر دفع الضرائب، حيث يحتل المغرب المرتبة 25 على المستوى العالمي.

وقد تمكن المغرب من تحسين ترتيبه بشكل كبير على مستوى هذا المؤشر منذ نسخة عام 2012، محققا قفزة مهمة ب 87 مرتبة، مما يدل على الجهود المبذولة خلال السنوات الأخيرة.

وعلى مستوى إحداث المقاولات، يبين تقرير “ممارسة الأعمال 2018 ” أن المغرب هو البلد الوحيد من بين ستة بلدان إفريقية الذي قام بتحسين ترتيبه على صعيد هذا المؤشر، متقدما ب 58 مرتبة في السنوات الست الأخيرة ليحتل المرتبة 35 عالميا.

وقد تحقق ربح المغرب ل 58 مرتبة منذ سنة 2011 في تصنيف هذا المؤشر بفضل تفعيل العديد من الإصلاحات التي ساهمت في تبسيط مسطرة خلق المقاولة من خلال إلغاء شرط الحد الأدنى للرأسمال، وإزالة الطابع المادي عن الحصول على الشهادة السلبية وتخفيض النفقات ذات الصلة. وفي تعليقه على هذا الإنجاز، قال رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، إن ترتيب المغرب لم يكن بمحض الصدفة، بل هو نتيجة عمل مكثف دام عدة سنوات.

وبعدما دعا إلى تثمين هذه النتائج في ظل التفاؤل والمضي قدما، أكد رئيس الحكومة أن الأمر يتعلق بعمل وطني جماعي “تقدم فيه الحكومة مساعدتها ودعمها وكل واحد يقوم بدوره”.

وبفضل الاستقرار السياسي والاقتصادي الذي تتمتع به، تواصل المملكة، تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، مسيرتها بخطى حثيثة، في أفق تحقيق أفضل اندماج قاري.

وفي هذا الإطار، تجسد عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي الرغبة الواضحة في تقاسم مكاسبه الاقتصادية مع جيرانه، وكذا إيمان المملكة الراسخ بوحدة المصير الإفريقي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مركز حقوقي: مشروع إعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة نكسة حقيقية
انتقد المركز الوطني للإعلام وحقوق الإنسان مصادقة الحكومة، يوم الخميس 03 يوليوز 2025، على مشروع القانون رقم 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، ومشروع القانون رقم 27.25 المعدل والمتمم للقانون رقم 89.13 المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين. واعتبر أن هذا المشروع التشريعي خطير ويشكل نكسة حقيقية في مسار حرية التعبير والتنظيم الذاتي للمهنة، ويمثل تراجعاً مقلقاً عن المكتسبات الديمقراطية والدستورية، كما يُعد محاولة مكشوفة لتحويل المجلس الوطني للصحافة إلى جهاز صوري تتحكم فيه منطق الهيمنة والريع والمصالح التجارية الضيقة. وذهب إلى أن المشروع، كما صادقت عليه الحكومة، يعصف بجوهر التنظيم الذاتي، من خلال تقنين التمييز بين فئتي الصحفيين والناشرين في طريقة التمثيل داخل المجلس، باعتماد مبدأ "الانتخاب" للصحفيين مقابل "الانتداب" للناشرين، في خرق صارخ للمادة 28 من الدستور المغربي التي تنص على حرية الصحافة واستقلالية تنظيمها. كما أورد أنه يفرض منطق المال والاحتكار، بمنح الشركات الكبرى التي تتوفر على رقم معاملات مرتفع عدداً أكبر من الأصوات، وهو ما يقضي نهائياً على مبدأ التعددية ويكرس هيمنة المقاولات الكبرى على حساب الكفاءات المهنية الحقيقية. ويجرد المشروع الصحفيين من اختصاصاتهم داخل المجلس، عبر سحب رئاسة لجنة بطاقة الصحافة منهم، وإبقاء رئاسة لجنة المقاولة في يد الناشرين، إضافة إلى ما أسماه المركز بالتلاعب في تركيبة لجنة الإشراف على الانتخابات وجعلها خاضعة لجهة مهنية واحدة. ويتضمن المشروع اختصاصات زجرية جديدة للمجلس تتنافى مع دوره الأصلي كمؤسسة تنظيم ذاتي، منها تمتيعه بصلاحية توقيف الصحف، ومحاولة فرض التحكيم الإجباري في نزاعات الشغل. وذكر المركز بأن المشروع الحكومي ألغي التداول الديمقراطي على رئاسة المجلس، ومدد الولاية إلى خمس سنوات، بما يُفقد المؤسسة روحها التشاركية ويحولها إلى هيئة خاضعة للولاءات. وناشد البرلمان بغرفتيه إلى "التحرر من الاصطفاف الحزبي الضيق، والتحلي بالمسؤولية التاريخية في التصدي لهذا التشريع الرديء، وتصحيح اختلالاته الجسيمة التي تهدد بوأد روح الديمقراطية والتعددية الإعلامية
وطني

استطلاع: غالبية الإسبان يعتبرون المغرب أكبر تهديد خارجي لبلادهم
كشف استطلاع حديث أجراه المعهد الملكي الإسباني إلكانو أن 55% من المواطنين الإسبان يعتبرون المغرب التهديد الخارجي الأكبر لبلادهم. وحلت روسيا في المرتبة الثانية من حيث المخاوف الخارجية، في حين احتلت الولايات المتحدة المركز الثالث، حيث ارتفعت نسبة القلق منها من 5% إلى 19% منذ مطلع العام، خصوصًا مع تنامي احتمال عودة دونالد ترامب إلى البيت الأبيض. وحسب التقرير فإن تزايد هذا الانطباع السلبي تجاه المغرب راجع إلى عدد من العوامل، أبرزها أحداث الهجرة التي عرفتها مدينة سبتة سنة 2021، والتي اعتبرها قطاع واسع من الإسبان ضغطًا سياسيًا من جانب الرباط. وكذلك التوترات المستمرة حول المدينتين المحتلتين سبتة ومليلية وبعض التصريحات الصادرة عن مسؤولين مغاربة بشأن السيادة عليهما. ثم التطورات العسكرية الأخيرة في المغرب، وخاصة تعزيز التعاون الدفاعي مع كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، ما أثار قلق دوائر إسبانية، لا سيما في صفوف اليمين المحافظ. وأكد المحلل السياسي الإسباني إغناثيو مولينا، وهو أحد المشاركين في إعداد الدراسة، أن اعتبار المغرب تهديدًا ليس بالأمر الجديد، "لكنه مثير للاهتمام أن روسيا لا تزال لا تتصدر قائمة المخاوف رغم الوضع في أوكرانيا". وأبرز التقرير أن نسبة كبيرة من الإسبان يعتبرون الولايات المتحدة مصدر تهديد خارجي، إذ ارتفعت من 5% في 2024 إلى 19% في 2025. ويعتقد المشاركون في الاستطلاع أن عودة ترامب إلى السلطة قد تؤدي إلى تضرر مصالح إسبانيا، خصوصًا في الجانب الاقتصادي، مثل فرض رسوم جمركية على الصادرات الأوروبية. وكشف الاستطلاع وجود اختلاف واضح في النظرة إلى التهديدات الخارجية بين مختلف التيارات السياسية في إسبانيا. إذ تميل القاعدة اليمينية إلى اعتبار المغرب أكبر تهديد، بينما ترى قطاعات من اليسار أن روسيا والولايات المتحدة تمثلان خطرًا أكبر. ورغم تزايد المخاوف من بعض الدول الصديقة تاريخيًا، إلا أن أغلبية الإسبان ما زالوا يعبّرون عن دعمهم القوي للانتماء إلى حلف شمال الأطلسي (الناتو)، بنسبة بلغت 85%، وهو ما يعكس استمرار تمسك مدريد بالتحالفات الغربية الأمنية والدفاعية.
وطني

انطلاق أشغال بناء المحطة الجوية المستقبلية لمطار محمد الخامس
أعلن المكتب الوطني للمطارات عن دخول ورش بناء المحطة الجوية المستقبلية لمطار محمد الخامس مرحلة حاسمة عبر انطلاق أشغال الحفر رسميا، إيذانا بأولى مراحل الإنجاز الميداني لمشروع استراتيجي سيحول الدار البيضاء إلى قطب جوي مرجعي على الصعيد العالمي وحسب بلاغ صحفي، سترفع هذه المحطة الجوية الجديدة، المصممة لاستقبال 20 مليون مسافر إضافي في السنة، الطاقة الاستيعابية الإجمالية للمطار إلى 35 مليون مسافر، مشيرا إلى أن هذا التحول يتماشى مع الاستراتيجية الوطنية "مطارات 2030" التي يقودها المكتب الوطني للمطارات، والتي تضع الابتكار والاستدامة والربط الجوي في صميم أولوياتها. وأبرز المكتب الوطني للمطارات أنه باستثمار إجمالي يقدر بـ15 مليار درهم، أسندت أشغال تهيئة الأرضية، إثر طلب عروض عمومي، إلى شركة "سطام" (STAM). وستمتد هذه الأشغال على مدى ثمانية أشهر. وأضاف أن هذه المرحلة التحضيرية أساسية لاستقبال المحطة الجوية المستقبلية، التي من المقرر تشغيلها سنة 2029، لافتا إلى أنه بهذا الانطلاق، يدخل المشروع مرحلته المادية بعد عدة أشهر من الدراسات المعمارية والتقنية، التي قادها التجمع الدولي "Ala Concept" و"RSHP Architects" و"Egis Bâtiments International"، وهو التجمع الذي سبق له تصميم محطات جوية ذات صيت عالمي في لندن ومدريد وجنيف. وستدمج المحطة، وفق البلاغ، "مسارا سلسا ورقميا للمسافرين، ومعايير عالية للأداء الطاقي، وقدرة معززة على الصمود أمام التغيرات المناخية، بالإضافة إلى محطة قطار فائق السرعة مدمجة تربط المطار بالرباط في 30 دقيقة وبمراكش في أقل من ساعة". وأشار المكتب الوطني للمطارات إلى أنه لضمان التميز في الإنجاز، تم إطلاق دعوة لإبداء الاهتمام المسبق (AMI) لتحديد الشركات الأكثر تأهيلا لإنجاز المشروع. وأضاف : "استكملت هذه الدعوة في نهاية ماي 2025، ومكنت من تلقي عروض 27 تجمعا مغربيا ودوليا، تتمتع بخبرة واسعة في البنى التحتية المطارية المعقدة. وستبدأ عملية طلب العروض لبناء المحطة الجوية ابتداء من يوليوز، على أن يتم منح الصفقة للمقاولة الفائزة قبل نهاية السنة".
وطني

منتدى السوسيولوجيا بالرباط.. جامعة محمد الخامس تمنع باحثين من الحضور
قال أحمد ويحمان، وهو من أبرز الوجوه المناهضة للتطبيع، وباحث في علم الاجتماع، إنه تم منعه مساء يوم أمس الأحد، من الدخول إلى مسرح محمد الخامس بالرباط لمتابعة أشغال افتتاح المنتدى العالمي الخامس للسوسيولوجيا . وناقش ويحمان، قبل عدة سنوات، أطروحة الدكتوراه في علم الاجتماع ونشر كتبا و أبحاثا ميدانية ذات صلة بهذا التخصص. وأشار إلى أن مسؤولي الأمن أوضحوا له بأن الأمر يتعلق بتعليمات الجامعة المنظمة، ودعوه إلى الاتصال بالجامعة لتسوية المشكل . وجاء قرار المنع بعد وقفة احتجاجية لمناهضي التطبيع ضد حضور باحثين إسرائيليين ومشاركتهم في المنتدى، وهي الوقفة التي انتهت بتدخل للقوات العمومية. وسبق لهذا الحضور أن أثار جدلا كبيرا في المغرب، حيث أبدت عدد من الفعاليات المناصرة للقضية الفلسطينية استهجانها لهذا الحضور. وكانت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، قد أكدت أن تحويل هذا المنتدى إلى منصة تطبيعية لتبييض جرائم الاحتلال، في وقت تُرتكب فيه أفظع المجازر بحق الشعب الفلسطيني، يمثل خيانة لقيم الشعب المغربي ومساهمة في شرعنة الإبادة والفصل العنصري.
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 07 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة