

وطني
المغرب يتسلّح بطائرات “درون” فرنسية لمراقبة الحدود
يستعد المغرب لتسلم طائرات "درون" بدون طيار من طراز "هارفانغ"، الطلب المغربي على هذه الطائرات يعود لعام 2014، لكن تأجل عدة مرات وتبلغ قيمة الصفقة 48 مليون دولار، من تصنيع شركة "داسو" الفرنسية.ووفق موقع "ديفانس ويب" المتخصص في شؤون التسلح تتضمن الصفقة، إضافة إلى الدفعة الأولى المكونة من ثلاث طائرات، محطات قيادة أرضية وقطع الغيار، كما تمتاز طائرات الدرون هذه، بقدرة كبيرة على الرصد والقيام بالمهمات الاستطلاعية التجسسية، مع قدرة تحمل تزيد عن 20 ساعة من الطيران دون توقف، وهي مزودة بأجهزة استشعار بصرية ورادار، يضمن إمكانية تنفيذ المهام على مدار الساعة في جميع الظروف الجوية.وتعدّ هذه الطائرات متخصصة في عمليات الرصد البعيد المدى وتغطي أحيانا دائرة قطرية تقارب ألف كلم، واعتمد المغرب النسخة الفرنسية لأنه سيراقب حدودا طويلة سواء مع الجزائر أو في منطقة الصحراء المغربية والسواحل البحرية.وقد استعملت فرنسا هذه الطائرات في أفغانستان، كما اعتمدت عليها كثيرا في عملية "الهر المتوحش" خلال تدخلها العسكري في مالي، كما تم تشغيل طائرة "هارفانغ" بنجاح، منذ نونبر 2008 من قبل القوات الجوية الفرنسية، وتشغيلها في كل من ليبيا والنيج.وتأتي هذه الصفقة مباشرة بعد زيارة وزيرة الدفاع الفرنسية للمغرب، والحديث عن صفقتي سلاح بين المغرب وفرنسا، تتعلق بشراء مدرعات صواريخ متوسطة المدى، كان المغرب أبدى رغبته في اقتنائها قبل ثلاث سنوات.
يستعد المغرب لتسلم طائرات "درون" بدون طيار من طراز "هارفانغ"، الطلب المغربي على هذه الطائرات يعود لعام 2014، لكن تأجل عدة مرات وتبلغ قيمة الصفقة 48 مليون دولار، من تصنيع شركة "داسو" الفرنسية.ووفق موقع "ديفانس ويب" المتخصص في شؤون التسلح تتضمن الصفقة، إضافة إلى الدفعة الأولى المكونة من ثلاث طائرات، محطات قيادة أرضية وقطع الغيار، كما تمتاز طائرات الدرون هذه، بقدرة كبيرة على الرصد والقيام بالمهمات الاستطلاعية التجسسية، مع قدرة تحمل تزيد عن 20 ساعة من الطيران دون توقف، وهي مزودة بأجهزة استشعار بصرية ورادار، يضمن إمكانية تنفيذ المهام على مدار الساعة في جميع الظروف الجوية.وتعدّ هذه الطائرات متخصصة في عمليات الرصد البعيد المدى وتغطي أحيانا دائرة قطرية تقارب ألف كلم، واعتمد المغرب النسخة الفرنسية لأنه سيراقب حدودا طويلة سواء مع الجزائر أو في منطقة الصحراء المغربية والسواحل البحرية.وقد استعملت فرنسا هذه الطائرات في أفغانستان، كما اعتمدت عليها كثيرا في عملية "الهر المتوحش" خلال تدخلها العسكري في مالي، كما تم تشغيل طائرة "هارفانغ" بنجاح، منذ نونبر 2008 من قبل القوات الجوية الفرنسية، وتشغيلها في كل من ليبيا والنيج.وتأتي هذه الصفقة مباشرة بعد زيارة وزيرة الدفاع الفرنسية للمغرب، والحديث عن صفقتي سلاح بين المغرب وفرنسا، تتعلق بشراء مدرعات صواريخ متوسطة المدى، كان المغرب أبدى رغبته في اقتنائها قبل ثلاث سنوات.
ملصقات
وطني

وطني

وطني

وطني

