دولي

المغرب يترأس اجتماعات مجلس وزراء النقل العرب


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 أكتوبر 2018

بدأت اليوم الثلاثاء، بالإسكندرية، أشغال الدورة ال 31 لمجلس وزراء النقل العرب، برئاسة المغرب.ويترأس أشغال هذه الدورة، كاتب الدولة المكلف بالنقل محمد نجيب بوليف. ويناقش هذا الاجتماع، الذي تحتضنه الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، عديد مواضيع ذات صلة بقطاع النقل، من قبيل، متابعة أهداف التنمية المستدامة 2030 لقطاع النقل في المنطقة العربية، وجهود الجامعة العربية في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، والموافقة على الشروط المرجعية لدراسة إنشاء البوابة الإلكترونية العربية لنقل التجارة بهدف استخدام تكنولوجيا المعلومات لدعم حركة نقل التجارة والنقل بين الدول العربية وإيجاد وسيلة اتصال مباشر بين أطراف العمل التجاري العربي.كما يبحث المجلس، آلية إنشاء إطار عربي للتعاون بين الدول العربية للتحقيق في الحوادث البحرية، وإحداث مركز عربي متخصص للمساهمة في إجراءات التحقيق في هذه الحوادث، وكذا إنشاء تكتل بحري عربي وآليات تنفيذه، فضلا عن تدارس اتفاقية تبادل الإعفاء من الضرائب الجمركية على نشاطات ومعدات ومؤسسات الناقل الجوي العربي المعدل.وبالاضافة الى ذلك ، يناقش هذا الاجتماع التقرير النهائي لورشة عمل وضع آلية لإنشاء شركتي قطاع خاص للنقل البحري والخدمات اللوجستية بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية.يشار إلى أن اجتماع مجلس وزراء النقل العرب، سبقه اجتماع تحضيري لمكتبه التنفيذي في دورته ال 61 ، أمس الاثنين، تم خلاله مناقشة وتدارس عدة بنود تمخضت عنها عدة توصيات تم رفعها إلى المجلس للبث فيها.ووافق المجلس، على إعادة انتخاب مصر رئيسا للمكتب التنفيذي (يتكون من 8 دول) لولاية ثانية 2019-2020 ، والسعودية نائبا للرئيس، وذلك بعد عملية انتخاب تمت خلال جلسة قبيل انطلاق أشغال هذه الدورة.ويمثل المملكة في هذا الاجتماع ، وفد يرأسه السيد بوليف، ويضم على الخصوص سفير المغرب بالقاهرة، ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية السيد أحمد التازي.

بدأت اليوم الثلاثاء، بالإسكندرية، أشغال الدورة ال 31 لمجلس وزراء النقل العرب، برئاسة المغرب.ويترأس أشغال هذه الدورة، كاتب الدولة المكلف بالنقل محمد نجيب بوليف. ويناقش هذا الاجتماع، الذي تحتضنه الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري، عديد مواضيع ذات صلة بقطاع النقل، من قبيل، متابعة أهداف التنمية المستدامة 2030 لقطاع النقل في المنطقة العربية، وجهود الجامعة العربية في تنفيذ أهداف التنمية المستدامة، والموافقة على الشروط المرجعية لدراسة إنشاء البوابة الإلكترونية العربية لنقل التجارة بهدف استخدام تكنولوجيا المعلومات لدعم حركة نقل التجارة والنقل بين الدول العربية وإيجاد وسيلة اتصال مباشر بين أطراف العمل التجاري العربي.كما يبحث المجلس، آلية إنشاء إطار عربي للتعاون بين الدول العربية للتحقيق في الحوادث البحرية، وإحداث مركز عربي متخصص للمساهمة في إجراءات التحقيق في هذه الحوادث، وكذا إنشاء تكتل بحري عربي وآليات تنفيذه، فضلا عن تدارس اتفاقية تبادل الإعفاء من الضرائب الجمركية على نشاطات ومعدات ومؤسسات الناقل الجوي العربي المعدل.وبالاضافة الى ذلك ، يناقش هذا الاجتماع التقرير النهائي لورشة عمل وضع آلية لإنشاء شركتي قطاع خاص للنقل البحري والخدمات اللوجستية بين الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية.يشار إلى أن اجتماع مجلس وزراء النقل العرب، سبقه اجتماع تحضيري لمكتبه التنفيذي في دورته ال 61 ، أمس الاثنين، تم خلاله مناقشة وتدارس عدة بنود تمخضت عنها عدة توصيات تم رفعها إلى المجلس للبث فيها.ووافق المجلس، على إعادة انتخاب مصر رئيسا للمكتب التنفيذي (يتكون من 8 دول) لولاية ثانية 2019-2020 ، والسعودية نائبا للرئيس، وذلك بعد عملية انتخاب تمت خلال جلسة قبيل انطلاق أشغال هذه الدورة.ويمثل المملكة في هذا الاجتماع ، وفد يرأسه السيد بوليف، ويضم على الخصوص سفير المغرب بالقاهرة، ومندوبه الدائم لدى جامعة الدول العربية السيد أحمد التازي.



اقرأ أيضاً
ترامب يحصد 4 تريليونات دولار من زيارته للخليج
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن جولته الخليجية قد تحصد صفقات تصل قيمتها إلى أربعة تريليونات دولار، خلال اجتماع مع رجال أعمال في الدوحة الخميس 15 ماي 2025. وقال ترامب إن “هذه جولة قياسية. لم يسبق أن جمعت جولة ما بين 3,5 و4 تريليونات دولار خلال هذه الأيام الأربعة أو الخمسة فقط”. ويختتم الرئيس الأميركي جولته الخليجية الخميس بالتوجه إلى الإمارات، بعد محطتي السعودية وقطر حيث أبرم صفقات وحصل على تعهدات بمليارات الدولارات. ورغم أن رحلته الرسمية الأولى في ولايته الثانية، بمعزل عن مشاركته في جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، كانت محصورة بالخليج، فإن ترامب المستعد دائما للمفاجآت، لم يستبعد مواصلة رحلته إلى تركيا في حال حضر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين محادثات مرتقبة مع أوكرانيا. ويتوجه ترامب إلى العاصمة الإماراتية أبوظبي بعد توقف في قطر، حيث أشاد الرئيس الأميركي بما وصفه “صفقة قياسية” بقيمة 200 مليار دولار لشراء طائرات بوينغ. بدأ ترامب رحلته في المملكة العربية السعودية التي وعدت باستثمارات بقيمة 600 مليار دولار، من ضمنها صفقة أسلحة أميركية قال عنها البيت الأبيض إنها “الأكبر في التاريخ”. وأثار سخاء قادة الخليج جدلا قبيل زيارة ترامب إلى قطر، إذ عرضت عليه الدوحة طائرة فاخرة للاستخدام الرئاسي ثم الشخصي، في ما اعتبره منافسوه الديموقراطيون فسادا صارخا. لم يتردد ترامب الذي اختار السعودية أيضا محطته الأولى في ولايته الأولى، في السعي للحصول على أموال الخليج، وأشاد بتأثيرها على خلق فرص العمل في الداخل الأميركي. وفي خطاب ألقاه في الرياض، لم يهاجم ترامب الديموقراطيين فحسب، بل هاجم أيضا الجناح التقليدي لحزبه الجمهوري الذي دافع عن التدخل العسكري الأميركي في أفغانستان والعراق. وأشاد ترامب بأفق العاصمة السعودية الصحراوية، قائلا “لم يصنع ما يسمى بـ بناة الأمم أو المحافظين الجدد أو المنظمات الليبرالية غير الربحية روائع الرياض وأبو ظبي، مثل أولئك الذين أنفقوا تريليونات الدولارات دون أن يطوروا كابول وبغداد”. وأضاف “بل إن شعوب المنطقة نفسها هي التي ساهمت في ولادة شرق أوسط حديث. في النهاية، دمر ما يسمى بـ بناة الأمم” دولا أكثر بكثير مما بنوها”. وكان سلفه، جو بايدن، قد تعهد في البداية بنبذ ولي العهد السعودي محمد بن سلمان بعيد تقارير استخباراتية أميركية تفيد بأنه أمر بالقتل الوحشي للصحافي والكاتب السعودي المعارض جمال خاشقجي في العام 2018، والذي كان يعيش في الولايات المتحدة. لكن ترامب بدلا من ذلك، أشاد بولي العهد، الحاكم الفعلي للسعودية، باعتباره صاحب رؤية نظرا للاستثمارات الاقتصادية السريعة في المملكة. كما لبى ترامب طلبا رئيسيا لبن سلمان بإعلانه رفع العقوبات عن سوريا بعد إطاحة حكم بشار الأسد في دجنبر الماضي. وفرضت الولايات المتحدة قيودا شاملة على المعاملات المالية مع سوريا خلال الحرب الأهلية الدامية التي اندلعت في 2011، وأوضحت أنها ستستخدم العقوبات لمعاقبة أي شخص يشارك في إعادة الإعمار طالما بقي الأسد في السلطة من دون محاسبة على الفظائع التي ارتكبها. ولم يشر ترامب إلى أن الولايات المتحدة سترفع سوريا من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو إجراء اتخذ في عام 1979 بسبب دعم دمشق حينها للمقاومة الفلسطينية، ويعيق الاستثمار بشدة. بعد سقوط الأسد، وضعت واشنطن، برئاسة جو بايدن آنذاك، شروطا لرفع العقوبات، بما في ذلك حماية الأقليات.
دولي

ترمب يصل إلى الإمارات
وصل الرئيس الأميركي دونالد ترمب، اليوم (الخميس)، إلى دولة الإمارات، المحطة الأخيرة لجولة خليجية باشرها أول من أمس. وحطّت طائرة «إير فورس وان» في العاصمة أبوظبي، بعدما زار ترمب السعودية وقطر ضمن جولة هي الأولى له إلى الخارج.
دولي

ترمب يُعلن عن صفقة بقيمة 200 مليار دولار بين «بوينغ» وقطر
قال الرئيس الأميركي دونالد ترمب، الأربعاء، إن هناك «أنباء طيبة» بشأن محادثات السلام بين روسيا وأوكرانيا اليوم أو غدا أو ربما يوم الجمعة. وأعرب الرئيس الأميركي خلال زيارته دولة قطر عن أمله في نجاح مساعيه الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، وذلك بعد محادثاته مع أمير قطر. وقال ترمب خلال مؤتمر صحافي مشترك مع أمير قطر تميم بن حمد آل ثاني في الدوحة: «لدي شعور بأن الأمر سينجح». ووقّعت قطر، الأربعاء، اتفاقا لشراء طائرات من شركة «بوينغ» الأميركية لصالح «الخطوط الجوية القطرية» خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب للبلاد. وقال ترمب إن قيمة الصفقة تبلغ 200 مليار دولار وتشمل 160 طائرة «بوينغ».
دولي

ماكرون يدعو إلى مزيد من الضغط على إسرائيل بشأن غزة
حث الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، «الاتحاد الأوروبي» على تكثيف الضغط على إسرائيل بشأن الوضع الإنساني في غزة. ونقلت وكالة «بلومبرغ» للأنباء، الأربعاء، عن ماكرون القول إن مسألة «مواصلة المناقشات واتفاقيات التعاون مع إسرائيل كما هي، تظل سؤالاً مطروحاً على الأوروبيين». وجاءت تصريحات الرئيس الفرنسي خلال مقابلة مطولة أجراها مع محطة «تي إف1»، ناقش فيها قضايا خارجية وداخلية. واستشهد ماكرون بالتعليقات الأخيرة الصادرة عن الحكومة الهولندية، التي دعت إلى إعادة تقييم جماعي للعلاقات التجارية بين «الاتحاد الأوروبي» وإسرائيل. يذكر أن هولندا لطالما كانت من أقرب حلفاء إسرائيل في أوروبا. وقال الرئيس الفرنسي، رداً على سؤال من أحد المشاهدين بشأن سبب عدم فرض فرنسا عقوبات على إسرائيل: «لا يمكننا التظاهر بأن شيئاً لم يحدث، لذلك؛ فإنه نعم... سيتعين علينا تكثيف الضغط بشأن تلك القضايا». ومع ذلك، أشار ماكرون إلى أن الولايات المتحدة فقط هي القادرة على إحداث فارق حقيقي على أرض الواقع، وذلك عبر وضع شروط لمساعداتها العسكرية إلى إسرائيل. كما اتهم الرئيسُ الفرنسي رئيسَ الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، باتباع سلوك «غير مقبول» و«مخز» بمنع إدخال المساعدات للفلسطينيين في غزة. وتمثل التصريحات مثالاً على التوتر المتنامي بين إسرائيل وبعض حلفائها المقربين خلال الحرب التي اندلعت قبل نحو 19 شهراً، والتي أسفرت عن تدمير جزء كبير من غزة.
دولي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة