

إقتصاد
المغرب والسعودية يستعدان لرفع الاستثمارات والمبادلات إلى 5 مليار دولار
قال وزير التجارة والصناعة، رياض مزور، إن حجم المبادلات بين المغرب والسعودية محتشم جدا، كاشفا أن الهدف الذي وضعه البلدان هو رفع الحجم إلى 5 مليار دولار سنويا، في خمس سنوات.وقال مزور، في كلمته في المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي، الذي ينظم اليوم الثلاثاء 4 أكتوبر 2022 بالدار البيضاء، بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب ورجال أعمال سعوديين، إن هذا الطموح "في المتناول"، نظرا للفرص المتوفرة والمتعددة، والإمكانيات الهائلة التي يتوفر عليها البلدان، وكذا الرغبة والإرادة والدعم الموجود.وأكد، أمام وفد من رجال الأعمال السعوديين والمغاربة، أنه يتوجب استغلال الفرص، مضيفا أن المغرب تستفيد من فرصه دول أوروبا وآسيا وأمريكا، وهي كذلك موضوعة أمام المستثمرين السعوديين، مشيرا إلى أن بنك المشاريع يضم 370 مشروعا صناعيا.وأبرز الوزير أن "السعودية سوق ضخمة، وحان الوقت للاشتغال بحماس وتنزيل الفرص على أرض الواقع، للاستثمار وتقوية العلاقة بين البلدين، باعتباره الهدف الأسمى".من جانبه، قال ماجد بن عبد الله القصبي، وزير التجارة السعودي، إنه من الواجب "وضع خطط استقطاب"، مضيفا أن على رجال الأعمال الاتفاق على خارطة طريق محددة المعالم، بمخرجات واضحة.وأَضاف "المغرب الشقيق يبعد 15 كلم عن أوروبا، وهو دولة قوية بأهلها وغنية بثرواتها، فهي الأولى في تصدير السردين عالميا، وغنية بالفوسفاط، والحرف التقليدية، وكثير من المزايا، لذلك يجب الاستفادة من كل هذا".وتابع قائلا وفق ما نقلته الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، "يجب أن تكون هناك فرص استثمارية مشتركة، في إفريقيا وأوروبا، وأنا أسخر كل منظومة وزارة التجارة السعودية في خدمة المستثمرين المغاربة".
قال وزير التجارة والصناعة، رياض مزور، إن حجم المبادلات بين المغرب والسعودية محتشم جدا، كاشفا أن الهدف الذي وضعه البلدان هو رفع الحجم إلى 5 مليار دولار سنويا، في خمس سنوات.وقال مزور، في كلمته في المنتدى الاقتصادي المغربي السعودي، الذي ينظم اليوم الثلاثاء 4 أكتوبر 2022 بالدار البيضاء، بين الاتحاد العام لمقاولات المغرب ورجال أعمال سعوديين، إن هذا الطموح "في المتناول"، نظرا للفرص المتوفرة والمتعددة، والإمكانيات الهائلة التي يتوفر عليها البلدان، وكذا الرغبة والإرادة والدعم الموجود.وأكد، أمام وفد من رجال الأعمال السعوديين والمغاربة، أنه يتوجب استغلال الفرص، مضيفا أن المغرب تستفيد من فرصه دول أوروبا وآسيا وأمريكا، وهي كذلك موضوعة أمام المستثمرين السعوديين، مشيرا إلى أن بنك المشاريع يضم 370 مشروعا صناعيا.وأبرز الوزير أن "السعودية سوق ضخمة، وحان الوقت للاشتغال بحماس وتنزيل الفرص على أرض الواقع، للاستثمار وتقوية العلاقة بين البلدين، باعتباره الهدف الأسمى".من جانبه، قال ماجد بن عبد الله القصبي، وزير التجارة السعودي، إنه من الواجب "وضع خطط استقطاب"، مضيفا أن على رجال الأعمال الاتفاق على خارطة طريق محددة المعالم، بمخرجات واضحة.وأَضاف "المغرب الشقيق يبعد 15 كلم عن أوروبا، وهو دولة قوية بأهلها وغنية بثرواتها، فهي الأولى في تصدير السردين عالميا، وغنية بالفوسفاط، والحرف التقليدية، وكثير من المزايا، لذلك يجب الاستفادة من كل هذا".وتابع قائلا وفق ما نقلته الشركة الوطنية للاذاعة والتلفزة، "يجب أن تكون هناك فرص استثمارية مشتركة، في إفريقيا وأوروبا، وأنا أسخر كل منظومة وزارة التجارة السعودية في خدمة المستثمرين المغاربة".
ملصقات
