وطني

المغرب الأول عالميا في محاربة مدن الصفيح


كشـ24 نشر في: 28 يناير 2018

لم يتبق أمام المملكة المغربية سوى سنتين على تحقيق البرنامج التنموي الكامل «مدن من دون صفيح» والمساكن غير اللائقة، الذي أطلقته سنة 2004 الذي يرمي إلى تحسين ظروف عيش أكثر من مليون و800 ألف شخص في 85 مدينة تتوسطها أحياء صفيحية بدعم من الدولة، حيث تعتزم القضاء نهائيا على مدن الصفيح في المغرب في أفق سنة 2020.

وقالت إحصاءات برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لسنة 2015، إن المغرب احتل الرتبة الأولى عالميا في مجال محاربة مدن الصفيح، وأشاد المدير التنفيذي، خوان كلوس، بالتجربة المغربية واعتبرها تجربة رائدة تستجيب للأهداف الإنمائية للألفية، التي وضعتها الأمم المتحدة لمحاربة الفقر والهشاشة.

واعتبر المسؤول الأممي، أن هناك عدة عوامل أسهمت في نجاح التجربة المغربية، من بينها إرادة الدولة والتزامها السياسي، ووضع سياسة متماسكة ومتكاملة مع غيرها من السياسات.

وتقول وزارة السكنى والتعمير وسياسة المدينة المغربية إن البرنامج مكن إلى حدود 2012، من تحسين عيش أزيد من مليون نسمة، من خلال إعادة إيواء 28 ألفا و870 أسرة كانت تقطن بدور الصفيح، أي ما يزيد على 55 من مئة من الأسر المعنية، كما تم الإعلان عن 45 مدينة من دون صفيح، وهو الرقم المرتقب ارتفاعه، وأكدت الوزارة أن المغرب حقق ما يفوق 70 من مئة من مجمل أهداف برنامج «مدن من دون صفيح».

ويشكل القضاء على نحو 50 ألف منزل غير لائق كل سنة، أحد أبرز الأهداف التي تسعى إليها وزارة الإسكان المغربية منذ انطلاق هذا المشروع، حيث تم هدم ما يقارب 25 ألف مسكن صفيحي، وتبقى العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، تضم وحدها قرابة 98 ألف أسرة، أي نحو 500 ألف شخص، بمعنى 12% من سكان الدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للمغرب، و36 من مئة من مجموع سكان مدن الصفيح في المغرب، كما تحتضن نحو450 مدينة صفيح تحيط بالمدينة، ما يستدعي وقتًا أكبر في محاولة القضاء الكامل عليها، وتوفير مساكن اسمنتية.

فبرغم أن مشروع «مدن من دون صفيح» مشروعًا طموحًا، إلا أنه حسب مراقبين تعتريه بعض المشاكل والعيوب، تتمثل في عدم مسايرة نسبة القضاء على دور الصفيح مع نسبة المدن الجديدة التي يتم تشييدها، كما أن بعض السكان يتشبثون بالبقاء في بيوتهم الصفيحية، خاصة كبار السن، كما أن هناك من لا يقبل دفع تكاليف المنزل الجديد أو يطالب بالتخفيض منها، ما يعرقل أحيانًا السير الطبيعي لهذه العملية التي دشنها المغرب، بغية القضاء على مظاهر السكن غير اللائق بالمغرب.

وأكد برلمانيون، أنه عوض أن يتم القضاء على المساكن العشوائية التي تضاعفت في السنوات الأخيرة، وذلك لأسباب انتخابية وتنموية بالأساس، فإن عدد دور الصفيح يزيد حاليا على 375 ألف «براكة».

وقال المستشار البرلماني عن فريق العدالة والتنمية، عبد الكريم الهوايشري «صحيح أن الدولة قامت بجهود واسهامات ورصد أموال لمحاربة دور الصفيح والمساكن غير اللائقة، ولكن لا ننسى أن هذا البرنامج اعترته بعض الاختلالات التي تحتاج إلى وقفة لتقويم هذا البرنامج وللوقوف على طرق ومبادرات الإصلاح، فتضاعف الأحياء صفيحية في الوقت الذي نتكلم فيه عن محاربة هو راجع بالأساس إلى توسع هذه الدواوير الذي لا يقع إلى تحت أعين الكثير من المتدخلين. هذا من جهة، من جهة أخرى، هناك توسع عمودي لهذه الأحياء، وهنا يطرح السؤال هل كل ساكني هذه البيوت هم فعلا يحتاجون إلى استفادة من بقعة أرضية أو شقة؟.

لم يتبق أمام المملكة المغربية سوى سنتين على تحقيق البرنامج التنموي الكامل «مدن من دون صفيح» والمساكن غير اللائقة، الذي أطلقته سنة 2004 الذي يرمي إلى تحسين ظروف عيش أكثر من مليون و800 ألف شخص في 85 مدينة تتوسطها أحياء صفيحية بدعم من الدولة، حيث تعتزم القضاء نهائيا على مدن الصفيح في المغرب في أفق سنة 2020.

وقالت إحصاءات برنامج الأمم المتحدة للمستوطنات البشرية لسنة 2015، إن المغرب احتل الرتبة الأولى عالميا في مجال محاربة مدن الصفيح، وأشاد المدير التنفيذي، خوان كلوس، بالتجربة المغربية واعتبرها تجربة رائدة تستجيب للأهداف الإنمائية للألفية، التي وضعتها الأمم المتحدة لمحاربة الفقر والهشاشة.

واعتبر المسؤول الأممي، أن هناك عدة عوامل أسهمت في نجاح التجربة المغربية، من بينها إرادة الدولة والتزامها السياسي، ووضع سياسة متماسكة ومتكاملة مع غيرها من السياسات.

وتقول وزارة السكنى والتعمير وسياسة المدينة المغربية إن البرنامج مكن إلى حدود 2012، من تحسين عيش أزيد من مليون نسمة، من خلال إعادة إيواء 28 ألفا و870 أسرة كانت تقطن بدور الصفيح، أي ما يزيد على 55 من مئة من الأسر المعنية، كما تم الإعلان عن 45 مدينة من دون صفيح، وهو الرقم المرتقب ارتفاعه، وأكدت الوزارة أن المغرب حقق ما يفوق 70 من مئة من مجمل أهداف برنامج «مدن من دون صفيح».

ويشكل القضاء على نحو 50 ألف منزل غير لائق كل سنة، أحد أبرز الأهداف التي تسعى إليها وزارة الإسكان المغربية منذ انطلاق هذا المشروع، حيث تم هدم ما يقارب 25 ألف مسكن صفيحي، وتبقى العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء، تضم وحدها قرابة 98 ألف أسرة، أي نحو 500 ألف شخص، بمعنى 12% من سكان الدار البيضاء العاصمة الاقتصادية للمغرب، و36 من مئة من مجموع سكان مدن الصفيح في المغرب، كما تحتضن نحو450 مدينة صفيح تحيط بالمدينة، ما يستدعي وقتًا أكبر في محاولة القضاء الكامل عليها، وتوفير مساكن اسمنتية.

فبرغم أن مشروع «مدن من دون صفيح» مشروعًا طموحًا، إلا أنه حسب مراقبين تعتريه بعض المشاكل والعيوب، تتمثل في عدم مسايرة نسبة القضاء على دور الصفيح مع نسبة المدن الجديدة التي يتم تشييدها، كما أن بعض السكان يتشبثون بالبقاء في بيوتهم الصفيحية، خاصة كبار السن، كما أن هناك من لا يقبل دفع تكاليف المنزل الجديد أو يطالب بالتخفيض منها، ما يعرقل أحيانًا السير الطبيعي لهذه العملية التي دشنها المغرب، بغية القضاء على مظاهر السكن غير اللائق بالمغرب.

وأكد برلمانيون، أنه عوض أن يتم القضاء على المساكن العشوائية التي تضاعفت في السنوات الأخيرة، وذلك لأسباب انتخابية وتنموية بالأساس، فإن عدد دور الصفيح يزيد حاليا على 375 ألف «براكة».

وقال المستشار البرلماني عن فريق العدالة والتنمية، عبد الكريم الهوايشري «صحيح أن الدولة قامت بجهود واسهامات ورصد أموال لمحاربة دور الصفيح والمساكن غير اللائقة، ولكن لا ننسى أن هذا البرنامج اعترته بعض الاختلالات التي تحتاج إلى وقفة لتقويم هذا البرنامج وللوقوف على طرق ومبادرات الإصلاح، فتضاعف الأحياء صفيحية في الوقت الذي نتكلم فيه عن محاربة هو راجع بالأساس إلى توسع هذه الدواوير الذي لا يقع إلى تحت أعين الكثير من المتدخلين. هذا من جهة، من جهة أخرى، هناك توسع عمودي لهذه الأحياء، وهنا يطرح السؤال هل كل ساكني هذه البيوت هم فعلا يحتاجون إلى استفادة من بقعة أرضية أو شقة؟.


ملصقات


اقرأ أيضاً
مؤسسة كونراد أديناور : لهذه الأسباب يفضل المغرب أسلحة نوعية ودقيقة
يستثمر المغرب بقوة في تحديث قواته المسلحة. وفي السنوات الأخيرة، استحوذ على سلسلة من أنظمة الأسلحة المتطورة، بما في ذلك مروحيات أباتشي وطائرات بدون طيار وأنظمة مضادة للصواريخ، معظمها من الولايات المتحدة وإسرائيل. تهدف هذه المشتريات الاستراتيجية إلى تعزيز الدفاع الوطني. ومنذ ما يقارب عقدًا من الزمان، يخوض المغرب سباق تسلح مع جارته الجزائر. ويزيد كلا البلدين ميزانيتيهما العسكرية سنويًا، ويُنفق جزء كبير منها على أحدث جيل من الأسلحة والمعدات. ومن الأمثلة الملموسة على ذلك استلام القوات المسلحة الملكية المغربية مروحيات هجومية أمريكية من طراز AH-64 أباتشي في 5 مارس. وووفقًا لتقرير حديث صادر عن مؤسسة كونراد أديناور، نقلته صحيفة " إل ديبات" ، فإن "أكبر منافس للمغرب هو جارته المباشرة، الجزائر، التي تعتمد على ثرواتها الطبيعية. وتحتل الجزائر المرتبة الثالثة عالميًا من حيث الإنفاق العسكري نسبةً إلى الناتج المحلي الإجمالي، بعد أوكرانيا وإسرائيل". ويسلط تقرير مؤسسة كونراد أديناور الضوء على أن الجزائر "تحاول تأكيد هيمنتها الإقليمية، مما يشكل تحديًا مباشرًا لأمن المغرب"، خاصة بالنظر إلى الهجمات الجهادية المتكررة في منطقة الساحل. ويبرر هذا التهديد شراء المغرب للطائرات بدون طيار التركية. على سبيل المثال، في أبريل 2021، طلب المغرب ثلاثة عشر طائرة بدون طيار من طراز Bayraktar TB2 مقابل 70 مليون دولار، تلاها ست وحدات إضافية في صفقة لاحقة، ليصل المجموع إلى تسعة عشر طائرة بدون طيار من طراز TB2. وتتمتع هذه الطائرات بدون طيار، المخصصة لكل من المهام الاستخباراتية والقتال، باستقلالية لمدة 27 ساعة ومدى 150 كيلومترًا، مما أثار أيضًا مخاوف في إسبانيا. في ماي الماضي، وافقت وزارة الخارجية الأمريكية على بيع 600 صاروخ FIM-92K Stinger Block I والمعدات ذات الصلة إلى المغرب، بقيمة تقدر بنحو 825 ​​مليون دولار. ويشير تقرير مؤسسة كونراد أديناور أيضًا إلى أن المغرب يُفضل أنظمة الدقة بشكل واضح. وتشمل هذه الطائرات المقاتلة الأمريكية من طراز F-16 Block 70/72، والمتوقع تسليمها عام 2027. هذه الطائرات المقاتلة، المُجهزة برادار APG-83 النشط الإلكتروني المسح (AESA) المتطور، قادرة على ضرب أهداف جوية وأرضية ضمن دائرة نصف قطرها أكثر من 550 كيلومترًا. وذكر التقرير أن شراء مدفع هاوتزر أتموس 2000 الإسرائيلي، وهو مدفع هاوتزر عيار 155 ملم بمدى 41 كيلومترًا ويستخدم ذخيرة ذات مدى واسع، "يعزز الموقف الدفاعي للمغرب بشكل أكبر". كما يُسلط التقرير الضوء على شراء الرباط لطائرات بيرقدار TB2 وأكينسي المُسيّرة، وهما نظامان متطوران لمهام الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع
وطني

ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة خلال المشاركات الخارجية تصل البرلمان
وجه عبد الرحمان وافا سؤالا كتابياالى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة حول ظاهرة فرار الرياضيين المغاربة خلال التظاهرات الرياضية الدولية وسبل مواجهتها. و جاء في السؤال الكتابي ان الرياضة الوطنية تواجه في السنوات الأخيرة تحديات متزايدة تتمثل في ظاهرة فرار عدد من الرياضيين المغاربة، سواء كانوا محترفين أو هواة أو قاصرين، أثناء مشاركاتهم في التظاهرات الرياضية الدولية. وتفاقمت هذه الظاهرة مؤخرا بعد فرار خمسة لاعبين من منتخب كرة اليد لأقل من 21 سنة خلال بطولة العالم المقامة في بولندا، ما أثار استياء واسعا في الأوساط الرياضية والرأي العام الوطني، خصوصا أن هذه الظاهرة باتت تعكس إشكالات عميقة ترتبط بغياب تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين، خاصة منهم الشباب، وضعف متابعة البعثات الخارجية، فضلا عن غياب مسارات واضحة تربط المسار الرياضي بالتكوين الأكاديمي والمهني، إضافة إلى الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي تعاني منها فئة كبيرة من الشباب الرياضي المغربي. كما أن الصمت الرسمي وغياب البيانات والإجراءات الحاسمة من جانب الجهات المعنية يفاقم من حجم هذه المشكلة ويؤثر سلبا على صورة الرياضة المغربية. في ضوء ما سبق، سائل البرلماني عبد الرحمن الوفا عن حزب الاصالة و المعاصرة، الوزير الوصي عن الإجراءات والتدابير التي يعتزم اتخاذها لضمان تأطير نفسي واجتماعي متكامل للرياضيين المغاربة، لا سيما الشباب منهم، وتفعيل دور المرافقين الإداريين والتقنيين خلال البعثات الرياضية الدولية، مع وضع آليات متابعة ورقابة فعالة للحد من هذه الظاهرة ؟
وطني

ميزانيات ضخمة وعشوائية.. نقابة تنتقد تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية
انتقدت الجامعة المغربية للفلاحة، التابعة لنقابة الاتحاد الوطني للشغل، ما اسمته هشاشة ظروف العمل والعشوائية في تدبير إحصاء القطيع الوطني للماشية، وهي العملية التي انطلقت مؤخرا في مختلف أقاليم وجهات المملكة.وعبرت النقابة عن رفضها لمنهجية تنفيذ العملية والتي يخشى أن تتحول إلى مجرد آلية لتبرير استيراد اللحوم وصرف اعتمادات مالية ضخمة، بدل أن تستثمر كفرصة فعلية لتشخيص واقع القطاع ووضع أسس إصلاحه وتنميته بشكل مستدام.وطالت برد الاعتبار للأطر الفلاحية من خلال ضمان ظروف اشتغال تحفظ كرامتهم، وتوفير وسائل العمل اللوجستية المناسبة، من سيارات وألبسة مهنية، وتعويضات محفزة، وحماية صحية.كما استنكرت غياب مبدأ الإنصاف في توزيع المهام والوسائل على الفرق اليدانية، وحرمانهم من أي تكوين قبلي أو مواكبة مهنية، مما يعرضهم لصعوبات ميدانية ومخاطر صحية جسيمة.ودعت على ربط المسؤولية بالمحاسبة، خاصة ما يتعلق بالصفقات المرتبطة بهذا الورش، والتي استنفذت ميزانيات ضخمة دون أن تقابلها نتائج موضوعية أو موثوقة.وتحدثت عن فرض العمل من أجل تنزيل هذا الورش خلال الأعياد والعطل وفي ظروف مناخية قاسية.ومن جهة أخرى، نبهت إلى التداعيات الخطيرة الناجمة عن التراجع المستمر في أعداد رؤوس الماشية، وخاصة الإناث، نتيجة الذبح العشوائي وغير المنظم خلال السنوات الأخيرة، وما لذلك من آثار سلبية على الأمن الغذائي الوطني.
وطني

أعطاب النظافة بفاس..هل سيلجأ المجلس الجماعي إلى سلاح الغرامات ضد SOS وميكومار؟
في اليوم الأول لبداية تنفيذ مقتضيات دفر التحملات للتدبير المفوض لقطاع النظافة بفاس، بعد نهاية مرحلة انتقالية امتدت لستة أشهر، لم تظهر الحاويات الجديدة في شوارع وأحياء المدينة، ولم تحضر الشاحنات الجديدة، ولا التجهيزات المتطورة التي سبق أن وعد بها عمدة المدينة. فيما لا زالت أكوام النفايات في النقط السوداء ذاتها، ما يوحي بالنسبة لكثير من الفعاليات المحلية بأن المرحلة الانتقالية لا تزال مستمرة. وكان عمدة المدينة قد أعلن يوم أمس الإثنين عن نهاية هذه المرحلة الانتقالية، وتفعيل لجنة التتبع والمراقبة والتي يفترض أن تشهر الغرامات في حال تسجيل مخالفات. وقال رئيس المجلس الجماعي للمدينة، إنه سيتم إطلاق تطبيق خاص وتخصيص رقم أخضر لتقديم الشكايات والملاحظات المتعلقة بجودة خدمات الشركة. كما ذكر بأنه سيتم توفير حاويات خاصة لأصحاب المطاعم والمقاهي التي تنتج كميات كبيرة من النفايات تتجاوز بكثير تلك الناتجة عن المنازل. وأشار إلى أن الأسطول الجديد الذي سيجمع النفايات بالمدينة، سيستعين بأجهزة تتبع GPS لضمان مراقبة أدائها. وتتولى كل من شركة SOSوشركة ميكومار، تدبير هذا القطاع، في إطار صفقة بلغت قيمتها 22 مليار و600 مليون سنتيم، بارتفاع يقارب 8 ملايير سنتيم مقارنة مع الصفقة السابقة التي حصلت عليها شركة أوزون" للفترة ما بين 2012 و2024 وحددت الصفقة التي آلت لشركة SOS في 6 ملايير سنتيم، في حين وصلت الصفقة التي فازت بها شركة ميكومار إلى أزيد من 16 مليار سنتيم. وحددت مدة العقد الذي يربط
وطني

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة