سبق ل"كش24" نشر خبر ضبط منقبة وملتح في وضعية حميمية بإحدى السيارت نواحي مراكش، وفي متابعتها للموضوع، علمت "كش24" من مصدر مطلع ان ابتدائية مراكش تابعت اول امس الثلاثاء 23 ابريل الجاري، الملتح المسمى (محمد.م) من مواليد 1976، في حالة سراح بعد تنازل زوجته عن متابعته، فيما قررت متابعة المنقبة المسماة (ليلى.أ) من مواليد 1980 متزوجة وأم لثلاثة أبناء في حالة اعتقال بعدما تشبت زوجها المسمى (احمد.ب) من مواليد 1974، بالمتابعة متهما إياه بالخيانة الزوجية.
وترجع فصول النازلة، الى يوم الخميس الماضي، بعدما تلقت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي، بسيدي عبد الله غياث مكالمة من مجهول بعدما تم ضبط شخصين على متن سيارة خفيفة من نوع (رونو كونغو)، في وضعية حميمية ، من طرف زوج المنقبة، وعدد كبير من المواطنين الذين أحاطوا بالسيارة حاملين هراوات ومهددين بقتل الزوجة.
بعد إحالتهما على عناصر مركز الدرك الملكي، اتضح ان الأمر يتعلق بخيانة زوجية، بالنسبة للمتهمين، حيث صرحت المسماة "ليلى"، حسب مصدر مطلع ل"كض24" أنها تخون زوجها منذ شهر دجنبر من السنة الماضية، مع المسمى "محمد.ك" والذي لم يكن سوى صديق زوجها وجارهما بحي سيدي يوسف بن علي.
وحسب مقربين من (المنقبة) ل"كش24" فان السبب الرئيس وراء خيانة ليلى لزوجها احمد، يرجع أساسا الى المشاكل العائلية منذ زواجهما سنة 1996، بالإضافة الى الطفولة الصعبة التي عانتها ليلى وسط عائلتها منذ صغرها، والضرب والطرد من منزل الزوجية التي كانت تعاني منه باستمرار من طرف احمد، والذي كان يضاجعها من الدبر حتى أصبحت عادة عانت منها ليلى منذ زواجهما، وحسب ذات المصادر فان احمد كان يعلل مضاجعتها من الدبر بآيات قرآنية.
هذه الظروف بالإضافة الى دخولها في نفق الأزمة النفسية، ساعدها على ان تكون فريسة سهلة المنال لصديق زوجها الحميم، محمد، والذي استغل الفراغ العاطفي الذي كانت تعاني منه ليلى، لتربط علاقة معه بالرغم من علمها انه متزوج وله ثلاثة أبناء هو الآخر، لتطور العلاقة العاطفية بين ليلى (المنقبة) ومحمد (الملتح) الى علاقة جنسية، تطورت الى علاقة حب وتعلق بين الطرفين.
الى ذالك علمت "كش24" ان عملية الضبط بدوار أغمات التابع لجماعة سيدي عبد الله غياث من طرف الزوج (احمد) سبقتها عملية ترصد دامت عدة أسابيع، مستعينا ببعض أصدقائه والذين قطنوا الى خيانة الزوجة، ولم يترددوا في إخبار الزوج الذي كان في (دار غفلون)، توجت بعملية بإلقاء القبض على المنقبة والملتح في وضعية حميمية، كادت تنتهي بجريمة قتل لولا تدخل سكان الدوار المذكور، وعناصر الدرك الملكي في الوقت المناسب.
سبق ل"كش24" نشر خبر ضبط منقبة وملتح في وضعية حميمية بإحدى السيارت نواحي مراكش، وفي متابعتها للموضوع، علمت "كش24" من مصدر مطلع ان ابتدائية مراكش تابعت اول امس الثلاثاء 23 ابريل الجاري، الملتح المسمى (محمد.م) من مواليد 1976، في حالة سراح بعد تنازل زوجته عن متابعته، فيما قررت متابعة المنقبة المسماة (ليلى.أ) من مواليد 1980 متزوجة وأم لثلاثة أبناء في حالة اعتقال بعدما تشبت زوجها المسمى (احمد.ب) من مواليد 1974، بالمتابعة متهما إياه بالخيانة الزوجية.
وترجع فصول النازلة، الى يوم الخميس الماضي، بعدما تلقت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي، بسيدي عبد الله غياث مكالمة من مجهول بعدما تم ضبط شخصين على متن سيارة خفيفة من نوع (رونو كونغو)، في وضعية حميمية ، من طرف زوج المنقبة، وعدد كبير من المواطنين الذين أحاطوا بالسيارة حاملين هراوات ومهددين بقتل الزوجة.
بعد إحالتهما على عناصر مركز الدرك الملكي، اتضح ان الأمر يتعلق بخيانة زوجية، بالنسبة للمتهمين، حيث صرحت المسماة "ليلى"، حسب مصدر مطلع ل"كض24" أنها تخون زوجها منذ شهر دجنبر من السنة الماضية، مع المسمى "محمد.ك" والذي لم يكن سوى صديق زوجها وجارهما بحي سيدي يوسف بن علي.
وحسب مقربين من (المنقبة) ل"كش24" فان السبب الرئيس وراء خيانة ليلى لزوجها احمد، يرجع أساسا الى المشاكل العائلية منذ زواجهما سنة 1996، بالإضافة الى الطفولة الصعبة التي عانتها ليلى وسط عائلتها منذ صغرها، والضرب والطرد من منزل الزوجية التي كانت تعاني منه باستمرار من طرف احمد، والذي كان يضاجعها من الدبر حتى أصبحت عادة عانت منها ليلى منذ زواجهما، وحسب ذات المصادر فان احمد كان يعلل مضاجعتها من الدبر بآيات قرآنية.
هذه الظروف بالإضافة الى دخولها في نفق الأزمة النفسية، ساعدها على ان تكون فريسة سهلة المنال لصديق زوجها الحميم، محمد، والذي استغل الفراغ العاطفي الذي كانت تعاني منه ليلى، لتربط علاقة معه بالرغم من علمها انه متزوج وله ثلاثة أبناء هو الآخر، لتطور العلاقة العاطفية بين ليلى (المنقبة) ومحمد (الملتح) الى علاقة جنسية، تطورت الى علاقة حب وتعلق بين الطرفين.
الى ذالك علمت "كش24" ان عملية الضبط بدوار أغمات التابع لجماعة سيدي عبد الله غياث من طرف الزوج (احمد) سبقتها عملية ترصد دامت عدة أسابيع، مستعينا ببعض أصدقائه والذين قطنوا الى خيانة الزوجة، ولم يترددوا في إخبار الزوج الذي كان في (دار غفلون)، توجت بعملية بإلقاء القبض على المنقبة والملتح في وضعية حميمية، كادت تنتهي بجريمة قتل لولا تدخل سكان الدوار المذكور، وعناصر الدرك الملكي في الوقت المناسب.