مراكش
المصابيح الكاشفة الأرضية الموجهة لأشجار النخيل
نبه نشطاء لوضعية مجموعة من المصابيح الكاشفة الأرضية الموجهة لأشجار النخيل بشارع محمد السادس، والتي صارت مُهشًمة وخارج الخدمة منذ مدة، دون ان يتم التدخل لاصلاحها وصيانتها.
وتبدو مجموعة من المصابيع المذكورة بشارع محمد السادس، وخصوصا بالقرب من معهد التكوين الفندقي والسياحي، والمثبتة بجانب أحواض أشجار النخيل، مهشمة ومخربة وخارج الخدمة، بعد أن كانت تسلط أضوائها على أشجار النخيل ليلا، وتزيدها جمالا ورونقا.
وتعاني جل هذه المصابيح من الإهمال، فضلا عن التخريب من طرف بعض الأيادي الغاشمة لأصحاب القلوب الحاقدة والعقول المدمرة التي امتدت لمجموعة منها، وهشمتها تهشيها بشيعا يُعبر على مستوى الحقد والكراهية اللذان وصلت اليهما بعض الكائنات البشرية المُخربة، التي أصبحت تَجد مُتعتها وضالتها في تَخريب المُمتلكات العمومية، وكل شيء جميل، وتُفسد على المواطنين فَرحتهم وتُحرمهم من التًمتع بالأشياء الجميلة في مدينتهم، وفق تعبير الناشط المحلي مصطفى الفاطمي.
إلا ان الغريب في الأمر وفق المصدر ذاته، هو أن تلك المصابيح المُهشمة توجد فقط على بعد أمتار من مقر مجلس مُقاطعة جليز المتواجد بشارع محمد السادس، والذي يجمع كل منتخبي المجلس الجماعي في الدورات العادية والاستثنائية، والذي لا زال لم يُحرك ساكنا من أجل إصلاحها وتعويضها، حفاظا على جمالية الشارع واستمرار تناسق الإنارة والأضواء .
نبه نشطاء لوضعية مجموعة من المصابيح الكاشفة الأرضية الموجهة لأشجار النخيل بشارع محمد السادس، والتي صارت مُهشًمة وخارج الخدمة منذ مدة، دون ان يتم التدخل لاصلاحها وصيانتها.
وتبدو مجموعة من المصابيع المذكورة بشارع محمد السادس، وخصوصا بالقرب من معهد التكوين الفندقي والسياحي، والمثبتة بجانب أحواض أشجار النخيل، مهشمة ومخربة وخارج الخدمة، بعد أن كانت تسلط أضوائها على أشجار النخيل ليلا، وتزيدها جمالا ورونقا.
وتعاني جل هذه المصابيح من الإهمال، فضلا عن التخريب من طرف بعض الأيادي الغاشمة لأصحاب القلوب الحاقدة والعقول المدمرة التي امتدت لمجموعة منها، وهشمتها تهشيها بشيعا يُعبر على مستوى الحقد والكراهية اللذان وصلت اليهما بعض الكائنات البشرية المُخربة، التي أصبحت تَجد مُتعتها وضالتها في تَخريب المُمتلكات العمومية، وكل شيء جميل، وتُفسد على المواطنين فَرحتهم وتُحرمهم من التًمتع بالأشياء الجميلة في مدينتهم، وفق تعبير الناشط المحلي مصطفى الفاطمي.
إلا ان الغريب في الأمر وفق المصدر ذاته، هو أن تلك المصابيح المُهشمة توجد فقط على بعد أمتار من مقر مجلس مُقاطعة جليز المتواجد بشارع محمد السادس، والذي يجمع كل منتخبي المجلس الجماعي في الدورات العادية والاستثنائية، والذي لا زال لم يُحرك ساكنا من أجل إصلاحها وتعويضها، حفاظا على جمالية الشارع واستمرار تناسق الإنارة والأضواء .
ملصقات
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش
مراكش